عطر الندى فاتي
2012-06-23, 12:00
هنا ..... أنا
بلا غطاء .... ولا رتوش
وضوحي ، غموضي ، فرحي ، حزني ، فكري ، وإحساسي ..
ارجو أن اُضيف لكم
واتمنى ان احوز رضاكم
هو قلمي يعزف .. ونزفي يئن .. وصوتي الخافت .. وهمس ذاتي
وعنوان نجاحي
لواستطعت ان ارسم بسمة على الشفاه : او علامة تعجب على المحيا : او دمعة تجامل حرفي او تُسايرهـ
غايتي الكبرى
ان اصل لمستوى اقناع عقولكمـ .. ورضى ضمائركمـ ..
ودائماً وابداً لكم مني عبير الحــــــب والاخوة
حـــنــيــن دائــمـ
كم يشدني الحنين للعودة لأيام البراءه .... والطفوله
افكر فيها ، وأجد ان السبب في انها ذكريات بيضاء نقيه وصورة في غاية الوضوح والجمال .. تكتسي الوان الربيع وعبق الزهور وروعة الفرح ونسائم الحب .. ليس بها نقاط سوداء ولا وقفات مطوله مع العتاب او الحزن او القلق . هذا النقاء يشدني لاسرح بخيالي واستعيد شيئاً من تلك الذكريات واُجهد ذاكرتي لأدقق في التفاصيل
حقيقة اجدُ متعة كبيره ولذة عجيبه في الاسترسال والانتقال من مشهد لأخر ، وشيئاً فشيئاً تتشعب المداخل والمخارج وتكثر المواقف والاشخاص والوجوه و الاماكن والاحاسيس ايضا .
و جميعها تُثير الشعور بالسعاده وتؤجج الحنين ...
الغريب انني في قمة إحساسي بالفرح وإستمتاعي بذكريات تلك الايام اجدُ دموعي حاضرة بكل هدوء وسكينه مع ان إحساسي بالفرح طاغي ويتراقص بداخلي مع هذه الذكريات ..!
فلماذا الدموع .... ؟
بلا غطاء .... ولا رتوش
وضوحي ، غموضي ، فرحي ، حزني ، فكري ، وإحساسي ..
ارجو أن اُضيف لكم
واتمنى ان احوز رضاكم
هو قلمي يعزف .. ونزفي يئن .. وصوتي الخافت .. وهمس ذاتي
وعنوان نجاحي
لواستطعت ان ارسم بسمة على الشفاه : او علامة تعجب على المحيا : او دمعة تجامل حرفي او تُسايرهـ
غايتي الكبرى
ان اصل لمستوى اقناع عقولكمـ .. ورضى ضمائركمـ ..
ودائماً وابداً لكم مني عبير الحــــــب والاخوة
حـــنــيــن دائــمـ
كم يشدني الحنين للعودة لأيام البراءه .... والطفوله
افكر فيها ، وأجد ان السبب في انها ذكريات بيضاء نقيه وصورة في غاية الوضوح والجمال .. تكتسي الوان الربيع وعبق الزهور وروعة الفرح ونسائم الحب .. ليس بها نقاط سوداء ولا وقفات مطوله مع العتاب او الحزن او القلق . هذا النقاء يشدني لاسرح بخيالي واستعيد شيئاً من تلك الذكريات واُجهد ذاكرتي لأدقق في التفاصيل
حقيقة اجدُ متعة كبيره ولذة عجيبه في الاسترسال والانتقال من مشهد لأخر ، وشيئاً فشيئاً تتشعب المداخل والمخارج وتكثر المواقف والاشخاص والوجوه و الاماكن والاحاسيس ايضا .
و جميعها تُثير الشعور بالسعاده وتؤجج الحنين ...
الغريب انني في قمة إحساسي بالفرح وإستمتاعي بذكريات تلك الايام اجدُ دموعي حاضرة بكل هدوء وسكينه مع ان إحساسي بالفرح طاغي ويتراقص بداخلي مع هذه الذكريات ..!
فلماذا الدموع .... ؟