حسين طيب محمي
2012-06-18, 12:00
الْفِرْقُ بَيْنَ الْحَديثَ النَّبَوِيَّ وَالْحَديثَ الْقُدُسِيِ
الْحَديثُ الْقُدْسِيّ : يَنْسُبُهُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه عَلَى آله وَسَلْمَ إِلَى رَبِّهُ تَبَارُكَ وَتَعَالَى .
أَمَا الْحَديثَ النَّبَوِيَّ: فَلَا يَنْسُبُهُ إِلَى رَبِّهُ سُبْحَانَه .
الأحاديث الْقُدْسِيَّةَ: أَغلبَهَا يَتَعَلَّقُ بِمَوْضُوعَاتِ الْخُوَّفِ وَالرَّجاءِ ، وَكِلاَمَ الرَّبِّ جَلَّ وَعلا مَعَ مَخْلُوقَاتِهُ ، وَقَلِيلَ مِنْهَا يَتَعَرَّضُ للأحكام التَّكْليفِيَّةَ .
أَمَا الأحاديث النَّبَوِيَّةَ: فَيَتَطَرَّقُ إِلَى هَذِهِ الْمَوْضُوعَاتِ بالإضافة إِلَى الأحكام .
الأحاديث الْقُدْسِيَّةَ: قَلِيلَةً بِالنِّسَبَةِ لِمَجْمُوعِ الأحاديث .
أَمَا الأحاديث النَّبَوِيَّةَ: فَهِي كَثِيرَةً جِدَا .
وَعُمُومَا :
الأحاديث الْقُدْسِيَّةَ: قَوْلِيَّةً .
والأحاديث النَّبَوِيَّةَ يُنْظِرُ لِذَلِكَ :" الصَّحِيحَ الْمُسْنَدَ مِنْ الأحاديث الْقُدْسِيَّةَ" لِلْشَيْخِ مُصْطَفى الْعُدْوِيِ ، و " مَبَاحِثَ فِي عُلُومِ الْقُرْآنِ " لِلْشَيْخِ مَنَّاعَ الْقُطَّانِ – رحمَهُ اللَّهُ –.
الْحَديثُ الْقُدْسِيّ : يَنْسُبُهُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه عَلَى آله وَسَلْمَ إِلَى رَبِّهُ تَبَارُكَ وَتَعَالَى .
أَمَا الْحَديثَ النَّبَوِيَّ: فَلَا يَنْسُبُهُ إِلَى رَبِّهُ سُبْحَانَه .
الأحاديث الْقُدْسِيَّةَ: أَغلبَهَا يَتَعَلَّقُ بِمَوْضُوعَاتِ الْخُوَّفِ وَالرَّجاءِ ، وَكِلاَمَ الرَّبِّ جَلَّ وَعلا مَعَ مَخْلُوقَاتِهُ ، وَقَلِيلَ مِنْهَا يَتَعَرَّضُ للأحكام التَّكْليفِيَّةَ .
أَمَا الأحاديث النَّبَوِيَّةَ: فَيَتَطَرَّقُ إِلَى هَذِهِ الْمَوْضُوعَاتِ بالإضافة إِلَى الأحكام .
الأحاديث الْقُدْسِيَّةَ: قَلِيلَةً بِالنِّسَبَةِ لِمَجْمُوعِ الأحاديث .
أَمَا الأحاديث النَّبَوِيَّةَ: فَهِي كَثِيرَةً جِدَا .
وَعُمُومَا :
الأحاديث الْقُدْسِيَّةَ: قَوْلِيَّةً .
والأحاديث النَّبَوِيَّةَ يُنْظِرُ لِذَلِكَ :" الصَّحِيحَ الْمُسْنَدَ مِنْ الأحاديث الْقُدْسِيَّةَ" لِلْشَيْخِ مُصْطَفى الْعُدْوِيِ ، و " مَبَاحِثَ فِي عُلُومِ الْقُرْآنِ " لِلْشَيْخِ مَنَّاعَ الْقُطَّانِ – رحمَهُ اللَّهُ –.