|
القسم الاسلامي العام للمواضيع الإسلامية العامة كالآداب و الأخلاق الاسلامية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
صد العدوان ورد البهتان على من قال : أنتم علماء سلطان.
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2012-01-03, 01:52 | رقم المشاركة : 31 | ||||||
|
نعم أخي الحبيب لكن التعظيم بالمفهوم الشرعي الذي بينه نبينا عليه الصلاة والسلام وليس التعظيم الموجود في الحزبية المعاصرة. فمن تعظيم الحاكم الذي لا يحكم بغير ما أنزل الإنكار عليه بالوسائل المشروعة بالقلب واللسان وإسقاط طاعته في المعصية فهذا من التعظيم. وكذلك طاعته في المعروف(أي فيما وافق فيه الحكم بما أنزل الله)) من التعظيم. والصلاة من وراءه من التعظيم. وأعلم أن مسألة الحكم بغير ما أنزل الله ليست بأمر جديد بل واقعنا المعاصر واقع مكرر بكل معنى كلمة وهذا الواقع قد عايشه جميع أئمة الإسلام وتَكَرَّرَ أمام أعينهم في أزمان عديدة خلال فترة لا تقل عن ستمائة عام سبقت؛ أي منذ دخول التتر بلاد الإسلام، وإليك بعض الأمثلة التاريخية التي تشير إلى وجود مثل حكام زماننا فيما سبق من القرون: 1- جاء في القاموس الإسلامي -التابع لوزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد بالمملكة العربية السعودية ص (48) نقلاً عن الموقع الرسمي (http:\www.al-islam.com) بإشراف معالي الوزير الشيخ/صالح بن عبد العزيز بن محمد آل الشيخ- جاء فيه: أن "القوانين التي وضعها جنكيز خان ورتب فيها أحكاما وحدد فيها حدودا...كانت هي لب القانون الذي يطبق في الخلافات بين المماليك في عصر سلاطين المماليك...."اهـ باختصار. 2- وقال المؤرخ الشهير يوسف بن تغري بردي -في "النجوم الزاهرة" (7/182)- : (كان الملك الظاهر [بيبرس] رحمه الله يسير على قاعدة ملوك التتار وغالب أحكام جنكزخان من أمر اليسق والتورا..)اهـ. 3- وقال محمد فريد بك المحامي -في "تاريخ الدولة العثمانية"ص (177-178) نقلاً عن كتاب "التبيين والتفصيل في مسألتي التقنين والتبديل" لأبي عمر العتيبي- قال عند ذكر الترتيبات الداخلية للسلطان (محمد الفاتح): "ووضع أول مبادئ القانون المدني وقانون العقوبات فأبدل العقوبات البدنية أي السن بالسن والعين بالعين وجعل عوضها الغرامات النقدية بكيفية واضحة أتمها السلطان سليمان القانوني الآتي ذكره"اهـ. ولم يُعْلَم أن أحدًا من أهل العلم -ممن عاصر هؤلاء الحكام الذين حكموا بالياسق أو بالقوانين- نزَعَ يدًا من طاعة ولا رأى الخروج على هؤلاء الحكام المبدلين لشرع رب العالمين لمجرد أنهم حكموا بغير ما أنزل الله على صورة مكفرة؛ بل قد عُلِمَ منهم نقيض ذلك من الاعتراف بإمامة هؤلاء الحكام، والدعاء لهم، والجهاد معهم، وعدم الخروج عليهم...إلخ. اقتباس:
نعم باتباع منهج النبي صلى الله عليه وسلم في التعامل مع الحكام يصلح ديننا ودنيانا لقول الله تعالى(((كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله)) فجعل الله تعالى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والإيمان بالله من أسباب نيل الخيرية في الدين والدنيا ومن تعظيم السلطان الذي يحكم بغير ما أنزل الله أن تنصحه وتنكر عليه بالطرق المشروعة فإن قبل فذاك وإن لم يقبل فقد أديت الذي عليك. ومن تعظيم الحاكم بغير ما أنزل الله أيضا أن لا تطعه في المعصية . تنبيه: الإنكار على الحاكم باللسان له شروط منها: 1- أن يكون هذا الإنكار عند الحاكم لا في غيبته ويكون بالأسلوب الحسن اللطيف في العبارة لأن اللطف في العبارة أكثر وأبلغ في التأثير فلا يكون عونا للشيطان عليه. عن أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ رضي الله عنه حين قِيلَ لَهُ: أَلَا تَدْخُلُ عَلَى عُثْمَانَ فَتُكَلِّمَهُ فَقَال: (أَتَرَوْنَ أَنِّي لَا أُكَلِّمُهُ إِلَّا أُسْمِعُكُمْ وَاللَّهِ لَقَدْ كَلَّمْتُهُ فِيمَا بَيْنِي وَبَيْنَهُ مَا دُونَ أَنْ أَفْتَتِحَ أَمْرًا لَا أُحِبُّ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ فَتَحَهُ...) ا.هـ. 2-أن هذا الواجب الكفائي منوطا بالعلماء المسلمين دون عامتهم,لأن العامة لا يأمن عليهم في استعمال هذا الواجب,إذ الغالب أنهم يسيئون إستعماله, فيؤدي الإنكار إلى أعظم الفتن بل إن العلم شروط من شروط إنكار المنكر كما هو معلوم. 3-لكن إنكار المنكر باللسان قد يسقط إذا لم تتوفر الإستطاعة,وذلك إذا كان إنكار المنكر سيؤدي إلى فتنة أعظم من للمنكر نفسه,أو إذا خاف الإنسان على نفسه لقوله الله تعالى((لا يكلف الله نفسا إلا وسعها)) وقوله عليه الصلاة والسلام((لا ينبغي للمؤمن أن يذل نفسه؟قيل: كيف يذل نفسه؟قال: يتعرض من البلاء لما لا يطيق))رواه الطبراني والبزار. اقتباس:
تقصد منطقك الذي لا يفرق بين التعظيم بالمفهوم القطبي وبين التعظيم بالمفهوم النبوي.
|
||||||
2012-01-03, 12:35 | رقم المشاركة : 32 | |||
|
و هل حكمت على نفسك بما انزل الله في عقيدتك و دنياك و هل تعرف فيما انزلت الايات45-46-في المائدة لقد انزلت في اليهود و لم تكن لهم دولة انذاك يعني الحكم بما انزل الله في نفسك و اهلك ثم الله يصلح ولي الامر
|
|||
2012-01-03, 12:45 | رقم المشاركة : 33 | ||||
|
اقتباس:
ولماذا لا يكون انكار المنكر باليد؟
السلف الصالح وخاصة أئمة الحنابلة تميزوا بانكار المنكر باليد فكانوا يكسرون المعازف و القينيات عند كل من وجدوها عنده وكذلك مع الخمر وغيرها من مظاهر الفساد . أما طاعته في المعروف فهل هناك معروف من هؤلاء الحكام حتى نطيعهم فيه؟ دستورهم كله قوانين وضعية لا محل لحكم الله فيها أينما تطأ قدمك تجد المعاصي من رشوة وربا وشرك وتبرج وفساد هت لنا امثلة عن هذا المعروف الموجود عند حكام العصر. |
||||
2012-01-03, 12:56 | رقم المشاركة : 34 | ||||
|
اقتباس:
يا أخي ولي الأمر هو الذي يمنعك من تطبيق شرع الله فهل تعلم أنه في تونس كان يمنع عليهم صلاة الفجر واذا أردت الدخول للمسجد يجب أن تكون لك بطاقة خاصة وكذلك النقاب والحجاب كان يمنعونه عليهم ناهيك عن الحدود والأحكام الشرعية ومع هذا تأتون أنتم وتقولون حاكم تونسو مصر وغيرهم ولاة أمر تجب طاعتهم ولو أخدوا مالنا وفي ماذا نطيعهم؟ في قوانينهم الوضعية ؟ اسمع لكلام العلماء في الحكم بما أنزل الله قال الله تعالى: ﴿أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ﴾ [سورة المائدة - الآية 50] قال ابن كثير في تفسير الآية: ((يُنكِر تعالى على مَن خرج عن حُكم الله المحكَم المشتمِل على كل خير الناهي عن كل شر، وعَدَل إلى ما سواه مِن الآراء والأهواء والاصطلاحات التي وضعها الرجال بلا مستنَد مِن شريعة الله، كما كان أهل الجاهلية يحكمون به مِن الضلالات والجهالات مما يضعونها بآرائهم وأهوائهم، وكما يحكم به التتار مِن السياسات المَلَكية المأخوذة مِن ملكهم سنكزخان، الذي وضع لهم الياسق وهو عبارة عن كتاب مجموع مِن أحكام قد اقتبسها مِن شرائع شتى، مِن اليهودية والنصرانية والملة الإسلامية وغيرها، وفيها كثير مِن الأحكام أخذها مِن مجرد نظره وهواه، فصارت في بنِيه شرعاً مُتَّبعاً يُقَدِّمونها على الحُكم بكتاب الله وسُنَّة رسوله صلى الله عليه وسلم، فمَن فعل ذلك فهو كافر يجب قتاله حتى يرجع إلى حُكم الله ورسوله، فلا يُحَكَّم سواه في قليل ولا كثير)) منقول مِن "عُمدة التفسير عن الحافظ ابن كثير، مُختصَر تفسير القرآن العظيم" للعلامة الشيخ أحمد شاكر، رحمه الله. |
||||
2012-01-03, 19:19 | رقم المشاركة : 35 | |||||
|
اقتباس:
كلامك هذا خارج عن الموضوع فأنا أتكلم عن منهج السلف في الإنكار على الحكام وليس الإنكار على عامة الناس!. والتغيير باليد على الحكام له ضوابط وليس هو الخروج أو السيف كما يظن خوارج عصرنا وبما أنك تكلمت عن الحنابلة فهاك قول ابن رجب الحنبلي رحمه الله قال ابن رجب الحنبلي(( التغيير باليد ليس بالسيف والسلاح فحينئذ جهاد الأمراء باليد أن يزيل بيده ما فعلوه من المنكرات مثل أن يريق خمورهم أو يكسر آلات اللهو التي لهم أو نحو ذلك أو يبطل بيده ما أمروا به من الظلم إن كان له قدرة على ذلك وكل ذلك جائز وليس هو من باب قتالهم ولا من الخروج عليهم الذي ورد النهي عنه فإن هذا أكثر ما يخشى منه أن يقتله الأمراء وحده وأما الخروج عليهم بالسيف فيخشى منه الفتن التي تؤدي إلى سفك دماء المسلمين نعم إن خشي في الإقدام على الإنكار على الملوك أن يؤذي أهله أو جيرانه لم ينبغ له التعرض لهم حينئذ لما فيه من تعدي الأذى إلى غيره كذلك قال الفضيل بن عياض وغيره ومع هذا متي خاف على نفسه السيف أو السوط أو الحبس أو القيد أو النفي أو أخذ المال أو نحو ذلك من الأذى سقط أمرهم ونهيهم وقد نص الأئمة على ذلك منهم مالك وأحمد وإسحاق وغيرهم قال أحمد لا يتعرض إلى السلطان فإن سيفه مسلول وقال ابن شبرمة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ..)). اقتباس:
وكذلك هذا الكلام منك خارج عن الموضوع لأنني أتكلم في التنظير وليس في التعيين فلو افترضنا جدلا أنه لا يوجد أي معروف في هؤلاء الحكام اليوم-وهذا غلو وشطط يكذبه الواقع- ففي هذه الحالة لا تطعهم في شيء ولا تخرج عليهم إلا إذا ثبت كفرهم كفرا صريحا عندكم وعند جميع علماء السنة فيه من الله برهان . والدساتير لا شك أن فيها قوانين وضعية طاغوتية لكنها لا تخلوا من بعض الشريعة كقوانين الميراث والعقود وما إلى ذلك فنطيع فيما وافق الشرع فقط وننزع الطاعة-دون الخروج- فيما خالف الشرع. وكذلك الدساتير لا تخلوا من قوانين إجتهادية مباحة كقوانين المرور والقوانين الإدارية فهذه من المعروف فنطيع إذن في هذا المعروف. |
|||||
2012-01-03, 19:41 | رقم المشاركة : 36 | ||||||||||
|
اقتباس:
ليس الأمر بالجديد فحتى ولي الأمر في زمن الإمام أحمد منع العلماء من تطبيق شرع الله بل ألزمهم بالكفر وهو القول بخلق القرآن. والكثير الكثير من ولاة الأمور كانوا يمنعنون العلماء فضلا عن العوام من القيام بالفرائض ومع هذا لم نرى من دعى إلى الخروج عليهم إلا إذا وقعوا في الكفر الصريح. فالواقع الذي ذكرته أنت قد تحدث عنه النبي صلى الله عليه وسلم قبل 14 قرن خرج مسلم في (( صحيحه )) (127) عن حذيفة بن اليمان – رضي الله عنهما – قال : قلت : يا رسول الله ! إنا كنا بشر فجاء الله بخير فنحن فيه فهل من وراء هذا الخير شر ؟ قال ((نعم ))، قلت : هل وراء ذلك الشر خير ؟ قال (( نعم )) قلت فهل وراء الخير شر ؟ قال : (( نعم )) قلت : كيف ؟ قال (( يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي، ولا يستنون بسنتي، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس )) قال : قلت : كيف أصنع يا رسول الله – أن أدركت ذلك ؟ قال : (( تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع )). وهذا الحديث من أبلغ الأحاديث التي جاءت في هذا الباب إذ قد وصف النبي صلى الله عليه وسلم هؤلاء الأئمة بأنهم لا يهتدون بهديه ولا يستنون بسنته وذلك غاية الضلال والفساد ونهاية الزيغ والعناد فهم لا يهتدون بهديه ولا يستنون بسنته، وذلك غاية الضلال والفساد ونهاية الزيغ والعناد، فهم لا يهتدون بالهدي النبوي في أنفسهم ولا في أهليهم ولا في رعاياهم ... ومع ذلك فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم بطاعتهم – في غير معصية الله – كما جاء مقيداً في حديث آخر – حتى لو بلغ الأمر إلي ضربك وأخذ مالك، فلا يحملنك ذ لك على ترك طاعتهم وعدم سماع أوامرهم، فإن هذا الجرم عليهم وسيحاسبون ويجازون به يوم القيامة. فإن قادك الهوى إلي مخالفة هذا الأمر الحكيم والشرع المستقيم، فلم تسمع ولم تطيع لأميرك لحقك الآثم ووقعت في المحظور. وهذا الأمر النبوي من تمام العدل الذي جاء به الإسلام، فإن هذا المضروب إن لم يسمع ويطع، وذك المضروب إذا لم يسمع ويطع ... أفضي ذلك إلي تعطيل المصالح الدينية والدنيوية فيقع الظلم على جميع الرعية أو أكثرهم، وبذلك يرتفع العدل عن البلاد فتتحقق المفسدة وتلحق بالجميع. بينما لو ظلم هذا فصبر واحتسب، وسأل الله الفرج، وسمع وأطاع لقامت المصالح ولم تتعطل، ولم يضع حقه عند الله – تعالي -، فربما عوضه خير منه وربما ادخره له في الآخرة. وهذا من محاسن الشريعة، فإنها لم ترتب السمع والطاعة على عدل الأئمة، ولو كان الأمر كذلك، لكانت الدنيا كلها هرجاً ومرجاً، فالحمد لله على لطفه بعباده. اقتباس:
هذا كذب وافتراء منك بل نقول تجب طاعتهم في المعروف دون المعصية . اقتباس:
في غير المعصية. عن عبد الله بن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم، أنه قال : (( على المرء المسلم السمع والطاعة فيما أحب وكره،إلا أن يؤمر بمعصية، فإن أُمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة )). رواه البخاري ومسلم اقتباس:
اقتباس:
أقوال العلماء المعتبرين في تحكيم القوانين https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=619925 اقتباس:
الشبهة الواحدة و العشرون :إستدلالهم بقوله تعالى(أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقومٍ يوقنون) https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...7&postcount=37 اقتباس:
أنظر جيدا إلى ما سطرته لك في الإقتباس بالبنفسجي لتعرف مناط التكفير!. الشبهة التاسعة : قياسهم القوانين الوضعية بقانون الياسق يتشبث هؤلاء المكفرين بما قاله الإمام ابن كثير في التحاكم إلى الياسق وإليك الأقوال التي يتشبثون بها قال الإمام ابن كثير في تفسيره(2-90) : ينكر تعالى على من خرج عن حكم الله المحكم...وعدل إلى ما سواه من الأراء والأهواء والإصطلاحات التي وضعها الرجال بلا مشتند من شريعة الله...كما يحكم بها التتار من السياسات الملكية المأخوذة عن ملكهم جينكيزخان الذي وضع لهم"الياسق" وهو كتاب مجموع من اليهودية والنصرانية والملة الإسلامية وغيرها وفيها الكثير من الأحكام أخذها من مجرد نظره وهواه فصارت في بنيه شرعا متبعا يقدمونه على الحكم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ومن فعل ذلك منهم فهو كافر يجب قتاله حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله فلا يحكم سواه في قليل وكثير ,قال الله تعالى"أفحكم الجاهلية يبغون..." وقال الإمام ابن كثير في البداية والنهاية (13/119): (من ترك الشرع المحكّم المنـّزل على محمد خاتم الأنبياء عليه الصلاة والسلام وتحاكم إلى غيره من الشرائع المنسوخة كفر، فكيف بمن تحاكم إلى الياسق وقدمها عليه، ومن فعل ذلك كفر بإجماع المسلمين). الرد على هذا التشبث الواهي: https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...8&postcount=17 |
||||||||||
2012-02-29, 12:20 | رقم المشاركة : 38 | |||
|
يرفع رفع الله قدر أهل الأثر أينما حلو وكانوا.
|
|||
2012-02-29, 13:02 | رقم المشاركة : 39 | |||
|
السلام عليك اخي من العنوان عجبني الموضوع لكني لم اقرا منه الا القليل لكني حفظته وسأعطيك راي عند قراءته كاملا |
|||
2012-05-12, 02:50 | رقم المشاركة : 40 | |||
|
الرد على من يقول: (أنتم متناقضون تحرمون الانتخابات وتوجبون طاعة ولي الأمر الذي وصل عن طريق الانتخابات)
https://www.djelfa.info/vb/showpost.p...5&postcount=80 |
|||
2012-05-12, 21:32 | رقم المشاركة : 41 | |||
|
بارك الله فيكم.......... |
|||
2012-05-12, 22:18 | رقم المشاركة : 42 | |||
|
بارك الله فيك وأبعد الله عنا الحمقى |
|||
2012-05-13, 11:47 | رقم المشاركة : 43 | |||
|
شكرا لك,,,,,,,,,,,,,,,, |
|||
2012-05-13, 15:09 | رقم المشاركة : 44 | |||
|
بارك الله فيكم |
|||
2012-05-30, 12:45 | رقم المشاركة : 45 | |||
|
|
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
البهتان, العدوان |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc