مساهمة من الفريق التربوي لمدرسة هواري بومدين شلالة العذاورة في ابداء الرأي حول عملية التقويم المرحلي للتعليم الإلزامي نقدم هذا التقويم وللاخوة كامل التقدير والشكر المسبق في الاضافة او الحذف ان امكن مفهوم الإصلاح - يعدّ مفهوما الإصلاح التربوي والأزمة التربوية من المفاهيم المركزية في مجال العلوم الإنسانية والاجتماعية، لأن حالة عطالة أو جمود تنال جانبا أو جوانب متعددة في النظام التربوي فتفقده التوازن وتؤدي إلى خلل في مدى قدرته على أداء وظيفته، وضعف في قدرته على تحقيق الغايات الأساسية التي يؤديها. ويمكن للحلول المناسبة أن تتم من داخل النظام التربوي أو في جزء من النظام التربوي مثل : الإدارة، أو المناهج، أو الخطة الدراسية. وفي كل الأحوال فإن ما يعتري الجزء من عطالة أو تقصير يؤدي إلى شلل عام في مستويات النظام التربوي - الإصلاح التربوي والذي يشير إلى منظومة من الإجراءات التربوية التي تهدف إلى إخراج النظام التربوي من أزمته إلى حالة جديدة من التوازن والتكامل الذي يضمن له استمرارية وتوازنا في أداء وظيفته بصورة منتظمة . وقد يتجه الإصلاح إلى إجراء تغييرات نوعية في جميع جوانب النظام التربوي المراد إصلاحه، كما يمكن للإصلاح أن يتم في جانب من جوانب النظام التربوي . ويمكن القول في هذا السياق أن مفهوم الإصلاح وإجراءاته مرهونة بمستوى ودرجة الأزمة التي يعاني منها النظام التربوي أو التعليمي. - وقد يأتي الإصلاح التربوي في شكل تجديدات وتعديلات جزئية وقد يتم في صورة تغييرات جذرية تتناول جميع العوامل التي تتعلق بالوضعية التربوية، ;ومنظومتنا التربوية تعاني من أزمة تربوية، وتنبع هذه الأزمة من إشكالية الوظائف والأدوار التي تؤديها هذه المنظومة التي ادت بها الى الوقوع في اشكاليات وتضارب وغياب الصلة بين المجتمع والمدرسة ولذلك قام الفريق التربوي لمدرسة هواري بومدين ببلدية شلالة العذاورة ولاية المدية و بعد النقاش الذي تم على مستوى المدرسة بتنظيم وتنشيط السيد مدير المدرسة خلصنا إلى التقرير الآتي : - 1– البرامج التعليمية للتعليم الإلزامي: موضوعات فرعية للمناقشة : -*- مضامين البرامج المدرسية (الشمولية . الانسجام .قابلية الانجاز .قابلية القراءة .قابلية التقويم .الوجاهة و الملائمة) - إعادة النظر في تنظيم المحاور والدروس يجعلها منسجمة حتى تكون المعارف متعاضدة ويخدم بعضها بعضا وهذا ينسحب عل كل المستويات في الطور الابتدائي . ـ كثافة البرامج التي يفوق مضمونها مستوى التلاميذ في السنوات الاولى والثانية والثالثة - تأصيل النصوص السندية الحاملة للمعارف بانتقائها من مناهلها الثقافية العربية الإسلامية - الشمولية في البرامج التعليمية يمكن التعديل كما يمكن التغير بتحويل بعض المحتويات وإثراء دروس القواعد في السنة الرابعة والخامسة . - حذف الترميز العالمي من كتب الرياضيات والذي أدى الى الخلط بين الفرنسية والعربية والرجوع الى الرمز المتعارف عليه في الدول العربية فالمتعلم لانستطيع قراءة الساعة ب (h) والدقيقة (min) وظهر ذلك في المنافسات الدولية في الرياضيات، التي بينت بأن الجزائر* أصبحت* أضعف* من* تونس* والمغرب - الرياضيات من العلوم الهامة والتي لا يستغني عنها أي فرد في المجتمع مهما كانت ثقافته أو كان عمره وهي مقياس التقدم والحضارات إن الطبيعة المجردة للعديد من المفاهيم والأفكار الرياضية تجعل من تعليمها وتعلمها عملية تحتاج لجهود كبيرة صادقة وهادفة - تغيير بعض نصوص القراءة و التي لا تخدم الأخلاق و المبادئ الإسلامية ولا الروح الوطنية – قصور في التعيير والكلام المتواصل والمحادثة لدى التلاميذ بالاستغناء عن بناء الحوار والتمثيليات . - إلحاق التعليم التحضيري بمشرفين بتكوين متخصص . - تمديد الفترة التمهيدية في بداية برنامج السنة مع تخفيف مواد التربية العلمية والمدنية إدماج نصوصها في القراءة والتربية الإسلامية - إخضاع السنة الأولى ابتدائي للتقويم العادي مثل باقي المستويات - الإبهام الواضح والجلي في مقررات وخلاصات مواد الجغرافيا والتاريخ والتربية العلمية مما أدى الى عدم استيعابها وحفظها - دروس الجغرافيا والتاريخ تكون في شكل دروس بسيطة وهادفة عن الجزائر وخاصة في السنة الرابعة تلاءم مفهومات التلاميذ , والابتعاد عن طرحها الصعب الحالي لاسيما في بعض المصطلحات والمفاهيم . - إعادة الترتيب كتاب المناهج وكتاب التلميذ من حيث طرح الموضوعات وتناسقها . - دورتان في امتحان نهاية المرحلة الابتدائي قد تقلل من مجهود التلاميذ وتفقد مصداقيته وتعود المتعلمين على الركون - الكتابة العملية الرياضية من اليسار إلى اليمين يحدث إرباكا لدى التلاميذ ويتعارض ما يتعلمه وما يكتبه من اليمين إلى اليسار .- ضعف توزيع الخدمات التعليمية من منطلق التعليم بالكفاءات فالجزائر متباعدة الاطراف ولايمكن مقارنة المتعملين من المدينة بالريف ولا الشمال بالجنوب ولا الشرق بالغرب - لم تستطع المدرسة احتواء معطيات التطور التكنولوجي المتدفق، وما زالت هذه المعطيات بعيدة عن متناول حركتها ونشاطها - غياب الصلة العميقة بين مناهج المدرسة وبين التجربة الحياتية للأطفال والناشئة -*- تنظيم الزمن المدرسي - تخفيف الحجم الساعي حفاظا على قدرات التلاميذ ومراجعة أوقات بعض المواد بما يناسب هذا التقليص - تمديد التعليم الابتدائي إلى ست سنوات تعليمية وتوزيع المحتويات والمضامين بانسجام في كل مستوى وعدم الحشو والتكثيف بحجة تغطية خمسة سنوات من التعليم الابتدائي . - تأخير تدريس اللغة الأجنبية –( الفرنسية) – إلى السنة الرابعة في حال إدراج السنة السادسة في التعليم الابتدائي -*- الملائمة بين المضامين و الحجم الزمني . - ترك الحرية للمدرسين في تصريف الحجم الزمني بين المواد في كل فترة مع الحفاظ على الوقت المخصص لكل فترة - زيادة الحجم الساعي للغة العربية و الرياضيات من 45 د إلى 60 د للحصة وخاصة في السنوات الاولى مع حذف مواد التربية العلمية والمدنية وادماجها كنصوص قرائية او سلوك مدنية في مادة التربية الاسلامية فشل بعض الكتب المدرسية في جذب المتعلم ككتاب التربية العلمية والمدنية و الرياضيات , لما تمثله من سرديات لعدد ضخم من البيانات وعدم الاثراء في مادة الرياضيات و عدم تسلسل الدروس مما يودي بالمتعلم الى نسيان الدروس المقدمة. -*- المعاملات المحددة للمواد -*- جهاز مرافقة البرامج : (الوثائق المرافقة . عمليات الإعلام والتكوين ) -*- مساعي التعليم- التعلم : - تحقق أهداف المناهج. - مراعاة العادات والتقاليد والتراث الثقافي للمجتمع.. - يساعد على الكشف عن ميول المتعلِّمين وحاجاتهم ومطالب نموهم، والعمل على إشباعها. - يكسب المتعلِّمين بعض المهارات والاتجاهات المرغوب فيها. - يتماشى مع مستوى النضج العقلي للمتعلِّم. - يراعي التوازن بين موضوعات الكتاب ووحداته. - يراعي الجوانب اللغوية،كسلامة اللغة،وجمالها،ومناسبتها للرصيد اللغوي للمتعلِّم، وعلامات الترقيم بأشكالها المختلفة. - تزويد الوحدات بنماذج تقويمية متنوعة،تساعد على قياس أهداف المنهج. - هناك جهود مبذولة من طرف المعلمين وذلك بالنظر الى القصور والمبهم في توجيه المسؤولين عن المنظومة التربوية الى التكفل بهم وسد العجز والنقص الملحوظ في المعاهد المتخصصة - تعدد المراجع وقلة فعاليتها في طرح منهجية واضحة تربط بين المتعلم والمعلم وهذا راجع الى التسرع في اعدادها بعيدا عن الميادين -*- الوسائل التعليمية - تجنب ارتكاب الاخطاء في بناء المقررات الذي بين يدي المتعلمين وحذف ماهو محذوف في التدرجات هناك عدة أمور يجب مراعاتها عند اختيار الطريقة التي تستخدم بها الكتاب المدرسي: -أن يكون مرجعًا للمتعلم, لكن ليس المرجع الوحيد. ودليلا ومرشدًا لا مصدرا للأوامر والتعليمات -الحرية في تعديل محتواه أو تغييره أو الحذف منه أو الإضافة إليه. - دعمه بقراءات من مصادر خارجية متعددة. - دعم معلومات المعلم التي يشملها الكتاب بمراجع للمعلم - ضرورة إلغاء نظام الممارسات والمناقصات في تأليف الكتاب المدرسي - عدم الاقتصار على الكتاب المدرسي المقرر كمصدر وحيد للمعلومات -*- التقويم البيداغوجي - التقويم البيداغوجي الحالي يتماشى مع السيرورة الدراسية الفصلية للتلميذ في مايخص المواد الاساسية - ب – تكوين المكونين وتحسين مستواهم : موضوعات فرعية للمناقشة : - 1 - توظيف المدرسين - توظيف أساتذة ذوي اختصاص يتماشى مع مواد خاصة ( الإعلام الآلي النشاطات الرياضية الموسيقية الرسم ) - فتح المعاهد لتكوين الأستاذ قبل الالتحاق بالعمل - توظيف المدرسين :لابد أن يكون هناك تكوين قبل التوظيف خصوصا في مجال علم النفس و التربية العامة - 2 - تكوين المكونين وتحسين مستواهم التكوين الأولي للموظفين المنتمين للأسلاك المختلفة : - من حيث التنظيم :غير منظم وغير فعال ( تخصيص فترة معينة لذلك ) - ب - التكوين أثناء الخدمة : - لابد أن يكون التكوين مباشر و منظم و ليس عن بعد (ورشات تكوين ، أسابيع تكوينية ) وان يكون التكوين يركز على الجانب التطبيقي لا الجانب النظري طرائق التدريس). - ج - ظروف التمدرس و تكافؤ فرص النجاح : موضوعات فرعية للمناقشة : -*- ظروف التمدرس - مراعاة التوازن في عدد التلاميذ داخل الأقسام . .- في إعداد الخرائط التربوية بالتنسيق بين المؤسسات . - تحبيب المدرسة للتلميذ بإحداث نشاطات رياضية وثقافية متنوعة بإشراف معلمي ذوي اختصاص -*- مكافحة التسرب المدرسي : - من أهم المشاكل التربوية انخفاض المستوى العلمي التي تعود بنتائج سيئة على التلميذ، وقد تؤدي إلى جنوحه ومرافقته لأصدقاء السوء وبالتالي رسوبه وتركه المدرسة وتسربه ، مما يضطر إلى التغيب والتسرب من المدرسة ومن اجل مكافحة ذلك - القضاء على التسرب الفكري "الشرود الذهني" من جو الحصة .بخلق نشاطات ذات طابع تربوي وترفيهي يخصص له وقت زمني - تخصيص طبيب نفسي لكل مقاطعة لمعالجة ظهور بعض السلوكيات لدى المتعلمين بالتعاون مع المعلم والأولياء - ربط الصلة بين المدرسة والأسرة وخلق تعاون بين هذه الأطراف مما يؤدي في النهاية إلى الحد من المتاعب النفسية التي يعيشها المتعلم في البيت أو المدرسة - تخصيص أقسام خاصة للتلاميذ الراسبين لمنحهم فرصة أخرى أو تهيئتهم للتمهين مع ضبط قوائم نهائية بين وزارة التربية و وزارة التكوين .توفير آلية للتنسيق مع أولياء التلاميذ كتفعيل دفاتر المراسلة -*- التكفل بالأطفال ذوي الحاجات الخاصة - توسيع الأقسام المتخصصة لتشمل ذوي الاحتياجات الخاصة وتعميمها على المدن بتوازن من حيث العدد ومكان تواجدها.....مع إسنادها لذوي الاختصاص - تعليم ذوي الاحتياجات الخاصة حتى يحصلوا علي فرص متساوية . -*- الأقسام المتعددة المستويات - التعليم متعدد البرامج تعليم غير متجانس: - إن التعليم متعدد البرامج يتعارض مع برنامج واحد، ومضمون دراسي وسيرورة منهجية واحدة في كثير من السمات على اعتبار أنه يجب أن يُبنى وينظم وفق ثوابت - الفوارق الإدراكية لمجموعات المتعلمين في قسم متعدد المستويات يحد من التفكير والعمليات المعرفية، والممارسات الفكرية، واستراتيجيات التعلم - عدم القدرة على التخطيط البيداغوجي و الزمني الدقيق و الملائم و الشامل و المرن لمجموع الأنشطة التعليمية الموجهة إلى مجموعات القسم متعدد المستويات. -اشكالية تنويع وتغيير الاستراتيجيات والمقاربات المنهجية للتعلم وامتلاك المعارف. - إن الاعتراف بعدم تجانس جماعة القسم يعني الاعتراف باختلاف الكائن بين أفراد هذه المجموعة مما يجعل المدرس مضطرا لأن يأخذ بعين الاعتبار خصوصيات كل تلميذ، كما أن التلميذ قد لا يستفيد من هذا الاختلاف القائم بينه وبين الآخرين. - إن بناء بيداغوجية قائمة على هذا الاختلاف يعني الانطلاق من الخصوصيات المميزة لكل تلميذ وذلك من أجل وضع بيداغوجية أكثر نجاعة دون الإخلال بمتطلبات ومنطق عملية التعلم، وفي هذا المجال تطرح العديد من التساؤلات حول جدوى استيعاب المتعلم : . -*- عمليات الدعم المدرسي - زيادة فرص المؤسسة التربوية في مجال تعميم بلوغ أهدافها. - التخفيف من عمليات التأخّر والرسوب والتسرّب المدرسي وبالتالي من كلفتها المادية وآثارها السلبية. - التخفيف من آثار الفروقات الفردية، عبر العمل على تلطيفها، مما ييسّر العملية التربوية على المعلم والمتعلمين. - تسريع عملية التعليم والتعلّم بسبب مواكبة جميع المتعلمين للركب - إضفاء أجواء إيجابية محبّبة في المدرسة - تنمية الثقة بالنفس لدى المتعلمين وتحسين صورة المدرسة في أعينهم. -*- البيداغوجيا المتمايزة (أو الفارقية) والمعالجة البيداغوجية - هي بيداغوجيا المسارات إنها تعتمد إطارا مرنا حيث تكون التعلمات واضحة و متنوعة - مقاربة تربوية حديثة تكون فيها الأنشطة التعلمية على أساس الفروق الفردية. - - تعترف بالمتعلم كفرد له تمثلاته الخاصة - تفتح مجموعة من المسارات التعليمية تراعى فيها قدرات المتعلمين - الإيمان بإمكانيات الكائن البشري التي تسمح له بقابلية التربية. - تكافؤ الفرص للجميع مع الاعتراف بحق الاختلاف للفرد - التمركز حو المتعلم - اقتراح أنشطة متنوعة و ذات معنى تلاءم كل فرد أو كل مجموعة. - تنظيم حصص المعالجة التربوية خلال الأسبوع لفائدة التلاميذ الذين يظهرون صعوبات في استيعاب بعض المفاهيم المدروسة - اكتساب تعليمات ضرورية لبناء تعلمات جديدة لاحقة . - تتم المعالجة التربوية بطرق بيداغوجية ملائمة بإمكانها مساعدة التلاميذ المعنيين من تجاوز صعوباتهم وذلك بتكييف طرق التدخل و تشخيص مواطن الضعف لاستدراكها و اللجوء إلى تفريد التعلم عندما يكون ذلك ممكنا -*- الاستفادة من التربية التحضيرية - تأهيل البراعم لمزاولة الدراسة فى السنة الاولى ابتدائي. - تعتبر أرضية تمهيدية كفيلة بأن تجعل نافذة أمام الطفل مطلة على عالم المدرسة - قابلية التحصيل العلمي لديهم مرتفعة فضلا عن مرونة الانخراط في مناخ المدرسة واختزال كثير من الخطوات والتفاصيل التي كان المدرس ينفق الكثير من الوقت في سبيل تلقينها للتلميذ لدى التحاق هذا الأخير بمقاعد الدراسة لأول مرة. - د – عصرنة التسيير البيداغوجي والإداري : موضوعات فرعية للمناقشة : - افتقار آليات عصرنة التسيير ومكونتها التنشيطية - قلة الاهتمام من قبل المشرفين والمسيرين - تبعية المؤسسات للبلدية في التسيير المادي الشيء الذي أفرز عجزا دائما وخللا مستديما في التسيير بسبب بأس المسيرين في توفير أدنى أسباب العمل ومكملاته - نقص التأطير في المرحلة الابتدائية وعدم مساهمة الشركاء الفاعلين من جمعيات ( جمعية أولياء التلاميذ – الجمعية التقاعد والرياضة – التعاضدية المدرسية ومختلف الجهات الوصية عبر البلدية والدائرة والولاية) - إلغاء تبعية المؤسسات للبلديات من حيث الجانب المادي في التسيير واستبداله بتسيير من خلال مقتصد المأمن - إلغاء منحة المعوزين المتمثلة في 3000 دج واستبدالها بمجانية الكتب وتوحيد - تعميم المطاعم المدرسية وجعلها مطاعم تربوية صحية - تعميم استعمال تكنولوجيات الاعلام والاتصال في التسيير البيداغوجي والإداري - توفير فضاءات للإعلام الآلي - توفير الانترنت بالمدارس الابتدائية . - تزويد الفرق التربوية بالنشريات والدوريات التربوية والبيداغوجية -*- مشروع المؤسسة ...اسباب فشل مشروع المؤسسة عديدة.... 1 – عدم اعتبار مشروع المؤسسة تقنية حديثة تعمل على اثراء الفعل التربوي و تعزيز الأسس البيداغوجية .2- .انعدام التواصل والتفاعل في الوسط المدرسي. 3- . خصوصية المشروع لان معظم المؤسسات التربوية تعمل بالمشاريع العامة دون النظر في خصوصية المؤسسة. 4 – عدم تكيفه حسب النقائص الموجودة بالمؤسسة.من جميع النواحي المعرفية والوجدانية والمهارية. 5 – عدم المساهمة في المشروع من طرف الهيئات التابعة للمؤسسة التربوية .6- .التخطيط الفاشل للمشاريع والانعدام الكلي لمتابعة المشاريع .7.- عدم إعطاء الأهمية لمشروع المؤسسة. .8 - التقويم والتقييم الدوري لمشروع المؤسسة. .9- نقص الوسائل الخاصة بالمشروع منها البشرية والمادية. -*- استعمال تكنولوجيات الإعلام والاتصال في التسيير البيداغوجي و الإداري - إعادة تنشيط المجالس :لابد من تفعيلها و إعطائها أهمية كبيرة - توفير كل وسائل الإعلام والاتصال داخل المؤسسات التربوية كالمكتبة و الحاسوب و الطابعة و آلة النسخ .
( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
2013-02-11, 10:12
العرض العادي
