اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nina55
شئ اخر متنخلعي ما والو هكدا ولينا
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nina55
الحاجه الاولى مفهمتش واش دخل صحبتك والدين ...
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nina55
لا لماذا تعتذر نورمال
|
شكر الله مرورك يا ابنتي نينة و تفاءلي خيرا
فانه ما زال الاخيار في بلدنا الظيب
فقط عليك بنفسك ثم يكون تغيير الآخر الى الاحسن
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م ع حوحو
تأييدا لما ورد من كلام الأنامل الخضراء :
ـ ذات يوم كنت نازلا ضيفا في إحدى بلديات ولاية بومرداس , فاحتجت إلى قلم ((سيال )) فقصدت محلا فلم أجد بغيتي ثم اتجهت لثان ثم ثالثا ثم ... فلم أجد فقلت كيف تحسبون فقالوا بالألة الحاسبة.
فخرجت و أنا أردد :[b] يا سبحان الله ... يا سبحان الله[/b]
|
شكرا على التعقيب و الاستزادة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة boulalrahaf
العلم صيد و الكتابة قيده
|
جزيت ايتها الاخت
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الطالب المالكي
والبعض استعاض عن القلم بمسك " السجارة" ..واذا كان القلم - عادة -يقدح زناده ليحرق الجهل..ويبث العلم ..ويبعث الحياة . فان السجارة تشعل لتحرق أخضر صاحبها ويابسه..لتمتص رحيق الحياة والحياء فيه..فشتان بين المسكتين . بوركت أيها الفاضلة فقد طرحت فأثرت ..وتساءلت فأفدت ..وأضطررت فأجبت.
|
و فيك بركة
تشكراتي على الاستزادة المفيدة
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قطرات قطر الندى
الكتاب ، القلم ، الأجندة استغنى عنها الفرد الجزائري من زمان
وعوضه بالهواتف الذكية
شاهدت شريطا تلفزيونيا لبناني أو كميرا مخفية لا أذكر يتم فيها فتح حقائب النساء خفية فوجدوا أكثر شئ علب السجائر وأدوات المكياج وعندنا أيضا لو فتحت معظم الحقائب ستجدين قارورة عطر زائد أدوات الزينة وحتى السجائر.
هذا بالنسبة للمرأة أما الرجل كنا نرى القلم يوضع في جيب معطفه أما اليوم أصبحنا لا نرى هذا .
أنا شحصيا لاأستطيع الإستغناء عن الكتيب والقلم والأجندة في حقيبتي .
شكرا على الموضوع
|
شكر الله مرورك و الحال علينا تغييره
و لانبكي على الاطلال
و الخير في المؤمن المثابر