يقال : أنت فتى إفعل ما يحلو لك ..وأنت فتاة إياك ....

[السجنجل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم عاكف

وعليكم سلام الله
كل الحق قد قلته أيها الفاضل
لا أحد ينكر هذا حتى وان كان ظاهرهم يثبت العكس
ما أجملها من جملة ختمت بها
أغرسي لنا فتيان صالحين كي يثمروا لنا فتيات صالحات
بورك فيك وفي قلمك
كل التقدير والاحترم لك

شكرا لمرورك أيتها الأم الصالحة المُصلحة ،بارك الله فيك وأحسن إليك

[Bessem haddar]

بارك الله فيك موضوع جيد

[jay38]

[Kacimokingking]

مهما كان الرجل

[Kacimokingking]

الفتاةةمكانها في المنزل

[bachaeffect]

كلمات جميلة اللهم اصلح شبابنا وشباتنا

[السجنجل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bessem haddar

بارك الله فيك موضوع جيد

بارك الله فيك وأحسن إليك

[Virgile]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة almaoo

المشكلة دي موجود من زمان جدا ومبقاش ليها حل حتي اننا الذكور افترينا وفي الاخير تقول انا ولد افعل ما يحلو لي

من فضلك تكلم بالعربية الفصحى أو أترك تعليقك عندك

وهذه ليست فضاضة مني بل هي الكلام الصحيح

كما نرى في أفلام أمريكا حيث الصراحة واجبة

[زيان.]

بارك الله فيك
موضوع تربوي محض

[طاعة زوجي ..]

[size="5"]طرح هادف أخي وقيم. جزاك الله خيرا
تحضرني مقولة لمصطفى لطفي المنفلوطي إذ يقول.... هذبوا رجالكم قبل أن تهذبوا نسائكم، فإن عجزتم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجز.
الخطأ كل الخطأ لمن يترك الحبل على الغارب للذكر يفعل ما يشاء من صغره. بل يسمح له بالتطاول على أخته واهانتها وأذيتها. والنتيجة أسرة لا تلاحم ولا تراحم بينها. كل في طرف. حتى تصبح البنت بعد زواجها غريبة عن بيت والديها. بل ويصل الأمر أن تطرد منه شر طردة.


العدل واجب بين الأبناء من الصغر. علينا أن نربيهم على ان يكونوا يدا واحدة. متماسكين. لأن لاشيء يؤذيهم أكثر من المفاضلة بينهم. أي نعم قد يحب الأب أو الأم ابنا أكثر من الآخر. لعدة أسباب لكن على أن لا يظهروا ذلك وليخفوه مااستطاعوا
بارك الله فيك على الموضوع size]

[khalil16]

السلام عليكم....
موضوع ممتاز طرحا...لكن مضمونا للأسف لا أشاطرك الرأي
صحيح أن في بعض الحالات يقدم الذكر على الأنثى لكن في وقتنا الحالي أصبحت للمرأة لديها حقوق أكثر وواجبات أقل
فالمرأة أصبح من حقوقها مقارعة الرجال في أعمال الشاقة تحت لواء المساواة و أصبح من حقها الاختلاط برجال و مصاحبتهم تحت حجة الحرية في ما يخص الواجبات فالمرأة تخلت عن واجباتها المنزلية فاذا كانت عازب فهي قد تضحي بكل أمل لزواج بسبب العمل أو لأنها ترى نفسها أعلى من أن تتزوج من تقدمو اليها للزواج أما اذا تزوجت فانها قد تقتل كل أمل لزوجها لتخليف الأبناء خوفا من فقدان منصب في العمل...واذا رضخت لأمر الواقع وخلفت أصفال فان مصيرهم يكون "نوريست"و روضة الأطفال .
فالمراة اذا صلحت صلح المجتمع واذا فسدت فسد المجتمع...هنا تكمن افضلية المراة على الرجل فهي أساس المجتمع لكن للأسف المرأة الجزائرية أهملت الأدوار الرئيسية(تربية الأجيال) وركزت على أدوار الجانبية
ملاحظة:لا نستطيع الحكم على المرأة بشكل عام...لذلك لا يجب تعميم على كل النساء(كل ماقلته هو لفئة من النساء في بلدنا و لحسن الحظ فئة قليلة )

[kmlek]

أحسنت قولا يا أخي(خليل 16) المرأة هي من تنجب الرجال..وليس العكس!
الأم مدرسه إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق
وإذا النساء نشأن في أمية. رضع الرجال جهاله وخمولا..
فالمرأة قوام صلاح المجتمع.. بصلاحها يصلح المجتمع وبفسادها يفسد.. أما عن الجزئية التي يطرحها الأخ (السنجسل) في البدايه فإن المرأة هي من يخاف عليها لا الرجل.. وهذا الأمر منطقي وواضح.. فلا يجب أن نخلط الأمور فنقول لماذا لا تكون القوامة للمرأة في البيت مثلا أو لأحد الأبناء.. كما لا يجب أن نقول لماذا لا يحمل الرجل ويرضع الأبناء.. ففي الأمر وضوح بين لا يخفى إلا على ذوي النفوس المريضة التي تريد أن تقلب أمور الحياة.. لا لشيء سوى اتباعا لخطوات الشيطان.. قال تعالى: "انظر كيف قلبوا لك الأمور" والله المستعان على ما يصفون.. وسيعلم الذين كفروا أي منقلب ينقلبون..

[السجنجل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة khalil16

السلام عليكم....
موضوع ممتاز طرحا...لكن مضمونا للأسف لا أشاطرك الرأي
صحيح أن في بعض الحالات يقدم الذكر على الأنثى لكن في وقتنا الحالي أصبحت للمرأة لديها حقوق أكثر وواجبات أقل
فالمرأة أصبح من حقوقها مقارعة الرجال في أعمال الشاقة تحت لواء المساواة و أصبح من حقها الاختلاط برجال و مصاحبتهم تحت حجة الحرية في ما يخص الواجبات فالمرأة تخلت عن واجباتها المنزلية فاذا كانت عازب فهي قد تضحي بكل أمل لزواج بسبب العمل أو لأنها ترى نفسها أعلى من أن تتزوج من تقدمو اليها للزواج أما اذا تزوجت فانها قد تقتل كل أمل لزوجها لتخليف الأبناء خوفا من فقدان منصب في العمل...واذا رضخت لأمر الواقع وخلفت أصفال فان مصيرهم يكون "نوريست"و روضة الأطفال .
فالمراة اذا صلحت صلح المجتمع واذا فسدت فسد المجتمع...هنا تكمن افضلية المراة على الرجل فهي أساس المجتمع لكن للأسف المرأة الجزائرية أهملت الأدوار الرئيسية(تربية الأجيال) وركزت على أدوار الجانبية
ملاحظة:لا نستطيع الحكم على المرأة بشكل عام...لذلك لا يجب تعميم على كل النساء(كل ماقلته هو لفئة من النساء في بلدنا و لحسن الحظ فئة قليلة )

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

شكرا لك أيها الصديق الصفي

من حيث ذهابك بقراءتك وتحليلك لما كتبت فأظن أنك لم توفق في فهم الطرح الذي أردته ،فأنا ما تكلمت عن الحقوق ولا حتى الواجبات ،والإختلاط وما إلى ذلك مما يخيل لبض الرجال منا أن المرأة أصبحت تقارع الرجال في شتى الميادين والمجالات ، وهذا ما أردت أن أوضحه لكنك فهمته بالعكس
فأنا تكلمت عن التربية والأخلاق يجب أن نرتكز في ذلك على الفتى قبل الفتاة ومثال ذلك :إذا رأيت المرأة العاملة قاصدة العمل وحدها في تبرج فأين الخلل هل فيها هي أم في من جُعلت فيه قوامتها وهو يرى ذلك ويطأطأ رأسه وكأن شيء لم يحدث ؟؟؟؟؟؟وإذا علمتُ وعلمتَ وعلمتْ أن المرأة بفطرتها وجبلتها ذات عاطفة وقلة عقل فمن هو الذي من المفروض يقومها ،أليس هو الذي يدعي أنه عاقل ...
وإذا كان ذاك عاقلا وفاهما و لا خلق له ولا تربية فهل يمكن أن يربي المرأة كانت بنت أو أخت او زوجة ،إذن فهل لا توافقني إذا إذا تكلمت عن أخو وأبو وزوج تلك المتبرجة السافرة وعن تلك التي تختلط بالرجال في المجتمع وما أكثرهن ،إذن فأين تربية وكلمة هؤلاء القوامين على نسائهم (تراهم يتزاحمون في المساجد ونساءهم وبناتهم يتزاحمون في الأسواق والشوارع كاسيات عاريات كيف يمكنك أن تسمي هذااااا (وما يئد الحياء في المرأة إلا بموت غيرة الرجل )
ثانيا :إذا كنا دائما نحاول أن نقول بأن الرجل ذو عقل ورزانة واتزان والمرأة عاطفية وناقصة عقل ...إذن فكل خطأ تقوم به إمرأة مع رجل فالملام هو صاحب العقل أين عقلك في تلك الحالة وفي تلك اللحظة (هل الموقف الصارم والثابت كان من يوسف أم من إمرأة العزيز )
هذا ما اردته أن أبينه فالأصل الصالح يترك خلفه الصلاح أما الطالح فطالح
ولست ممن يشجع على خروج المرأة وعملها لكنني اقول إذا خرجت المرأة لضرورة شرعية وهي محتشمة في لباسها ومشيتها ونظرتها فلا ضير
أما قاعدة عمل المرأة فهي : إذا رات المرأة أن دينها في حاجة إلى عملها فلتعمل وإذا رأت عكس ذلك فلتمتنع

[السجنجل]

[QUOTE=kmlek;3996873877]أحسنت قولا يا أخي(خليل 16) المرأة هي من تنجب الرجال..وليس العكس!
الأم مدرسه إذا أعددتها أعددت شعبا طيب الأعراق
وإذا النساء نشأن في أمية. رضع الرجال جهاله وخمولا..
فالمرأة قوام صلاح المجتمع.. بصلاحها يصلح المجتمع وبفسادها يفسد..
نعم المرأة قوام صلاح المجتمع لكن كيف يتم إصلاحها ومن يصلحها أأم أنها دوما تكون صالحة
أما عن الجزئية التي يطرحها الأخ (السنجسل) في البدايه فإن المرأة هي من يخاف عليها لا الرجل..
نعم هكذا تعجبني إجابتك المرأة حقا هي من يخاف عليها إذن فمن يخاف عليها أليس الرجل أليس هو في أول الحلقة دائما وهل الخوف عليها أن نتركها كما حال نسائنا اليوم بل ربما هذا الخوف منها لا عليها
وهذا الأمر منطقي وواضح.. فلا يجب أن نخلط الأمور فنقول لماذا لا تكون القوامة للمرأة في البيت مثلا أو لأحد الأبناء.. كما لا يجب أن نقول لماذا لا يحمل الرجل ويرضع الأبناء.. ففي الأمر وضوح بين لا يخفى إلا على ذوي النفوس المريضة التي تريد أن تقلب أمور الحياة.. لا لشيء سوى اتباعا لخطوات الشيطان.. قال تعالى: "انظر كيف قلبوا لك الأمور" والله المستعان على ما يصفون.. وسيعلم الذين كفروا أي منقلب ينقلبون.
أما عن هذا ما تكلمت ولا يوجد فيما كتبت شيء يتوافق مع هذا
وشكرا لك أيها الصفي الأريب
النساء يلدن الرجال والرجال يصنعوا النساء

[السجنجل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * أم الولدين *

[size="5"]طرح هادف أخي وقيم. جزاك الله خيرا
تحضرني مقولة لمصطفى لطفي المنفلوطي إذ يقول.... هذبوا رجالكم قبل أن تهذبوا نسائكم، فإن عجزتم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجز.
الخطأ كل الخطأ لمن يترك الحبل على الغارب للذكر يفعل ما يشاء من صغره. بل يسمح له بالتطاول على أخته واهانتها وأذيتها. والنتيجة أسرة لا تلاحم ولا تراحم بينها. كل في طرف. حتى تصبح البنت بعد زواجها غريبة عن بيت والديها. بل ويصل الأمر أن تطرد منه شر طردة.


العدل واجب بين الأبناء من الصغر. علينا أن نربيهم على ان يكونوا يدا واحدة. متماسكين. لأن لاشيء يؤذيهم أكثر من المفاضلة بينهم. أي نعم قد يحب الأب أو الأم ابنا أكثر من الآخر. لعدة أسباب لكن على أن لا يظهروا ذلك وليخفوه مااستطاعوا
بارك الله فيك على الموضوع size]

بارك الله فيك أيها الصالحة

كم أنا سعيد لأنك فهمت ما اردت أن أوصله فانا انطلقت من كتابة موضوعي من نفس القبس الذي وضعت أنت

هذبوا رجالكم قبل أن تهذبوا نسائكم، فإن عجزتم عن الرجال فأنتم عن النساء أعجز.

أظن أنك في نفس العيلم الذي منه أتعلم