صورة الأمير عبد القادر الجزائري (هديتي لكم) - الصفحة 14 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الجزائر > قسم الأمير عبد القادر الجزائري

قسم الأمير عبد القادر الجزائري منتدى خاص لرجل الدين و الدولة الأمير عبد القادر بن محيي الدين الحسني الجزائري، للتعريف به، للدفاع عنه، لكلُّ باحثٍ عن الحقيقة ومدافع ٍعنها، ولمن أراد أن يستقي من حياة الأمير ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

صورة الأمير عبد القادر الجزائري (هديتي لكم)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2009-09-03, 14:50   رقم المشاركة : 196
معلومات العضو
yacine63
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك صور رائعة









 


رد مع اقتباس
قديم 2009-09-04, 07:16   رقم المشاركة : 197
معلومات العضو
khamed
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك من نايلي يقطن في القرارة شرفتونا الله يشرفكم










رد مع اقتباس
قديم 2009-09-04, 15:22   رقم المشاركة : 198
معلومات العضو
ammari123
عضو جديد
 
الصورة الرمزية ammari123
 

 

 
إحصائية العضو










B3 صور الامير عبد القادر










































رد مع اقتباس
قديم 2009-09-04, 15:24   رقم المشاركة : 199
معلومات العضو
ammari123
عضو جديد
 
الصورة الرمزية ammari123
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الرد من فضلكم










رد مع اقتباس
قديم 2009-09-07, 19:19   رقم المشاركة : 200
معلومات العضو
amari
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية amari
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

صورة جميلة مشكوووووور والله يعطيك










رد مع اقتباس
قديم 2009-09-09, 22:01   رقم المشاركة : 201
معلومات العضو
وفونة
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية وفونة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيكم










رد مع اقتباس
قديم 2009-09-10, 22:15   رقم المشاركة : 202
معلومات العضو
افنان القران
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B3 صور وشعر للامير عبد القادر








ا




























وهذا شعر لبطلنا الامير عبد القادر
يا عاذراً لامرئٍ قد هام في الحضـر = وعـاذلاً لمحـبّ البـدو والقـفـر

لا تذممـنّ بيوتـاً خـفّ محملـهـا = وتمدحـنّ بيـوت الطيـن والحجـر

لو كنت تعلم ما في البـدو تعذرنـي = لكن جهلت وكم في الجهل من ضرر

أو كنتَ أصبحت في الصحراء مرتقياً = بساط رملٍ بـه الحصبـاء كالـدرر

أو جلتَ في روضةٍ قد راق منظرها = بكـل لـونٍ جميـل شيّـق عطـرتستنشقـنّ نسيمـاً طـاب منتشـقـاً = يزيد في الروح لم يمرر على قـذَر

أو كنت في صبح ليل هـاج هاتنـه = علوت في مرقبٍ أو جلـت بالنظـر

رأيت في كلّ وجـهٍ مـن بسائطهـا = سرباً من الوحش يرعى أطي الشجر

فيا لها وقفة لـم تبـق مـن حـزن = في قلب مضنى ولا كدّا لذي ضجـر

نباكـرُ الصيـد أحيـانـا فنبغـتـه = فالصيد منّا مدى الأوقات فـي ذعـر

فكـم ظلمنـا ظليمـا فـي نعامتـه = وإن يكن طائراً في الجـو كالصقـر

يـوم الرحيـل إذا شـدّت هوادجنـا = شقائق عمّهـا مـزنٌ مـن المطـر

فيها العذارى وفيها قد جعلـن كـوىً = مرقعـاتٍ بأحـداقٍ مـن الـحـور

تمشي الحداة لها من خلفهـا زجـلٌ = أشهى من الناي والسنطيـر والوتـر

ونحن فوقَ جياد الخيـل نركضهـا = شليلهـا زينـة الأكفـال والخصـر

نطارد الوحـش والغـزلان نلحقهـا = على البعاد وما تنجو مـن الضمـر

نروح للحـيّ ليـلا بعدمـا نزلـوا = منازلاً ما بها لطـخٌ مـن الوضـر

ترابها المسك بل أنقـى وجـاد بهـا = صوب الغمائـم بالآصـال والبكـر

نلقى الخيام وقد صفّت بهـا فغـدت = مثل السماء زهت بالأنجـم الزهـر

قال الألى قد مضوا قـولا يصدّقـه = نقلٌ وعقلٌ ومـا للحـق مـن غيـر

الحسن يظهـر فـي بيتيـن رونقـه = بيتٌ من الشعرِ أو بيتٌ مـن الشعَـر

أنعامنا إن أتت عنـد العشـيّ تخـل = أصواتها كـدويّ الرعـد بالسحـر

سفائن البـرّ بـل أنجـى لراكبهـا = سفائن البحر كم فيهـا مـن الخطـر

لنا المهارى ومـا للريـم سرعتهـا = بهـا وبالخيـل نلنـا كـل مفتخـر

فخيلنـا دائمـا للحـرب مسـرجـةٌ = من استغـاث بنـا بشّـره بالظفـر

نحن الملوك فلا تعـدل بنـا أحـداً = وأيّ عيشٍ لمن قد بـات فـي خفـر

لا نحمل الضيم ممن جـار نتركـه = وأرضه وجيمع العـزّ فـي السفـر

وإن أسـاء علينـا الجـار عشرتـه = نبين عنـه بـلا ضـرٍّ ولا ضـرَر

نبيت نـار القـرى تبـدو لطارقتنـا = فيها المداواة من جوع ومن خصـر

عدوّنـا مـا لـه ملـجـا ولا وزرٌ = وعندنـا عاديـات السبـق والظفـر

شرابها مـن حليـبٍ مـا يخالطـه = ماء وليـس حليـب النـوق كالبقـر

أمـوال أعدائنـا فـي كـلّ آونـة = نقضـي بقسمتهـا بالعـدل والقـدر

ما في البداوة من عيـب تـذمّ بـه = إلّا المـروءة والإحسـان بالـبـدرِ

وصحّة الجسـم فيهـا غيـر خافيـةٍ = والعيب والداء مقصورٌ على الحضَر

من لم يمت عندنا بالطعن عاش مدى = فنحن أطول خلق اللَـه فـي العمـر








لكم مني ارق تحياتي









آخر تعديل عمي صالح 2009-09-13 في 09:23.
رد مع اقتباس
قديم 2009-09-10, 23:17   رقم المشاركة : 203
معلومات العضو
افنان القران
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

يتبع.............................................. ........................
تمثال الامير بالولاية

- المولد والنشأة

<FONT face="Arabic Transparent">
الأمير عبد القادر</B>
</DIV>يعتبرالأمير عبد القادر من كبار رجال الدولة الجزائريين في التاريخ المعاصر، فهو مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة ورائد مقاومتها ضد الاستعمارالفرنسي بين 1832 و 1847. كما يعد أيضا من كبار رجال التصوف والشعروعلماء الدين . وفوق كل ذلك كان داعية سلام وتآخي بين مختلف الأجناسوالديانات وهو ما فتح له باب صداقات وإعجاب كبار السياسيين في العالم.
هو عبد القادر بن محي الدين بن مصطفى أشتهر باسم الأمير عبد القادرالجزائري .ولد يوم الجمعة 23 رجب 1222هـ/1807م بقرية القيطنة الواقعةعلى وادي الحمام غربي مدينة معسكر، وترعرع في كنف والديه حيث حظيبالعناية والرعاية .

2- المراحل

مرحلةالنشأة والتكوين :1807-1832:،حيث تمثل السنة الأولى ميلاده بينماترمز الثانية الى توليه إمارة الجهاد. قضى هذه المرحلة في طلبالعلم سواء في مسقط رأسه بالقيطنة أين حفظ القرآن الكريم أو فيآرزيو ووهران حيث تتلمذ على عدد من شيوخ المنطقة وأخذ عنهم مبادئالعلوم الشرعية واللغوية و التاريخ والشعر،فصقلت ملكاته الأدبيةوالفقهية والشعرية في سن مبكرة من حيـاتـه.
وفي عام 1823 زوجه والده من لالة خيرة وهي ابنة عم الأمير عبدالقـــادر، سافر عبد القادر مع أبيه إلى البقاع المقدسة عبر تونس،ثم انتقل بحرا إلى الاسكندرية و منــها إلى القاهرة حيث زار المعالمالتاريخية وتعرف إلى بعض علمائها وشيوخها وأعجب بالإصلاحات والمنجزاتالتي تحققت في عهد محمد علي باشا والي مصر. ثم أدى فريضة الحج،ومنها انتقل إلى بلاد الشام لتلقي العلم على يد شيوخ جامع الأمويين. ومن دمشق سافر إلى بغداد أين تعرف على معالمها التاريخية واحتكبعلمائها ، ووقف على ضريح الولي الصالح عبد القادر الجيلاني مؤسسالطريقة القادرية، ليعود مرة ثانية إلى البقاع المقدسة عبر دمشقليحج. وبعدها رجع مع والده إلى الجزائر عبر القاهرة ثم إلى برقةومنها إلى درنة وبنغازي فطرابلس ثم القيروان والكاف إلى أن وصلاإلى القيطنة بسهل غريس في الغرب الجزائري
.
المرحلة الثانية :1831 -1847

وهي المرحلة التي ميزت حياة الأمير عن بقية المراحل الأخرى لماعرفتــه من أحداث جسام وإنجازات وظف فيها قدراته العلمية وحنكتهالسياسية والعسكرية فلم تشغله المقاومة- رغم الظرف العصيب -عنوضع ركائز و معالم الدولة الحديثة لما رآه من تكامل بينهما .
فبعد سقوط وهران عام 1831 ،عمت الفوضى و اضطربت الأحوال مما دفعبشيوخ وعلماء ناحية وهران إلى البحث عن شخصية يولونها أمرهم، فوقعالاختيار على الشيخ محي الدين والد عبد القادر ،لما كان يتسم بهمن ورع وشجاعة ،فهو الذي قاد المقاومة الأولى ضد الفرنسيين سنة 1831- كما أبدى ابنه عبد القادر شجاعة وحنكة قتالية عند أسوارمدينة وهران منذ أول اشتباك له مع المحتلين - اعتذر الشيخ محيالدين لكبر سنه و بعد الحاح من العلماء و شيوخ المنطقة رشح ابنهعبد القادر قائلا: …ولدي عبد القادر شاب تقي ،فطن صالح لفصل الخصومو مداومة الركوب مع كونه نشأ في عبادة ربه ،ولا تعتقدوا أني فديتبه نفسي ،لأنه عضو مني وما أكرهه لنفسي أكرهه له …غير أني ارتكبتأخف الضررين حين تيقنت الحق فيما قلتموه ،مع تيقني أن قيامه بهأشد من قيامي و أصلح …فسخوت لكم به…".رحب الجميع بهذا العرض،وفي 27 نوفمبر 1832 اجتمع زعماء القبائل والعلماء في سهل غريسقرب معسكر وعقدوا لعبد القادر البيعة الأولى تحت شجرة الدردارةوأطلق عليه لقب ناصر الدين، ثم تلتـها البيعة العامة في 4 فبراير
1833.
في هذه الظروف تحمل الأمير مسؤولية الجهاد و الدفاع عن الرعيــةو ديار الإسلام وهو في عنفوان شبابه. وما يميز هذه المرحلة ،انتصاراتهالعسكرية و السياسية- التي جعلت العدو الفرنسي يتـــردد في انتهاجسياسة توسعية أمام استماتة المقاومة في الغرب و الوسط ، والشرق . أدرك الأمير عبد القادر منذ البداية أن المواجهة لن تتم إلابإحداث جيش نظامي مواظب تحت نفقة الدولة .لهذا أصدر بلاغا إلىالمواطنين باسمه يطلب فيه بضرورة تجنيد الأجناد وتنظيم العساكرفي البلاد كافة.فاستجابت له قبائل المنطقة الغربية و الجهة الوسطى،و التف الجميع حوله بالطاعة كون منهم جيشا نظاميا سرعان ما تكيفمع الظروف السائدة و استطاع أن يحرز عدة انتصارات عسكرية أهمهامعركة المقطع التي أطاحت بالجنرال تريزيل و الحاكم العام ديرليونمن منصبيهما
.
أما سياسيا فقد افتك من العدو الاعتراف به ،والتعامل معه من موقعسيادة يستشف ذلك من معاهدتي ديميشال 26 فبراير 1834، والتافنةفي 30 ماي 1837.إلا أن تغيرت موازين القوى، داخليا وإقليميا أثرسلبا على مجريات مقاومة الأمير فلم يعد ينازل الفرنسيين فحسب بلانشغل أيضا بأولئك الذين قصرت أنظارهم، فتوالت النكسات خاصة بعدأن انتهج الفرنسيون أسلوب الأرض المحروقة، كما هي مفهومة من عبارةالحاكم العام الماريشال بيجو: "لن تحرثوا الأرض، وإذا حرثتموهافلن تزرعوها ،وإذا زرعتموها فلن تحصدوها
..."
كان لهذه السياسة أثرها الواضح في تراجع قوة الأمير، لاسيما بعدأن فقد قواعده الخلفية في المغرب الأقصى، بعد أن ضيق عليه مولايعبد الرحمن سلطان المغرب الخناق متحججا بالتزامه بنصوص معاهدة "لالا مغنية" وأمر جنده بمطاردة الأمير وأتباعه بمافيه القبائل التي فرت إلى المغرب من بطش جيش الإحتلال
.
مرحلة المعاناة والعمل الإنساني : 1848 - 1883

تبدأ هذه المرحلة من استسلام الأمير عبد القادر إلى غاية وفاته. ففي 23 ديسمبر 1847 سلّم نفسه بعد قبول القائد الفرنسي لامورسيربشروطه،ونقله إلى مدينة طولون، وكان الأمير يأمل أن يذهب إلى الإسكندريةأو عكا كما هو متفق عليه مع القادة الفرنسين، ولكن أمله خاب ولميف الفرنسيون بوعدهم ككل مرة، عندها تمنى الأمير الموت في ساحةالوغى على أن يحدث له ذلك وقد عبّر عن أسفه هذا بهذه الكلمات "لوكنا نعلم أن الحال يؤدي إلى ما آل إليه، لم نترك القتال حتى ينقضيالأجل". وبعدها نقل الأمير وعائلته إلى الإقامة في "لازاريت" ومنها إلى حصن "لامالغ" بتاريخ 10 جانفي 1848 ولما اكتملعدد المعتقلين من أفراد عائلته وأعوانه نقل الأمير إلى مدينة "بو" PAU في نهاية شهر أفريل من نفس العام، ليستقر بها إلى حين نقلإلى آمبواز . في 16 أكتوبر 1852 ، وهي السنة التي أطلق فيها نابليونالثالث صراحه
.
استقر الأمير في استانبول ، وخلال إقامته زار ضريح أبي أيوب الأنصاريو وقف في جامع آيا صوفيا، الا أنه فضل الإقامة في مدينة بورصةلتاريخها العريق ومناظرها الجميلة ومعالمها الأثرية، لكنه لم يبقفيها طويلا نتيجة الهزات الأرضية التي كانت تضرب المنطقة من حينلآخر ،فانتقل إلى دمشق عام 1855 بتفويض من السلطان العثماني وفيهاتفرغ للقراءة والتصوف والفقه والحديث والتفسير. وأهم المواقف الإنسانيةالتي سجلت للأمير، تصديه للفتنة الطائفية التي وقعت بين المسلمينوالمسحيين في الشام عام 1860. و تحول الأمير إلى شخصية عالميةتحظى بالتقدير و الاحترام في كل مكان يذهب إليه حيث دعي لحضوراحتفال تدشين قناة السويس عام 1869. توفي يوم 26 ماي 1883 في دمرضواحي دمشق عن عمر يناهز 76 سنة، دفن بجوار ضريح الشيخ محي الدينبن عربي الأندلسي، نقل جثمانه إلى الجزائر في عام 1966
.
من مؤلفاته
:
1/
ذكرى العاقل وتنبيه الغافل
.
2/
المقراض الحاد (لقطع اللسان منتقص دين الإسلام بالباطل والإلحاد
.
3/
مذكرات الأمير عبد القادر
.
4/
المواقف في التصوف والوعظ والإرشاد










رد مع اقتباس
قديم 2009-09-11, 12:53   رقم المشاركة : 204
معلومات العضو
افنان القران
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااااااااا










رد مع اقتباس
قديم 2009-09-11, 15:20   رقم المشاركة : 205
معلومات العضو
mascara
مشرف سابق
 
الأوسمة
عضو متميّز 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك اخت اسماء على هذه المعلومات التي اثريتي بها قسم الامير عبد القادر










رد مع اقتباس
قديم 2009-09-11, 15:28   رقم المشاركة : 206
معلومات العضو
افنان القران
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم

العفو اخي










رد مع اقتباس
قديم 2009-09-14, 12:27   رقم المشاركة : 207
معلومات العضو
**soumia**
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية **soumia**
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك على الموضوع القيم لك الود










رد مع اقتباس
قديم 2009-09-14, 15:28   رقم المشاركة : 208
معلومات العضو
رامي23
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية رامي23
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم... شكرا على الصور و الشعر.
وقال عندما هم بمغادرة الأراضي المقدسة:
تذكرت وشك البين قبل حلوله..... فجادت عيــــوني بالدمع على الخـــــد
و في القلب نيران تأجج حرها.... سارت في عظامي ثم سارت إلى جلدي
بطيبة طاب العيش ثم تمرمرت .....حلاوته فالنحـــــس أربى على السعد
أردد الطرف بين وادي عقيقها........و بين قباها ثم ألف إلى أحــــــــــــد









رد مع اقتباس
قديم 2009-09-14, 15:32   رقم المشاركة : 209
معلومات العضو
abdouabdou391
عضو جديد
 
إحصائية العضو










Icon24 صور وشعر للامير عبد القادر

شكراااااااا جزيلا
مازال هناك رجال في الجزائر










رد مع اقتباس
قديم 2009-09-23, 17:05   رقم المشاركة : 210
معلومات العضو
daoudi16
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك اخي الكريم و عيد مبارك سعيد










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الامير, القادر


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:40

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc