من فضلكم اريد مقالات لهذه المواضيع - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 > منتدى تحضير شهادة البكالوريا 2024 - لشعب آداب و فلسفة، و اللغات الأجنبية > قسم الفلسفة

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

من فضلكم اريد مقالات لهذه المواضيع

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-05-28, 21:32   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
icham-28
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي من فضلكم اريد مقالات لهذه المواضيع

السلام عليكم
من فضلكم اريد مقالات لهذه المواضيع
ارجو ان تكون فيها علامة ممتازة
يعني كاملة مكملة


1- الإحساس و الادراك

2- الشعور و اللاشعور

3- الذاكرة و الخيال

4- الأخلاق

5 - الانظمة الإقتصادية









 


رد مع اقتباس
قديم 2015-05-29, 11:32   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أسامة غليزان
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية أسامة غليزان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هـــل يـعــي الإنـســان دومــا أسـبــاب سـلــوكـــه؟

طــرح الـمـشـــكــلـــــة:
تؤلف الذات الإنسانية من حيث هي مركب متفاعل مع مجموعة من الجوانب العضوية والنفسية والاجتماعية ، والواقع أن هذه النفس وبما تحتويه من أفعال وأحوال شغلت ولازالت تشغل حيزا كبيرا من التفكير الفلسفي وعلم النفس . وفي محاولة لتحديد ماهيتها وكذا الأسباب والدوافع التي تقف وراء هذه الأفعال والأحوال. فإذا كانت التجربة اليومية تؤكد أننا على علم بجانب كبير من سلوكنا فالمشكلة المطروحة :هل يمكن اعتبار الأحوال النفسية أحوالا لاشعورية فحسب؟ هل كل ما هو نفسي شعوري ؟
مـحــاولــة حــل الـمـشــكــلــة:
الـمــــوقــف الأول(الأطـروحـة):الحياة النفسية شعورية يرى أنصار هذه النظرية الكلاسيكية وعلى رأسهم ديـكــارت أن الحياة النفسية شعورية خالصة ولا وجود لحياة أخرى وأن كل ما هو نفسي مساوي لما هو شعوري وأن علم نفس هو علم شعور الذي يجب اعتماده كأساس لدراسة أي حالـة نفسية.
البـــرهــنـــة:الإنسان يعرف كل ما يجري في حياة النفسية ويعرف دواعي سلوكه وأسبابها يقول ديكارت:"تستطيع الروح تأمل أشياء خارج الروح إلا الحياة الفيزيولوجية"وانطلاقا من هذا الطرح فإن الحياة النفسية مساوية للحياة الشعورية فنحن ندرك بهذا المعني كل دواعي سلوكنا. فأنصار هذه النظرية يذهبون إلى حد إنكار وجود حالات غير شعورية لتؤكد على فكرة أن الشعور أساس لأحوال النفسية وحجتهم في ذلك أن القول بوجود حالات غير شعورية قول يتناقض مع وجود النفس أو العقل القائم على إدراكه لذاته ، ويرى برغسون:"أن الشعور يتسع بأتساع الحياة النفسية" وذهب زعيم المدرسة الوجودية سـارتــر إلا أن "الوجود أسبق من الماهية" لأن الإنسان عبارة عن مشروع وهو يملك كامل الحرية في تجسيده ومن ثمة فالشعور بما يريده وهذا ما تجسده مقولته:"إن السلوك يجري دائما في مجرى شعوري" ومن الذي رفضوا وجود واللاشعورية ودافعو عن فكرة الشعور بقوة الطبيب النمساوي سـتيكال:"لا أومن بلاشعور،لقد أمنت به في مرحلتي الأولى لكني بعد تجربتي التي دامت ثلاثين سنة وجدت أن كل الأفكار المكبوتة إنما هي تحت الشعور، وأن المرضى يخافون دائما من رؤية الحقيقة ".
إذن الشعور هو المبدأ الوحيد للحياة النفسية.
الـنــقــــد: لا يمكن إن ننكر أو نقلل من دور الشعور في عملية فهم ما يجري في الحياة النفسية على أساس الإنسان كائن وعي بالدرجة الأولى ، لكن خطأ النظرية الكلاسيكية يكمن من جهة في عدم التميز ما بين الشعور الذي هو وظيفة النفس والذي وظيفته العقل ومن جهة أخرى لا يمكن القول بأن النفس تعي جميع أفعالها وأحوالها الباطنية لأن التجربة النفسية تكشف أننا نعيش الكثير من الحالات دون أن نعرف لها سببا كأحلام وفلتات اللسان.
الــمـــوقـف الـثـانـي(نـقـيـض الأطـروحـة):إن الحياة النفسية لاشعورية،يرى أنصار النظرية اللاشعورية الحديثة وعلى رأسهم فرويد و بروير وشاركو و برنهايم إلا وجود حياة نفسية لاشعورية .
الـبــرهــنـة:إن الفضل في البرهنة تجربتنا في تبيان وجود حياة نفسية لاشعورية إلا علماء الأعصاب الذين كانوا بصدد معالجة مرض الهستريا من أمثال (بروير و شاركو)ففريق رأى بأن هذه الأعراض نفسية تعود إلى خلل في المخ وفريق أخرى رأى أن هذه الأعراض نفسية فلابد إذا أن يكون سببها نفسي وهذا ما أشار إليه برنهايم وكانت طريقة العلاج المتبعة في إعطاء المريض أدوية وتنويمه مغناطيسيا ومع ذلك كانت هذه الطريقة محدودة النتائج ، إلا أن ظهر فرويد الذي ارتبط اسمه بفكرة اللاشعور والتحليل النفسي ،رأى أن أحلام وزلات اللسان وهذه الأفكار التي لا تعرف في بعض الأحيان لا تتمتع بشهادة اللاشعور فلابد من ربطها باللاشعور ،وفي اعتقاد فرض اللاشعور في إدراك معنى فلتات اللسان وزلات القلم ونسيان المؤقت لأسماء بعض الأشخاص والمواعد قال فرويد:"إن تجربتنا اليومية الشخصية تواجهنا بأفكار تأتينا دون أن نعي مصدرها ونتائج فكرية لا نعرف كيف تم إعدادها"فالدوافع اللاشعورية المكبوتة والتي تعود إلى ماضي شخص هي سبب هذه الهفوات ومن أمثلة ما رواه فرويد عن فلتات اللسان "عند افتتاح رئيس مجلس نيابي جلسة بقوله أيها السادة أتشرف عن رفع الجلسة ". كما تبين له أعراض كالهستيريا والخوف تعود إلى رغبات مكبوتة في اللاشعور ومن الذين دافعو عن وجود حياة نفسية لاشعورية عالم النفس آدلــر صاحب فكرة "الشعور بالنقص "، رأى يـونـغ أن محتوى الشعور يمثل الجانب الجنسي أو الأزمات التي يعيشها الفرد أثناء الطفولة بل تمتد إلى جميع الأزمـات التي تعيشها البشرية جمعاء .
الـنـــقــد:على الرغم من أن فكرة اللاشعور ساهمت في فهم وتفسير السلوك البشري ورغم تمكن تحليل النفسي من تفسير الكثير من التصرفات الإنسان الغامضة فهذا لا يدل على سيطرة الحياة اللاشعورية على الحياة الإنسان ،ومعني هذا أن الأشياء المكبوتة ليست في الواقع غامض لدى المريض إطلاقا .إنه يشعر بها ولكنه إلى تجاهلها خشية تطلعه على الحقيقة.
الـتــركـيــب: أمام هذا التناقض القائم بين النظرية الكلاسيكية ومدرسة التحليل النفسي يمكن القول أن اكتشاف اللاشعور سلط الضوء على حالات نفسية كثيرة لم تكن مفهوم ومهما يكن فإن الحياة النفسية للإنسان تعترف بوجود اللاشعور لأن الحياة النفسية مركبة من الشعور واللاشعور. فهمناك حالات نفسية نفهمها بالشعور كما أن هناك حالات نفسية مردها إلى اللاشعور. ومن هذا المنطلق لا يمكن إهمال دور الشعور ولا يمكن التنكر للاشعور لأنه حقيقة علمية وواقعية دون المبالغة في تحديد دوره فالسلوك الإنساني منحصرة لعوامل شعورية ولاشعورية .
حــل الـمـشـكـــلــة: وهكذا يتضح، أن الإنسان يعيش حياة نفسية ذات جانبين: جانب شعوري يمكننا إداركه والاطلاع عليه من خلال الشعور، وجانب لاشعوري لا يمكن الكشف عنه إلا من خلال التحليل النفسي ، مما يجعلنا نقول أن الشعور وحده غير كافٍ لمعرفة كل ما يجري في حيتنا النفسية .










رد مع اقتباس
قديم 2015-05-29, 11:35   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أسامة غليزان
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية أسامة غليزان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هـل الـنـظـام الــرأسـمــالـي أســـاس تـحـقـيــق الازدهــار والـنــــمـو ؟

طــرح الــمـشـكـلـــة :
إن التطور الاجتماعي الذي عاشته الإنسانية أفرز جملة الأنظمة الاقتصادية في العصر الحديث التي كانت منها النظامان الرأسمالي والاشتراكي فكل واحد يمثل طريق ونظرا للاهتمام الكبير بالشؤون الاقتصادية هناك وتضار في الأفكار وتباين في المواقف ووجهات النظر بين الفلاسفة والمفكرين حول النظام الذي بإمكاننا الاعتماد عليه لتحقيق عدالة اقتصادية ، فمنهم يعتقد أنها الرأسمالية ذات اقتصاد الحر وبنقيض ذلك يعتقد البعض أنها الاشتراكية ذات الاقتصاد الموجه واختيار أحد الطرفين أثار فينا عدة تساؤلات فلسفية هذا ما استدعى طرح الإشكال الأتي : ما هو النظام الأجدر الذي يمكن الاعتماد عليه لتحقيق رفاهية وحياة اقتصادية عادلة ؟
مــحــــاولــــــــة حـــل الـمــشـــكــلــة :
عـــرض الأطـــروحــة : يرى أصحاب هذا الاتجاه من أمثال "أدم سميث " أن خير نظام اقتصادي هو النظام الرأسمالي الذي بإمكاننا الاعتماد عليه بصفة مطلقة لبناء توجيه النشاط الاقتصادي بعدالة ناجحة لحمله مزايا ومنافع متعددة.
الـبـــرهـنـــة: إن الرأسمالية تمثل إلى كبير ظاهرة طبيعية أي أنها تتفق مع الطبيعة البشرية "تخدم الجانب الفطري للإنسان " وتتساير معها بخلاف الاشتراكية التي هي مشروع عقلي وهذا ما أكد عليه الفيلسوف الفرنسي "ريمون رويه " فالإنسان يسعى دائما للبحث عن مصدر الحرية وحب التملك التي لا يجدها إلا في النظام الرأسمالي حيث يجد نفسه حرا في الاستثمار وحرا في نوعية إنتاج السلع كما وكيفا والتسويق وذلك من خلال المنافسة الحرة حسب قول "أدم سميث ": " دعه يعمل أتركه يمر ".
الملكية الفردية لوسائل الإنتاج أي أن الفرد له الحق في امتلاك الأراضي والمباني والمصانع ووظيفة القانون هي حماية هذه الملكية وتمكين المالك من الاحتفاظ بها واستغلالها لتنمية ثرواته بمختلف الوسائل .
عدم تدخل الدولة في تسير الشؤون الاقتصادية بما في ذلك عدم تحديدها للأسعار والإنتاج والأجور وتركها تسير سيرا طبيعيا حسب قانون "العرض والطلب " الذي خلق توازن الإنتاج والاستهلاك والأسعار كما نجد أن الرأسمالية تخدم طلبات المستهلكين لأن كل ما كانت هناك منافسة حرة بين القطاعات الخاصة والعامة قل سعر البضاعة بالتالي تكون في متناول الجميع .
إن الرأسمالية تقوم على المنافسة الشديدة بين الأفراد وبالتالي تفجير القدرات العقلية وصقل المواهب وتطويرها في مجال الإبداع والعلم والبحث لمختلف الميادين هذا ما ساعد على تطوير وسائل الإنتاج فالواقع شاهد على أن جميع الدول التي طبقت هذا النظام عرفت إنعاشا اقتصاديا ملموس وأصبحت متحكمة في التكنولوجيا ومجتمعاتها مزدهرة تعيش الرفاهية والسعادة بسبب الحرية والمنافسة .
الــنـــقـــد : للرأسمالية نتائج سلبية عادت على المجتمع نتيجة تطبيقها لهذا النظام الذي يكرس مبدأ الطبقية واستغلال الإنسان لأخيه الإنسان فهو نظام احتكاري لا يعير أي اهتمام للقم الأخلاقية لأنه يقوم على منطلق الربح ، ومن قال أن التي طبقته أصبحت متقدمة اقتصاديا فما هو الجواب الذي يعطيه للأزمات الاقتصادية المتكررة التي تعيشها الدول الرأسمالية كاليونان ومابالك داخل المجتمعات في هذا الصدد يقول "مولونوف " " إني لا أتصور جيدا كيف يمكن أن تكون حياة بطال أمريكي " فقد تركت من وراءها المجتمع يتكبد في ألام الفقر .
عـــرض نـقـيـــض الأطــروحــــة: يرى من جهة أخرى الكثير من ذوي النزعة الاشتراكية وعلى رأسهم "كارل ماكس " و "كسان سيمون " إلى أن النظام الموجه هو أفضل تنظيم اقتصادي على الإطلاق لأنه يؤسس لحياة اجتماعية واقتصادية وراقية فالمبادئ التي تنطوي عليها خير دليل على ذلك .
الـبـــرهـنــــة: يعتمد هذا النظام على التخطيط المركزي والملكية الجماعية لوسائل الإنتاج تحت شعار " العيش للجميع "فهو يكرس مبدأ العدالة بين الناس و مساواة فمن جهة الرقي الاجتماعي ، من الناحية الخلقية نجده يرفض استغلال الإنسان لأخيه الإنسان فالاشتراكية تسهر على حماية العامل والدفاع عن حقوقه والأجور تقدم حسب الكفاءة والجهد المبذول مما يعطي العامل حقه ويحافظ على كرامته كما نجد أنه يسعى جاهدا لتحقيق المصلحة العامة فالفائدة تعود على الجميع .
إن الإنتاج يتكيف وفقا للحاجة الاجتماعية وليست الحاجات الفردية المرتبطة وبقدرته الشرائية كما هو الحال في الرأسمالية لكن إشباع الحاجات الاجتماعية في فترة زمنية معينة يتطلب تحديدا لها وهذا لا يتم إلا بتخطيط المركزي يتمثل في اتخاذ مجموعة من الوسائل تهدف إلى توزيع المواد الإنتاجية بين الاستعمالات المختلفة على نحو يمكن للاقتصاد من تحقيق أهداف معينة تختلف وفقا لمرحلة التطور التي يمر بها ، وبما يضمن التوازن بين الإنتاج والاستهلاك .
الـنــــقــــــــــد : للاشتراكية نتائج سلبية وعادة استقراء تاريخ المجتمعات يؤكد أن الدولة الاشتراكية هي أكثر الدول تخلفا إذا قست بتلك الدول النظام الرأسمالي فالاقتصاد الموجه يكرس روح الكسل والخمول ونجد أيضا أنه يعارض الطبيعة البشرية ويتنكر لدوافعها وأنه لا يقيم وزنا للحقوق الطبيعية الحرية ، حق التملك ، فمبادئ النظام الاشتراكي من الملكية الجماعية التخطيط تدخل الدولة تعمل بطريقة آلية على عرقلة النشاط الاقتصادي بسبب غياب الحرية الفردية .
الـتــــــركـيــــــب : رغم بعض النقائص التي تحملها النظامان إلى أنهما حققا الكثير من الغايات فالرأسمالية قدمت لدولها النمو والتطور الاقتصادي والاشتراكية حققت المساواة والعدالة الاجتماعية ولكن إذا ما تمهلنا في النظر لـمبادئ التي يقوم عليها النظامان كليهما يعتمد دوافع أنانية يـرتكز على نظرة مادية مع إهـماله للقيم الأخـلاقـيـة فالرأسمالية يقدس الدوافع الفردية والاشتراكية تعيق تفتح المواهب وتقتل روح المبادرة الفردية وإن ابتعادهما عن الأساس الأخلاقي يقودنا إلى البحث عن بديـل يجمع بين المصالح الجماعية والفردية والملكية المزدوجة فهو يهدف إلى ترقية الإنسان روحيا وماديا .
حــــــل الـمـشـكـلـــــة :
في الحقيقة لا يمكن إنكار أن النظام الرأسمالي فهو انتصر في الأخير بها أنه استطاع الصمود في وجه النظام الاشتراكي فالأخر زال والنظام الرأسمالي يبقى يتطور ويحقق انتصارات جديدة وبذلك فهو النظام الأجدر لتحقيق عدالة اقتصادية إذا أقمناه على مبادئ أخلاقية .

ملاحـــــــظــة: الــتــركــيــب يمكن انك تدير تجاوز بالنظام الإقتصادي الإسلام










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
لهذه, مقالات, المواضيع, اريد, فضلكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 13:55

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc