دورة " اللَّهُم بلغنـــــا رمضان 1438 لا فاقدين و لا مفقودين - الصفحة 138 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتدى شقائق الرجال > قسم المنزل و متطلباته

قسم المنزل و متطلباته كل ما يخص المنزل و متطلباته بصفة عامة ، الأجهزة الكهرمنزلية .. الحديقة ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

دورة " اللَّهُم بلغنـــــا رمضان 1438 لا فاقدين و لا مفقودين

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-06-01, 23:33   رقم المشاركة : 2056
معلومات العضو
جهينة اليقين
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك ام تينة









 


رد مع اقتباس
قديم 2017-06-02, 12:03   رقم المشاركة : 2057
معلومات العضو
ام تينة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اخواتي الحبيبات لقد كان السلف الصالح -رضي الله عنهم- في رمضان
يتركون العلم ويتفرغون للقران
يجتهدون في قراءته لأنهم يعلمون أن شهر رمضان هو شهر القرأن ،
كانوا يغلقون كتب العلم من حديث وفقه ويتفرغون لهذا المنبع العظيم يروون به عطش قلوبهم ، وقدوتهم في ذلك نبي الرحمة (صلى الله عليه وسلم) ، فقد كان
يدارسه جبريل (عليه السلام) القرآن في رمضان ، وكان لأصحابه مثالاً يُحتذى في قراءته .

فهذا عثمان بن عفان (رضي الله عنه) يختم القرآن كل يوم مرة .

وكان بعضهم يختمه في قيام رمضان في كل ثلاث ليال ، وبعضهم كل سبع ، وبعضهم كل عشر .

وكان للشافعي في رمضان ستون ختمة يقرؤها في غير الصلاة ،ولأبي حنيفة نحوه

وكان الإمام أحمد إمام أهل السنة يختم القرآن كل أسبوع

وكان قتادة يدرس القرآن في شهر رمضان ويختم في كل سبع دائماً ، وفي رمضان في كل ثلاث ، وفي العشر الأواخر في كل ليلة .

وكان الزهري إذا دخل رمضان قال : هو تلاوة القرآن وإطعام الطعام .

وقال ابن حكيم : كان مالك بن أنس إذا دخل رمضان يفرُّ من قراءة الحديث ومجالسة أهل العلم ويُقبِلُ على تلاوة القرآن من المصحف وكان لا يتشاغل إلا بالقرآن ويعتزل التدريس والفتيا والجلوس للناس ويقول : هذا شهر القرآن .

وكان سفيان الثوري إذا دخل رمضان ترك جميع العباد وترك بعض العبادات وأقبل على قراءة القرآن .

وكانت عائشة (رضي الله عنها) تقرأ في المصحف أول النهار في شهر رمضان فإذا طلعت الشمس نامت.

وكان زبيد اليامي إذا حضر رمضان أحضر المصاحف وجمع إليه أصحابه
وكان بعضهم يختم في كل يوم وليلة ختمة ، وبعضهم يختم في اليوم والليلة ثلاث ختمات .

كانوا يفتحون المصاحف ويحلون ويرتحلون مع القرآن الكريم ، كان لبيوتهم دوي كدوي النحل تشع نوراً وتملأ سعادة ، وكانوا يرتلونه ترتيلاً ، ويقفون عند عجائبه ، ويبكون من عظاته ، ويفرحون ببشاراته ، ويأمرون بأمره ، وينتهون بنهيه .
فهذه حال السلف الصالح ، يدمنون تلاوة القرآن في شهر رمضان في الصلاة وغيرها ، إذاً فتلاوة القرآن مطاوبة كل وقت ولا سيما في هذا الشهر .

الله اكبر

وماهو حالنا نحن في رمضان؟؟؟

الله المستعان

اذا كانوا هم رضي الله عنهم يتركون ماذا ؟؟؟

يتركون العلم الشرعي!!! من حديث و فقه ليتفرغوا للقران

ونحن ماذا نفعل؟؟؟
بعضنا ينكب على التلفاز(مسلسلات + افلام + مسابقات +...) والبعض الاخر على الانترنيت ( تصفح المنتديات و قراءة المقالات والمواضيع ووو...) و البعض الاخر على التفنن في الطبخ من ماكولات و مشروبات كأن الشهر شهر اكل وهناك المزيد و المزيد........

شتان بين هذا و ذاك

من يدري قد لا تعاد علينا هذه الفرصة الذهبية

قد يكون قد كتب لنا الموت في رمضان او بعد رمضان

فهل سينفعنا الندم حينئذ ؟؟؟

كم من اناس كانوا معنا رمضان الفائت و الان هم في عداد الاموات ؟؟؟

بنظرك لو عادوا واتيحت لهم فرصة رمضان كيف سيكون حالهم معه ؟؟؟

ألا نتعض ؟؟؟

ألا نلزم أنفسنا الطاعة قبل فوات الأوان؟؟؟
.
.
.
.

لذلك أوصي نفسي وإياكن الحذر الحذر الشديد من ضياع أوقات موسم الطاعة في أي شيء خاصةً أمام الشاشات ولو حاسوب أنتهزن الفرصة للعتق من النيران وعليكن أنفسكن أولاً ثم الآخرين لا العكس بارك الله فيكن










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-02, 12:05   رقم المشاركة : 2058
معلومات العضو
ام تينة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اخواتي الحبيبات لقد كان السلف الصالح -رضي الله عنهم- في رمضان
يتركون العلم ويتفرغون للقران
يجتهدون في قراءته لأنهم يعلمون أن شهر رمضان هو شهر القرأن ،
كانوا يغلقون كتب العلم من حديث وفقه ويتفرغون لهذا المنبع العظيم يروون به عطش قلوبهم ، وقدوتهم في ذلك نبي الرحمة (صلى الله عليه وسلم) ، فقد كان
يدارسه جبريل (عليه السلام) القرآن في رمضان ، وكان لأصحابه مثالاً يُحتذى في قراءته .

فهذا عثمان بن عفان (رضي الله عنه) يختم القرآن كل يوم مرة .

وكان بعضهم يختمه في قيام رمضان في كل ثلاث ليال ، وبعضهم كل سبع ، وبعضهم كل عشر .

وكان للشافعي في رمضان ستون ختمة يقرؤها في غير الصلاة ،ولأبي حنيفة نحوه

وكان الإمام أحمد إمام أهل السنة يختم القرآن كل أسبوع

وكان قتادة يدرس القرآن في شهر رمضان ويختم في كل سبع دائماً ، وفي رمضان في كل ثلاث ، وفي العشر الأواخر في كل ليلة .

وكان الزهري إذا دخل رمضان قال : هو تلاوة القرآن وإطعام الطعام .

وقال ابن حكيم : كان مالك بن أنس إذا دخل رمضان يفرُّ من قراءة الحديث ومجالسة أهل العلم ويُقبِلُ على تلاوة القرآن من المصحف وكان لا يتشاغل إلا بالقرآن ويعتزل التدريس والفتيا والجلوس للناس ويقول : هذا شهر القرآن .

وكان سفيان الثوري إذا دخل رمضان ترك جميع العباد وترك بعض العبادات وأقبل على قراءة القرآن .

وكانت عائشة (رضي الله عنها) تقرأ في المصحف أول النهار في شهر رمضان فإذا طلعت الشمس نامت.

وكان زبيد اليامي إذا حضر رمضان أحضر المصاحف وجمع إليه أصحابه
وكان بعضهم يختم في كل يوم وليلة ختمة ، وبعضهم يختم في اليوم والليلة ثلاث ختمات .

كانوا يفتحون المصاحف ويحلون ويرتحلون مع القرآن الكريم ، كان لبيوتهم دوي كدوي النحل تشع نوراً وتملأ سعادة ، وكانوا يرتلونه ترتيلاً ، ويقفون عند عجائبه ، ويبكون من عظاته ، ويفرحون ببشاراته ، ويأمرون بأمره ، وينتهون بنهيه .
فهذه حال السلف الصالح ، يدمنون تلاوة القرآن في شهر رمضان في الصلاة وغيرها ، إذاً فتلاوة القرآن مطاوبة كل وقت ولا سيما في هذا الشهر .

الله اكبر

وماهو حالنا نحن في رمضان؟؟؟

الله المستعان

اذا كانوا هم رضي الله عنهم يتركون ماذا ؟؟؟

يتركون العلم الشرعي!!! من حديث و فقه ليتفرغوا للقران

ونحن ماذا نفعل؟؟؟
بعضنا ينكب على التلفاز(مسلسلات + افلام + مسابقات +...) والبعض الاخر على الانترنيت ( تصفح المنتديات و قراءة المقالات والمواضيع ووو...) و البعض الاخر على التفنن في الطبخ من ماكولات و مشروبات كأن الشهر شهر اكل وهناك المزيد و المزيد........

شتان بين هذا و ذاك

من يدري قد لا تعاد علينا هذه الفرصة الذهبية

قد يكون قد كتب لنا الموت في رمضان او بعد رمضان

فهل سينفعنا الندم حينئذ ؟؟؟

كم من اناس كانوا معنا رمضان الفائت و الان هم في عداد الاموات ؟؟؟

بنظرك لو عادوا واتيحت لهم فرصة رمضان كيف سيكون حالهم معه ؟؟؟

ألا نتعض ؟؟؟

ألا نلزم أنفسنا الطاعة قبل فوات الأوان؟؟؟
.
.
.
.

لذلك أوصي نفسي وإياكن الحذر الحذر الشديد من ضياع أوقات موسم الطاعة في أي شيء خاصةً أمام الشاشات ولو حاسوب أنتهزن الفرصة للعتق من النيران وعليكن أنفسكن أولاً ثم الآخرين لا العكس بارك الله فيكن










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-02, 18:36   رقم المشاركة : 2059
معلومات العضو
ام تينة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الليلة ليس كأي إفطار
جمع بين ساعة استجابة الجمعة واستجابة عند إفطار الصائم










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-02, 18:37   رقم المشاركة : 2060
معلومات العضو
ام تينة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الليلة ليس كأي إفطار
جمع بين ساعة استجابة الجمعة واستجابة عند إفطار الصائم










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-02, 19:10   رقم المشاركة : 2061
معلومات العضو
ام تينة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

أوقات فاضلة
آخر ساعة من يوم الجمعة
لاتنسوا الدعاء فيها
ولا يشغلنّكم أي أمر عنها
فهي فرصة عظيمة
أسأل الله القبول لنا ولكم










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-02, 19:11   رقم المشاركة : 2062
معلومات العضو
ام تينة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

أوقات فاضلة
آخر ساعة من يوم الجمعة
لاتنسوا الدعاء فيها
ولا يشغلنّكم أي أمر عنها
فهي فرصة عظيمة
أسأل الله القبول لنا ولكم










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-03, 02:11   رقم المشاركة : 2063
معلومات العضو
رندة.
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

سبحان الله والحمد لله ولا اله الا الله والله أكبر









رد مع اقتباس
قديم 2017-06-03, 11:47   رقم المشاركة : 2064
معلومات العضو
ام تينة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

�� رمضانيات مستعجلة ��


���� مصحفك في يدك : في كل مكان، عمل،، مدرسة متجر، مصلحة،،،،،! كلما وجدت فرصة نظرت فيه تاليا ومتدبرا . وكان زيد اليامي رحمه الله اذا حضر رمضان احضر المصاحف، وجمع أصحابه (( شهر رمضان الذي انزل فيه القران )) سورة البقرة.

���� التفطير السريع : عبر حمل (كيس التمر)، او علبة الرطب في سيارتك، فتضعها في مسجد، او تمر قبل المغرب في الاسواق والحدائق، وتسهم في تفطير المتأخرين عن منازلهم والمسافرين وشبههم قال في الحديث(( من فطر صائما فله مثل اجره من غير ان ينقص من اجر الصائم شئ )).
فلا تهمل مثل ذلك ولو مرة في الأسبوع، او مرة في الشهر، وذلك اضعف الإيمان .
��������������










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-03, 21:42   رقم المشاركة : 2065
معلومات العضو
ام تينة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

�� *...فوائد قرآنية...*��


��{وَإِذَا قُرِئَ الْقُرْآنُ فَاسْتَمِعُوا لَهُ وَأَنْصِتُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ} [الأعراف: 204]، فمن استمع للقرآن وأنصت، فإنما يستمطر رحمة الله، فلا تستطل -أيها المؤمن- في هذه الليالي طول الصلاة، بل أرْعِ سمْعَك لخطاب ربك، فإنما تستكثر من رحمته.
د. عبد المحسن المطيري


�� لا يموت قلبٌ خالطتْ نبضُه آيات القرآن، كما أنه لا حياة لقلب خلا منها: {وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِنْ أَمْرِنا} [الشورى: 52]، {أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا} [الأنعام: 122].
د. فريد الأنصاري: بلاغ الرسالة القرآنية (ص 41)

�� لا تقلق على المعيشة! فالله قد قسم بين الناس معيشتهم ورفع بعضًا على بعض: {نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا} [الزخرف: 32].

�� ما تلذذت بوقت مثلما تلذذت بجلسة الفجر مع القرآن إلى الشروق، يشرق القلب فيها بنور القرآن، وإنها والله لتذهب سريعًا مع تدبر كلام الله، يخرج بعدها القارئ المتدبر بسرور لا يعادله سرور، وهمة جديدة في يوم جديد.

����������������










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-03, 21:44   رقم المشاركة : 2066
معلومات العضو
ام تينة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

�� اجعل لك برنامج متنوع مع القرآن في شهر رمضان، يتضمن التلاوة والحفظ والمدارسة والتدبر :
1⃣ ليكن لك ورد من تلاوة القرآن على أن تختم مرة كل عشرة أيام على الأقل.

2⃣ اجعل لك وقت بكل يوم لحفظ شيئا يسيرا من القرآن، حتى لو كان مجموع ما تحفظه طوال الشهر نصف جزء أول أقل.

3⃣ خصص وقتا يوميا للتدبر والتأمل والتفكر، من خلال النظر في مدلولات بعض الآيات، حتى لو خرجت بآية يوميا، واستنبطت منها العديد من الفوائد لكان جيدا، إذ كان بعض السلف إذا قرأ آية لم يكن قلبه فيها أعادها ثانية.
و
4⃣ احرص على قراءة شيء من التفسير لمعرفة معاني بعض السور التي تحددها بحسب المتاح.
����������������










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-03, 21:44   رقم المشاركة : 2067
معلومات العضو
ام تينة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

��بذلك يكون لديك برنامج قرآني متنوع وشامل ستشعر بثمرته وقيمته لو تم تطبيقه في هذا الشهر المبارك.

��من أجل حكم إنزال القرآن التدبر قال سبحانه( كِتَابٌ أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ).

�� ولأهمية التدبر والخشوع والانتفاع بالقرآن نوعا لا كما أقام عليه الصلاة والسلام الليل في آية واحدة هي ( إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ).

��وقام تميم الداري بقوله تعالى( أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ أَنْ نَجْعَلَهُمْ كَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَوَاءً مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ ).

��وقام سعيد بن جبير يردد هذه الآية( وَامْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ ).

��وقال أبو سليمان الداراني: إني لأقيم في الآية أربع ليال أو خمس ليال.

��وعن بعض السلف أنه بقي في سورة هود ستة أشهر يكررها ولا يفرغ من التدبر فيها.


��وبقي ابن عمر رضي الله عنهما خمس سنوات في سورة البقرة.

��وقال بعضهم: لي في كل جمعة ختمة، وفي كل شهر ختمة، وفي كل سنة ختمة، ولي ختمة منذ ثلاثين سنة ما فرغت منها بعد!

��يقول الحسن بن علي رضي الله عنهما: إن من كان قبلكم رأوا القرآن رسائل من ربهم فكانوا يتدبرونها بالليل، ويتفقدونها في النهار.

âœچ��كم نحن بحاجة لإعادة النظر، في علاقتنا مع القرآن، من حيث التلاوة ومعرفة المعاني والتفكر والتدبر والتأمل، ثم الانتفاع والتطبيق والعمل!

��قال الحسن البصري: والله ما تدبره بحفظ حروفه وإضاعة حدوده، حتى إن أحدهم ليقول قرأت القرآن كله، ما يُرى له القرآن في خلق ولا عمل.

��قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ: إِنَّا صَعُبَ عَلَيْنَا حِفْظُ أَلْفَاظِ الْقُرْآنِ، وَسَهُلَ عَلَيْنَا الْعَمَلُ بِهِ، وَإِنَّ مَنْ بَعْدَنَا يَسْهُلُ عَلَيْهِمْ حِفْظُ الْقُرْآنِ، وَيَصْعُبُ عَلَيْهِمُ الْعَمَلُ بِهِ.
����������������










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-03, 22:15   رقم المشاركة : 2068
معلومات العضو
رندة.
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم









رد مع اقتباس
قديم 2017-06-03, 23:25   رقم المشاركة : 2069
معلومات العضو
ام تينة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السحور
فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم به فقال "تسحروا فإن في السحور بركة" متفق عليه
وفي صحيح مسلم عن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحور" وأثنى النبي صلى الله عليه وسلم على سحور التمر فقال "نعم سحور المؤمن التمر"
وقال صلى الله عليه وسلم " السحور كله بركة فلا تدعوه ولو أن يجرع أحدكم جرعة ماء فإن الله وملائكته يصلون على المتسحرين " رواه احمد وقال المنذر إسناده قوي
* والسنة تأخير السحور ما لم يخشى طلوع الفجر لأنه فعل النبي صلى الله عليه وسلم
فعن أنس رضي الله عنه " إن نبي الله صلى الله عليه وسلم وزيد بن ثابت تسحرا فلما فرغا من سحورهما قام نبي الله صلى الله عليه وسلم إلى الصلاة فصلى" قيل لأنس كم كان بين فراغها من سحورهما ودخولهما في الصلاة قال قدر ما يقرأ الرجل خمسين أية " رواه البخاري.
وفي ذلك فوائد منها:
1- عدم النوم عند صلاة الفجر
2- يكون أرفق للصائم
انتبهي :
ينبغي أن تنوي بتحضير السحور عدة أشياء منها
1ـ حسن التبعل للزوج
2ـ الوفاء بحق أولادك عليك
3ـ إعانتهم على إقامة السنة
وينبغي أن تنوي بالسحور
1ـ إقامة السنة
2ـ التقوّي على الطاعة ( الصيام)
3ـ امتثال أمر النبي صلى الله عليه وسلم
4ـ الإقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم
لا تنسي أذكار الأكل قبله وبعده

3ــ اغتنام هذا الوقت في الدعاء حتى يؤذن الفجر قال صلى الله عليه وسلم "أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الآخر فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن"صحيح الجامع 1173
4ـ إجابة المؤذن
ـ عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول المؤذن " البخاري ومسلم
ـ عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "من قال حين يسمع النداء اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعته حلت له شفاعتي يوم القيامة " رواه البخاري
ـ عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم "من قال حين يسمع المؤذن ( وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمد رسول عبه ورسوله رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا) غفر الله له ذنوبه"رواه مسلم
4ـ الدعاء.
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه أن رجلا قال يا رسول الله إن المؤذنين يفضلوننا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " قل كما يقولون فإذا انتهيت فسل تعطه" أبو داود والنسائي والألباني قال حسن صحيح
عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " الدعاء بين الأذان والإقامة لا يرد " قال الألباني صحيح لغيره
وعن سهل بن سعد رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ساعتان تفتح فيها أبواب السماء وقلما ترد على داع دعوته ، عند حضور النداء والصف في سبيل الله " قال الألباني صحيح لغيره
5ـ الوضوء لصلاة الفجر لا تنسي الدعاء بعد الوضوء
6ـ صلاة الفجر في وقتها
سئل النبي صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أفضل قال " الصلاة لأول وقتها" أبو داود وقال الألباني صحيح لغيره
وانتبهي إلى أنه ينبغي إطالة القراءة في الصلاة { إن قرآن الفجر كان مشهودا }










رد مع اقتباس
قديم 2017-06-03, 23:26   رقم المشاركة : 2070
معلومات العضو
ام تينة
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

السحور
فقد أمر النبي صلى الله عليه وسلم به فقال "تسحروا فإن في السحور بركة" متفق عليه
وفي صحيح مسلم عن عمرو بن العاص رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال " فصل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السحور" وأثنى النبي صلى الله عليه وسلم على سحور التمر فقال "نعم سحور المؤمن التمر"
وقال صلى الله عليه وسلم " السحور كله بركة فلا تدعوه ولو أن يجرع أحدكم جرعة ماء فإن الله وملائكته يصلون على المتسحرين " رواه احمد وقال المنذر إسناده قوي
* والسنة تأخير السحور ما لم يخشى طلوع الفجر لأنه فعل النبي صلى الله عليه وسلم
فعن أنس رضي الله عنه " إن نبي الله صلى الله عليه وسلم وزيد بن ثابت تسحرا فلما فرغا من سحورهما قام نبي الله صلى الله عليه وسلم إلى الصلاة فصلى" قيل لأنس كم كان بين فراغها من سحورهما ودخولهما في الصلاة قال قدر ما يقرأ الرجل خمسين أية " رواه البخاري.
وفي ذلك فوائد منها:
1- عدم النوم عند صلاة الفجر
2- يكون أرفق للصائم
انتبهي :
ينبغي أن تنوي بتحضير السحور عدة أشياء منها
1ـ حسن التبعل للزوج
2ـ الوفاء بحق أولادك عليك
3ـ إعانتهم على إقامة السنة
وينبغي أن تنوي بالسحور
1ـ إقامة السنة
2ـ التقوّي على الطاعة ( الصيام)
3ـ امتثال أمر النبي صلى الله عليه وسلم
4ـ الإقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم
لا تنسي أذكار الأكل قبله وبعده

3ــ اغتنام هذا الوقت في الدعاء حتى يؤذن الفجر قال صلى الله عليه وسلم "أقرب ما يكون الرب من العبد في جوف الليل الآخر فإن استطعت أن تكون ممن يذكر الله في تلك الساعة فكن"صحيح الجامع 1173
4ـ إجابة المؤذن
ـ عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثل ما يقول المؤذن " البخاري ومسلم
ـ عن جابر رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال "من قال حين يسمع النداء اللهم رب هذه الدعوة التامة والصلاة القائمة آت محمدا الوسيلة والفضيلة وابعثه مقاما محمودا الذي وعته حلت له شفاعتي يوم القيامة " رواه البخاري
ـ عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم "من قال حين يسمع المؤذن ( وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمد رسول عبه ورسوله رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولا) غفر الله له ذنوبه"رواه مسلم
4ـ الدعاء.
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنه أن رجلا قال يا رسول الله إن المؤذنين يفضلوننا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم " قل كما يقولون فإذا انتهيت فسل تعطه" أبو داود والنسائي والألباني قال حسن صحيح
عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال " الدعاء بين الأذان والإقامة لا يرد " قال الألباني صحيح لغيره
وعن سهل بن سعد رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم "ساعتان تفتح فيها أبواب السماء وقلما ترد على داع دعوته ، عند حضور النداء والصف في سبيل الله " قال الألباني صحيح لغيره
5ـ الوضوء لصلاة الفجر لا تنسي الدعاء بعد الوضوء
6ـ صلاة الفجر في وقتها
سئل النبي صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أفضل قال " الصلاة لأول وقتها" أبو داود وقال الألباني صحيح لغيره
وانتبهي إلى أنه ينبغي إطالة القراءة في الصلاة { إن قرآن الفجر كان مشهودا }










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 20:16

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc