أردوغان يقتل شعبه ??!!!

[الزمزوم]

اعتراف تركي بمقتل31 شخصاً جراء قمع المظاهرات المنددة بدعم "داعش"

اعترف وزير الداخلية بحكومة حزب العدالة والتنمية في تركيا أفكان علاء اليوم بمقتل 31 شخصاً على الأقل وجرح 630 آخرين جراء قمع شرطته للمظاهرات المنددة بدعم الحكومة لتنظيم داعش الإرهابي في سورية.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن علاء قوله إن قوات الأمن اعتقلت أكثر من ألف شخص خلال المظاهرات.
وكان التوتر في مختلف المدن التركية تصاعد أمس وسط أنباء عن ارتفاع عدد الضحايا إلى 36 شخصاً خلال المظاهرات الاحتجاجية التي نظمت في تسع مدن تركية تنديداً بجرائم تنظيم داعش الإرهابي في سورية ودعم حكومة حزب العدالة والتنمية للتنظيم.
وداهمت قوات الأمن التركية منازل المواطنين في محافظة دياربكر جنوب شرق تركيا على خلفية الأحداث والمظاهرات الاحتجاجية التي شهدتها المحافظة وأوقفت 116 شخصاً.
وفي أنقرة أكدت صحيفة سوزجو أن الشرطة التركية استخدمت القوة لتفريق الطلاب المتظاهرين في جامعة أنقرة أمس وأوقفت 20 طالباً و5 معيدين في الجامعة على خلفية محاولتهم منع الشرطة من توقيف الطلاب.
وكانت عدة أحزاب تركية بينها الحزب الشيوعي التركي حملت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس حكومته أحمد داود أوغلو مسؤولية أي مجزرة محتملة في مدينة عين العرب السورية.
وتدعم حكومة حزب العدالة والتنمية التنظيمات الإرهابية المسلحة وخاصة تنظيم داعش حيث تقدم له التسهيلات اللوجستية وتسمح لعناصره بالتسلل إلى سورية والعراق من أراضيها كما أن الاستخبارات التركية تمرر شحنات الأسلحة التي تصل من مشيخات الخليج للإرهابيين.

[salim17]

اذا كان الأمر صحيحا ، فلمن اعد هذا التحالف ، وهذا القصف المتواصل على داعش .

[saqrarab]

ههههههههههههههههه اردوغان يقتل شعبه وبشار يمطر شعبه بالورود
تبا لهذا زمن انقلبت فيه الحقائق

[أبو هاجر القحطاني]

انا لله وانا اليه راجعون

[عبد الغني 75]

يا هذا اردوغان ليس السيسي او بشار حتى يقتل شعبه

[tifinagh]

من أين تستقي هذه الأكاديب أيها الزمزوم ؟

تطلب من تركيا أن تدعم أعدائها التقليديين ، انه الحمق بعينه ’,,,,,,,,
كما لو قلت المغرب يدعم مرتزقة البوليزاريو للحفاظ على مناطقهم بجنوب الجزائر,

[tifinagh]

لن تصدق أيها الزمزوم والفيدوات مفبركة ، وتنطيم الخلافة الاسلامية تنطيم مسالم يدافع من أجل تقرير المصير ،

[Boka27]

تحياااا الجزااااائر ,,,,,,,,,,,,و شكرااااااااااا

[الزمزوم]

مقتل 20 تركياً في تفجيرين إرهابيين استهدفا مسيرة مناهضة لنظام أردوغان في أنقرة

جهينة نيوز:

قتل 20 تركيا وأصيب العشرات بجروح جراء تفجيرين إرهابيين استهدفا مسيرة مناهضة لنظام أردوغان وسياساته ومؤيدة للسلام في العاصمة التركية أنقرة.
وذكرت وسائل الإعلام التركية أن الانفجارين وقعا في ميدان تاندوغان بالعاصمة أنقرة ونتج الأول عن هجوم انتحاري والثاني عن تفجير عبوة ناسفة مشيرة إلى أنهما استهدفا تجمعا جماهيريا قبل انطلاق مسيرة احتجاجية دعا إليها اتحاد نقابات موظفي القطاع العام واتحاد نقابات العمال الثوريين واتحاد غرف المهندسين المعماريين واتحاد الأطباء للتنديد بالحرب التي بدأها نظام أردوغان على محافظات جنوب شرق البلاد وللمطالبة بتحقيق السلام.
وقالت الأمين العام لاتحاد نقابات العمال الثوريين أرزو تشركز أوغلو في اتصال مع تلفزيون أي ام سي “إن الانفجارين وقعا أثناء تجمع المتظاهرين قبل بدء مسيرة السلام المنددة بحرب نظام أردوغان” محملة الشرطة التركية مسؤولية الانفجارين.
وأكدت تشركز أوغلو أن المسيرة الحاشدة ستستمر رغم وقوع الانفجارين مشيرة إلى أن الذين لا يحتملون صوت السلام يحاولون ترهيبه.
وكان المغرد التركي الشهير على موقع تويتر فؤاد عوني حذر من خطة وضعتها أجهزة استخبارات أردوغان تقوم على تنفيذ تفجيرات إرهابية متنقلة من أجل خلق شعبية لحزب العدالة والتنمية وإظهاره مع زعيمه أردوغان في مظهر المدافع عن تركيا ضد الإرهاب قبل الانتخابات البرلمانية المقررة الشهر القادم

[الزمزوم]

حزب الشعوب الديمقراطي: هجوم أنقرة استهدف أعضاءًا بالحزب من بين مئات المتظاهرين

أعلن حزب الشعوب الديمقراطي المعارض في تركيا، أن هجوم أنقرة استهدف أعضاءًا في الحزب من بين مئات المتظاهرين.

المصدر: قناة الميادين

[الزمزوم]

أ ف ب: الشرطة التركية تطلق النار في الهواء لتفريق متظاهرين غاضبين بعد تفجيري انقرة

قالت وكالة الصحافة الفرنسية ان الشرطة التركية اطلق النار في الهواء لتفريق متظاهرين غاضبين بعد تفجيري انقرة.

المصدر: وكالة الصحافة الفرنسية

[الزمزوم]

أكثر من 80 قتيلًا في انفجارين متتاليين هزّا أنقرة قبيل مظاهرة للأكراد والمعارضة

أعلنت مسؤول في وزارة الداخلية التركية أن أكثر من 80 شخصا قتلوا وأصيب أكثر من 120 آخرين نتيجة انفجارين هزا العاصمة التركية أنقرة صباح السبت 10 أكتوبر/تشرين الأول.
وكانت قد ذكرت وزارة الداخلية التركية أن الانفجارين وقعا تحت جسر يؤدي إلى محطة القطارات في أنقرة.
وأفاد شهود عيان بأن التفجير كان انتحاريا ومزدوجا وألحق خرابا ودمارا شديدين.
وكان من المقرر قبيل التفجيرين أن تنظم كونفدرالية الاتحادات المهنية لموظفي الدولة مسيرة وتظاهرة سلمية تطالب بحل النزاع المستمر بين حزب العمال الكردستاني المحظور والسلطات التركية تحت عنوان "رغم أنف الحرب، السلام الآن، السلام.. العمل.. الديمقراطية"، وذلك في ساحة محاذية لمحطة القطارات المذكورة.
وأشارت وكالة الأناضول إلى انتشار أعداد كبيرة من الجثث والمصابين عند المدخل المؤدي الى محطة القطارات التي توافد عليها المواطنون للمشاركة في المظاهرة.
وذكر مسؤولون في وزارة الصحة التركية أن سيارات الإسعاف توجهت إلى موقع الانفجارين عقب وقوعهما مباشرة.

إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.

انفجاران في أنقرة قبيل مظاهرة للأكراد وأحزاب المعارضة
وأجرى رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو، اتصالين هاتفيين بوزير الداخلية، سلامي ألطن أوق، والصحة، محمد مؤذن أوغلو، للاستعلام عن تفاصيل الحادث، وحالة القتلى والجرحى.
وكان انفجار وقع في يوليو الماضي استهدف تجمعا للمعارضة التركية في مدينة سروج جنوب البلاد وأسفر عن سقوط 30 قتيلا.

[الزمزوم]

تركيا تتجرّع السّم



يبدو أنّ استقرار وأمن تركيا سيتزعزعان، بعد دخولها مرحلة عنف وعمليات تفجير تنبأ بها الكثير منّا، لما لتركيا من دور في التدخل في الشأن السوري، وفي فتح حدودها على غاربها لكل من ينوي دخول سوريّة.

هذه الاعتداءات هي الأشد دمويّة في تاريخ تركيا، سيكون لها تداعيات جديدة في حسابات وسياسة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، والذي يتهمه بعض السياسيين والمحللين بأنّه المسؤول عن هذه الانفجارات، باعتبار أنّ حزب العدالة والتنمية يقف على رأس المخابرات التركية، فكيف تقع هذه العمليات الإرهابية وبعد الانتخابات فجأة؟ كما تساءل الإعلامي التركي عاصف دينار، والذي كانت له مداخلة هاتفية في برنامج “90 دقيقة”، على قناة “المحور” ، إذ لمّح إلى أنّ أصابع الاتهام قد تكون موجّهة إلى عدّة أطراف، خصوصًا أنّ الانفجار وقع في تظاهرة تدعو للسلام، وليست تظاهرة سياسية، مضيفًا أنّ تركيا دخلت في مرحلة سيئة بعد الانتخابات البرلمانية، فهناك من يقول إنّ السبب يرجع لحزب العدالة والتنمية، بعدما فقد السلطة، وآخرون يشيرون إلى الخلاف بين حزبي “الشعوب الديمقراطية” و”العمال الكردستاني”.

نعتقد أن توقيت الانفجار لم يأت عبثًا في هذا الوقت، فهي جاءت للتشويش على حزب العدالة والتنمية، إذ لفت أردوغان، في بيان حول الانفجار، إلى أنّ من يتعاملون (دون أن يسميهم) بمعايير مزدوجة مع الأعمال والتنظيمات الإرهابية، هم أكثر من يقدمون الدعم للإرهاب، في إشارة إلى بعض الجماعات المدعومة من الخارج، وهذا صحيح، لكن دون أدنى شك بأنّ هذه الحادثة الإرهابيّة كانت رسالة واضحة للحكومة التركية بعدم التدخل في شؤون دول أخرى، وها هي تجرّعت من كأس الألم والمرارة، والضحايا كالعادة هم من المواطنين الأبرياء الذين هتفوا للسلم والسلام .!.

لطيفة اغبارية

*كاتبة فلسطينية

[الزمزوم]

واشنطن بوست: تفجيرات أنقرة مؤشر على تصاعد الصراعات في تركيا




لندن ـ قالت صحيفة واشنطن بوست إن التفجيرات التي استهدفت مسيرة سلمية لنشطاء أكراد في العاصمة التركية، السبت، وأسفرت عن مقتل العشرات، هي تذكير بالصراعات المتصاعدة التي تواجه تركيا داخليا وعلى الحدود حيث الحرب التي تمزق سوريا.

وأسفر تفجيرا أنقرة عن مقتل 97 شخصًا وإصابة 246 شخصًا، من حشد تجمع للدعوة إلى نهاية العنف الذي اندلع في الأشهر الأخيرة بين قوات الأمن التركية والانفصاليين الأكراد.

وتقول الصحيفة إن تجدد صراع يعود لعقود قديمة بين الدولة التركية والأكراد من شأنه أن يزيد حالة عدم الاستقرار في المنطقة. وفي يوليو الماضي، استهدف تفجير انتحاري حشدًا سلميًا من النشطاء الأكراد الداعين للسلام، فى مدينة سوروج، حيث قُتل 33 شخصًا وتم إلقاء اللوم فيه على تنظيم داعش.

وفيما اتخذت تركيا ذلك الهجوم ذريعة لشن ضربات جوية على التنظيم الإرهابي في العراق وسوريا إلا أن طائراتها كانت تقصف قوات حزب العمال الكردستانى حيث بات نظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يخشى صعود نفوذ الأكراد في المنطقة. وبحسب وكالة الأسوشيتدبرس، فإن مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في أنقرة لم يستطيعوا الوصول لحساباتهم على تويتر بعد الهجمات، كما أعلنت السلطات التركية فرض رقابة على الصور التي تظهر لحظة الانفجارات أو الصور الدموية وتلك التي تسبب شعورًا بالذعر.

وعادة ما تقوم السلطات التركية، التي تعد واحدة من الأسوأ فى العالم على صعيد حرية الصحافة، بغلق موقع تويتر وغيره من مواقع التواصل الاجتماعي التي ترى الحكومة أنها تقدم مضامين غير مناسبة.

[موح دادي]

لا ترفع المواضيع القديمة