يا شباب الجزائر هكذا كونوا أو لا تكونوا - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للمواضيع العامّة

الجلفة للمواضيع العامّة لجميع المواضيع التي ليس لها قسم مخصص في المنتدى

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

يا شباب الجزائر هكذا كونوا أو لا تكونوا

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-11-30, 19:52   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
همسات ايمانية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية همسات ايمانية
 

 

 
الأوسمة
أفضل موضوع في القسم العام 
إحصائية العضو










افتراضي يا شباب الجزائر هكذا كونوا أو لا تكونوا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لا يخفى على احد ان الشباب هم القلب النابض لكل مجتمع وعلى سواعدهم تقوم الحضارة والنهضة ، فإن صلحوا هم اداة بناء وان فسدوا فهم معول هدم بل دمار ,,,

المتتبع للحراك الشبابي في الجزائري يجد أنهم كانوا ولا زالوا ذوي تأثير كبير في حركية المجتمع ,,,,,فمن فجر ثورتنا الخالدة كانوا شبابا امنوا برسالة وتربوا رغم القهر والاذلال على أيدي نساء حرائر ورجال أشاوش ، علموهم أن المسلم لا يركع لغير الله ,,,,وان الظلم وان طال فلا بد لليل ان ينجلي لذلك بسواعدهم فجروا أروع ثورة في الوجود ووجه العظمة فيها أنهم كانوا في موقف أقل ما يقال عنه انه حالة ضعف لكن ما قواهم فعلا هو امر جوهري ,,,,ايمانهم بالله وبنصر الله وان الله لا يخلف وعده ...

وهكذا لا يزال الشباب حلقة مهمة في تحريك عجلة الحيا ة ,,,,لكن للاسف تتعالى الاصوات وتتسارع الخطوات من أجل أبعادهم عن المحرك الاساسي الذي يضمن نهضتهم ,,ألا هو تمسكهم بالقيم الاصيلة للمجتمع وفي الخيار المتمثل في انتهاج نهج الحفاظ على اثوابت الامة الوطنية المتمثلة في الاسلام والعروبة
فاكيد الانسلاخ عن هذه القيم فيه من الوهن والضعف ما يؤكده الواقع المعيش
وانا اكتب هنا تذكرت نصا قويا جدا ما زلت احسه شاخصا امام بصري ومعانيه لا زالت تحرك في نفسي أسمى معاني الاخلاص والوفاء وحب الخير بهذا البلد الذي لم تكن استعادتنا له امرا يسيرا ,,,,,فلماذا يا ترى ما دفع عليه اجداننا انفسهم فداءه سنترك المجال لمن يريد استيلابنا فكريا وحضاريا ,,,,هل من الممكن ان تنجح المخططات الان وقد تكبدت كل محاولة الذل والانكسار



هذا النص كتبه الشيخ البشير الابراهيمي وكما سماها خواطر عن الشباب الجزائري,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,رحلة ماتعة في هذه المعاني والوصايا لشيخ فذ


الشاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر


يا شباب الجزائر هكذا كونوا أو لا تكونوا

للشيخ الامام البشير الإبراهيمي


أتمثله متساميًا إلى معالي الحياة، عربيدَ الشباب في طلبها، طاغيًا عن القيود العائقة دونها، جامحًا عن الأعنَّة الكابحة في ميدانها، متَّقد العزمات، تكاد تحتدم جوانبه من ذكاء القلب، وشهامة الفؤاد، ونشاط الجوارح.
أتمثله مقداما على العظائم في غير تهوّر، محجامًا عن الصغائر في غير جبن، مقدرًا موقع الرجل قبل الخطو، جاعلا أول الفكر آخر العمل.



أتمثله واسع الوجود، لا تقف أمامه الحدود، يرى كل عربي أخًا له، أخوة الدم، وكلَّ مسلم أخًا له، أخوة الدين، وكل بشر أخًا له، أخوة الإنسانية، ثم يُعطي لكل أخوة حقها فضلا أو عدلا.



أتمثله حلِفَ عمل، لا حليف بطالة، وحلس معمل، لا حلس مقهى، وبطل أعمال، لا ماضغَ أقوال، ومرتاد حقيقة، لا رائد خيال.


أتمثله برًّا بالبداوة التي أخرجت من أجداده أبطالا، مزورًّا عن الحضارة التي (رمتْه بقشورها)، فأرخت أعصابه، وأنَّثت شمائله، وخنَّثت طباعه، وقيَّدته بخيوط الوهم، ومجَّت في نبعه الطاهرِ السموم، وأذهبت منه ما يُذهِب القفص من الأسد من بأس وصَولة.


أتمثَّله مقبلا على العلم والمعرفة ليعمل الخير والنفع، إقبال النحل على الأزهار والثمار لتصنع الشهد والشمع، مقبلا على الارتزاق، إقبال النمل تجدُّ لتجِدَ، وتدَّخر لتَفتَخر، ولا تبالي ما دامت دائبة، أن ترجع مرةً منجِحةً ومرة خائبة أحب منه ما يحب القائل:


أُحِبُّ الْفَتَى يَنْفِي الْفَواحِشَ سَمعُهُ كَأنَّ بِهِ مِن كلّ فَاحِشَةٍ وَقْرَا
وأهوى منه ما يهوى المتنبى:



وَ أَهْـوَى مِنْ الْفِتْيَانِ كُـلَّ سَميذَع أَريبٍ كَصَدْرِ السّمَهْـرِى الْمُقَوّم
خَطّتْ تَحْتَهُ العِيسُ الفلاةَ وَ خَالطَتْ بِهِ الخيلُ كباتَ الخَميسِ العَرْمَرِم




يا شباب الجزائر هكذا كونوا !.... أو لا تكونوا !

أتمثله محمدي الشمائل، غير صخاب و لا عياب، و لا مغتاب ولا سباب، عفا عن محارم الخلق ومحارم الخالق، مقصور اللسان إلا عن دعوة إلى الحق، أو صرخة في وجه الباطل، متجاوزا عما يكره من إخوانه، لا تنطوي أحناؤه على بغض ولا ضغينة.


أتمثله متقلبا في الطاهرين والطاهرات، ارتضع أفاويق الإصلاح صبيا، وزرت غلائله عليه يافعا، فنبتت في حجره، ونبتت قوادمه في وكره، ورفرفت أجنحته في جوه، لم يمسسه زيغ العقيدة، ولا غشيت عقله سحب الخرافات، بل وجد المنهج واضحا فمشى على سوائه، والأعلام منصوبة، فسار على هداها، واللواء معقودا، فأوى إلى ظله، والطريق معبدا، فخطا آمنا من العثار، فما بلغ مبلغ الرجال إلا وهو صحيح العقد في الدين، متين الاتصال بالله، مملوء القلب بالخوف منه، خاوى الجوانح من الخوف من المخلوق، قوي الإيمان بالحياة، صحيح النظر في حقائقها، ثابت العزيمة في المزاحمة عليها، ذلق اللسان في المطالبة بها، ناهض الحجة في الخصومة لأجلها، يأبى أن يكون حظه منها الأخس الأوكس، أمن بعقله وفكره أن يضلل في الحياة كما أمن بهما أن يضلل في الدين.


" و في الحياة كما في الدين تضليل "


يا شباب الجزائر!


ما قيمة الشباب ؟ وإن رقت أنداؤه، و تجاوبت أصداؤه، وقضيت أوطاره وغلا من بين أطوار العمر مقداره، و تناغت على أفنان الأيام و الليالي أطياره، و تنفست عن مثل روح الربيع أزهاره، وطابت بين انتهاب اللذات واقتطـاف المسرات أصائله وأسحاره.


بل ما قيمة الكهولة ؟ وإن استمسك بنيانها، واعتدل ميزانها، وفرت عن التجربة والمراس أسنانها، و وضعت على قواعد الحكمة و الأناة أركانها.


بل ما قيمة المشيب؟ وإن جلله الوقار بملاءته، وطوار الاختبار في عباءته، وامتلأت من حكمة الدهور، وغرائب العصور، حقائبه، ووصلت بخيوط الشمس، لا بفتائل البرس، جماته وذوائبه.


ما قيمة ذلك كله؟ إذا لم تنفق دقائقه في تحصيل علم، و نصر حقيقة، ونشر لغة، ونفع أمة، وخدمة وطن.


يا شباب الجزائر هكذا كونوا... أو لا تكونوا...


أتمثله كالغصن المروح، مطلولا بأنداء العروبة، مخضوضر اللِّحا والورق مما امتص منها، أخضر الجلدة و الآثار مما رشح له من أنسابها و أحسابها، كأنما أنبتته رمال الجزيرة، ولوحته شمسها، وسقاه سلسالها العذب، وغذاه نبتها الزكي، فيه مشابه من عدنان تقول إنه من سر هاشم أو سرة مخزوم، ومخايل من قحطان تقول كأنه ذو سكن، في السكن ، أو ذو رضاعة، في قضاعة متقلبا في المنجبين والمنجبات، كأنما ولدته خندق ، أو نهضت عنه أم الكملة ، أو حضنته أخت بني سهم ، أو حنكته تُماضر الخنساء لعوبا بأطراف الكلام المشقق، كأنما ولد في مكة، واسترضع في إياد، وربا في مسلنطح البطاح.


أتمثله مجتمع الأشد على طراوة العود، بعيد المستمر على ميعة الشباب، يحمل ما من خير لأنّ يد الإسلام طبعته على الخير، ولا يحمل ما حمل من شر لأن طبيعة الإسلام تأبى عليه الشر- فتح عينيه على نور الدين، فإذا الدنيا كلها في عينيه نيرة مشرقة، وفتح عقله على حقائق الدين، فإذا الدين والكون دال ومدلول عليه، وإذا هو يفتح بدلالة ذاك مغالق هذا، و فتح فكره على عظمة الكون فاهتدى بها إلى عظمة المكون، فإذا كل شيء في الكون جليل، لأنه من أثر يد الله، وإذا كل شيء فيه قليل، لأنه خاضع لجلال الله، ومن هذه النقطة يبدأ سمو النفوس السامية وتعاليها، وتهيؤها للسعادة في الكون، والسيادة على الكون.


أتمثله مجتلى للخلال العربية التي هي بواكير ثمار الفطرة في سلاستها وسلامتها، كأنما هو منحدر لانصبابها وقرارة لانسكابها، وكأنما خيط على وفاء السموأل وحاجب، وأشرج على إيثار كعب وحاتم، وختم على حفاظ جساس والحارث، وأغلق على عزة عوف وعروة.


أتمثله مترقرق البشر إذا حدث، متهلل الأسرة إذا حدث، مقصور اللسان عن اللغو، قصير الخطا عن المحارم، حتى إذا امتدت الأيدي إلى وطنه بالتخون، واستطاعت الألسنة على دينه بالزراية والتنقص، وتهافتت الأفهام على تاريخه بالقلب والتزوير، وتسابق الغرباء إلى كرائمه باللص والتدمير، ثار وفار، وجاء بالبرق والرعد، والعاصفة والصاعقة، وملأ الدنيا فعالا، وكان منه ما يكون من الليث إذا ديس عرينه، أو وسم بالهون عرنينه.


أتمثله شديد الغيرة، حديد الطيرة، يغار لبنت جنسه : ويغار على هواه وعواطفه أن تستأثر بها السلع الجليبة، والسحن السليبة، و يغار لعينيه أن تسترقها الوجوه المطرأة، و الأجسام المعراة.


يا شباب الجزائر هكذا كونوا! ... أو لا تكونوا!


أتمثله حنيفا فيه بقايا جاهلية... يدخرها لميقاتها، ويوزعها على أوقاتها، يرد بها جعل الجاهلين، في زمن تفتقت علومه عن جاهلية ثانية شر من الجاهلية الأولى – وتمخضت عقول أبنائه بوحشية مقتبسة من الغرائز الدنيا للوحش اقتباسا علميا ألبس الإنسان غير لبوسه، ونقله من قيادة الحيوان إلى الانقياد للحيوانية – وأسفرت مدنيته عن جفاف في العقول، وانتكاس في الأذواق، وقوانينه عن نصر للرذيلة وانتهاك للحرمات، وانتهت الحال ببنيه إلى وثنية جديدة في المال وعبادة غالبية للمال، واستعباد لئيم بالمال.


أتمثله معتدل المزاج الخلقي بين الميوعة والجمود، وبين النسك والفتك تتسع نفسه للعقيق، وعمر وابن أبي عتيق، فيصبو، ولا يكبو، كما تتسع للحرم وناسكيه فيصفـو، ولا يهفو، وتهزه مفاخرات الفرزدق في المربد، كما تهزه مواعظ الحسن في المعبد.


أتمثله كالدينار يروق منظرا، وكالسيف يروع مخبرا، وكالرمح أمدح ما يوصف به أن يقال ذابل، ولكن ذاك ذبول الاهتزاز، وهذا ذبول الاعتزاز- وكالماء يمرؤ فيكون هناء يروى، ويزعق فيكون عنـاء يردى- وكالراية بين الجيشين تتساقط حولها المهج وهي قائمة.


أتمثله عف السرائر، عف الظواهر، لو عرضت له الرذيلة في الماء ما شربه، وآثر الموت ظمأ على أن يرد أكدارها، ولو عرضت له في الهواء ما استنشقه، وآثر الموت اختناقا على أن يتنسم أقذارها.


أتمثله جديدا على الدنيا، يرى من شرطها عليه أن يزيد فيها شيئا جديدا، مستفادا فيها يرى من الوفاء لها أن يكون ذلك الجديد مفيدا.


أتمثله مقدما لدينه قبل وطنه، ولوطنه قبل شخصه، يرى الدين جوهرا، والوطن صدفا، وهو غواص عليهما، يصطادهما معا، ولكنه يعرف الفرق بين القيمتين. فإن أخطأ في التقدير خسر مرتين.


أتمثله واسع الآمال، إلى حد الخيال، ولكنه يزجيها بالأعمال، إلى حد الكمال، فإن شغف بحب وطنه، شغف المشرك بحب وثنه، عذره الناس في التخيل لإذكاء الحب، ولم يعذر فيه لتغطية الحقيقة.


أتمثله مصاولا لخصومه بالحجاج والإقناع، لا باللجاج والإقذاع، مرهبا لأعدائه بالأعمال، لا بالأقوال.


أتمثله بانيا للوطنية على خمس، كما بني الدين قبلها على خمس : السباب آفة الشباب، واليأس مفسد للبأس، والآمال، لا تدرك بغير الأعمال والخيال أوله لذة وآخره خبال،
والأوطان، لا تخدم باتباع خطوات الشيطان.


يا شباب الجزائر... هكذا كونوا... أو لا تكونوا.










 


آخر تعديل همسات ايمانية 2015-11-30 في 20:02.
رد مع اقتباس
قديم 2015-11-30, 20:45   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
ام محمد علي 17
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الله عليك ,,,, من اروع ما قرأت الليلة
ليت الجمبع يدخل و يقرأ هذا الكلام ,,,,










آخر تعديل جَمِيلَة 2015-11-30 في 21:01.
رد مع اقتباس
قديم 2015-11-30, 20:53   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
حمزه أبو مريم
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية حمزه أبو مريم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة همسات ايمانية مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته
لا يخفى على احد ان الشباب هم القلب النابض لكل مجتمع وعلى سواعدهم تقوم الحضارة والنهضة ، فإن صلحوا هم اداة بناء وان فسدوا فهم معول هدم بل دمار ,,, اللهمّ نعم واللهمّ أصلح شباب المسلمين
وهكذا لا يزال الشباب حلقة مهمة في تحريك عجلة الحيا ة ,,,,لكن للاسف تتعالى الاصوات وتتسارع الخطوات من أجل أبعادهم عن المحرك الاساسي الذي يضمن نهضتهم ,,ألا هو تمسكهم بالقيم الاصيلة للمجتمع وفي الخيار المتمثل في انتهاج نهج الحفاظ على ثوابت الامة الوطنية المتمثلة في الاسلام والعروبة هما قطب الرحى وعليهما مدار الرفعة أو الدّنيّة
فاكيد الانسلاخ عن هذه القيم فيه من الوهن والضعف ما يؤكده الواقع المعيش
وانا اكتب هنا تذكرت نصا قويا جدا ما زلت احسه شاخصا امام بصري ومعانيه لا زالت تحرك في نفسي أسمى معاني الاخلاص والوفاء وحب الخير بهذا البلد الذي لم تكن استعادتنا له امرا يسيرا ,,,,,فلماذا يا ترى ما دفع عليه اجداننا انفسهم فداءه سنترك المجال لمن يريد استيلابنا فكريا وحضاريا ,,,,هل من الممكن ان تنجح المخططات الان وقد تكبدت كل محاولة الذل والانكسار إنّ الشيطان قد يئس أن يعبده المصلّون ولكن في التحريش بينهم .. الحديث . أو كما قال عليه السلام فنعوذ بالله من الشيطان الرجيم وأتباعه وحزبه



هذا النص كتبه الشيخ البشير الابراهيمي وكما سماها خواطر عن الشباب الجزائري,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,رحلة ماتعة بالفعل هي كذلك تستحقّ المعاودة لتُستوعب فالمستوى رفيع وفهمي غثّ وضيع ، والتكرار يفيد العيي المحتار في هذه المعاني والوصايا لشيخ فذ


الشاب الجزائري كما تمثله لي الخواطر

للشيخ الامام البشير الإبراهيمي رحمة الله عليه


يا شباب الجزائر... هكذا كونوا... أو لا تكونوا.


أسأل الله أن يوفقنا لأن نكون
موفقة ..










آخر تعديل حمزه أبو مريم 2015-11-30 في 21:15.
رد مع اقتباس
قديم 2015-11-30, 21:22   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
همسات ايمانية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية همسات ايمانية
 

 

 
الأوسمة
أفضل موضوع في القسم العام 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام محمد علي 17 مشاهدة المشاركة
الله عليك ,,,, من اروع ما قرأت الليلة
ليت الجمبع يدخل و يقرأ هذا الكلام ,,,,
شكرا لك ام علي ,,,فعلا كلمات الشيخ من أروع الكلمات ,,,وتوجيهاته في الصميم ,,,,ليت كلماته تلقى صدى لدى السامعين فيتمثلوها وهم قانعين / فيرتوون من هذا المعين









رد مع اقتباس
قديم 2015-11-30, 21:24   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
همسات ايمانية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية همسات ايمانية
 

 

 
الأوسمة
أفضل موضوع في القسم العام 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حموزه مشاهدة المشاركة
أسأل الله أن يوفقنا لأن نكون
موفقة ..

أمين ويوفق كل من به يتم الاصلاح والصلاح









رد مع اقتباس
قديم 2015-12-01, 08:23   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
dark star
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية dark star
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اختي همسات ،هي والله معان سامقة تحتاج لان تقرا مرات ومرات حتى يحاط بها ،اذكر اني قرات مقتطفا منها فلم يزل عالقا في ذهني لكن محجوبا بضباب النسيان حتى ذكرتني به اليوم،فجزاك الله كل خير









رد مع اقتباس
قديم 2015-12-02, 09:51   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
تاييد
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية تاييد
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا اختي همسات
يالها من وصايا غالية نقية
هكذا هم علماؤنا يتركون لنا الدرر والعبر
فهنيئا لنا بهم
اللهم ردنا الى ديننا ردا جميلا
وعز الاسلام والمسلمين










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-03, 14:20   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
همسات ايمانية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية همسات ايمانية
 

 

 
الأوسمة
أفضل موضوع في القسم العام 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dark star مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك اختي همسات ،هي والله معان سامقة تحتاج لان تقرا مرات ومرات حتى يحاط بها ،اذكر اني قرات مقتطفا منها فلم يزل عالقا في ذهني لكن محجوبا بضباب النسيان حتى ذكرتني به اليوم،فجزاك الله كل خير
اهلا بالنجمة الساطعة

وفيك بارك الله

هي فعلا كذلك ولا ازال احس بعظمة قائلها كلما مرت بمخيلتي ,,,نعم اكيد كل من قراها خصوصا اذا كان ممن يعشقون اللغة العربية والفكر الهادف البناء ستبقى عالقة في اذهانهم ,,,,نعم جزء من النص كان موجودا في كتب الثانوي التي بدلت ,,,,,لا اتذكر تماما في أي سنة لكني أذكر جيدا ان النص مر علي في الثانوية

بوركت وجوزيت كل الخير أيضا









رد مع اقتباس
قديم 2015-12-03, 14:25   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
همسات ايمانية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية همسات ايمانية
 

 

 
الأوسمة
أفضل موضوع في القسم العام 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تاييد مشاهدة المشاركة
جزاك الله خيرا اختي همسات
يالها من وصايا غالية نقية
هكذا هم علماؤنا يتركون لنا الدرر والعبر
فهنيئا لنا بهم
اللهم ردنا الى ديننا ردا جميلا
وعز الاسلام والمسلمين
وجزاك خيرا اختي تاييد
نعم بالفعل ، تحس وانت تقرا لامثال هؤلاء مدى اخلاصهم وحبهم للنشء ,,,,

بوركت اختي









رد مع اقتباس
قديم 2015-12-05, 16:41   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
takfarinass
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الشباب لم يبقى فيهم إلا حب الشباب










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الجزائر, تكونوا, شباب, هكذا, كونوا


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:36

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc