معلومات عن "داعش" لا يريد أوباما أن يعرفها أحد؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

معلومات عن "داعش" لا يريد أوباما أن يعرفها أحد؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-12-19, 17:59   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 معلومات عن "داعش" لا يريد أوباما أن يعرفها أحد؟

تدمير البنية العسكرية والاقتصادية لسورية والعراق.. معلومات عن "داعش" لا يريد أوباما أن يعرفها أحد؟




الحرب التي تقودها الولايات المتحدة ضد "الدولة الإسلامية" مجرد كذبة كبرى. وما ملاحقة "الإرهابيين الإسلاميين"، وشن حرب وقائية في جميع أنحاء العالم، لـ"حماية الوطن الأمريكي"، سوى ذريعة لتبرير أجندة عسكرية.

"داعش" صنيعة المخابرات الأمريكية، وأجندة واشنطن لـ"مكافحة الإرهاب" في العراق وسورية تتمثل في دعم الإرهابيين. ولم يكن اجتياح قوات "داعش" للعراق، ابتداءً من يونيو 2014، سوى جزء من عملية استخباراتية عسكرية مخطط لها بعناية، وتحظى بدعمٍ سريّ من الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي وإسرائيل.

وعليه فإن "مكافحة الإرهاب" ليست سوى ضرب من خيال؛ وأمريكا هي "الدولة الراعية للإرهاب رقم واحد في العالم". وتنظيم "الدولة" يحظى بحماية الولايات المتحدة وحلفائها، ولو أرادوا القضاء على هؤلاء المسلحين، لكان بإمكانهم قصف شاحناتهم الصغيرة، من طراز تويوتا، عندما عبروا الصحراء من سورية إلى العراق في يونيو، كما يظهر في ما يلي:

الصحراء السورية- العربية عبارة عن أرض مفتوحة، ومع توافر طائرات مقاتلة (F15، F22 Raptor، CF-18) كان الهجوم- من وجهة نظر عسكرية- سيكون عملية جراحية سريعة ومبررة.

في هذا المقال، نتناول 26 معلومة تفند هذه الكذبة الكبرى، التي صوَّرتها وسائل الإعلام باعتبارها التزاما إنسانيا، بينما هي ليست في الواقع سوى عملية عسكرية واسعة النطاق ضد العراق وسورية، أسفرت عن إزهاق أرواح عدد لا يحصى من المدنيين. وبدون الدعم الراسخ الذي منحته وسائل الإعلام الغربية لمبادرة أوباما، باعتبارها عملية لـ"مكافحة الإرهاب"، لم يكن من الممكن أن يحدث ذلك كله.

* الجذور التاريخية لتنظيم القاعدة

(1) دعمت الولايات المتحدة القاعدة وفروعها طيلة نصف قرن، منذ ذروة الحرب الأفغانية-السوفييتية.

(2) أقامت وكالة الاستخبارات الأمريكية (CIA) معسكرات تدريب في باكستان، وجنَّدت خلال عشر سنوات (1982-1992) قرابة 35 ألف جهاديّ من 43 دولة إسلامية؛ للقتال في صفوف الجهاد الأفغاني. "ودفعت الـ CIA ثمن الإعلانات التي ظهرت في الصحف والنشرات الإخبارية في جميع أنحاء العالم لتوفير الإغراءات وتقديم المحفزات للانضمام إلى الجهاد".

(3) دعمت واشنطن الشبكة الإرهابية الإسلامية منذ إدارة ريجان، الذي وصف الإرهابيين بأنهم "مقاتلون من أجل الحرية"، وزودت بلاده المقاتلين الإسلاميين بالأسلحة. وكان كل ذلك لسبب وجيه، هو: "قتال الاتحاد السوفيتي، وتغيير النظام، ما يؤدي إلى تقويض الحكومة العلمانية في أفغانستان".

(رونالد ريجان يلتقي المجاهدين الأفغان في البيت الأبيض عام 1984- "أرشيف ريجان")

(4) نشرت جامعة نبراسكا الكتب الجهادية. "وأنفقت الولايات المتحدة ملايين الدولارات لتزويد أطفال المدارس الأفغانية بالكتب المدرسية المليئة بصور العنف، والتعاليم الإسلامية المتشددة".

(5) جندت وكالة الاستخبارات المركزية مؤسِّس تنظيم القاعدة، ورجل الفزع الأمريكي، أسامة بن لادن، عام 1979 في بداية الحرب الجهادية، التي حظيت برعاية أمريكية ضد أفغانستان. كان عمره حينها 22 عاما، وتلقى تدريبا في مراكز تدريب حرب العصابات التابعة لـCIA. ولم يكن تنظيم القاعدة هو الذي يقف وراء هجمات 11 سبتمبر 2001، بل استخدم الهجوم كذريعة لشن حرب ضد أفغانستان باعتبارها دولة راعية للإرهاب، وداعمة للقاعدة. وكان لهجمات سبتمبر دور فعال في صياغة "الحرب العالمية على الإرهاب".

* تنظيم "الدولة"

(6) تنظيم "الدولة" في الأصل هو أحد فروع الكيان الذي أنشأته الاستخبارات الأمريكية بدعم من المخابرات البريطانية MI6، والموساد الإسرائيلي، وجهاز الاستخبارات الباكستانية ISI، ورئاسة المخابرات العامة السعودية GIP.

(7) شاركت قوات تنظيم "الدولة" في الحراك المسلح الذي تدعمه الولايات المتحدة والناتو في سورية.

(8) كان حلف شمال الأطلسي (NATO) والقيادة العليا التركية مسؤولان عن تجنيد مرتزقة "الدولة" و"النصرة" منذ بداية الأزمة السورية في مارس 2011. ووفقا لمصادر استخباراتية إسرائيلية، تألفت هذه المبادرة من: "حملة لتجنيد آلاف المتطوعين المسلمين من دول الشرق الأوسط والعالم الإسلامي للقتال إلى جانب المسلحين السوريين. على أن يقوم الجيش التركي بإيواء هؤلاء المتطوعين، وتدريبهم، وتأمين مرورهم إلى سورية"، (الناتو يمنح المسلحين أسلحة مضادة للدبابات"- ديبكا، 14 أغسطس 2011).

(9) توجد قوات خاصة وعملاء مخابرات غربيين في صفوف "داعش"، كما شاركت القوات الخاصة البريطانية ومخابرات MI6 في تدريب "الجهاديين" في سورية.

(10) درب متعهدو العقود العسكرية مع البنتاجون الإرهابيين على استخدام الأسلحة الكيماوية، حيث "يستخدمهم المسؤولون الأمريكيون، وبعض الحلفاء الأوروبيين؛ لتدريب المسلحين السوريين على كيفية تأمين مخزونات الأسلحة الكيماوية في سورية، حسبما صرَّح مسؤول أمريكي رفيع المستوى، والعديد من الدبلوماسيين الكبار (تقرير CNN، 9 ديسمبر 2012).

(11) قطع (داعش) للرؤوس هو جزء من برنامج تتبناه الولايات المتحدة لتدريب الإرهابيين في السعودية وقطر.

(12) عدد كبير من مرتزقة "داعش" جندهم الحليف الأمريكي السعودي. فهم في الأصل سجناء محكوم عليهم بالإعدام أفرجت عنهم المملكة شريطة الانضمام إلى ألوية "داعش" الإرهابية.

(13) قدَّمت إسرائيل دعما لـ ألوية "داعش" و"النصرة" من مرتفعات الجولان. واجتمع مقاتلون جهاديون مع ضباط الجيش الإسرائيلي ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. وهو الدعم الذي يعترف به كبار ضباط الجيش الإسرائيلي ضمنيا.

وتُظهِر صور منشورة سابقا "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ووزير الدفاع موشيه يعلون، إلى جوار أحد المرتزقة المصابين، داخل مستشفى ميداني عسكري إسرائيلي في مرتفعات الجولان على الحدود" ( 18 فبراير 2014).

(14) قوات "داعش" هم جنود المشاة التابعين للتحالف العسكري الغربي. ومهمتهم غير المعلنة هي تخريب وتدمير سورية والعراق، بالنيابة عن راعيهم الأمريكي.

(15) اجتمع السناتور الأمريكي جون ماكين مع قادة الإرهاب الجهادي في سورية.

(16) تواصل الولايات المتحدة دعمها السري، وتقديم المساعدة العسكرية لمليشيات "داعش"، المفترض أنها هدفٌ مزعومٌ للحملة الجوية التي تشنها أمريكا والناتو في إطار "مكافحة الإرهاب".

(17) الغارات التي تشنها أمريكا والناتو لا تستهدف "داعش"، بل تقصف البنية التحتية الاقتصادية في العراق وسورية، بما في ذلك المصانع ومصافي النفط.

(18) مشروع "الخلافة" الذي تتبناه (داعش) هو جزء من جدول أعمال السياسة الخارجية التي تتبناها أمريكا منذ فترة طويلة لتقسيم العراق وسورية إلى أجزاء منفصلة: (أ) خلافة إسلامية سنية، (ب) جمهورية عربية شيعية، (ج) جمهورية كردية.

* الحرب العالمية على الإرهاب

(19) ترتدي "الحرب العالمية على الإرهاب" قناع "صراع الحضارات"، باعتبارها حربا بين متنافسين على القيم والأديان، بينما هي في الواقع حرب احتلال صريحة، تسترشد بالأهداف الإستراتيجية والاقتصادية.

(20) نُشِرَت ألوية إرهابية، تابعة لتنظيم القاعدة (وتحظى بدعم المخابرات الغربية سراً) في مالي والنيجر ونيجيريا وجمهورية إفريقيا الوسطى والصومال واليمن.

هذه الكيانات المتنوعة التابعة للقاعدة في الشرق الأوسط وإفريقيا جنوب الصحراء وآسيا هي "أصول استخباراتية" ترعاها الـ CIA، وتستخدمها واشنطن لإثارة الفوضى وخلق صراعات داخلية وزعزعة استقرار الدول ذات السيادة.

(21) بوكو حرام في نيجيريا، والشباب في الصومال، والجماعة الإسلامية المقاتلة في ليبيا (تلقوا دعما من الناتو في عام 2011)، والقاعدة في المغرب الإسلامي، والجماعة الإسلامية في إندونيسيا، إلى جانب فروع القاعدة الأخرى تتلقى دعما سريا من المخابرات الغربية.

(22) تدعم الولايات المتحدة أيضا منظمات إرهابية تابعة للقاعدة في إقليم شينجيانج الصيني ذاتي الحكم؛ والهدف الأساسي هو إثارة الاضطراب السياسي في غرب البلاد. وتشير التقارير إلى أن "تنظيم "الدولة" قام بتدريب الجهاديين الصينيين من أجل شن هجمات هناك. والهدف المعلن لهذه الكيانات الجهادية (التي تخدم مصالح الولايات المتحدة) هو إقامة خلافة إسلامية تمتد إلى غرب الصين.

إرهابيون محليون

(23) رغم أن الولايات المتحدة هي المؤسِّس غير المعلن لتنظيم "الدولة"، فإن مهمة أوباما المقدسة هي حماية أمريكا ضد هجمات "داعش".

(23) الإرهاب المحلي مختلقٌ، وتُرَوِّج له الحكومات الغربية عبر وسائل الإعلام؛ بهدف إلغاء الحريات المدنية وتثبيت أركان الدولة البوليسية. ينطبق ذلك على الهجمات التي يشنها الجهاديون-بزعمهم- كما التحذيرات الإرهابية، سواءً بسواء؛ كلها مختلقة لخلق جو من الخوف والترهيب.

وفي المقابل، تعزز الاعتقالات والمحاكمات والأحكام الصادرة على "الإرهابيين الإسلاميين" شرعية حالة الأمن القومي الأمريكي، وأجهزة تطبيق القانون، التي تجري عسكرتها على نحو متزايد. والهدف النهائي، هو: إقناع ملايين الأمريكيين بأن العدو حقيقيّ، وأن الإدارة الأمريكية سوف تحمي أرواح مواطنيها.

(25) ساهمت حملة "مكافحة الإرهاب" ضد تنظيم "الدولة" في شيطنة المسلمين، الذين ينظر إليهم الرأي العام الغربي على نحو متزايد باعتبارهم متورطين مع الجهاديين.

(26) أي شخص يجرؤ على التشكيك في صحة "الحرب العالمية على الإرهاب" سوف يوصم بأنه إرهابيّ، ويخضع لقوانين مكافحة الإرهاب. والهدف النهائي من "الحرب العالمية على الإرهاب" هو إخضاع المواطنين، ونزع الطابع السياسي تماما عن الحياة الاجتماعية الأمريكية، ومنع الناس من التفكير، وصياغة المفاهيم، وتحليل الحقائق، وتحدي شرعية النظام الاجتماعي الاستقصائي الذي يحكم أمريكا.

وفي سبيل ذلك، فرضت إدارة أوباما توافقا شيطانيا بدعمٍ من حلفائها، ناهيك عن تواطؤ مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، واحتضان وسائل الإعلام الغربية لهذا الإجماع، ووصفها "الدولة الإسلامية" كما لو كانت كيانا مستقلا، وعدوا خارجيّا يهدد العالم الغربي.

وهكذا تحوّلت الكذبة الكبرى إلى حقيقة.. ودورك أن تقول: "لا" لـ"الكذبة الكبرى"، وأن تنشر هذه المعلومات.. فـ"الحقيقة" في نهاية المطاف سلاح لا يُستهان به.

عن موقع "جلوبال ريسيرش"








 


رد مع اقتباس
قديم 2014-12-20, 17:23   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الصادع بالحق
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

خخخخخخخ مزالك تكدب نزمزوم

المفروض تاخد جائزة كداب 2014

بل كداب منتدى الجلفة بامتياز










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-20, 17:35   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ريف حلب.. الجيش يسيطر على 50% من مخيم حندرات ويقتل أهم متزعمي الإرهابيين

تمكن الجيش العربي السوري في عملية خاطفة نفذها صباح اليوم الجمعة من السيطرة على معمل الحديد وقسماً من مخيم حندرات شمال حلب، حسبما أفادت مصادر إعلامية.

وأضافت المصادر إن عمليات خاطفة نفذها الجيش بمختلف ريف حلب ضد المجموعات الإرهابية، حيث استهدفت وحدات الاسناد الناري تحركات الإرهابيين في مخيم حندرات ومحيط مزارع الملاح في حين اعترف الإرهابيين بمقتل أهم "القادة العسكريين" الإرهابي المدعو "رامي صفوك" خلال الاشتباكات مع الجيش في قرى حريتان وكفر حمرا في الريف الشمالي وقرية اورليم الكبرى في الريف الغربي ومدينة الباب بريف المدينة الشرقي.

إلى ذلك واصلت وحدات أخرى من الجيش استهدافاتها لتجمعات الإرهابيين، اما وحدات النخبة من الجيش واصلت تقدمها على محور مخيم حندرات محرزة تقدماً كبيراً حيث اكدت مصادر متقاطعة سيطرة الجيش على نسبة 50 بالمئة من المخيم.










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
"داعش", أخي؟, معلومات, أوباما, يريد, يعرفها


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 11:44

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc