|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
السعودية تدمر اقتصادها خدمة للمصالح الامريكية
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2014-12-17, 14:27 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
السعودية تدمر اقتصادها خدمة للمصالح الامريكية
اغلب الاقتصادات المعتمدة بشكل كلي على النفط كاقتصادات دول الخليج اذا استمر الوضع على ماهو عليه ستنهار تماما بلد مثل السعودية مثلا يخسر كل يوم 350 مليون دولار من مداخيله النفطية واذا استمر الوضع لسنة واحدة فقط فخسارة السعودية وحدها ستتجاوز 100 مليار دولار السعودية وضعت مقدراتها في خدمة امريكا من اجل الحاق الضرر بالاقتصاد الروسي رغم انها اكبر الخاسرين من تراجع اسعار النفط وهذه بعض التقارير تؤكد ان الاقتصاد السعودي سيدخل في حالة عجز ان استمر الوضع على ماهو عليه https://sa.investing.com/news/%D8%A3%...1%D8%B7-252843 https://ara.reuters.com/article/busin...0HJ23H20140924 الوليد بن طلال: ميزانية السعودية ستواجه عجزا في 2015 إن لم يكن في 2014.. وتصريح وزير النفط استخفاف بالعقول https://www.argaam.com/article/articledetail/455026
|
||||
2014-12-17, 14:28 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
هبوط أسعار النفط يزلزل أسواق الخليج ويبخّر نحو 50 مليار دولار والرعب يهزّ المستثمرين
https://arabic.cnn.com/business/2014/...my-oil-markets |
|||
2014-12-17, 14:30 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
سوق الأسهم السعودي يكبد المقترضين خسائر بـ70%
https://www.alarabiya.net/ar/aswaq/20...%D9%8070-.html |
|||
2014-12-17, 14:34 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
سوق الأسهم السعودية خسرت 225 مليار ريال حوالي 60 مليار دولار في 4 أسابيع
https://www.alarabiya.net/ar/aswaq/fi...%8A%D8%B9.html |
|||
2014-12-17, 14:44 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
هل تريد سقوط السعودية صديقي saqrarab ؟ ما عهدتك هكذا ..
|
|||
2014-12-17, 14:45 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
يبلغ انتاج السعودية اليومي ثلث إنتاج منظمة اوبك، نحو 10 ملايين برميل يوميا
بحسبة بسيطة كل دولار تراجع معناه خسارة يومية ب10 ملايين دولار والسعر الان تراجع حوالي 40 بالمائة من قيمته يعني الخسارة اليومية للسعودية هي اكثر من 350 مليون دولار يوميا اي لو استمر الوضع لسنة واحدة فالخسارة حوالي 127 مليار دولار اي اكثر من 50 بالمائة من اكبر ميزانية في تاريخ السعودية وهي ميزانية 2014 التي بلغت اكثر من 228 مليار دولار |
|||
2014-12-17, 14:53 | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
موضوعي هذا يا اخي الكريم لا علاقة له بما اريد او تريد هو مجرد ارقام تكشف مدى تبعية الانظمة العربية لامريكا حتى لو ادى هذا الى تدمير بلدانها
|
||||
2014-12-17, 15:07 | رقم المشاركة : 8 | ||||
|
اقتباس:
فعلا......صحيح
|
||||
2014-12-20, 14:23 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
اخبر بهذا اتباع آل سعود الذين يحولون عبثًا كل مهازلهم الى انتصارات وهذه آخرها
|
|||
2014-12-22, 21:43 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
مديح ماكين للسعودية سيجلب لها أعداء جدداً
السيناتور الأميركي امتدح دور المملكة بتخفيض أسعار النفط خبير نفطي: مديح ماكين للسعودية سيجلب لها أعداء جدداً رأى خبير نفطي سعودي أن تصريحات السيناتور الأميركي، جون ماكين، حول شكر السعودية لدورها في خفض أسعار النفط، ستكوّن عداءات للسعودية وفيها الكثير من المبالغة، حيث إن السعودية تضررت أيضًا من جراء هذا الانخفاض. الرياض: قال الدكتور محمد الصبان، كبير مستشاري وزير البترول السعودي سابقًا، إن انخفاض أسعار النفط لم يأتِ إلا بعد أن رفضت روسيا وغيرها من المنتجين من خارج أوبك التعاون لخفض إنتاجهم النفطي، ولو كانوا وافقوا مع (اوبك) على الخفض لما انخفضت الأسعار إلى هذه المستويات. وكان السناتور الجمهوري، جون ماكين، قد قال أمس الأحد في مقابلة مع شبكة "سيانان" الأميركية، إنه يتوجب على إدارة اوباما أن تشكر السعودية التي سمحت بانخفاض سعر برميل النفط إلى الحد الذي أثر بشكل دراماتيكي على اقتصاد روسيا. وأعرب ماكين عن شكوكه بأن تكون العقوبات الأميركية هي التي أدت إلى تدهور الاقتصاد الروسي، واصفًا هذه العقوبات بأنها "غير ذات صلة"، ولم تترك أثرًا، على حد وصف ماكين . وكانت واشنطن والاتحاد الأوروبي قد فرضا عقوبات اقتصادية على روسيا في مارس الماضي، عقب ضمها شبه جزيرة القرم التي كانت جزءًا من أوكرانيا، وتسبب انخفاض أسعار النفط في هبوط حاد في قيمة العملة الروسية (الروبل) لاسيما أن عائدات النفط والغاز تمثل نحو 50% من إيرادات الحكومة الروسية، ويكبّد تراجع أسعار النفط خسارة فادحة لروسيا تبلغ 74 مليون دولار يوميًا . من جهته، أكد الدكتور محمد الصبان، كبير مستشاري وزير البترول السعودي، إن مديح السيناتور الأميركي، جون ماكين المغلف بالاتهام، سيعمل على توتر العلاقات بين (اوبك) وخاصة السعودية، والدول التي تضررت من جراء هذا الانخفاض في أسعار النفط وليست روسيا فقط، مشيرًا في حديث خاص لـ"إيلاف"، إلى أن العالمين بتفاصيل المفاوضات التي جرت قبل وأثناء اجتماع أوبك الأخير في 27 نوفمبر الماضي يدركون تماماً خطأ تصريحات ماكين وعدم مناسبته على الإطلاق. كما أوضح الصبان، أن السعودية تعمل ومنذ عقود على التعاون وإيجاد صيغ توفيقية مع جميع المنتجين لتحقيق استقرار سوق النفط، والذي يخدم مصلحتها الاقتصادية بالدرجة الأولى، وان المتابع لآثار انخفاض أسعار النفط يجد أن السعودية قد خسرت في حدود 140 مليار دولار خلال الأشهر الستة الماضية، بينما خسارة روسيا كانت اقل بكثير من ذلك، حيث لم تزد عن مائة مليار دولار، فأي منطق يعزز إقدام السعودية على خطوة تضرها بالدرجة الأولى . وحول الهدف من تصريحات ماكين، لاسيما انها تخالف الواقع، قال الدكتور محمد الصبان: "جون ماكين أراد أن يمارس مزيداً من الضغط على روسيا، بتبيان أن أميركا لها اليد الطولى حتى في تحديد مصير إيرادات روسيا النفطية، لكنه في نفس الوقت سيعمل على تكوين عداءات للسعودية بين مختلف المنتجين الذين تضرروا من انخفاض أسعار النفط، وهي عداءات لا تريدها السعودية، وبالتالي فإن تصريحات ماكين تخدم الولايات المتحدة بالدرجة الأولى، بينما تضر دول الاوبك وعلى رأسها السعودية". تجدر الإشارة، إلى أن انخفاض أسعار النفط ووصولها إلى حدود 70 دولاراً للبرميل الواحد، كان مثار جدل ونقاش دائمين في السعودية ودول الخليج طيلة الاشهر الستة الماضية، لاسيما أن تراجع الأسعار قد يلقى بظلال سالبة على الميزانيات الضخمة التي اعتمدتها دول الخليج لمتابعة برامج التنمية، وبرغم انخفاض الأسعار، إلا أن السعودية الإمارات والكويت وقطر والذين ينتجون ما يقارب ثلثي صادرات مجموعة( اوبك) دفعوا باتجاه إبقاء مستويات الإنتاج على حالها . |
|||
2014-12-23, 22:39 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
امريكا وال سلول وحرب النفط المستهلكون كأفراد، خاصة ذوي الدخل المحدود، في شتى أنحاء العالم جذلون بانخفاض أسعار البنزين أكثر من خمسين في المئة عما كانت عليه قبل أقل من سبعة أشهر. تقدر الأسعار الآن بأدنى مستوياتها منذ أكثر من خمسة أعوام. المستهلك الآن أصبح لديه وفرة من المال لشراء احتياجات أخرى، خاصة في موسم أعياد الميلاد ورأس السنة في أمريكا وأوروبا. فما السر وراء انخفاض الأسعار، ومن المستفيد؟ وهل هي حرب من نوع جديد، حرب اقتصادية لم نشهدها من قبل، كما الغارة الإلكترونية المباغتة التي شنتها كوريا الشمالية على مواقع سوني. الأسباب الظاهرة أن الولايات المتحدة انتجت كميات كبيرة من النفط، أغرقت الأسواق العالمية بكميات فائضة عن المستويات المطلوبة، وربما لم يعد لديها متسع لشراء النفط وخزنه احتياطيا للمستقبل. السعودية وباقي دول الخليج رفضت تقليص إنتاجها للمساعدة في رفع الأسعار بحجة المحافظة على حصصها، وأن خفض الانتاج سيقلل من دخلها وسيؤدي الى انكماش اقتصادها. المنطق الاقتصادي يفند هذه الحجة، بل على العكس، إذ أن انخفاض الدخل من تدهور الأسعار سيضر الاقتصاد أكثر. المعروف أن دول الخليج، خاصة السعودية غنية، ولن تتأثر كثيرا بانخفاض الدخل الناتج عن انحدار الأسعار بهذه الصورة المذهلة. السعودية لم تخفض الاسعار رأفة بالفقراء في شتى أصقاع المعمورة، وبالتأكيد لم تفعلها أمريكا رحمة بالشريحة نفسها، ولا بالدول الفقيرة التي تدعم النفط من ميزانياتها المتهالكة أصلا. أمريكا والسعودية لا تعرفان نظام التكية لعابري السبيل، فهل هي إذن حرب غير معلنة منهما لغايات في نفس يعقوب؟ لا شك أن امريكا والسعودية اتفقتا على خطة خفض الاسعار. في مقال بصفحة المال من صحيفة « يو أس أيه توداي» الأمريكية في 17 ديسمبر/كانون الأول الحالي، بقلم كيم جيلمغارد، يصنف الدول الرابحة والخاسرة من هبوط أسعار النفط، بدون أن يتطرق المقال بعمق الى أسباب الانخفاض، لأنه مقال اقتصادي وليس سياسيا، وسأستعمل بعض الأرقام الواردة في المقال فقط للتدليل على الجانب السياسي من هذه الحرب غير المعلنة. الكاتب الأمريكي توماس فريدمان كتب مقالا قبل نحو شهرين عن أن إيران وروسيا هما المتضرران الرئيسيان من انخفاض الأسعار. نظرية المؤامرة تؤكد أن هناك اتفاقا سريا بين امريكا ودول الخليج، خاصة السعودية لشن هذه الحرب. يفيد المقال بأن الخاسر الأكبر بين الدول هي ايران.. لأنها تعاني من العقوبات المفروضة عليها. ايران تصدر أصلا كميات من النفط أقل من قدراتها بنحو اكثر من مليون برميل يوميا، والمعروف انها تخسر البلايين جراء دعمها عسكريا للنظام السوري والحوثيين في اليمن والمليشيات الشيعية في العراق وحزب الله اللبناني. الخاسران الآخران من الدول المنتجة للنفط هما نيجيريا وفنزويلا، وهما ربما غير مقصودين بالخطة الأمريكية الخليجية. أما الخاسر المقصود من قبل الادارة الامريكية فهو بلا شك، روسيا، المتضررة اصلا من العقوبات المفروضة عليها بسبب الأزمة الأوكرانية. الروبل الروسي انخفض رغم محاولة البنك الروسي دعمه، في محاولة يائسة. الرئيس الروسي بوتين يدرك حجم الحرب النفطية على بلاده ويحاول اقناع العالم أن اقتصاد بلاده ما زال متماسكا، على الأقل حتى الآن. الرابحان الأبرز هما اليابان والصين. اليابان ستجد الفرصة مواتية للنهوض باقتصادها الذي عانى مصاعب كبيرة في السنين السابقة، وانخفاض اسعار النفط الذي تستورده سينهض بطموحاتها المجمدة. أما الصين، وما ادراك ما الصين، فإنها تستهلك عشرة ملايين برميل نفط يوميا، الثانية بعد الولايات المتحدة، تستورد ستين في المئة منه، وسيرتفع معدل نمو اقتصادها بشكل ملحوظ. لا يبدو أن الأمريكان يريدون للصين أن تنهض اقتصاديا بهذا الشكل، ولكنها على الأغلب نتيجة غير مقصودة لحرب البترول هذه، مثل الآثار الجانبية لأي دواء. الولايات المتحدة، طبعا من الرابحين، وإلا ما شنت هذه الحرب. امريكا مجتمع استهلاكي بامتياز، فما سيوفره المواطن الامريكي من انخفاض اسعار البنزين، سيصرفه (أو سينفق أكثر منه) على امور اخرى، وهذا من شأنه تحفيز نمو الأقتصاد الامريكي. اما السعودية فهي تطفوعلى بحر من البترول (اللهم لا حسد) إذ يقدر احتياطي النفط لديها بـ 260 بليون برميل! أي سدس احتياطي النفط في العالم كله، لذا فإن انخفاض الاسعار لن يؤثر عليها ولديها من المال الكثير. لم يذكر المقال العراق، الذي يعتمد على النفط كأهم موارده، خاصة الآن، والعراق ينفق البلايين في حربه على «داعش» على أنه من ضمن الخاسرين. تنتشر في العالم العربي أقاويل عن ان أمريكا وايران في قارب واحد، ضد السنة، ويدلون على ذلك بالتحالف الامريكي الايراني في العراق، وسكوت امريكا عن نظام الأسد وإيران الداعمة له (عدا ما نلاحظ اعلاميا) وسكوتها أيضا عن اجتياح الحوثيين لليمن. لكن الواقع يقول ان كلا من امريكا وايران لهما مصالح مشتركة مؤقتة في العراق، اما استراتيجيتهما بعيدة المدى فلا شك مختلفة. انظروا الى اليمن، الحوثيون لا ينعمون هناك بالسكينة، وامريكا تراقب بارتياح الحرب الدائرة بين الحوثيين و«القاعدة» والقبائل، وكذلك الحرب الدائرة في سوريا بين النظام مع ايران وحزب الله والمليشيات العراقية من جهة، والمعارضة السورية من جهة اخرى (التي يدعي النظام انها مدعومة من امريكا)، على رأي المثل (الامريكي) بطيخ يكسر بعضه، وحرب مجنونة لا خاسر فيها ولا رابح، فأمريكا يا سادة ليست مع هذا ولا ذاك، ولكن مع الدمار الذي لا يبقي ولا يذر، في منطقتنا، طبعا لصالح عيون اسرائيل. حرب البترول التي شنتها السعودية على ايران وروسيا ما تزال مستمرة. الخسائر في الجانب الروسي والايراني كبيرة، فإلى متى ستستمر هذه الحرب؟ وهل ستستطيع ايران او روسيا ان تردا.. وكيف؟ كلمة أخيرة: الحروب الان ليست بالضرورة عسكرية، فهناك حروب بالوكالة ، وحروب اعلامية ونفسية واستخباراتية وإلكترونية واقتصادية، والان بالتحديد حرب جديدة، بترولية. |
|||
2014-12-25, 11:27 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
لكن كيف عرفت انها تخسر |
|||
2014-12-25, 16:25 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
الجزائر خارجة تماما عن حسابات السعودية السعودية تخفض الانتاج ترفعه ذلك شانها بما تتطلبه مصالحها العيب في قيادة هذا البلد العباقرة الذين جعلوا السعودية شماعة لتعليق عليها فشلهم يعني من دون بترول لاتساوي هذه القوة الاقليمية شيئا حاسب مسسؤولي البلد وشياتيهم قبل ان تحاسب الخارج |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
نفط |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc