(( ❀ ^〖 هنا مجلس الصلح والتسامح ، إعتذر لكل من أسأت اليه ، وأعفو عن كل من ظلمك〗^❀ ))

[ابو اكرام فتحون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اغادير

السلام عليكم................. موضوع مميز كالعادة أخي بارك الله فيك
أعتذر لكل شخص أسأت إليه بكلامي أو تصرفاتي أو أفعالي.............
أعتذر ..... أعتذر ..... أعتذر....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ana hia

يعطيك الصحة

انا المهم راني قتلك برك

انا ما فهمتنيش انا كي ندخل لمواضييعك من العنوان نحسك متشدد

انت سلفي ؟؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bfares13

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيكم
وتقبل منكم صيامكم وقيامكم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تراتيـل صبــح

نحتاجُ قعلاً لمصالحة أنفسنا
لقليل من الوقت وكثيرٍ من الصدق مع أنفسنا
عندها نتصالح مع غيرنا.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جيهان غزة

أعتذر لأمي في الأوقات التي أبكيتها فيها و لأبي في الوقات التي عصيته فيها
اعتدز لغزة و لأهلها لاننا لم تفعل شئ و إكتفينا بالسكوت

[بصمة لاتنسى]

السلام عليكم
جميل أن يطلب الشخص السماح من الاشخاص
لكن المؤسف أن يعيد ارتكاب الأخطاء
سلام

[ابو اكرام فتحون]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بصمة لاتنسى

السلام عليكم
جميل أن يطلب الشخص السماح من الاشخاص
لكن المؤسف أن يعيد ارتكاب الأخطاء
سلام

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
شكرا لمروركم و مشاركتكم
تكرار إرتكاب الاخطاء سببه قلة محاسبتنا لانفسنا
و إعتبار أن الأخطاء صغيرة ، بالرغم من عظمها
كذلك إلى اختلال المفاهيم ما جعل الاخطاء تلونت بألوان الصواب
و كذلك وجود من يسامحنا على تلك الاخطاء ومن يغفر لنا زلاتنا دوما
ولكن متى ما عظم في قلوبنا الخطأ عظم من نخطيء في حقه
و لبات أحدنا يلوم نفسه على كل خطأ وعزم ألا يعود اليه ابدا
فكما لا يمكن للنفس البشرية ان تظل بلاخطأ ، لا يمكن أن لا نتعلم من اخطاءنا .
فكذلك بالنسبة للخطايا وللذنوب التي يعتبرها الكثير منا صغيرة ، فربما هي عند الله كبيرة وعظيمة

و هذا الفضيل بن عياض يقول :
بقدر ما يصغر الذنب عندك يعظم عند الله وبقدر ما يعظم عندك يصغر عند الله .
وقال الإمام أحمد سمعت بلال بن سعيد يقول :
لا تنظر إلى صغر الخطيئة ولكن انظر إلى
عظم من عصيت .
و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

[ابو اكرام فتحون]

و هذه جلسة نهاية شهر رمضان
فرصة للصلح والتصالح والتسامح
و تذكر أناس قد أخطأنا في حقهم حتى نسارع و نتسامح معهم
طمعا في الثواب والأجر فيما بقي من شهر الرحمة والغفران
فهل من مقبل على الخير

فأنا أعفو عن كل من ظلمني أو أساء اليا في كل حياتي ، علمته أو لم أعلمه
راجيا من الله العفو أن يعفو عني
و يجعلني من الذي يدخلون جنة الفردوس من غير حساب ولا عذاب