دحلان رئيسا لحكومة غزة؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > صوت فلسطين ... طوفان الأقصى

صوت فلسطين ... طوفان الأقصى خاص بدعم فلسطين المجاهدة، و كذا أخبار و صور لعمية طوفان الأقصى لنصرة الأقصى الشريف أولى القبلتين و ثالث الحرمين الشريفين ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

دحلان رئيسا لحكومة غزة؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-06-30, 23:47   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










Talking دحلان رئيسا لحكومة غزة؟

الزهار يكشف تفاصيل لقاء وفد حماس بتيار دحلان




أكد القيادي البارز في حركة "حماس" محمود الزهار، أن وفد حركته الذي زار العاصمة المصرية القاهرة مؤخرا التقى بوفد من تيار النائب بالمجلس التشريعي محمد دحلان.

وخلال برنامج "هاشتاج" الذي تبثه قناة الجزيرة مباشرة، أوضح الزهار أن اللقاء الذي جمع وفد حماس بتيار دحلان أسفر عن الاتفاق على مجموعة قضايا، أبرزها تفعيل المجلس التشريعي وإدخال الكهرباء والدواء لغزة والسعي لفتح معبر رفح والمصالحة المجتمعية.

كما بين الزهار أنه ولأسباب تقنية تتعلق بتطوير معبر رفح تم تأجيل فتح المعبر إلى حين الانتهاء من هذا التطوير قبل عيد الاضحى المبارك.

وقال: "هذا الأمر لا يعنى أننا نسمح بأي حالة أمنية أو عسكرية في قطاع غزة تضر ببرنامج المقاومة". وتابع الزهار :" لا يخفى على أحد ما نعانيه من رئيس السلطة محمود عباس الذي قطع الكهرباء، ورغم ذلك قيادات فتح المحسوبة عليه تمارس حقها في غزة بكل حرية وتتحرك كما تشاء وكذلك أنصار دحلان موجودين في غزة ولهم كامل الحرية ونحن نرحب بهم في المجلس التشريعي".








 


رد مع اقتباس
قديم 2017-06-30, 23:51   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


دحلان رئيسا لحكومة غزة؟




انتشرت بنود وثيقة قيل إنها مسربة عن الحوار الذي جرى مؤخرا بين محمد دحلان وحركة "حماس" في القاهرة، فيما وصف قيادي في الحركة هذه الوثيقة بأنها مفبركة.
وتقول الوثيقة إن دحلان سيكون رئيس الحكومة في قطاع غزة، بينما ستترك وزارة الداخلية لحركة حماس.
وقال سفيان أبو زايدة القيادي في "حماس"، بتصريحات صحفية إن الوثيقة التي يجري تداولها في وسائل الإعلام حول نتائج الحوار مع حماس في القاهرة هي وثيقة مزورة وغير صحيحة ولا علاقة لها بأي نتائج حقيقية للحوار مع حماس.

وكانت وكالة "معا" الفلسطينية نشرت مضمون ما أطلق عليه "وثيقة وفاق وطني لبناء الثقة" مكونة من 15 بنداً، هدفها تحقيق المصالحة المجتمعية بشكل كامل.
وجاء في الوثيقة أن الهدف من هذا الاتفاق هو "إنهاء الانقسام البغيض والمؤثر سلباً على إنجازات ومكتسبات قضيتنا وشعبنا".

وجاء في النص أنه تمت صياغة هذه الوثيقة بعد انسداد أي أفق للمصالحة غير المشروطة، وأن هذه الوثيقة "تحمل الخطوط العريضة للوحدة الوطنية الفلسطينية ابتداء من غزة وانتهاء بلحمة قطاع غزة والضفة الغربية".

بنود الوثيقة:

- عقد لقاءات سرية عاجلة في القاهرة وبدعوة ورعاية مصرية لرئيس حماس في غزة أو من ينوبه والنائب محمد دحلان كطرف ثاني، والاتفاق على سرية اللقاء لحين الاتفاق الشامل.
التعويض أو دفع الدية لكل من تضرر أو قتل أو أصيب في الأحداث التي أدت إلى الانقسام عام 2007 ، ويتكفل النائب دحلان بجلب الدعم المادي لهذا الملف بالكامل.
الاتفاق على تشكيل حكومة وحدة وطنية على أساس برنامج وطني لا أبعاد سياسية له يرأسها محمد دحلان وبمشاركة من يرغب من الفصائل بما فيها حماس وفتح، على أن تكون وزارة الداخلية من مسؤولية مرشح حركة حماس في الحكومة بالكامل بما يضمن استقرار حالة الأمن في القطاع.
تشكيل الحكومة يتم بشراكة وطنية وسياسية من الجميع تعمل على فك الحصار، وهذه الحكومة ليست بديلة عن السلطة الفلسطينية، إنما تؤسس لوحدة الضفة الغربية وقطاع غزة وللتواصل لإنهاء الانقسام.
دمج الموظفين الذين عينتهم حركة حماس بعد عام 2007 مع موظفي السلطة الفلسطينية بنفس وضعهم الحالي ومن يرغب العودة من المستنكفين، وتقع مسؤولية رواتبهم دون تمييز على محمد دحلان.
التأكيد على أن هذا الاتفاق شأن داخلي فلسطيني ولا يجوز لأي طرف إقحام سياسات خارجية لأي دولة مهما كان موقعها ، وشريطة عدم إقحام أي طرف من الطرفين الموقعين بأي شأن خارجي للدول الجارة والداعمة للشعب الفلسطيني.
إيرادات الحكومة تكون مسؤولية وزارة المالية في الحكومة، وإيراداتها تصرف للموازنات التشغيلية للوزارات والأجهزة الأمنية في قطاع غزة، أما إدارة المعابر فتوكل لجهاز أمني عناصره تتبع لدحلان ومرجعيته لوزارة الداخلية في الحكومة.
يتعهد محمد دحلان بالعمل مع المصريين على فتح معبر رفح بشكل كامل تدريجياً والسعي الحثيث والعمل مع الأصدقاء والدول لإنشاء ميناء ومطار وتشغيلهما في قطاع غزة.
يحق لدحلان كرئيس للحكومة تعيين طاقم أمنه الخاص ومرافقيه مع ضمانات من قبل حركة حماس وبالتوافق.
هذا الاتفاق لا أبعاد أو أثمان سياسية له ولا يعنى انفصال غزة عن باقي أجزاء الوطن أو تأسيس دولة في قطاع غزة.
بعد التوقيع مباشرة في القاهرة برعاية مصرية تؤسس لجنة مشتركة من الطرفين للتطبيق الفوري مباشرة.
يطلب من محمد دحلان توفير ضمانات لتطبيق ونجاح هذا الاتفاق وفق أرضية وطنية.
بعد تطبيق بند المصالحة المجتمعية بالكامل ، تدعو حركة حماس محمد دحلان لقطاع غزة لتسلم مهامه مع توفير كل الحماية والأمن لشخصه ولطاقمه الأمني
بعد التوقيع مباشرة يتم إشراك كل الفصائل الوطنية إما للمشاركة أو الدعم أو للإشراف على التنفيذ.
عند الموافقة من كلا الطرفين على هذه المبادرة يتم توجيه دعوات مصرية للإشراف والرعاية والتوقيع.


وسبق لوسائل إعلام فلسطينية أن تحدثت عن مذكرة تفاهم تم التباحث حولها بين وفد قيادة حركة حماس برئاسة رئيس المكتب السياسي للحركة في قطاع غزة يحيى السنوار ووزير المخابرات العامة المصرية خالد فوزي ومحمد دحلان بالقاهرة في وقت سابق من الشهر الجاري. هذا وتحدثت وسائل إعلام عن زيارة أخرى قام بها دحلان إلى القاهرة قبل 3 أيام لبحث الوضع في قطاع غزة.









رد مع اقتباس
قديم 2017-07-03, 23:24   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


وفد من حماس برئاسة مشتهى يزور القاهرة لاستكمال المباحثات



https://hamas.ps/ar/post/7570/%D9%88%...AB%D8%A7%D8%AA

غادر صباح اليوم الأحد وفد قيادي من حركة حماس إلى القاهرة برئاسة عضو المكتب السياسي للحركة روحي مشتهى لاستكمال ومتابعة التفاهمات التي جرت بين الحركة ومصر خلال الزيارة التي قام بها وفد الحركة إلى القاهرة الشهر الماضي.
وقال الناطق باسم الحركة فوزي برهوم في تصريح صحفي إن الوفد يضم فريقاً فنياً من وزارات مختلفة.









رد مع اقتباس
قديم 2017-07-24, 18:33   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

دحلان: اتفاق لتقاسم السلطة مع "حماس" فى غزة






بعد توصل القيادي والنائب الفتحاوى محمد دحلان، لاتفاق واضح مع "حماس"، لحل أزمة قطاع غزة، أكد خلال مقابلته مع وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية أن هذا الاتفاق أن سيؤدي إلى فتح سريع للحدود مع الأراضي المحاصرة – غزة- مع مصر والتخفيف من كثير من الأعباء وعلى رأسها انقطاع التيار الكهربائي.

وكشف دحلان خلال المقابلة الهاتفية التي أجراها مع الوكالة الأمريكية أنه يتوقع فتح الحدود بين مصر وقطاع غزة، بصورة أفضل بحلول شهر أغسطس، وأنه يجري الآن العمل على تأمين نحو 100 مليون دولار لتمويل محطة الكهرباء، لحل أزمة القطاع.

وأشار دحلان، إلى التقارب الواضح مع رئيس حركة حماس المنتخب حديثًا، يحي السنوار، وهو ما ساعد في تشكيل تحالف لم تشهده الحركتين المنقسمتين منذ 2007، وأضاف دحلان أنه هو والسنوار شبا في شوارع مخيم خانيونس جنوبي قطاع غزة قبل أن ينضموا إلى حركة حماس وحركة فتح.

وأضاف دحلان، خلال محادثته التي استمرت نحو الساعة، أن كلًا منه هو والسنوار أدركا ان الوقت حان لإيجاد وسيلة للخروج بهذا الوطن من هذه الكبوة، موضحًا أن الجانبين – فتح وحماس- تعلما دروسًا من خلال تنافسهما المدمر على مدى سنين مضت.

وأوضح دحلان، ان صفقة التفاهم التي تدعمها مصر والإمارات لا تزال في الطور الاول من التنفيذ، مشيرًا إلى عدم وجود ضمانات للنجاح إلا أن جميع المعنيون بهذه الصفقة مستفيدون، فالصفقة تمكن مصر من احتواء حماس، والمسلحين على عتبة بابها، من خلال ترتيبات أمنية جديدة، كما يمكن لحركة حماس أن تطيل حكمها من خلال رفع الأعباء عن المواطنين بغزة والحصار الحدودي على القطاع ، وإعادة إحياء اقتصاد القطاع المحاصر منذ ما يزيد عن 11 عام.

من جهة أخرى رفض دحلان المخاوف المزعومة من أن تعامله مع "حماس" سيحول غزة تدريجيًا إلى كيان منفصل عن الدولة الفلسطينية مؤكدًا انه لا مساع لفصل غزة عن فلسطين، ولكن الهدف هو النهوض بالشعب المحاصر بما يساعد على نهوض الدولة الفلسطينية من جديد.

وقال دحلان: "إننا وطنيون ولسنا انفصاليون"، مضيفًا انه سيبذل كل ما في وسعه لمنع المزيد من الانشقاق عن الأراضي الفلسطينية.

وأكد أن التبادل التجاري في المنطقة العربية خاصة بين مصر والإمارات وقطاع غزة، يُدرعلى البلدان العربية عائدات بالملايين يجنيها الاحتلال الإسرائيلي كل عام.

أما عن عباس، فأكد دحلان أنه غير طامح في استبدال عباس بأحد غيره، موضحًا "ليس لدي أي طموحات لمنصب الرئاسة ، "ربما كان هذا هو الحال عندما كنت أصغر سنًا، ولكن الآن أرى الوضع. ... سبعون في المئة من الأرض في أيدي الإسرائيليين، وليس لديهم نية لإعطائنا دولة ".

وقال دحلان إن صفقة التفاهم تهدف إلى إحياء المؤسسات السياسية الفلسطينية التي أصيبت بالشلل منذ انقسام عام 2007 بين حماس وفتح، وسيشمل ذلك محاولة جديدة لتشكيل حكومة وحدة وطنية وإحياء البرلمان المهمش منذ فترة.

وأوضح دحلان أن عباس لازال موضع ترحيب لقيادة هذه الجهود الرامية للنهوض بالدولة الفلسطينية وقطاع غزة، لكن "لن ننتظره إلى الأبد".

وكانت الجهود السابقة لرئيس السلطة الفلسطينية قد فشلت في تشكيل حكومة وحدة وطنية مع "حماس" على مر السنين، حيث رفض الجانبان في نهاية المطاف التخلي عن السلطة في أراضي كل منهما، وفي الأسابيع الأخيرة، اتخذ عباس نهجًا مختلفًا، مما زاد من الضغط المالي على غزة لإرغام حماس على التخلي عن الأراضي هناك.

وكان عزام الأحمد، أحد أذرع رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، والذي تفاوض مع "حماس في الماضي" أشار إلى أن تفاهمات دحلان – حماس لن تأتي بأي ثمار.

وزعم الأحمد، إن السلطة الفلسطينية في غزة تدعم غزة بقيمة 1.2 مليار دولار سنويًا تغطي أجور الموالين السابقين ومدفوعات الرعاية الاجتماعية والكهرباء، وأشار إلى أن دحلان وحماس لن يكونا قادرين على تغطية هذه المبالغ.

وبرغم هذه المزاعم والادعاءات والمحاولات المتعددة لإجهاض الاتفاق؛ قدم دحلان رؤية متفائلة لغزة، وهي قطعة أرض مزدحمة على البحر الأبيض المتوسط مع مليوني شخص، وقال أنه جمع أموالاً لتجديد بوابة غزة إلى العالم ومعبر رفح مع مصر وتلقى ضمانات مصرية بأن المعبر سيفتح بنهاية أغسطس المقبل.

وقال "إن كل من يحتاج للسفر سيكون قادرًا على السفر".

وقال دحلان إن دولة الإمارات وعدت بمبلغ 100 مليون دولار لمحطة توليد الكهرباء التي ستبنى على الجانب المصري من الحدود؛ وبمجرد اختيار المكان المحدد، سيستغرق البناء 18 شهرًا ليس أكثر.

يأتي ذلك بعد ان عانى قطاع غزة على مدار السنوات الماضية من انقطاع التيار الكهربائي بسبب الحصار وتعنت السلطة الفلسطينية، حيث وصل عدد ساعات انقطاع التيار الكهربي إلى نحو 20 ساعة في اليوم. وأرسلت مصر الوقود إلى محطة توليد الكهرباء القائمة في غزة في الأسابيع الأخيرة، كجزء من التفاهمات.

وأشار دحلان خلال المقابلة إلى عدم دخوله إلى غزة عقب استيلاء حماس عليها في العام 2007، مؤكدًا أن التفاهمات مع حماس راعت وجود ما يقرب من 400 شخص قتلوا في المواجهات الدامية بين حماس وفتح- من الجانبين - لم تعالج.

وأشار إلى أنه من المقرر أن تبدأ عمليات صرف الأموال – الدية- للأسر التي فقدت ذويها خلال هذه المواجهات من صندوق تعويضات بقيمة ملايين الدولارات قريبًا، في محاولة لجلب الهدوء الذي يتماشى مع التقاليد العربية السائدة بالمجتمع الغزاوي.









رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 22:59

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc