هي الحقيقة

[reda_tlm]

تذكر قوله تعالى: الطيبون للطيبات و الخبيثون للخبيثات
ربي يفرجها عليك و على كل المؤمنين

['مــــــــــــرجان نينو']

يا اخي انت على الطريق الصواب 34 سنة ولم تقيم علاقات غرامية

عليك أن تفخر بنفسك وانا شخصيا أفخر بك والله نعم الرجل أنت

كما لاتنسى بأنه كما تدين تدان

تدخل من النافذة غدا يدخلولك من النافذة سواء لبنتك او زوجتك او اختك وهذا لا نحبذه لأي احد

ونقلك راه ربي شافلك فيها خير وبينلك حقيقة هذه البنت

ومن هذه الحادثة اعتبر يااخي

بنات هذا الوقت واعرات لاتثق في اي واحدة من هن يعني لا تذهب لكي تخطب من دون ان تسأل عنها

وعن أهلها وو.....الخ

يفعلون افاعلهن تبرج - محادثات - عشق- غرام ...الخ

ويقولون كيف لانتزوج ؟؟؟؟

كما أن الكثير من هم يلعبونها عاقلات وهم اخوان البلائسة والله بليس وحبسوه

النساء لهن اوجه واقنعة مختلفة ويقلبن القناع كيفما يشائون

وحاشى والله يوجد منهم اولاد عائلة

لكن في القوقت هذا يصعب أن تجد بنت الفاميلية

لذلك احذر ثم احذر

ربي يكون الخير ان شاء الله

اللله يجيب الخير

[نصيرة الإسلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramzi-messi

يا أختي ماكان الرد أن يكون كما كان
فأخينا في حال و أنت تصفينه بقليل الإيمان . يا أختي ان كان في قلبك درة إيمان

و قولك استغفر لدنبك : واش راكي عايشة معاه ؟ شفتيه ؟ تتهمي الناس

اتقي مولاك و استغفري أنتي مولاك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجيد58

نصيرة الإسلام
اتقي الله اياك و صفة النفاق
توبي الى الله
اذا كنت حقا ناصرة للدين

السلام عليكم
أنا لم أتّهمه بالنّفاق أعوذ بالله ,,و لكن رددت عن قوله أنه ندم لعدم قيامه بالتّعرف على فتيات من قبل ..و هذا يدل على أنّه غير متمسك بموقف الأسلام من هذا و الله هو أحكم الحاكمين ,,ربّما كنت قاسية في الرد و لكن نيتي في توعيته و ليس توبيخه او الحكم عليه فقد يكون أحسن مني مكانة عند الله
و شكرا لكم على التّدخل
أستغفر الله لذنبي و للمؤمنين و المؤمنات عدد خلقه و رضى نفسه و زنة رشه و مداد كلماته
:
و أعيد للأخ صاحب المشكلة لا تنظر إلى الوراء فلن يفيدك في شيء و تلك لفتاة ذهبت لتتزوج و تبني حياتها ,,و أنت لست أقل منها ,,فتوكّل على الله و ابحث عن أخرى و لكن حاول أن تسأل عنها جيّدا جيّدا و استخر الله قبل أي خطوة ..و استسمحك إن كنت أسأت إليك في ردّي السّابق
و ربّي يوفقك ان شاء الله لما يحبّ و يرضى و يرضيك
السلام عليكم

[didin41]

ربي معاك اخي الكريم

[بنت الرّحّل]

السّبت:10 المحرّم 1437 من الهجرة النّبويّة

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بك أخي الكريم
هناك صنف من النّاس يعتقدون أن الحقيقة هي ما يريدونه أن يكون، وصنف آخر يعتقدون أن الحقيقة هي الواقع ، وصنف آخر يعتقدون أن الحقيقة هي ما يرونه أو يسمعونه !
لكن الحقيقة ... لا هذه ولا تلك ولا الأخرى بل الحقيقة هي ما يريدك الله أن ترى وتسمع وتقول وتعتقد !
حسبك مثالا ما جاء في قصة قارون الغني : ((قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ))

((وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ))
وقد جاء التحذير من الاغترار بنعم الدنيا بأنها ليست الحظ الكامل والأوفر لصاحبها بل هو فتنة
لا أقصد بكلامي هذا سوى أن أبيّن لك أن الحقيقة ليست ما تدركه أبصارنا ولا ما يصل إلى أسماعنا أو ما نريده أن يكون وإنما هي مايريدنا الله سبحانه وتعالى أن تعتقده

فما تذكره ليس هو الحقيقة أبدا
أولا : أنت سمعت من صديق مقرب ، لا أعرف هل هو ثقة فعلا ، هل هو رآها هي وليست غيرها .. وهل وهل ؟

وثانيا : لأنك لم تعرف إلا هذه الفتاة وأهلها فهم صنف من الناس فقط ، وحادثة واحدة لا يصح أن تعمّم ولا أن تحكم بها ، وأنت تحفّظت فقلت (رأيت كثيرا من العائلات) فماذا عن القليل؟
لماذا عميت عنه وتناسيته ؟
فبدل أن تكثّر القليل بانضمامك له ،رحت تريد أن تزيد الكثرة فردا آخر وهي كثرة مخطئة ...

فإذا سرق الناس سرقنا ، وإذا قتلوا قتلنا ، وإذا نهبوا نهبنا ، وإذا كذبوا وخانوا وظلموا .. فعلنا مثلهم .. وبعد ؟ أين نحن من قوله تعالى : ((رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ))
فسبحان الله!
عقبة واحدة أو مشكلة واحدة تجعل الإنسان مرتبكا وتحجب عنه عقله فيصير طائشا يعتدي على نفسه وعلى غيره ويغفل عن أن الأمر كلّه بيد الله :

• لقد اعتديت على الأسر المحافظة بقولك (الكثير من العائلات) و( له الأفضلية عن عائلة البنت) من رأيتهم كم يبلغون .،10000،1000..هل يسمى هذا كثيرا عندك !مهما عرفت فإنك لن تستطيع أن تجزم أبدا بالكثير وهذا فيه حكم جائر.

• واعتديت على نفسك إذ ندمت على صلاحها واستقامتها وعفتها وتبغي عليها بأن تسلك طريقا آخر بعد كل هذا ((وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا )) قال السعدي في تفسيره الماتع :
  

(..(( وَلا تَكُونُوا ))في نقضكم للعهود بأسوأ الأمثال وأقبحها وأدلها على سفه متعاطيها، وذلك (( كَالَّتِي )) تغزل غزلا قويا فإذا استحكم وتم ما أريد منه نقضته فجعلته (( أَنْكَاثًا )) فتعبت على الغزل ثم على النقض، ولم تستفد سوى الخيبة والعناء وسفاهة العقل ونقص الرأي، فكذلك من نقض ما عاهد عليه فهو ظالم جاهل سفيه ناقص الدين والمروءة....) سلّمك الله !

• و أنت جعلت التوفيق بيد الأسباب الملتوية وإنما هو بيد الله سبحانه ، حينما يفكر الإنسان أنه موفق وسيحصل على مايريد بأي أسلوب حتى وإن كان خطأفهذه غفلة منه كبيرة جدا
  

قال ابن القيم رحمه : ( لما طلب آدم الخلود في الجنة من جانب الشجرة عوقب بالخروج منها ، ولما طلب يوسف الخروج من السجن من جهة صاحب الرؤيا لبث في بضع سنين )
فالإنسان يسعى السعي الطيب ويسلك السبيل الشرعي وإن كان طويلا وهو يعتقد أن كل شيء بيد الله !
وأخـــيرا :
أعتقد أنك وقعت في تناقض عجيب جدا فمن جهة تظهر شناعة خصال الفتاة وبشاعة أخلاقها وبأنها فعلت أمورا خطيرة وتصفها بالعشيقة ، ومن جهة تريد أن تكون لك امرأة كما كانت هذه الفتاة لذاك الرجل !
تناقض عجيب جدا !
فحينئذ إذا رآك الناس قالوا عشيق وعشيقة أيضا ولا تشفع نيتك بالزواج منها ! فإن كنت تعتقد هذا وتريد هذا فلا تدخل من النافذة ولا من الباب وإنما انزل عليهم من السّقف كـ(الكاميكاز) أو اذهب اخطف الفتاة وارتح من كل العقبات
هكذا نبتكر طرق جديدة ومختلفة ونصل إلى مرادنا ونقول لأخلاقنا وقيمنا .. مع السلامة !

بعد هذ ا أرجو أن تكون قد هدأت وقد آب إليك عقلك وانقشعت عن بصرك تلك الغشاوة ، ووحدك ستعلم أن المحاولة مرة أخرى بطريقة صحيحة لا بأس بها شرط أن تكون متوكّلا على الله حقّ التّوكّل!
رزقك الله الثّبات على الأخلاق الكريمة ووفّقك إلى ما يحب ويرضى

أتمنّى لك التّوفيق !

[didin41]

رزقك الله الثّبات على الأخلاق الكريمة ووفّقك إلى ما يحب ويرضى

أتمنّى لك التّوفيق !

[موني.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت الرّحّل

السّبت:10 المحرّم 1437 من الهجرة النّبويّة

وعليكم السّلام ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بك أخي الكريم
هناك صنف من النّاس يعتقدون أن الحقيقة هي ما يريدونه أن يكون، وصنف آخر يعتقدون أن الحقيقة هي الواقع ، وصنف آخر يعتقدون أن الحقيقة هي ما يرونه أو يسمعونه !
لكن الحقيقة ... لا هذه ولا تلك ولا الأخرى بل الحقيقة هي ما يريدك الله أن ترى وتسمع وتقول وتعتقد !
حسبك مثالا ما جاء في قصة قارون الغني : ((قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ))

((وَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آَمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلَا يُلَقَّاهَا إِلَّا الصَّابِرُونَ))
وقد جاء التحذير من الاغترار بنعم الدنيا بأنها ليست الحظ الكامل والأوفر لصاحبها بل هو فتنة
لا أقصد بكلامي هذا سوى أن أبيّن لك أن الحقيقة ليست ما تدركه أبصارنا ولا ما يصل إلى أسماعنا أو ما نريده أن يكون وإنما هي مايريدنا الله سبحانه وتعالى أن تعتقده

فما تذكره ليس هو الحقيقة أبدا
أولا : أنت سمعت من صديق مقرب ، لا أعرف هل هو ثقة فعلا ، هل هو رآها هي وليست غيرها .. وهل وهل ؟

وثانيا : لأنك لم تعرف إلا هذه الفتاة وأهلها فهم صنف من الناس فقط ، وحادثة واحدة لا يصح أن تعمّم ولا أن تحكم بها ، وأنت تحفّظت فقلت (رأيت كثيرا من العائلات) فماذا عن القليل؟
لماذا عميت عنه وتناسيته ؟
فبدل أن تكثّر القليل بانضمامك له ،رحت تريد أن تزيد الكثرة فردا آخر وهي كثرة مخطئة ...

فإذا سرق الناس سرقنا ، وإذا قتلوا قتلنا ، وإذا نهبوا نهبنا ، وإذا كذبوا وخانوا وظلموا .. فعلنا مثلهم .. وبعد ؟ أين نحن من قوله تعالى : ((رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ))
فسبحان الله!
عقبة واحدة أو مشكلة واحدة تجعل الإنسان مرتبكا وتحجب عنه عقله فيصير طائشا يعتدي على نفسه وعلى غيره ويغفل عن أن الأمر كلّه بيد الله :

• لقد اعتديت على الأسر المحافظة بقولك (الكثير من العائلات) و( له الأفضلية عن عائلة البنت) من رأيتهم كم يبلغون .،10000،1000..هل يسمى هذا كثيرا عندك !مهما عرفت فإنك لن تستطيع أن تجزم أبدا بالكثير وهذا فيه حكم جائر.

• واعتديت على نفسك إذ ندمت على صلاحها واستقامتها وعفتها وتبغي عليها بأن تسلك طريقا آخر بعد كل هذا ((وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ أَنْكَاثًا )) قال السعدي في تفسيره الماتع :
  

(..(( وَلا تَكُونُوا ))في نقضكم للعهود بأسوأ الأمثال وأقبحها وأدلها على سفه متعاطيها، وذلك (( كَالَّتِي )) تغزل غزلا قويا فإذا استحكم وتم ما أريد منه نقضته فجعلته (( أَنْكَاثًا )) فتعبت على الغزل ثم على النقض، ولم تستفد سوى الخيبة والعناء وسفاهة العقل ونقص الرأي، فكذلك من نقض ما عاهد عليه فهو ظالم جاهل سفيه ناقص الدين والمروءة....) سلّمك الله !

• و أنت جعلت التوفيق بيد الأسباب الملتوية وإنما هو بيد الله سبحانه ، حينما يفكر الإنسان أنه موفق وسيحصل على مايريد بأي أسلوب حتى وإن كان خطأفهذه غفلة منه كبيرة جدا
  

قال ابن القيم رحمه : ( لما طلب آدم الخلود في الجنة من جانب الشجرة عوقب بالخروج منها ، ولما طلب يوسف الخروج من السجن من جهة صاحب الرؤيا لبث في بضع سنين )
فالإنسان يسعى السعي الطيب ويسلك السبيل الشرعي وإن كان طويلا وهو يعتقد أن كل شيء بيد الله !
وأخـــيرا :
أعتقد أنك وقعت في تناقض عجيب جدا فمن جهة تظهر شناعة خصال الفتاة وبشاعة أخلاقها وبأنها فعلت أمورا خطيرة وتصفها بالعشيقة ، ومن جهة تريد أن تكون لك امرأة كما كانت هذه الفتاة لذاك الرجل !
تناقض عجيب جدا !
فحينئذ إذا رآك الناس قالوا عشيق وعشيقة أيضا ولا تشفع نيتك بالزواج منها ! فإن كنت تعتقد هذا وتريد هذا فلا تدخل من النافذة ولا من الباب وإنما انزل عليهم من السّقف كـ(الكاميكاز) أو اذهب اخطف الفتاة وارتح من كل العقبات
هكذا نبتكر طرق جديدة ومختلفة ونصل إلى مرادنا ونقول لأخلاقنا وقيمنا .. مع السلامة !

بعد هذ ا أرجو أن تكون قد هدأت وقد آب إليك عقلك وانقشعت عن بصرك تلك الغشاوة ، ووحدك ستعلم أن المحاولة مرة أخرى بطريقة صحيحة لا بأس بها شرط أن تكون متوكّلا على الله حقّ التّوكّل!
رزقك الله الثّبات على الأخلاق الكريمة ووفّقك إلى ما يحب ويرضى

أتمنّى لك التّوفيق !

دخلت فقط لأقول ....

قطعت جهيزة قول كل خطيب ..

ماشاء الله و تبارك الرحمان ..و جزاك الله كل خير

[ام سارة18]

يا خويا سمخلي راك غالط بزاف علاه تقيم في وحدة ماتستاهلش وزيد ربي هناك منهم وانت مشي بالنية وماتخافش ماكالاه العلاقات رايح تحاسب عليهم ادخل من الباب وكاين بنات فاميليا وربي يطرح البركة ونتمنالك تلقى بنت لحلال اللي تستاهلك

[عبق الزنبق]

اتق الله فيما تقول عن انزعاجك لنك كنت تتحرى الحلال وعن تفكيرك في البنات ليس كلهن هكذا
أولا ربي ما شافلكش فيها خير و تستحق افضل منها بكثير

ثانيا ليس كلهن كما وصفت هناك الكثير من الفتيات العفيفات الشريفات اللواتي لازلن ينتظرن من يطرق بابهن رافضات من جاءهن من النوافذ

شوف برك مليح و ماتتكبرش عليهن و ربي راح يوفقك لن اللي نيتو حلال ربي راح يكملهالو غير إذا كان فالطريق ما فيهاش خير ليك راح يصرفك لطريق أحسن و فتاة أحسن باذن الله

و أخيرا عمرك عادي جدا و مازلك صغير و الدنيا قدامك
زوجي تقدم لي بعمر ال 34 سنة ( للعلم لا أعرفه و لا يعرفني أو كما تسمى خطبة تقليدية ) و رغم أني اصغر بكثير منه و تقدم لي من هو افضل منه مالا و أصغر سنا إلا أني اخترته لدينه وحسن خلقه و الحمد لله سعيدة معه و لم يشكل عمره اي مشكل

لذا اتق الله و احمده حمدا كثيرا أن نجاك منها و اكثر من الدعاء
لا محال سيرزقك من خيره فلا تيأس