حَكَــايَا [العقْلْ] و [عُصُورهْ].... /..

[une goutte de mer]

ذكريات رائعة
ظننت انها مجرد احداث مرت
تدغدغ القلب عند قرائتها
فيصيبنا شعور وقتي بالسعادة
الا اني اكتشفت انها ذكريات تسعدنا اطول بكثير
لي عودة الى هذا الركن
لقص بعض المغامرات والشقاوة في احلى مراحل الحياة الطفولة
بارك الله فيك اخ المختلف على هذه اللوحة الجدارية الرائعة

[الحوتي التلمساني]

السلام عليكم

ذكرتني بطفل من العائلة قالت له أمه إن لم تنم سأدعوا الغول ليأتي ... فقال لها إن لم يأت الغول فلن أنام ... و لن أنام حتى أراه

[[مطمئنة]]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوتي التلمساني

السلام عليكم

ذكرتني بطفل من العائلة قالت له أمه إن لم تنم سأدعوا الغول ليأتي ... فقال لها إن لم يأت الغول فلن أنام ... و لن أنام حتى أراه

راجل على روحو السيد


نموت عليهم لولاد لي كيفو

و أتمنى أن يكون ولدي مثله :d

[une goutte de mer]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوتي التلمساني

السلام عليكم

ذكرتني بطفل من العائلة قالت له أمه إن لم تنم سأدعوا الغول ليأتي ... فقال لها إن لم يأت الغول فلن أنام ... و لن أنام حتى أراه

هههه احسن ما عمل فعلا شحال كلحونا حنا بالغول في زمان النية دركا كلش فاقولوا
كيما انا نقول لولد ختي عامين يجيك بو العينين يحللي عينيه ويقوللي عينين هههه

[مصرية من الجزائر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

فعـــلاً

ولاَ تُشبِهُها إلاّ ذكرياتُ الجزائِريينْ >>> وبعضُ المصريينْ


والمُلاحــظُ حقًا .... أنَّ الجرائِم لحدِ الآنْ لا يُعرفُ فاعِلُها >> شعبْ مُخابرات سرِّية من صغرهْ



شُوفُوا ياسمِينْ مثلاً .... دايمًا مكتشفِينها ... و (ماديَة) حقهَا .... عكسَ جماعةْ مُخابراتِنا




شُكرا هالة

انا لما بدخل الموضوع....ببقي متأثرة جداا

لماذا يارب أم أكن أكثر شراا...ولم استغل الفرصة لذلك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف

وهذِهِ زُبــدةُ نقاشِكُمْ

ولكنْ يا ياسْمينْ .... لوْ كانتْ الجُملة :

ولكن يبقي لكل زمان جماله ...مهما اختلفت الأشياء.!!


مكان يكون آخر حلاوَة

يا فيلسُوفتَنا الصَّاعِدة

احم احم...

ياربي علي الإحراج لا فالحة في الاستنتاجات

ولا حتي في الفلسفة:d:d:d

طبعا طبعا كلامك مضبوط...وآخر حلاوة:d

الزمن لا يتغير صحيح.:d

[رشيد آل عمر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوتي التلمساني

السلام عليكم

ذكرتني بطفل من العائلة قالت له أمه إن لم تنم سأدعوا الغول ليأتي ... فقال لها إن لم يأت الغول فلن أنام ... و لن أنام حتى أراه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة one day

راجل على روحو السيد


نموت عليهم لولاد لي كيفو

و أتمنى أن يكون ولدي مثله :d

وكان نجي لتلمسان
تعيطهولي


نشوفو برك
ربي يحفظو ويخليه




وما زالني نضحك







ندعولك ربي يا ونْ دايْ

[(الانسان الوفي)]

السلام عليكم............والله موضوع قيم شكرا لك اخي الكريم مختلف .....

بالنسبة لي ماذا احكي لكم ....منذ ولادتي وانا شيطان لا اجلس ولا أنام ...كنت سريع الحركة وخفيفها ...وهذا لحد الآن ...

ومن كثرة حركتي وشيطنتي قررت امي ان تقيدني فأصبحت تقيدني الى الجدار ....كنت في صغري لا امشي ابدا ...تخيل من غرفتي لباب الخروج اجري ..

من باب الخروج للمدرسة اجري وفي طرق العودة كذلك ...كنت اسرع طفل في الحي ..ههههههههه حتى ان الاطفال غاروا مني فأصبحوا يتدربون ليسبقوني

فكل اسبوع اسابق احد وافوز عليه ...وكان ابن عمي يكابد لكي يفوز علي ولو مرة وفي احدى المرات تركته يفوز علي لكي يبتعد عني

ولا يطالبني بالسباق مرة اخرى ...

وكنت احب المنافسة كثيرا وفعل ما يفعل الآخرين ..وهذا ما جعلني اسقط عدة مرات من شجرة التين التي كانت في البيت ...

وهذا لتقليدي لأخي ...ولقد بقيت علامات الضربات لحد الآن ....وللحديث بقة .....السلام عليكم

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهندا

العصر الجليدي {العهد الحجري القديم}
قبل التدوين ولما كان القماط في ذلك الحين وحسب ما ترسّب من مستحثّات الذاكرة أنّ التعرض للهجمات الحيوانية وأخص في ذلك السنّور الذي أغرته ملامحي البريئة فقفز حول يديّ الصغيرتين التي ارتعشت ولولا فضل اللّه لالتهمني
الترسبات: لا ثقة في من لا يملك الشعور وإن ظهر وديعا.

هههههههههههه

عجبتْنِي [ السنَّور ] ...... ذكرتِينِي بِكتابْ [ كليلَة ودِمنَة ]


الإستخْلاصُ جميلٌ ... وهُوَ أيْضًا ممَّا فعلهُ مؤلفُ الكتابْ .. فإستخلصَ [ حكمةً ] من كُلِ حكايَة

والحمدُ للهِ على سلامتك

ومرحبًا بك

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصرية من الجزائر

كواليس ماوراء الحلل(أواني المطبخ يعني)

بما اني طباخة مهارة

من ضمن المغامرات بين أطباق وأكواب وحلل المطبخ
إنني قررت في ذاك العصر الطباشيري ربما ,أن أصنع عصير جوافة طازج
كل شيء جاهز وقمت بضرب الجوافة في الخلاط ...ووأخذت أبحث عن السكر...فلم أجد الإ سكر ناعم...
فقلت ما المشكلة سكر ناعم سكر ناعم ....ووضعته بكثرة ....لاني اعشق السكر الكثير
وطبعا لازم نقدم للأحباب من يقبعون بالخارج ....أهلي يعني
وزمالك كمان
وعندما تذوقوا عصير الجوافة ...حدث شيء رهيب الكل وجهه تغيرت

بكل بساطة السكر الناعم الذي كنت أعتقد انه سكر
اتضح في النهاية انه ملح طعام

هههههههههههه
ثُمَّ ........ واشْ هيَ [ الجوافة ] هذِي

وفِي الرُّسومِ المُتحركة .... عندمَا يتذوقُ أحدُهم [ حارًّا] .. يطلعْ دُخانْ ويحمرْ


و[ الملحْ ] في رأيكْ ... كيفَ ستكُونْ ردَّةُ الفعلْ ... يبيضْ مثلاَ


وشُكرًا ياسمينْ تترًا

[syrus]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحوتي التلمساني

السلام عليكم

ذكرتني بطفل من العائلة قالت له أمه إن لم تنم سأدعوا الغول ليأتي ... فقال لها إن لم يأت الغول فلن أنام ... و لن أنام حتى أراه

يحكى أن طفلا كانت أمه تحذره من الاقتراب من القمامة لان الغول سيأكله , فكان يخاف من القمامة و لا يقترب منها أبدا , و عندما كبر صار له أولاد و صار يحذرهم من عدم الاقتراب من القمامة لان الغول سيأكلهم , لكنه في مرة من المرات جلس مفكرا : أيعقل أنني ما زلت أصدق هذه الخرافات ... اقترب الرجل من القمامة ,,, فأكله الغول ....

الحكمة من القصة : لا تصدق أن الغول موجود

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهندا

العهد الحجري السفلي
كنت الصبيّة الحالمة المصدّقة لكلّ ما حولها الدرج طائرتي الشخصية التي ترحل بي لاكتشاف الجديد، تأثرا بالرسوم المتحرّكة التي أفقدتني الكثير من عقلي لأحاول التحليق برفرفة يديّ الرقيقتين (تقليدا لرسوم لم يترسّب اسمها) لكنّي لم أفلح إلاّ في إكسابهما المزيد من الطول ، إلا أنّ سوزوكي شكّل حلقة مهمّة في حياتي علّمني أن أهاجم الأعداء (رفيقاتي بالحيّ) ليكون التركيز على مكان الصفعة أهمّ أسلحتي القتالية.
الترسبات : التركيز على الأهداف.

راقتْ لنَا حكايَاكْ .... وترسُّباتِ [ التجرُبَة ]

وجميلٌ أنْ نتعلَّمَ ... منَ [ التَّجارُبْ ]


الرُّسُومُ المُتحرِّكة ....

نلْجأُ لها ... عنْدمَا نرَى واقعًا صعبَ التغييرْ ... ونرَى ضعفَ أجسامِنا وهُزالَها


من ذلِكَ :

أنَّنِي كُنتُ [ أنتقِمُ ] من كُلِ من يُؤذِينِي منَ [ الكِبارْ ] ... ومنْ كُلِ منْ رأيتُه يظلِمُ آخر ... في ( أحلامِي)
معلمًا مُديرًا جارًا أو أي عابر سبِيلْ .. المُهمْ ظُلمًا


لأتخيَّلَ نفسِي أحدَ المُتحولِين ... وأنْسُج الحكايَة ... لأرسُمنِي أحضُرُ في اللحظةِ الحرِجة وعقدةِ (الظُلم)

لآمنعَ الظالِمْ ... وأقُول للآخر ... إبتعِدْ قليلاً ... أوْ إبتعِدي

وأبدءُ في التنْكِيلِ بالآخرْ .. لأذهبَ فيِ الأخيرْ دون أنْ أنتظر [ شُكرًا لكْ ]

كُنتُ عنْدما اتحوَّلْ ( زعمُوا) تتغيَّرُ ملامِحي ولا يعرِفُنِي الناسُ أنَّنِي [ هُوَ ]

ياهِي تخيُّلاتْ وقصصْ تصلُحْ سيناريُوهاتْ كرتُون



فيِ أحدِ المرَّاتْ

لمْ أُفقْ من تخيُّلاتِي ورسْمِي لقصَّةٍ [ أنتقِمُ ] فيهَا من أحدِهمْ ... إلاَّ وأنا أُسِكُ رأسيِ من صدْمةٍ قويَّة


لقدْ إرتطمتُ بنافذِةٍ ما

والمُعلمْ في الغدْ قال لِي [ واشْ بيكْ .. واشْ صرَا ]
قلتُ لهْ : [ ضربتْنِي نافذة ] ..... ماتْ ضحكْ على (ضربتْنِي)

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاهندا

العهد الحجري الوسيط
كلّ شيء بالاكتساب الـgــلوريا (قارورات حديدية لحليب مركّز) هي أهمّ الأدوات التي أهّلتني للتطوّر
كانت ابنة خالتي تكبرني سنا وبينما كنّا في الفناء نلعب (تشيلا) وجّهت لي ضربة من الخلف كانت قويّة نوعا ما وهذا خارج إطار اللعبة ممّا دفعني للعدو خلفها إلا أنّ والدتها (خالتي) خبّأتها خلفها وتوّعدتني –تظلمني ووالدتها تحميها وأمّي صامتة- هذا ما ترسّب قارورة الـgــلوريا كانت حاضرة لكن ليس على رأس الابنة التركيز المكتسب اقتضى مهاجمة الأكبر سنّا وخالتي الضحية ولي في الشارع مستقرّ إلى حين، الكلّ دافع عنّي بأنّي قصدت ابنة الخالة ولكن لم أقصد إلا الخالة ذاتها.

إن راقت لكم عصوري ..يتبع

ننتظرُ الــ [ يُتبعْ ]

والعصُورُ بِكُلِ اطيافِها [ عتيقةٌ ] و [ علَى السجيَّة ]

ومِسكينةٌ الخالَة .... راحتْ ضحيَّة [ أوراقْ لمْ تُكشفْ ] ... وضحيَّة [ النيَّة ] التِي أنقذتكِ

شُكرًا شاهينْدا ... ومرحبًا بك في المُنتدَى

[مختلف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وردة السلام

أول ايامي بالدراسة سنة اولى ابتدائي
آآآآه كنت ابكي كثيرا وادعي المرض لكي لاادهب الى المدرسة المهم نلقى عدر
مرة خطرتلي نخربش كتاب القرآة آآآآآه رحت للدراسةغصبا ياويلي قتلني بابا بلضرب
ولما رحت نقرى الانيسة طلت كتاب القرأة لقاتو مخربش هكاك زادت كملتلي بالطريحة رعفتنى ومررتني على جميع الاقسام
وزيد اخدني للصف لي تدرس فيه اخت الاكبر سنة 3 ابتدائي ياعيني اختى كانت مجتهدة بخست بها
المهم المدرسة كامل تهدر عليا شوف شوف اخت لحد الآن مازلت تعايرني بها

حكاياتي كثيرة ولاتقتصر على يوم فقط بل الاكثير الاكثير لانني كنت اكثر الفتيات شقاوة

لي عودة فانتظروني

بإنتِظارِ عوْدتِكْ
ونُبلغُ [ أسَفنَا ] لأُختكْ اللي "بخستِي" بيها

والخُطةُ الأكثرْ [ إستعمالاً] لحيلِ التَّهرُّب ... هيَ إخفاءُ المئزرْ ... أو سكبُ الحبرِ عليهْ

ذكْرَى مليئةٌ بالدرَاما ...

وحقيقةً الطريقة التِي كانت تُستعمَلُ ... من التمْرِير على بقيَّة الأقسَامْ ... خاطئةٌ جدًّا ... وقدْ تُحطِمُ الطفْل


شُكرا وردة السلامْ بإنتظارْ بقيتِك

[نجمة ساطعة]

عندما كان عمري أقل من أربع سنوات
.. و كان طولي أقل من نصف متر ((مبالغة طبعاً))
ذهبت أمي إلى بيت جدي .. و تركتني نائمة
وحدي و نسيتني تماماً..علماً أنّ بيت جدي
ليس ببعيد..لكن لمّا استيقظت الطفلة لم تجد
أحداً ..المهم خرجت إلى الفناء و بدأت
أبكي و أبكي لم يسمع لي أحد..فجلست
مكاني و أخذت أنظر إلى المكان
يميناً شمالاً .. وجدت أمامي فناء مغلق
بباب .. و هذا الباب يخرجك على فناء ثاني ..
ثم تجد باب يخرجك للشارع..يعني
سجن تقريباً .. فجأة لمحت سلم يأخذك
إلى السطح .. و هذا السطح
ملتصق بجدار .. و بعد الجدار جدار .. و يأتي
بيت جدي..المهم تابعوا
معي .. صعدت الدرج ..و بين الدرجة و الدرجة
اكثر من طولي .. كيف وصلت لا أدري ..
المهم و جاء السطح أخيراً.. و الجدار المحيط
بالسطح ..طوله أكثر من متر و نصف ..و أذكركم
طولي تقريباً نصف متر أو أقل ..
و كان لازم نستعين بشيء حتى أصعد إلى حافة
الجدار .. حتى أقفز
تقريباً متر و نصف لأكون في حافة جدار
آخر عرضه 40 سنتيمتر ..إلى الآن لا أعرف كيف
حدث هذا لأنه لا يوجد مخلوق
يعلم ما حدث إلاّ أنا والله سبحانه و تعالى.. و كل
ما بقي في ذاكرتي شيء بسيط
لأنّي كنت صغيرة جداً..

يتبع لمن لديه فضول ..

[مختلف]

ههههه ومآ أدرآك بيوم مولدي يآذكيّ ...ألآ يوجد إحتمآل آخر
كل مآ أعرفه أنّي ســـــــــــآرة :dوستتأكد هآلة وتخبرك بالإجآبــه :d..ثمّ لي عدآوة مع اللون الأصفر ههه..

أخبرنِي الثلْجُ في آخرِ ذكرَى [ لكْ ] .. واسألِيه إن عادَ في الشتاءِ القادِمْ
أمزحْ طبعًا

ولكننِي تذكرْتُ مسترْ [ بافْلُوفْ ] .. ونظريتهُ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تفاحة12

بارك الله فيك على الموضوع

وفيكِ بارَك الله أخت تفاحة