الرميصاء أم سليم بنت ملحان رضي الله عنها - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > المنتدى الإسلامي للنّساء > نساء صالحات

نساء صالحات أقوال السّلف في المرأة.. صفات المرأة الصّالحة ونماذج لنِساء السّلف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الرميصاء أم سليم بنت ملحان رضي الله عنها

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-03-02, 14:31   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
صابرة محتسبة
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية صابرة محتسبة
 

 

 
إحصائية العضو










B9 الرميصاء أم سليم بنت ملحان رضي الله عنها




الرميصاء أم سليم بنت ملحان رضي الله عنها






(المؤمنة الداعية المبشرة بالجنة)

هي الرميصاء أم سليم بنت ملحان بن خالد بن زيد بن حرام بن جندب الأنصارية الخزرجية،

وكان من أوائل من وقف في وجهها زوجها مالك

الذي غضب وثار عندما رجع من غيبته وعلم بإسلامها

ولما سمع مالك بن النضر زوجته تردد بعزيمة أقوى من الصخر:

أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله،

خرج من البيت غاضبا فلقيه عدو له فقتله،





ومضى الناس يتحدثون عن أنس بن مالك وأمه بإعجاب وتقدير

ويسمع أبو طلحة بالخبر فيتقدم للزواج من أم سليم.

ويعرض عليها مهرا غاليا. فترده لأنها لا تتزوج مشركا تقول:

إنه لا ينبغي أن أتزوج مشركا.

أما تعلم يا أبا طلحة أن آلهتكم ينحتها آل فلان.

وأنكم لو أشعلتم فيها نارا لاحترقت.

فعندما عاود لخطبتها قالت:

(يا أبا طلحة ما مثلك يرد ولكنك امرؤ كافر وأنا امرأة مسلمة لا تصلح لي أن أتزوجك).

فقالت إن مهرها الإسلام.

فانطلق أبو طلحة يريد النبي صلى الله عليه وسلم

ليسلم ويتشهد بين يدي الرسول صلى الله عليه وسلم -

فتزوجت منه - وهكذا دخل أبو طلحة الإسلام على يد زوجته.






ودخل عليها أبو طلحة وكان له غلام تركه مريضاً فسألها عن أحواله فقالت:

(إنه بخير) وكان قد مات

وتزينت ونال منها ما ينال الرجل من امرأته ثم قالت:

(إن الله قد استرد وديعته وأن ابننا قد لقي ربه)

فغضب وعجب كيف تمكنه من نفسها وولدها ميت،

وخرج يشكوها لأهلها ولرسول الله صلى الله عليه وسلم

فاستقبله النبي باسماً وقال:

(لقد بارك الله لكما في ليلتكما)

فحملت الرميصاء بولدها (عبد الله بن أبي طلحة) من كبار التابعين

وكان له عشرة بنين كلهم قد ختم القرآن وكلهم حمل منه العلم.





ولم يكف أم سليم أن تؤدي دورها في نشر دعوة الإسلام

بل حرصت على أن تشارك في الجهاد

ففي صحيح مسلم وابن سعد- الطبقات بسند صحيح

أن أم سليم اتخذت خنجراً يوم حنين فقال أبو طلحة:

يا رسول الله هذه أم سليم معها خنجر.

فقالت:

يا رسول الله إن دنا مني مشرك بقرت به بطنه.

ويقول أنس- رضي الله عنه-:

(كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يغزو بأم سليم ونسوة من الأنصار معه

إذا غزا فيسقين الماء ويداوين الجرحى.

فقد بشرها عليه الصلاة والسلام بالجنة حين قال:

(دخلت الجنة فسمعت خشفة، فقلت من هذا قالوا هذه الرميصاء بنت ملحان أم أنس بن مالك).











 


رد مع اقتباس
قديم 2016-03-03, 16:51   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
أم فاطمة السلفية
مراقبة المنتدى الاسلامي للنساء
 
الصورة الرمزية أم فاطمة السلفية
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أخيتي وهذه اضافة لما سبق .
العبرة والعظة في زواج أم سليم -رضي الله عنها- :
أم سُلَيْم هي تلك الصحابية الجليلة التي ترعرع على يديها أنس بن مالك رضي الله عنه، وهي أول إمراة يكون مَهرها الإسلام
حباً في الإسلام.
أم سُلَيْم القدوة الصالحة التي احتسبت ابنها عند الله عزوجل و لم تجزع.
أم سُلَيْم هي الروميصاء ومعناها المستترة أو المغطاة التي تتدرج الى الروميساء و هذه كنيتها التي كناها بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد اختلف في اسمها فقيل سهلة وقيل رميلة وقيل مليكة، وهي أم سُلَيْم بنت ملحان بن خالد بن زيد بن حرام بن جندببن عامر ابن غنم بن عدي بن النجار الأنصارية النجارية المدنية.
فهي من بني النجار أخوال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن آمنة بنت وهب من بني النجار.
أخوها حرام بن ملحان، الشهيد الذي قال يوم بئر معونة:
"فزت ورب الكعبة" وذلك حين طعنه المشركون من ظهره غدرا، بحربة خرجت من صدره -رضي الله عنه-.
::: أول موقف لها في الاسلام :::
عاشت في بداية حياتها كغيرها من الفتيات في الجاهلية قبل مجيء الإسلام فتزوجت مالك بن النضر،
فلما جاء الله بالإسلام واستجابت وفود من الأنصار أسلمت وعرضت الإسلام على زوجها مالك بن النضر، فغضب عليها و لم يقبل هدى الله، ولم يستطع أن يقاوم الدعوة لأن المدينة صارت دار إسلام فخرج إلى الشام فهلك هناك
تاركا وراءه زوجته وابنه الوحيد بعد أن يئس أن يثني
أم سُلَيْم عن الإسلام فصار هذا أول موقف يسجل لأم سُلَيْم رضي الله عنها.
فاختيار
أم سُلَيْم كان اختيارا صعبا لأن وقتها الزوج هو من يعتمد عليه كليا في تدبير أمور العيش.
أما زواجها في الإسلام لم يتكرر في التاريخ مثله فعن أنس رضي الله عنه قال:

" خطب أبو طلحة أم سليم قبل أن يسلم فقالت: أما إني فيك لراغبة، وما مثلك يرد، ولكنك رجل كافر، وأنا امرأة مسلمة،
[فإن تسلم فذاك مهري، لا أسأل غيره] ، فأسلم وتزوجها أبو طلحة)).
أما أم سُلَيْم مع ابنها أنس بن مالك فهذا موقف اخر؛ فقد ذُكر انها كانت تهدهد ابنها على لا اله الا الله محمد رسول الله .
حينما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة كانت الأنصار ومن كان فيها من المهاجرين مشغولين باستقبال النبي صلى الله عليه وسلم فرحين مستبشرين فخرجت أم سليم من بين هذه الجموع، ومعها ابنها أنس رضي الله عنهما فقالت:
((يا رسول الله هذا أنس يخدمك)).
وبذلك فاشتهر أنس رضي الله عنه بخادم رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وكانت رضي الله عنها بفطنتها ترمي الى تحقيق مقاصد شرعية عظيمة منها :
* احبت أن تنال هي وإبنها رضي الله عنهما أجرا عظيما عند الله تعالى من خدمة النبي صلى الله عليه و سلم
*أن يتربى ابنها أنس في بيت النبوة ليتخلق بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم
ثم أرادت أم سليم أن تقدم لابنها أفضل جائزة تقدمها والدة لولدها، وذلك حين جاء النبي صلى الله عليه وسلم إلى بيت أم سُلَيْم فلما انتهى من حاجته وهم بالرجوع قالت له أم سُلَيْم رضي الله عنها: " يا رسول الله إن لي خويصة" قال: " ما هي؟! قالت: خادمك رضي الله عنه (قال أنس) فما ترك خير آخرة ولا دنيا إلا دعا لي (اللهم ارزقه مالا وولدا وبارك له) يقول أنس! فإني لمن أكثر الأنصار مال)).
ما أعجب المواقف التي سجلت لأم سُلَيْم رضي الله عنها حين أظهرت فيه قوة وثباتا على تحمل المكاره والاستسلام لقضاء الله وقدره مع الرضا.
أما من أجمل مواقفها في التبرك بالنبي صلى الله عليه وسلم:
ففي رواية عند مسلم قال أنس رضي الله عنه:
((دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم فقال عندها، فعرق وجاءت أمي بقارورة، فجعلت تسلت العرق فيها فاستيقظ فقال: يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين؟ قالت: هذا عرقك نجعله في طيبنا وهو من أطيب الطيب)).
أما موقفها في الجهاد في سبيل الله :
قال أنس رضي الله عنه: (( لما كان يوم أحد انهزم الناس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: و لقد رأيت عائشة بنت أبي بكر وأم سليم رضي الله عنهما وإنهما لمشمرتان- أي قدم سوقهن- تنقزان (وقال غيره: تنقلان) القرب على متونهما (أي ظهورهما) ثم تفرغانه في أفواه القوم فتملآنها ثم تجيئان فتفرغان في أفواه القوم)).
ها هي أم سُلَيْم الزوجة التي لا توفيها السطور والأقاصيص حقها ولكن قد جاءتها البشارة على لسان نبينا صلى الله عليه و سلم بالجنة التي عرضها السماوات والأرض التي أعدت للمتقين.
فقد روى البخاري من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم -:«رأيتني دخلت الجنة فإذا أنا بالرميصاء امرأة أبي طلحة وسمعت خشفة فقلت: من هذا؟ فقال: بلال، ورأيت قصرا بفنائه جارية فقلت لمن؟ فقال: لعمر فأردت أن أدخله، فأنظر إليه فذكرت غيرتك فقال عمر بأبي وأمي يا رسول الله: أعليك أغار"..وفي رواية لمسلم " فسمعت خشفة فقلت: من هذه؟ قالوا هذه الرميصاء بنت ملحان أم أنس بن مالك».
رواه الإمام أحمد عن هشيم عن حميد عن أنس، ورواه أيضًا عن ابن أبي عدي عن حميد عن أنس، ورواه أيضًا عن يحيى عن حميد عن أنس رضي الله عنه، وكل واحد من هذه الأسانيد الثلاثة ثلاثي على شرط الشيخين، ورواه أيضًا بإسنادين صحيحين من طريق ثابت عن أنس رضي الله عنه، ورواه مسلم وابن حبان في "صحيحه" والطبراني في "الكبير".
هذا وصلى اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
منقول









آخر تعديل أم فاطمة السلفية 2016-03-03 في 20:46.
رد مع اقتباس
قديم 2016-03-04, 08:07   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
صابرة محتسبة
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية صابرة محتسبة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم فاطمة السلفية مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك أخيتي وهذه اضافة لما سبق .
العبرة والعظة في زواج أم سليم -رضي الله عنها- :
أم سُلَيْم هي تلك الصحابية الجليلة التي ترعرع على يديها أنس بن مالك رضي الله عنه، وهي أول إمراة يكون مَهرها الإسلام
حباً في الإسلام.
أم سُلَيْم القدوة الصالحة التي احتسبت ابنها عند الله عزوجل و لم تجزع.
أم سُلَيْم هي الروميصاء ومعناها المستترة أو المغطاة التي تتدرج الى الروميساء و هذه كنيتها التي كناها بها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد اختلف في اسمها فقيل سهلة وقيل رميلة وقيل مليكة، وهي أم سُلَيْم بنت ملحان بن خالد بن زيد بن حرام بن جندببن عامر ابن غنم بن عدي بن النجار الأنصارية النجارية المدنية.
فهي من بني النجار أخوال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأن آمنة بنت وهب من بني النجار.
أخوها حرام بن ملحان، الشهيد الذي قال يوم بئر معونة:
"فزت ورب الكعبة" وذلك حين طعنه المشركون من ظهره غدرا، بحربة خرجت من صدره -رضي الله عنه-.
::: أول موقف لها في الاسلام :::
عاشت في بداية حياتها كغيرها من الفتيات في الجاهلية قبل مجيء الإسلام فتزوجت مالك بن النضر،
فلما جاء الله بالإسلام واستجابت وفود من الأنصار أسلمت وعرضت الإسلام على زوجها مالك بن النضر، فغضب عليها و لم يقبل هدى الله، ولم يستطع أن يقاوم الدعوة لأن المدينة صارت دار إسلام فخرج إلى الشام فهلك هناك
تاركا وراءه زوجته وابنه الوحيد بعد أن يئس أن يثني
أم سُلَيْم عن الإسلام فصار هذا أول موقف يسجل لأم سُلَيْم رضي الله عنها.
فاختيار
أم سُلَيْم كان اختيارا صعبا لأن وقتها الزوج هو من يعتمد عليه كليا في تدبير أمور العيش.
أما زواجها في الإسلام لم يتكرر في التاريخ مثله فعن أنس رضي الله عنه قال:

" خطب أبو طلحة أم سليم قبل أن يسلم فقالت: أما إني فيك لراغبة، وما مثلك يرد، ولكنك رجل كافر، وأنا امرأة مسلمة،
[فإن تسلم فذاك مهري، لا أسأل غيره] ، فأسلم وتزوجها أبو طلحة)).
أما أم سُلَيْم مع ابنها أنس بن مالك فهذا موقف اخر؛ فقد ذُكر انها كانت تهدهد ابنها على لا اله الا الله محمد رسول الله .
حينما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة كانت الأنصار ومن كان فيها من المهاجرين مشغولين باستقبال النبي صلى الله عليه وسلم فرحين مستبشرين فخرجت أم سليم من بين هذه الجموع، ومعها ابنها أنس رضي الله عنهما فقالت:
((يا رسول الله هذا أنس يخدمك)).
وبذلك فاشتهر أنس رضي الله عنه بخادم رسول الله صلى الله عليه وسلم .
وكانت رضي الله عنها بفطنتها ترمي الى تحقيق مقاصد شرعية عظيمة منها :
* احبت أن تنال هي وإبنها رضي الله عنهما أجرا عظيما عند الله تعالى من خدمة النبي صلى الله عليه و سلم
*أن يتربى ابنها أنس في بيت النبوة ليتخلق بأخلاق النبي صلى الله عليه وسلم
ثم أرادت أم سليم أن تقدم لابنها أفضل جائزة تقدمها والدة لولدها، وذلك حين جاء النبي صلى الله عليه وسلم إلى بيت أم سُلَيْم فلما انتهى من حاجته وهم بالرجوع قالت له أم سُلَيْم رضي الله عنها: " يا رسول الله إن لي خويصة" قال: " ما هي؟! قالت: خادمك رضي الله عنه (قال أنس) فما ترك خير آخرة ولا دنيا إلا دعا لي (اللهم ارزقه مالا وولدا وبارك له) يقول أنس! فإني لمن أكثر الأنصار مال)).
ما أعجب المواقف التي سجلت لأم سُلَيْم رضي الله عنها حين أظهرت فيه قوة وثباتا على تحمل المكاره والاستسلام لقضاء الله وقدره مع الرضا.
أما من أجمل مواقفها في التبرك بالنبي صلى الله عليه وسلم:
ففي رواية عند مسلم قال أنس رضي الله عنه:
((دخل علينا النبي صلى الله عليه وسلم فقال عندها، فعرق وجاءت أمي بقارورة، فجعلت تسلت العرق فيها فاستيقظ فقال: يا أم سليم ما هذا الذي تصنعين؟ قالت: هذا عرقك نجعله في طيبنا وهو من أطيب الطيب)).
أما موقفها في الجهاد في سبيل الله :
قال أنس رضي الله عنه: (( لما كان يوم أحد انهزم الناس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: و لقد رأيت عائشة بنت أبي بكر وأم سليم رضي الله عنهما وإنهما لمشمرتان- أي قدم سوقهن- تنقزان (وقال غيره: تنقلان) القرب على متونهما (أي ظهورهما) ثم تفرغانه في أفواه القوم فتملآنها ثم تجيئان فتفرغان في أفواه القوم)).
ها هي أم سُلَيْم الزوجة التي لا توفيها السطور والأقاصيص حقها ولكن قد جاءتها البشارة على لسان نبينا صلى الله عليه و سلم بالجنة التي عرضها السماوات والأرض التي أعدت للمتقين.
فقد روى البخاري من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم -:«رأيتني دخلت الجنة فإذا أنا بالرميصاء امرأة أبي طلحة وسمعت خشفة فقلت: من هذا؟ فقال: بلال، ورأيت قصرا بفنائه جارية فقلت لمن؟ فقال: لعمر فأردت أن أدخله، فأنظر إليه فذكرت غيرتك فقال عمر بأبي وأمي يا رسول الله: أعليك أغار"..وفي رواية لمسلم " فسمعت خشفة فقلت: من هذه؟ قالوا هذه الرميصاء بنت ملحان أم أنس بن مالك».
رواه الإمام أحمد عن هشيم عن حميد عن أنس، ورواه أيضًا عن ابن أبي عدي عن حميد عن أنس، ورواه أيضًا عن يحيى عن حميد عن أنس رضي الله عنه، وكل واحد من هذه الأسانيد الثلاثة ثلاثي على شرط الشيخين، ورواه أيضًا بإسنادين صحيحين من طريق ثابت عن أنس رضي الله عنه، ورواه مسلم وابن حبان في "صحيحه" والطبراني في "الكبير".
هذا وصلى اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
منقول
وفيك بارك الرحمن

شكرا على مرورك

أختي أسعدتيني بمشاركتك

جزاك الله خيرا وجعله في ميزان حسناتك









رد مع اقتباس
قديم 2017-01-05, 14:34   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
om wafaa
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية om wafaa
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مشكورة اختي على الموضوع










رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:13

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc