رسالة إلى الأسد . - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

رسالة إلى الأسد .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-12-10, 17:46   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 رسالة إلى الأسد .

رسالة من بوتين للرئيس الأسد تؤكد استمرار دعم سورية في مواجهة الإرهاب








استقبل السيد الرئيس بشار الأسد اليوم المبعوث الخاص للرئيس الروسي نائب وزير الخارجية ميخائيل بوغدانوف والوفد المرافق له.
ونقل بوغدانوف إلى الرئيس الأسد رسالة شفوية من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حول العلاقات الثنائية والتعاون القائم بين البلدين الصديقين واستمرار روسيا في دعمها ووقوفها إلى جانب الشعب السوري في مواجهة الهجمة الإرهابية الشرسة التي يتعرض لها.
وأطلع المبعوث الروسي الرئيس الأسد على مجمل اللقاءات التي أجراها مؤخرا في إطار الجهود التي تبذلها روسيا بهدف تهيئة الظروف الملائمة لوقف الإرهاب في سورية وإجراء حوار سوري سوري شامل بعيدا عن أي تدخلات خارجية معبرا عن تأييد موسكو لجهود الحكومة السورية في تكريس المصالحات الوطنية كخطوة أساسية في طريق الحل.
وأكد الرئيس الأسد أن روسيا وقفت دائما إلى جانب الشعب السوري وبرهنت على أنها تؤيد حق الشعوب في تقرير مصيرها وتحترم سيادة الدول والقوانين الدولية وسورية على ثقة بأن أي تحرك دبلوماسي روسي سيكون مبنيا على هذه المبادئ ومن هنا فإنها تتعاطى بإيجابية مع الجهود التي تبذلها روسيا بهدف إيجاد حل للأزمة.
وكان هناك اتفاق في وجهات النظر بأن نجاح أي جهود لحل الأزمة السورية يتطلب عملا جديا في مكافحة الإرهاب والتطرف عبر قيام المجتمع الدولي بممارسة ضغوط حقيقية واتخاذ إجراءات رادعة بحق الدول الداعمة للإرهاب.
وتم التأكيد خلال اللقاء على أهمية استمرار تبادل الآراء والتنسيق بين البلدين بما يخدم مصالح الشعبين الصديقين وعودة الاستقرار إلى سورية وكل دول المنطقة.
حضر اللقاء نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية والمغتربين وليد المعلم والدكتورة بثينة شعبان المستشارة السياسية والاعلامية في رئاسة الجمهورية والدكتور فيصل المقداد نائب وزير الخارجية والمغتربين والسفير الروسي في دمشق.
وفي رده على سؤال للصحفيين حول مباحثاته مع الرئيس الأسد قال بوغدانوف: دائما نبحث العلاقات الثنائية والأوضاع بين الطرفين وتعميق العلاقات المستقبلية بين بلدينا وشعبينا كما تطرقنا إلى الحديث عن الأزمة في سورية والحل السياسي وكيف يمكننا إجراء هذا الموضوع بأسرع وقت ممكن ومهمتنا الأساسية والأهم محاربة الإرهاب.. هذا الإرهاب الذي يشكل خطرا على الجميع.









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-12-10, 23:31   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
المترشح
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

رسالة الى الاسد ...عفوا النعامة!













رد مع اقتباس
قديم 2014-12-11, 14:34   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

من عين العرب إلى دير الزور: ولّى زمن انتصارات «داعش»؟







تستمر المعارك العنيفة في محيط مطار دير الزور العسكري، في وقت لم يعد فيه نجاح تنظيم «الدولة الإسلامية» في اقتحام أي نقطة يختارها هو الاحتمال الأرجح. من عين العرب، إلى ريف حمص، وريف الحسكة، «الانتصارات الداعشية» لم تعد النغمة الوحيدة السائدة. عوامل عدة أسهمت في هذا التحول، على رأسها انكفاء التنظيم في العراق


الهجمات العنيفة المتتالية التي يشنها تنظيم «الدولة الإسلامية» على مطار دير الزور العسكري باءت بالفشل، أقله حتى يوم أمس. قبلها، فشلت محاولات التنظيم في السيطرة على مطار T4 في ريف حمص، ولم يتمكن حتى اليوم من بسط نفوذ مُستقر في منطقة جبل شاعر. وخلال اليومين الماضيين مُني التنظيم أيضاً بهزائم متتالية أمام الجيش السوري في ريف الحسكة الغربي. يأتي ذلك فيما تتواصل المعارك التي يخوضها المقاتلون الأكراد ضد «داعش» في منطقة عين العرب «كوباني» التي تحولت إلى جبهة استنزاف مفتوحة منذ اشتعالها قبل أكثر من شهر.


ومع ملاحظة أن قوتين مختلفتين تواجهان «داعش» في تلك المعارك (القوى الكردية في عين العرب، والجيش السوري والقوى الرديفة له على باقي الجبهات)، يبرز رابط جوهري مشترك بين كل المعارك المذكورة، هو انكفاء تنظيم «الدولة»، الأمر الذي لا يمكن النظر إليه إلا بوصفه انكساراً في الخط البياني لقوة التنظيم، الذي استمرّ صاعداً حتى شهر تشرين الأول الماضي.


قبلها، كانت مهاجمة التنظيم أيّ موقع، صغيراً كان أو كبيراً، تعني أن احتمالات سقوطه هي الأرجح. حدث ذلك في أماكن عدة، ولا سيما في النقاط العسكرية في محافظة الرقة (مقر قيادة الفرقة 17، اللواء 93 في عين عيسى، ومطار الطبقة العسكري). عوامل عدة أسهمت بنسب متفاوتة في الإخفاقات المتتالية التي مُني بها التنظيم، ورغم أن الضربات الجوية التي تشنّها «قوات التحالف» داخل الأراضي السورية لم تحقق نتائج إيجابية توازي حجم الترويج لعمليات «التحالف»، غير أنها أدّت دوراً في الحدّ من حرية تحركات قادة التنظيم، وأرتال إمداداته، ما أسهم تالياً في الحدّ من القدرات الهجومية لـ«داعش» في معارك عين العرب على وجه الخصوص. فيما تبرز عوامل أخرى في معارك ريف حمص، وريف الحسكة، ودير الزور، يأتي على رأسها اختلاف التعاطي العسكري السوري مع المعارك الدائرة على هذه الجبهات.


وخلافاً لما حصل في معارك الرقة (آب الماضي)، لم تقتصر استراتيجيات الجيش السوري على انتظار الهجمات التي يشنها مسلحو التنظيم، بل تحول إلى شن هجمات استباقية في كثير من الأحيان، معتمداً على التفوق الذي توفره التغطية النارية الجوية. وفي حالة مطار T4، لم تكتفِ القوات السورية بصد الهجوم، بل عملت على توسيع الطوق الآمن حوله. فضلاً عمّا سبق، يبرز عامل جوهري يمكن اعتباره، على الأرجح، مربط الفرس في التقهقر «الداعشي»، يتمثل بالانكفاء الذي أصاب التنظيم على الجبهات العراقية.


التناسب الطردي بين تقدم التنظيم في العراق وسوريا، تكرر في شأن تراجعه. ويجدر التذكير في هذا السياق بهزيمة «داعش» قبل شهر في جرف الصخر، التي وصفتها مصادر ميدانية بـ«قصير العراق» (الأخبار – العدد 2444). وبالنظر إلى أن مهندس تلك المعركة كان الجنرال الإيراني قاسم سليماني، يمسي طرح تساؤل من قبيل «هل دخل التنسيق بين دمشق وطهران مرحلة جديدة؟» أمراً مشروعاً، الأمر الذي يجيب عنه مصدر عسكري سوري بالطريقة المتحفظة المعتادة. يقول المصدر لـ«الأخبار» إن «البلدين ومعهما عدد من الحلفاء يقفون منذ البداية في خندق واحد ضد الإرهاب. التنسيق قائم مع الحلفاء دائماً، والمشاورات لا تنقطع». في الوقت نفسه، يؤكد المصدر أن «لدى الجيش السوري كفاءات كفيلة بالتخطيط، وقيادة أي معركة». وفيما يجدد المصدر التأكيد أن «مصير مطار دير الزور لن يكون شبيهاً بمصير مطار الطبقة»، يحرص على القول إن ذلك «لا يعني أن المعارك قد انتهت، الإرهابيون ما زالوا يشنون هجماتٍ شرسة، ومثل أي معركة يبقى هامش الخطر موجوداً ما دامت المعركة مستمرة». ويضيف: «يجب أن يفهم الجميع أن الحرب ليست مجرد معركة واحدة أو سلسلة معارك، بل هي أكبر من ذلك، والصبر والهدوء من أهم الاستراتيجيات المفيدة لقلب مسار الحرب في اللحظة المناسبة».


بدوره، مصدر «جهادي» مرتبط بالتنظيم يجد الحديث عن «تراجع الدولة أمراً مثيراً للسخرية». المصدر يؤكد لـ«الأخبار» أن «كل الغزوات المذكورة لم تنته بعد، وما زال المجاهدون مستمرين في محاربة الكفار من عين الإسلام إلى دير الزور». المصدر جدّد أيضاً تكرار اللازمة «الجهادية» المعهودة، فقال: «إن للباطل جولة، وسيعلم الذين ظلموا أي مُنقلب ينقلبون». وفي ظل ما جرى تداوله عبر بعض المواقع «الجهادية» أمس عن تولي زعيم التنظيم، أبو بكر البغدادي، قيادة الهجوم على مطار دير الزور بنفسه، قال المصدر إن «الخليفة سبق له أن واكب بنفسه غزوات كثيرة»، وأحجم في الوقت نفسه عن تأكيد أنباء قيادته معارك دير الزور أو نفيها.


وفيما بدا أن المعارك المستمرة حول مطار دير الزور كانت سبباً كفيلاً بترك المصدرين باب الاحتمالات مفتوحاً، تتالت الأنباء عن قيام التنظيم بإجراءات أمنية جديدة داخل صفوفه، من بينها تنفيذ عمليات إعدام في مناطق عدة بتهم تتعلق بالخيانة، والتجسس. وقال ناشطون عبر موقع «تويتر» إن التنظيم «أبلغ أصحاب مقاهي الإنترنت في مناطق سيطرته بدير الزور بوجوب الإغلاق من الساعة الواحدة ليلاً حتى الساعة العاشرة صباحاً»، الأمر الذي يهدف إلى «الحد من نقل تحركات التنظيم في المنطقة، والحيلولة دون نشر تفاصيل سير الاشتباكات في محيط المطار»، وفقاً للمصادر عينها.


ميدانياً، شن «داعش» في ساعة متأخرة من ليل أمس هجوماً جديداً استهدف المطار، ويعوّل التنظيم المتطرف في هجماته على العمليات الانتحارية، و«الانغماسيين» في الدرجة الأولى. فيما شنّ الطيران السوري غاراتٍ ليلية استهدفت تمركزات مسلحي التنظيم في محيط المطار. ودارت نهار أمس معارك عنيفة بين الطرفين شرق المطار وعلى أطراف قرية الجفرة، وحويجة صكر. وشن الطيران الحربي غارات استهدفت مقارّ وتمركزات للتنظيم في كل من قرية مراط، وبلدات عياش والخريطة والتبني والبوليل، ومدينتي موحسن والعشارة، في ريفي دير الزور الشرقي والغربي.


وعلى صعيد متصل، تحدث «المرصد السوري لحقوق الإنسان» عن تقدم للجيش السوري في الريف الغربي للحسكة، حيث سيطر على «قريتي قبر عامر وطوق الملح، ومنطقة المشتل، عقب اشتباكات مع التنظيم الذي انسحب مسلحوه إلى منطقة مفرق صدّيق». وفي حلب، «نفذ الطيران الحربي ثلاث غارات على مناطق في محيط مطار كويرس العسكري، ومناطق في بلدة دير حافر بريف حلب الشرقي، التي يسيطر عليها التنظيم» وفقاً للمصدر ذاته.


اغتيال جديد في صفوف «جيش الإسلام»


قادة «جيش الإسلام» في مرمى الاغتيالات من جديد. أحدث ضحاياه في هذا السياق كان أحمد فرحان اللحام، الشهير باسم «أبو مجاهد»، الذي اغتيل أمس في الضمير بريف دمشق. مصادر «جهادية» قالت إن «انفجاراً ضخماً هزّ مدينة الضمير، من جرّاء تفجير سيارة مفخخة»، ما أدى إلى مقتل اللحام، وشخص آخر صودف وجوده في المكان. وتبين لاحقاً أنّ السيارة التي انفجرت لم تكن سوى سيارة اللحام نفسه، لتتضارب الأنباء حول مسببات انفجارها، ما بين عبوة لاصقة، وتفخيخ مسبق للسيارة. وتأتي هذه العملية في سلسلة اغتيالات طاولت عدداً من قادة «جيش الإسلام»، الذي جددت مصادر من داخله التأكيد لـ«الأخبار» اقتناع قيادته بأن «النظام يقف وراء كل تلك الاغتيالات».
ويُعتبر اللحام واحداً «من أبرز قادة المعارك التي خاضها جيش الإسلام في منطقتَي القلمون والغوطة الشرقية»، وهو من أوائل المنشقين عن الجيش السوري، وفقاً للمصادر.









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-21, 20:25   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الرئيس الأسد يستقبل علي لاريجاني.. الشعب السوري مصمّم على استئصال الإرهاب



استقبل الرئيس بشار الأسد ظهر اليوم الأحد علي لاريجاني رئيس مجلس الشورى الإيراني والوفد المرافق له.

وقال الرئيس الأسد إن السوريون يقدّرون عالياً مواقف إيران تجاه سورية وحريصون على تعزيز التعاون معها في جميع المجالات.

وأضاف الرئيس الأسد إن الشعب السوري مصمّم على استئصال الإرهاب والأفكار المتطرفة التي تهدّد شعوب المنطقة والعالم، وحريص في الوقت نفسه على الاستمرار بالمصالحات الوطنية وتعزيزها على جميع الأراضي السورية."

2014/12/21










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-21, 20:26   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لاريجاني من دمشق: حل الأزمة في سورية سياسي ووفق إرادة الشعب

أكد رئيس مجلس الشورى الإيراني علي لاريجاني أن حل الأزمة في سورية سياسي وقائم على أسس ديمقراطية ووفق ارادة الشعب السوري، مشيرا إلى ضرورة أن يتوحد السوريون ويتخذوا قرارا من أجل مستقبل بلدهم.

ولدى وصوله الى مطار دمشق الدولي حيث كان في استقباله رئيس مجلس الشعب محمد جهاد اللحام لفت لاريجاني في تصريح للصحفيين الى أن زيارته الى سورية تهدف الى تقديم الدعم للحكومة السورية والشعب السوري وبحث الأوضاع الراهنة عن قرب والتشاور مع المسؤولين فيما يتعلق بحل القضايا السياسية العالقة.

وأعرب لاريجاني عن تمنياته بأن تؤدي التحركات التي تجري في المنطقة الى نهاية الأزمة في سورية.










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-21, 20:49   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الاسد : سنحرر سوريا من الارهابيين


اكد الرئيس السوري بشار الاسد تصميم السوريين على استئصال الإرهاب والأفكار المتطرفة التي تهدد شعوب المنطقة والعالم.واوضح الرئيس الأسد لدى استقباله رئيس مجلس الشورى الاسلامي في ايران على لاريجاني بدمشق، ان السوريين مصمون على استئصال الإرهاب والأفكار المتطرفة التي تهدد شعوب المنطقة والعالم، وحريصون بنفس الوقت على الاستمرار بالمصالحات الوطنية وتعزيزها على جميع الأراضي السورية بحسب مانقلت وكالة الانباء السورية "سانا

وعبر عن اعتزاز الشعب السوري بالعلاقات التاريخية والأخوية التي تجمعه مع الشعب الإيراني والتي حققت خلال العقود الماضية الكثير من النجاحات على الصعيدين الثنائي والإقليمي.واكد الاسد أن السوريين يقدرون عاليا مواقف إيران تجاه سوريا وحريصون على تعزيز التعاون معها في جميع المجالات بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة

من جهته، أشاد لاريجاني بصمود الشعب السوري في مواجهة الحرب الإرهابية التي تستهدف أمنه واستقراره، مؤكدا أن الشعب الإيراني لن يتوانى عن تقديم كل أشكال الدعم لسوريا لتعزيز مقومات الصمود ومحاربة الإرهاب وداعميه.وشدد على دعم بلاده للجهود والمساعي الهادفة لدفع الحوار الوطني بين السوريين والذي يحفظ سيادة سوريا ووحدة أبنائها بعيدا عن التدخلات الخارجية .









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-21, 20:51   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الاسد : سنحرر سوريا من الارهابيين


اكد الرئيس السوري بشار الاسد تصميم السوريين على استئصال الإرهاب والأفكار المتطرفة التي تهدد شعوب المنطقة والعالم.واوضح الرئيس الأسد لدى استقباله رئيس مجلس الشورى الاسلامي في ايران على لاريجاني بدمشق، ان السوريين مصمون على استئصال الإرهاب والأفكار المتطرفة التي تهدد شعوب المنطقة والعالم، وحريصون بنفس الوقت على الاستمرار بالمصالحات الوطنية وتعزيزها على جميع الأراضي السورية بحسب مانقلت وكالة الانباء السورية "سانا

وعبر عن اعتزاز الشعب السوري بالعلاقات التاريخية والأخوية التي تجمعه مع الشعب الإيراني والتي حققت خلال العقود الماضية الكثير من النجاحات على الصعيدين الثنائي والإقليمي.واكد الاسد أن السوريين يقدرون عاليا مواقف إيران تجاه سوريا وحريصون على تعزيز التعاون معها في جميع المجالات بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين وتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة

من جهته، أشاد لاريجاني بصمود الشعب السوري في مواجهة الحرب الإرهابية التي تستهدف أمنه واستقراره، مؤكدا أن الشعب الإيراني لن يتوانى عن تقديم كل أشكال الدعم لسوريا لتعزيز مقومات الصمود ومحاربة الإرهاب وداعميه.وشدد على دعم بلاده للجهود والمساعي الهادفة لدفع الحوار الوطني بين السوريين والذي يحفظ سيادة سوريا ووحدة أبنائها بعيدا عن التدخلات الخارجية .









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-23, 17:25   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

مع كل مناسبة سعيدة ونحن نشاهد افراح الجارة تونس تم ضرب الوينداوز وحرق حاسوبنا .

من داخل سبير كافي هاهو المقاوم الزمزوم يشد على أيديكم ويقول مبروك لتونس










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-27, 20:07   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

كل عام وأنتم منتصرون-فيصل المقداد


فيصل المقداد*

ليست قليلة الأيام المباركة التي نحتفي بها الآن وتزرع الأمل في نفوس العرب. إنَّ عبق الطهر والأصالة في البعدين التاريخي والجغرافي هما ميزتان محصورتان بأرضنا. فعلى ترابنا سار الرسل والأنبياء وبشروا برسائلهم ونقلوا كلام الله إلى أجدادنا وأحفادهم وإلى يوم الدين.

وفي إطار من الرمزية والخشوع، يحتفل أبناء أمتنا العربية بأعياد تلفّهم جميعاً بنوع من القداسة والعناية الإلهية حيث يشهدون الآن عيد ميلاد المسيح عليه السلام وعيد المولد النبوي الشريف، عيد ميلاد النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وعيد رأس السنة الميلادية. كل هذه الأعياد تتداخل في ما بينها لتعطي بهجة للنفس وراحةً للضمير لكي تعم قيم الخير والتسامح والإيمان في قلوب أبناء شعبنا على مختلف أديانهم ومشارب تفكيرهم وأطيافهم.

إنَّ كل ما في تاريخنا يوحدنا ولا يفرقنا، والأهم هو أننا اندمجنا كلاً واحداً في حياتنا ومشاعرنا وأرضنا وأملاكنا. كما أننا اندمجنا بعامل المحبة والانتماء إلى عروبتنا في كل مكان تواجدت فيه دماء الأمة في عروق أبنائها من شرقها إلى غربها، ومن شمالها إلى جنوبها. ألا يحتفل مسلمنا كما يحتفل المؤمنون من أتباع عيسى ابن مريم بعيد ميلاد نبي السلام والأخلاق والتسامح؟ يؤكد كتاب الله الذي نقله إلى البشرية الرسول محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم أن من لا يؤمن بجميع أنبياء ورسل الله ليس بمسلم وقد خص الله عيسى بمركز أساسي في ذلك. نحن أمة واحدة برسلها وبعاداتها وتقاليدها وبتاريخها وبلغتها وفلسفتها وعلومها. ولا بد من القول إن ما يوحدنا هم أولئك الذين لا ينظرون إلينا إلا كأعداء سواء كنا في موريتانيا في الغرب أم في الجزائر والسودان وعمان أو في العراق وسورية ولبنان.

عندما اندلعت حرب تحرير الجزائر أو اليمن أو السودان من السيطرة الاستعمارية، كان العرب الآخرون في سورية ومصر وليبيا والمغرب يدعون إلى نجدة أشقائهم في البلدان التي تناضل من أجل تحقيق استقلالها وحريتها. وعندما يبكي أبناء فلسطين الآن أطفالاً ونساءً وشيوخاً، فإن العرب يقفون إلى جانبهم بغض النظر عن مواقف حكامهم وأنظمتهم وارتباطاتهم. ينتصر العرب لأشقائهم بغريزتهم واندفاعهم العفوي من دون توجيه أو تعليمات ومن دون حسابات سياسية أو اقتصادية، نعم لقد ولدوا هكذا وسيبقون هكذا!

قد تدلهم الخطوب وتزداد الصورة تعقيداً، وقد يستخدم الأعداء كل أدوات التضليل والتشويه لحرف الانتباه عمّا يجري في بلداننا العربية لتمزيق الأمة وقطع الروابط الأبدية التي وحدت ولا تزال في ما بيننا، إلا أن ما يبقى على رغم كل ذلك هو أن العربي يندفع من دون تفكير أو حتى تحليل، أو كما يقال بعاطفته للوقوف إلى جانب شقيقه. يكفينا ذلك، ولو كانت ردود الفعل مؤذية في بعض الحالات.

كانت السنوات الأربع الأخيرة من تاريخ أمتنا، في شكل خاص، سنوات عجافاً، وسيكتب التاريخ أن سبب البلاء كان ولا يزال هو ما تخطط له «إسرائيل» ومن خلفها الدوائر الغربية المتصهينة بهدف وحيد هو إخضاع أمتنا، كل أمتنا، لهيمنة وتسلط «إسرائيل» وتحكمها بأمتنا إلى غير رجعة. وعندما نقول ذلك، فإننا لا ندخل في التحليل، بل أن هذا الهدف كان معلناً على الملأ. وكان مفكرو ومنظرو نهج الهيمنة على العالم في الغرب، يشكون كثيراً إذ كانوا يقولون أنهم أسقطوا الإمبراطورية السوفياتية وغيروا أنظمة في آسيا وأفريقيا، لكنهم لم ينجحوا في تغيير الأوضاع في المنطقة العربية وأنه يجب أن لا تقر لهم عين إلا بعد تدمير البنى الفوقية في الوطن العربي. وكان هؤلاء يتهمون دولنا بافتقادها إلى الحريات الديمقراطية ووجود أنظمة لم تتغير منذ القرون الوسطى، وأنه يجب تغيير هذه الأنظمة، لكنهم يكذبون، فكل همهم هو مصالح «إسرائيل» التي زرعوها بيننا لقتلنا وإهانتنا.

أنه في الوقت الذي تبقى مسؤولية التغيير والتجديد مسؤولية حصرية بالشعب العربي، إلا أننا وجدنا أن الدول الغربية لم تحترم إرادة المواطنين العرب في كل دولهم واعتمدت كآلية للتغيير عملاءها من المجموعات المتأسلمة والإرهابية التي تمت تربيتها على أيديهم وترعرعت في أحضانهم. ومن جهة أخرى، فإن الغرب لم يتوجه مباشرةً إلى أولوية إحداث التغيير أو الإصلاح، إذا افترضنا أن ذلك مقبول في إطار القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وهو ليس كذلك. فهم لم يتوجهوا إلى بلدان كالسعودية وغيرها من الأنظمة المتخلفة، بل إنهم فشلوا لأنهم اكتفوا باللهاث وراء تغييرات شكلية تمثلت بما حدث في تونس ومصر واليمن في بداية الأحداث التي تمثلت بما أطلقوا عليه زوراً وبهتاناً الربيع العربي، بينما كان هدفهم الأساسي هو الوصول إلى تاج التغيير الذي أرادوه وهو سورية.

لقد سبقتهم الأحداث، وعلى رغم كل تخطيطهم وأجهزة استخباراتهم وإعلامهم فإنهم فشلوا وسقطوا في اختبار إحداث التغيير المطلوب. وإذا كان التفاؤل يدفعنا للقول أن شعبنا قد تحدى أهداف هذا العدوان الغربي «الإسرائيلي» وأدواته من «داعش و»جبهة النصرة» و»الجيش الحر» و»الكتائب الإرهابية» الأخرى التي اتخذت من أسماء الأنبياء والمرسلين والصحابة غطاءً للقتل الذي تمارسه وللدمار الذي تقوم به والحقد والكراهية الذين قامت بنشرها سواءً في تونس وليبيا والعراق وسورية ومصر وغيرها بتمويل سعودي، كي يحافظوا على نظامهم مقابل الأموال والرشاوى، ومن الحاقدين المتطرفين والمتشددين والتكفيريين والعملاء والخونة أفراداً ومؤسسات في بعض دول الخليج وغيرها، أو التسليح والإيواء الذي أمنته تركيا من خلال نظام رجب طيب أردوغان وغيره والذين خانوا الإسلام وابتعدوا عن قيمه ومعانيه الإنسانية والأخلاقية والروحية الخالدة. وهكذا فقد كان ما أطلقوا عليه «الربيع العربي»، ربيع الكذب والدمار والقتل وربيع «داعش» و»القاعدة».

إن ما يدفعنا إلى التفاؤل بتحقيق الانتصار الحاسم خلال العام الجديد المقبل، في البعدين الروحي والنفسي من جهة، والبعد العملياتي من جهة أخرى، هي وحدة شعبنا بكل غنى أطيافه الدينية والاجتماعية وإيماناً بعروبته ووحدة نسيجه وكذلك الإنجازات التي تحققت على الأرض وفي انتخابات تميزت بالديمقراطية:

- أظهرت الانتخابات الرئاسية السورية في نهاية حزيران وبداية تموز الماضيين داخل القطر وخارجه حيوية شعبنا ووعيه وقدرته على الاختيار وممارسة هذا النوع من حرية التعبير وحرصه على ممارسة الديمقراطية بأبهى وجوهها، كما أثبتت الانتخابات ثقة شعبنا بقائده الرئيس بشار الأسد ومنهجه في الصمود والمقاومة.

- حقق جيشنا العربي السوري انتصارات وإنجازات في مختلف أنحاء سورية على الإرهاب ومن يقوم بتمويله وتسليحه وإيواء مجرميه وقتلته من أتراك وسعوديين وتونسيين وأميركيين وشيشان وفرنسيين وهولنديين وغربيين آخرين.

- اتساع دائرة حلفاء سورية وتعزيز وقوفهم إلى جانب سورية وفي مقدم أولئك الجمهورية الإسلامية الإيرانية والاتحاد الروسي وقوى المقاومة الأساسية في المنطقة حزب الله والقوى الوطنية والتقدمية والقومية العربية التي تدعم سورية، وأكد هؤلاء وغيرهم إصرارهم على دعم سورية حتى تحقيق الانتصار على أعداء الشعوب وخطر الإرهاب وسياسات السيطرة والهيمنة الغربية وعربدة «إسرائيل» في المنطقة والعالم.

- نجاح سورية في إيصال رسالتها التي لا لبس فيها وهي أنها مع إنهاء التدخل الخارجي في شؤونها الداخلية وفي شكل خاص من خلال فضح دور الدول التي أججت الأزمة السورية وأدواتها في مؤتمر جنيف الذي انعقد مع مطلع هذا العام، وكذلك استعداد سورية للتجاوب مع الجهد الدولي لتحقيق حل سلمي للأزمة فيها. وقد كان التعامل الدبلوماسي والسياسي السوري مع مبادرات الأمم المتحدة ومبعوثيها أنان والجنرال مود مثالاً على ذلك. ويعرف العالم كله الآن أن من أحبط الجهد العربي الذي قاده الجنرال السوداني الدابي هم السعوديون والقطريون الذين أرادوا قتل سورية من خلال الاستعجال لنقل ملفها إلى مجلس الأمن.

- التجاوب الإيجابي مع المبادرة الروسية لعقد مشاورات سورية سورية تمهيدية من دون تدخل خارجي، واستمرار التواصل السوري الروسي من أجل تأمين أفضل الشروط لإنجاح هذا الحوار الذي تبذل الدول الغربية جهدها لإفشاله في شكل مسبق بالتعاون مع أدواتها وعملائها. كما تجاوبت سورية مع مبادرة دي ميستورا وهي مستعدة أيضاً، بالتشاور مع الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة، للتوصل إلى صيغة تضمن نجاح المبادرة وجهد المجتمع الدولي بناءً على فهم واضح من خلال التزام تركيا والسعودية بتطبيق قراري مجلس الأمن الدولي 2170 المتعلق بمكافحة داعش والنصرة وفروع القاعدة الأخرى، و2178 المتعلق بمكافحة الإرهابيين الأجانب.

- لقد أسفرت ثورة يونيو في مصر عن سقوط مخططات الغرب وكشف عزلة الإخوان المسلمين وسيدهم «الشيخ رجب طيب أردوغان» وأن شعب مصر لم يقم بثورة يناير خدمةً للإخوان المسلمين، بل لإعادة مصر إلى دورها الوطني المستقبلي والقومي الكبير الذي انقض محمد مرسي عليها وبدأ عهده بقطع العلاقات الدبلوماسية مع سورية لأنها تمثل رمز الإسلام الحقيقي وتواجه مخططات أعداء الأمة.

- اقتلاع الإخوان المسلمين من إدارة الدولة التونسية حيث أثبتت الانتخابات الأخيرة أن الغالبية المطلقة من أهلنا في تونس رفضت قرار المنصف المرزوقي، أداة الغرب والإخوان المسلمين الرخيصة في تونس، وأنها ترفض ابتعاد تونس عن سورية، وأثبتت أن شعبنا التونسي مع علمانية دولته ومع ترسيخ عروبته.

- هزيمة مخطط السعودية وسادتها في واشنطن وتل أبيب في إسقاط سورية على رغم مليارات الدولارات التي دفعتها للتكفيريين والقتلة، إضافةً إلى وقف المد الوهابي الحاضن الإيديولوجي لـ»داعش» والتكفيريين والمتشددين وإمكانية وصول أخطاء هؤلاء إلى داخل العائلة السعودية ذاتها، وعبر وعي عالٍ لدى أبناء شعبنا في الجزيرة العربية لمخاطر المتشددين والتكفيريين على الدين الإسلامي وعلى وحدة نسيج دولنا الاجتماعي.

- انفضاح حقيقة الغزو الغربي لليبيا الذي أدى إلى إسقاط الدولة الليبية وانتشار الإرهاب فيها وتهديده للدول المجاورة العربية والأفريقية وتحويل ليبيا إلى مركز للتدريب الإرهابي في أفريقيا والعالم.

سيقودنا الاستمرار في تعزيز هذه الإنجازات التي رسّخها صمود شعب سورية وأشقائه في لبنان والعراق ومصر وليبيا إلى ازدياد جو من التفاؤل والانتصار. ونحن في تحليلنا، لا نبالغ في التقليل من المخاطر التي ما زالت أمامنا، لكن هذه الانتصارات التي كانت سورية قاعدة لها وبفضلها صمد العرب والأصدقاء في مواقعهم المقاومة، هي التي تشكّل أرضية التفاؤل وحتمية الانتصار المقبل.

لم يكن لهذه الإنجازات أن تتحقق لولا صمود الجيش العربي السوري ونضاله جيشاً ملتزماً بأمن شعبه وأمته، ولولا بطولاته وتضحيات شهدائه وجرحاه بقيادة الرئيس بشار الأسد موجهه وملهم انتصاراته ولولا التفاف شعبنا حول جيشه وقائده. وما الانتصارات التي تحققت في العام الذي تقترب أيامه الأخيرة من الرحيل، إلا مبشراً على الانتصارات القادمة والتي نراها قريبة. ألم نتعلّم أن الانتصار هو صبر ساعة، ولقد اقتربت هذه الساعة.

كل عام وأنتم بخير، وكل عام وأنتم منتصرون.

* نائب وزير الخارجيّة السوريّة










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-27, 23:01   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
الياس محمد
محظور
 
إحصائية العضو










Icon22

الكلب بشار سيحرر سوريا من الارهاب ههههههههههههههههههههههههه ؟؟؟؟؟؟
الشعب السوري سيحرر البلاد من الشبيحة والروافض الانجاس الصفويين من ايران وحزب اللات و حثالة الشيعة من العراق


ولا يبالي بالشواذ من مثل بشار الحمار


ونعتذر عن الصور هي خاصة للزمزوم ؟؟؟؟؟











الشعب السوري هو من سيحرر سوريا من الارهاب و الاحتلال الايراني الصفوي











رد مع اقتباس
قديم 2014-12-28, 08:07   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
أحمد حمادة
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية أحمد حمادة
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الياس محمد مشاهدة المشاركة
الكلب بشار سيحرر سوريا من الارهاب ههههههههههههههههههههههههه ؟؟؟؟؟؟
الشعب السوري سيحرر البلاد من الشبيحة والروافض الانجاس الصفويين من ايران وحزب اللات و حثالة الشيعة من العراق


ولا يبالي بالشواذ من مثل بشار الحمار


ونعتذر عن الصور هي خاصة للزمزوم ؟؟؟؟؟











الشعب السوري هو من سيحرر سوريا من الارهاب و الاحتلال الايراني الصفوي


لافض فوك يارجل فهذا الزمزوم لا أضنه الا رافضيا امعة









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-28, 09:51   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
أم أمة الله الجزائرية
✧معلّمة القرآن الكريم✧
 
الصورة الرمزية أم أمة الله الجزائرية
 

 

 
الأوسمة
وسام الحفظ 
إحصائية العضو










افتراضي

اللهم عليك بالروافض الآنجاس
اللهم عليك بالروافض الآنجاس
اللهم عليك بالروافض الآنجاس










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-28, 17:57   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي




سيدكم يشكركم









رد مع اقتباس
قديم 2014-12-28, 17:59   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2014-12-28, 17:59   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأسد, رسالة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:17

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc