|
قسم التاريخ، التراجم و الحضارة الاسلامية تعرض فيه تاريخ الأمم السابقة ( قصص الأنبياء ) و تاريخ أمتنا من عهد الرسول صلى الله عليه و سلم ... الوقوف على الحضارة الإسلامية، و كذا تراجم الدعاة، المشائخ و العلماء |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
هؤلاء الذين لا نعرفهم ** المعز بن باديس**
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-06-03, 16:08 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
بارك الله فيكم
|
||||
2017-12-01, 20:02 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
بارك الله فيكم جميعا ونفع بكم |
|||
2017-12-04, 20:12 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
يارك الله فيك |
|||
2017-12-14, 15:16 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
2017-12-17, 18:29 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
جزاك الله خير |
|||
2017-12-18, 20:18 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياك الله علي الموضوع الطيب.. ولكن عندي إستفسار.. قرأت في الموضوع هذا الكلام |
|||
2017-12-19, 11:00 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
استمتعت كثرا معلومات هامة ومشوقة |
|||
2017-12-19, 11:22 | رقم المشاركة : 23 | ||||
|
اقتباس:
اخي الكريم بارك الله فيك تم ذكر هذه الرواية في كتاب : البيان المغرب في أخبار الأندلس والمغرب للمؤلف : ابن عذاري حيث قال : "فخرج المعز في بعض الأعياد إلى المصلى في زينته وحشوده، وهو غلام فكبا به فرسه، فقال عند ذلك: أبو بكر وعمر! فسمعته الشيعة التي كانت في عسكره، فبادروا إليه ليقتلوه، فجاء عبيده ورجاله ومن كان يكتم السنة من أهل القيروان، ووضع السف في الشيعة، فقتل منهم ما ينيف على ثلاثة آلاف، فسمي ذلك الموضع بركة الدم إلى الآن. قال أبو الصلت: وصاح بهم في ذلك الوقت صائح الموت ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,,,,,الى ان قاال : وحكي في قتل الروافض حكايات كثيرة مما رآه المعز في منامه، وتأويل ذلك وغيره ألغيناه هنا عن ذكره. ولم يزل المعز يعمل فكره في قطع الدعوة لهم إلى أن كانت سنة 440." لذلك فلا اعتقد بمسألة الاستغاثة هذه من عدة وجوه : - لايوجد في هذه الحادثة ما يشير صراحة الى الاستغاثة بابي بكر وعمر فقد كان غلاما اي صبيا صغيرا حينها فلربما استغاث عند سقوطه باعوانه من السنة الذين كانوا يكتمون مذهبهم - على حد علمي لا توجد فرقة اسلامية ضالة على مر التاريخ تستغيث بابي بكر وعمر - واخر ما ختم به المؤلف هذه الرواية يدل على انها مما يحكى من قصص قتل الروافض التي الغى منها المؤلف الكثير لعدم تاكده من صحتها كونها من الاساطير التي تروى - وعلى فرض صحة هذه الحادثة ففي بعض المصادر فان المعز بن باديس ترضى عن ابي بكر وعمر رضي الله عنهما فسمعته الشيعة التي كانت في عسكره، فبادروا إليه ليقتلوه ورغم ان التاريخ يحتوي على الغث والسمين فان الشيئ المؤكد هو ان القضاء على المذهب الرافضي في بلاد المغرب الاسلامي كان على يد المعز بن باديس آخر تعديل المسلم المالكي 2017-12-19 في 14:26.
|
||||
2018-01-10, 23:17 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc