|
قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الاحتلال البربري الفرنسي الجديد للجزائر
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-03-02, 19:52 | رقم المشاركة : 16 | |||||
|
اقتباس:
|
|||||
2018-03-02, 21:10 | رقم المشاركة : 17 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2018-03-03, 09:34 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
يا حر أراك مشذوها لهذه العبارة , الحقيقة أن البربر قد قاوموا الفاتحين العرب ليسوا كبربر لكن كعبيد و مرتزقة لدى البيزنطيين , فلما دارت عليهم الدوائر و شرد العرب الفاتحين بأسيادهم البيزنطيين أستكانوا للمهادنة حينا و يرتدون أحيانا كثيرة , و كما هي عادة الفوارس الأسياد فقد كانوا سيفا مُصلتا على كل مرتد و من وراءهم من عجم , و ما يستكين هؤلاء الفسقة و خاصة أحفاد الوندال الا لضعف فيهم و انما هم سيف مسلط بيد كل غاز كالبيزنطيين و الصليبيين و اخرها تعاون أمير أمارة كوكو في بجاية مع الصليبيين لأحتلال وهران و الجزائر المحروسة في القرن ال 15 و أخيرا الأحتلال الصليبي في 1830 و مُسارعة الزواوة لدعمهم لأحتلال باقي الوطن و كم كانت دهشة الأمير عبد القادر الحسيني رحمه الله تعالى لما كان يجد بين القتلى معاركه مع الصليبيين كُثرة الزواوة بينهم و من ذاك الوقت أشتُهرت كلمة * واش بيهم زواوة مع فرنسا * الشهيرة ...
|
|||
2018-03-03, 20:04 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
اقسم بالله اني لست قبائلي انا امازيغي من الاوراس وتحيا القبائل |
|||
2018-03-03, 22:56 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
الحمد لله على نعمة الإسلام |
|||
2018-03-04, 06:02 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
انا قبائلي اللسان والوالدين واقول يحيا العرب والمجد والخلود للعرب الطيبين الكرماء
|
|||
2018-03-04, 10:26 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
أزمة الشباب في افريقيا هي السكن و العمل و ليست أزمة لغة فاللغة التي تتكلمها ليست معيارًا ليحكم عليك الناس ان كنت صالحا او طالحا |
|||
2018-03-04, 13:39 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
لااحد يكره القبايل لانهم قبايل ......نحن نكره عملاء الاستعمار اعداء الاسلام حتى ولو كانو من احفاد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ......وانما الصقت العمالة بالقبايل دون غيرهم لانهم هم الذين تولو كبر معظلة العمالة في جميع الميادين .......فهم الذين ناصروا العلمانيين اعداء الاسلام ......وهم الذين استحلو الخمر و استحلوا اكل نهر رمضان اكثر من غيرهم من الجزائريين ......وهم الذين يسعون بكل قوة لتعزيز التواجد الفرنسي في الجزائر في كل المجالات بما فيها ميدان التعليم و الثقافة و الاقتصاد و السياسة ............. |
|||
2018-03-04, 13:53 | رقم المشاركة : 24 | ||||
|
اقتباس:
انت عروبي بن عروبي و ليس لك اي علاقة بالأمازيغ الأحرار و لغتك العربية تشبه لغة اليهود بطن بالعربية / بطين بلغة اليهود فتح بالعربية / فتيح بلغة اليهود حليب بالعربية / حيلاب بلغة اليهود و القائمة طويلة..... |
||||
2018-03-04, 14:08 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
نعم انا عروبي قومي بعثي اشتراكي ضد البربريين وضد تجار الاديان. . ولامشكلة لي مع اليهود ولا مع اي عرق ولكن مشكلتي مع كل همجي عنصري وحشي .
|
|||
2018-03-04, 14:10 | رقم المشاركة : 26 | ||||
|
اقتباس:
|
||||
2018-03-04, 16:31 | رقم المشاركة : 27 | ||||
|
اقتباس:
الشيطان الرجيم ( ابليس ) واسمه عزازيل بن الحارث بن ميكائيل بن حيقوق بن هاران بن جان ( جان أبو الجان " الجن " ) من طيبة و كرم العرب حتى الشيطان نسبوه اليهم
|
||||
2018-03-04, 16:47 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
آراء الكتاب: الجمال في وحدة التنوع والتناغم: الثعالب الغبية ومصيدة ثقافة الطائفية والزواريب..! - بقلم: نصار إبراهيم (فلسطين المحتلة) (الصورة: مدينة بيت لحم من الشرق – 2 آذار 2018) ----------------------------------------------------- "أحد كبار الأغنياء في الغرب، خصّص نصف إيراده لعلاج المرضى الفقراء، من كلّ لون ودين، مما أثار أحد القساوسة فقال له: ـ ماذا لو خصصت هذا المبلغ لمرضى طائفتك وحدهم؟ فأجابه الرجل: ـ لا يا سيدي.. ليس ثمة طاعون كاثوليكي، ولا سلّ بروتستنتي، ولا سرطان أورثوذكسي". *** تخيلوا... فقط تخيلوا لو أن كل الكائنات على الأرض من جنس واحد، كأن تكون مثلا تفاح فقط، أو رجال فقط، أو نساء فقط، أو بطيخ فقط... أو حمير فقط... أو أم أربعة وأربعين فقط... فكيف ستكون الحياة والواقع حينها يا ترى!؟. ثمة سؤال آخر: هل هناك من يعتقد أنه لو كان كل البشر على الأرض من دين واحد أو طائفة واحدة أو حزب سياسي واحد أو لون واحد أو جنسية واحدة أو جنس واحد لن تكون هناك صراعات وحروب واشتبكات وملاسنات وحماقات وسفالات!؟ المتتبع لخط سير تاريخ تطور الإنسان والجماعات البشرية وتطور إنتاج أدوات الإنتاج وتقسيم العمل... سيجد أن الإنسان قد تقدم من مستوى القطيع البشري الأولي الخاضع لقوى الطبيعة نحو وضوح العلاقات من على قاعدة أن الأنسان بطبعه كائن اجتماعي... يشكل التضامن ركيزة حاسمة في بقائه واستمراره.. في هذا السياق تطورت العلاقات الإنسانية من مستوى الجماعة الطبيعية، الأسرة، ثم عدة أسر، عشيرة، قبيلة، قومية، شعب... وصولا للأمة... بطبيعة الحال جرى هذا التطور عبر مئات آلاف السنين... ويشمل هذا التطور التاريخي الانتقال من تشكيلة اجتماعية إلى تشكيلة أرقى (من التشكيلة المشاعية الأولى - ثم العبودية - ثم الاقطاع - ثم الرأسمالية - وتاليا يفترض الاشتراكية...) وتدخلت وأثرت في هذه العملية مجموعة لا حصر لها من العوامل: الطبيعة، الجغرافيا، مستوى تطور اللغة والتواصل، الاقتراب أو البعد من البحار وأحواض الأنهار، قرابة الدم، الاختلاط، الحروب... مستوى تطور الزراعة والوفرة الغذائية (العامل الاقتصادي)... التناقضات والصراع الاجتماعي الطبقي وغير ذلك... تبلور الوعي القومي ومفهوم الأمة كإطار لضبط التناقضات الداخلية وقبول التنوع الفكري والسياسي والديني والاجتماعي والإثني.. وأيضا مواجهة التهديدات الخارجية للأمة ومصالحها. خط التطور التاريخي هذا لم يكن خطا مستقيما، بل خطا لولبيا معقدا... لكنه صاعد باستمرار نحو التحضر... إذن تشكل الهويات جرى عبر صيرورة تاريخية اجتماعية ثقافية اقتصادية غاية في التعقيد... وكان هذا التشكل ينحو دائما باتجاه صهر واندماج الجماعات البشرية/الإنسانية... وفي هذا الإطار تشكلت الهويات وتطورت من هويات أولية (بدئية) وصولا للهويات الكبرى القومية والوطنية... التي ترتكز جميعها إلى عامل حاسم عابر لكل الجماعات البشرية عبر التاريخ.. وهي الهوية الإنسانية. تأسيسا على ذلك... فإن مقاربة مفهوم الهوية وتجلياته مسألة غاية في الأهمية... بمعنى بأي اتجاه وكيف وما هي الدوافع والغاية من تظهير مفهوم الهوية القومية...؟ هذا سؤال محوري وراهن وحاسم بالنسبة لنا الآن كأمة وشعوب عربية. فأي مقاربة أو سلوك سياسي أو ثقافي يستهدف إعادة إطلاق مفهوم الهوية باتجاه نكوصي أي رجعي.. اي إيقاظ الهويات الجزئية بهدف العودة للهويات البدئية الأولية؛ الطائفية والعرقية والإثنية والجنسية والقبلية والجهوية...لا يمكن إلا أن يقود إلى ردة رجعية عنيفة تؤدي لتدمير الشكل الأرقى للهوية، أي الهوية القومية أو الوطنية وجوهرها الإنساني... الذي يتجلى في المواطنة.... هذا السلوك والممارسة يعكسان "ثقافة الثعالب الغبية" التي تذهب إلى المصيدة بأقدامها، ومع ذلك تتحدث عن الحرية والتطور والوطن والشعب والأمة. هذا بالضبط ما تحاول أن تغذيه قوى الاستعمار والتدخل الخارجي والقوى الاجتماعية الرجعية الداخلية المرتبطة اقتصاديا ومصلحيا بالرأسمال العالمي... إذ أن إشغال الشعب أو الأمة أو المجتمع الكبير بتناقضاته الداخلية هو أفضل وسيلة لتدميره ذاتيا.... أي دفعه لمصيدة زواريب الطائفية والجهوية والتعصب الاجتماعي والسياسي والفكري الضيق. يحدث هذا فيما قوى الاستغلال والهيمنة هذه، وبغض النظر عن أديانها وطوائفها وجنسياتها، وسواء كانت خارجية أو داخلية نجدها دائما تتوحد فيما بينها في مواجهة غالبية القوى الاجتماعية والشعبية التي تهدد مصالحها ووجودها، لهذا فإنها ومن أجل سيطرتها وهيمنتها تعمل وباستمرارعلى إشغال الغالبية الشعبية في تناقضاتها الداخلية لاستنزافها ذاتيا. هذه العملية تشكل أخطر عملية ارتداد تاريخي اجتماعي.. إنها تستهدف العودة بالمجتمع إلى مرحلة التمزق والجماعات الصغيرة المعزولة المنغلقة على هويتها الجزئية كبديل عن هوية الصهر الجمعي المتمثلة بالهوية الكبرى الجامعة لكل مكونات المجتمع/ الوطن/الشعب/ الأمة. السير في هذه العملية بوعي أو بدونه (لأسباب داخلية أو خارجية) هو سقوط ثقافي وسلوكي للمجتمع... حيث تحطم الهوية الجزئية (طائفة، دين، مذهب، عرق، عشيرة، قبيلة، قومية ...عقيدة... لون، وغير ذلك) الهوية الجمعية وتمزقها... وبهذا يتخلخل المجتمع وتهتز ركائزه المتشكلة عبر التاريخ... ليحل محلها الشوفينية والانغلاق والاحتراب والكراهية والعنصرية الضيقة.. وهذا تشويه وتمزيق واستنزاف للوعي والقدرات والثروات التي تراكمت بفعل تطور المجتمع ووحدته العامة. هذا ما قصده أمين معلوف في كتابه الشهير بمفهوم الهويات القاتلة... وهذا ما يجري الآن في مجتمعاتنا العربية، أي العودة بالأمة والشعب والمجتمع الكبير نحو الهويات القاتلة... الهويات الغريزية الأولى والبدائية... وهذا بالضبط ما تشتغل عليه وتغذيه قوى الاستعمار بصورة عميقة وتراكمية، بصورة مباشرة وغير مباشرة... بهذا المعنى كانت اتفاقية سايكس - بيكو عام 1916 ذروة هذه العملية حيث جرى تقسيم الوطن العربي إلى أقطار ودويلات ومشيخات صغيرة... كما جرى تفعيل القبلية والطائفية وتسعير التناقضات الداخلية بهدف فكفكفة خيوط "سجّادة" المجتمع بما يفقدها جمالها ووحدتها وتماسكها. اليوم ومنذ بدء ما يسمى بالربيع العربي تشتغل مئات القنوات الفضائية والصحف والصفحات الأليكترونية والكتب إلى جانب الاستخبارات والتدخلات العسكرية والغزو الثقافي والتغريب والاستلاب على تأجيج وتسعير "الهويات الغريزية" في المجتمعات العربية باسم الدين والطوائف والمذاهب والقطرية.. والهدف العميق هو تحطيم ركائز الهوية القومية للأمة العربية، التي في حال ترسخها ووعيها سياسيا واقتصاديا وثقافيا وحضاريا واجتماعيا وجغرافيا سيعني قيام أمة عملاقة بكل المقاييس وهذا ممنوع وفق المشاريع الاستعمارية... إذن... قطع الطريق على بناء الدولة القومية القوية والمستقلة يستعدي أغراق الوطن العربي بحروب الطوائف... بل وتتجه المعادلات لإعادة صياغة اتفاقيات سايكس بيكو من مستوى التقسيم الجغرافي إلى سايكس - بيكو منقحة تقوم على التقسيم السكاني الطائفي. هكذا وعلى مدار قرن وأكثر تعمل الماكنة الاستعمارية العميقة بصورة مباشرة وغير مباشرة لضرب أي فكرة أو محاولة لتوحيد الأمة العربية، من خلال اشغالها بتناقضاتها الداخلية (التناقضات بين البلدان العربية المختلفة، بين الأديان، بين الطوائف والمذاهب، بين الأقليات الإثنية والقومية الأخرى، بين القبائل...) فيما المشروع الاستعماري يستهدف الهيمنة والسيطرة على الجميع ونهب ثروات الجميع الطبيعية والحضارية والتاريخية والسيطرة على الجغرافيا... لقد نجحت القوى الاستعمارية في إطلاق ديناميات التمزيق وجعلت من الهويات "الجزئية" القلتلة ثقافة عامة في المجتمعات العربية، وهكذا أصبحت تلك الهويات تعيد إنتاج التمزيق والجهل والتخلف والارتماء في أحضان القوى الخارجية باعتبارها المنقذ لجماعة ما من شقيقتها في ذات الوطن، من شقيقتها في الروح وفي التاريخ والوعي والثقافة والمصالح والمصادر والهم والفرح واللغة والأدب والجغرافيا. كل هذا يحدث هنا في العالم العربي بينما ذات القوى الغازية تبذل كل ما تستطيع لتعزيز وحدتها وثقافتها القومية، وتعمل بكل طاقتها سياسيا وثقافيا واقتصاديا وإعلاميا وتعليميا على ترسيخ ديناميات الصهر والاندماج بين مكوناتها الاجتماعية المختلفة... هنا يعاطون مع المجتمعات العربية كطوائف ومذاهب: فلسطيني، أردني، سوري، مصري، مغربي، جزائري، تونسي، يمني خليجي... مسلم، مسيحي، سني ، شيعي، علوي، زيدي، درزي، أرثوذوكسي، ماروني، قبطي، لاتيني، سرياني...، غزة، ضفة، بدوي، مديني، لاجئ، غير لاجئ، كركي، خليلي، عربي، كردي، أمازيغي.... وهكذا.... المأساة أننا وبكل سذاجة نذهب إلى هذه المصيدة الغبية ونحن نهزج ابتهاجا تحت رايات هذا التمزيق المهين. هذا الواقع والخطر المحدق يفرض على القوى السياسية والاجتماعية والمثقفين والسياسيين ورجال الدين والإعلام في كل بلد عربي النهوض من أجل التصدي لنزعة العودة للهويات القاتلة والنفخ فيها وتغذيتها... هذا يعني أنه في حال التناقض بين الهوية الجزئية والهوية العامة يجب وبالضرورة أن يحل التناقض لصالح الهوية العامة. في سياق هذه المعادلة، من حق كل جماعة في المجتمع والأمة، بطبيعة الحال، أن تعتقد وتحافظ وتعتز بهويتها الجزئية باعتبارها مكون عضوي وطبيعي من الهوية العامة، الهوية الأرقى... ولكن من على قاعدة الاحترام العميق لوحدة المجتمع وهويته الجمعية بتنوعها وأطيافها المختلفة... من هنا تبدأ مقاومة التمزيق والتهميش والانعزال وثقافة الذبح والحرق والتدمير والتكفير والإقصاء... وتعزيز وتعميق ثقافة الانتماء للأمة العربية كقومية جامعة حاضنة للجميع مهما كانت خصوصياتهم... من هنا تتناغم المعادلات... بحيث لا تتجاوز ثقافة الانتماء الطائفي أو الديني أو الجهوي أو الإثني أو العرقي أو القطري ولا تدمر مبدأ وركيزة الانتماء القومي الأكثر تطورا واستجابة لطموحات الأمة بكافة مكوناتها. فنحن نتميز ونتمايز عن الآخر في الهوية ليس من أجل تدميره أو من أجل الانعزال عن العالم، بل من أجل التكامل الإنساني الأشمل... من أجل الارتقاء لما هو أفضل... وليس النكوص بالتاريخ والعلاقات لمراحل تجاوزها التطور الموضوعي للبشرية. هكذا نحافظ على تماسك ووحدة "سجادة" المجتمع، الوطن، الشعب، الأمة بكامل جمالها وأولانها البديعة... أما العبث على طريقة الثعالب الغبية بخيوط تلك "السجادة" ولأي سبب كان، فيعني السقوط في مصيدة تدميرها وبعثرتها إلى مجرد خيوط مفصولة ومنعزلة لا قيمة لها سوى استخدامها على مغازل الأخرين وأنوالهم. |
|||
2018-03-04, 18:12 | رقم المشاركة : 29 | ||||
|
اقتباس:
و كذالك الفراعنة لم يسلمو من هلوسة مؤريخي العرب فقد قال مؤريخي العرب ان الفراعنة عرب و فرعون اصله عربي و اسمه )عون ) و أنه كان يرعى الغنم في اليمن و فر ذات يوم من رعي الغنم و سئل عنه فقالو لقد فر عون اي فرار عون من رعي الغنم و بذالك سمي بفرعون |
||||
2018-03-04, 19:32 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
الكذب ليس مليحا والمجد والخلود للاعاجم الذين اعتنقوا البعث العربي الاشتراكي |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc