تفتيش معلم بالكفاءات

[المعزلدين الله]

إعداد الحصة

1-يجب أن يكون المعلم قادرا على تحديد أهداف مرتبطة بالحصة
الأهداف محدّدة بنوايا بيداغوجية مطابقة للبرنامج

الأهداف محددة بصورة صحيحة وبمفهوم قدرات مركزة على التلميذ ويجب أن يكون هناك تمييز بين الأهداف الخاصة والأهداف العامة

الأهداف محددة بصورة صحيحة وبمفهوم قدرات مركزة على التلميذ ويجب أن يكون هناك تمييز بين الأهداف الخاصة والأهداف العامة

2-أن يكون المعلم قادرا على توقع الأخطاء الأساسية وقادرا على تحليلها

الأخطاء غير مكتشفة

بعض الأخطاء مكتشف وبعضها غير مكتشف وتعزى إلى نقص لدى التلميذ

الأخطاء الأساسية مكتشفة وتعزى إلى عدم تحقق الأهداف

الأخطاء الأساسية مكتشفة وتحليلها مؤسس على خطوات العمل والتفكير المستعملة من قبل التلميذ وأصل هذه الخطوات يعود إلى مشكلات بناء المفهوم أو العقد التعليمي

3-أن يكون المعلم قادرا على بناء أنشطة منسجمة مع ما سبق وعليه
يشترط توضيح نظام حجرة الدرس والتعليمات ودور المعلم ...
كما يجب عليه أن يكون قادرا على التحليل المسبق لهذه الأنشطة
لا يوجد أي تحليل للأنشطة

الأنشطة محللة بالنظر للكفاءات المستعملة من قبل المعلم لعلاج هذه المهمات

الأنشطة محللة بالنظر للكفاءات التي يستعملها التلميذ لعلاجها ( تحليل خبير وبالنظر للأهداف المحددة سابقا

تحليل مسبق للأنشطة يسمح بإكتشاف المتغيرات الديداكتيكية والاختيارات الديداكتكية القطعية (في تنظيم القسم

4عندـ ادخال ـ تناول ـ مفهوم جديد على المعلّم أن يكون قادرا على تحديد طرائق التّعلّم التي يرتكز عليها وتعليل اختياره
المعلم غير واع بهذه الطريقة أو الطريقة التي يدعي أنه ارتكز عليها لا توافق الطريقة المشخصة

المعلم واع بالطريقة التي بنى عليها درسه إلاّ أنه غير قادر على توضيح مواصفات هذه الطريقة

المعلم واع تمام الوعي بالطريقة التي اعتمدها وقادر على توضيح مواصفات هذه الطريقة

المعلم واع تمام الوعي بالطريقة التي اعتمدها وقادر على توضيح مواصفاتها ويعلل تعليلا صحيحا اختياره

تنشيط الحصة

1- على المعلم أن يتحكم في المفهوم الذي يدرسه

المعلم لا يحسن ضرب الأمثلة أو تنظيم الأنشطة التي يقترحها على التّلاميذ

: المعلّم يحسن اعطاء الأمثلة أو الأنشطة التي يقترحها غير أنّه لايرى الاّطريقة واحدة لمعالجتها

المعلم يتصور عدة طرق لمعالجة الأمثلة أو الأنشطة التي يقترحها وهو قادر على تحليل المزايا والعيوب المترتبة عن الطرق المعتمدة .

المعلم قادر على تحليل إبستمولوجي للمفهوم واستعماله في حقول معرفية أخرى

2- على المعلم أن يكون قادرا على جعل التلميذ ينخرط في مشروعه

التلاميــذ لا ينخرطون .

التلاميذ يستمعون ويدونون ما يكتبه المعلم على السبورة .

التلاميذ ينجزون التمارين المقترحة من قبل المعلم إلاّ أنهم لا يثمنون ما ينجزونه

: التلاميذ يندمجون ويشعرون بمسؤولية إنتاجهم ويعطونه قيمة

3- أن يكون المعلم قادرا على أخذ أخطاء التلاميذ بعين الاعتبار

لا يأخذ أخطاء التلاميذ في الاعتبار الخطأ وذلك عن طريق حوارات بينية مثلا . وبصورة خاصة تساعد التلميذ على إدراك الطريق الذي أوصله إلى الخطأ

محتمل أن يعيد الشرح بعبارات أخرى لكل القسم

يقدم مساعدة فردية للتلميذ إذا كان الخطأ فرديا ويبحث على تقديم الإجابة الصحيحة للتلميذ.

: يرتكز على خطأ التلميذ ويعمل على إيجاد صراع داخلي معرفي عند التلاميذ الذين وقعوا في ذلك

4- المعلم قادر على التمييز بين أنشطته

لا يوجد أي تمييز

المعلم ينوع كيفية تقديمه للمعرفة : شفويا ، كتابيا ، استعمال المسلاط .

إحداث تمييز على مستوى عدد الأنشطة التدريبية المقترحة على التلاميذ

: تمييز الأنشطة يتمحور حول الصعوبات التي يعانيها التلاميذ.

المناقشة : l’entretien

أن يكون المعلم قادرا على اكتشاف الفروق الأساسية بين نوا ياه
و ما لا حظه المكون

لا يكتشف الفروق – نفترض هنا أن الملاحظ شاهد فروقا


يكتشف الفروق الأساسية المتعلقة بمواقف التلاميد-الاستماع ،انتباه

يكتشف الفروق على مستوى الطرائق المستعملة من قبل التلاميذ.

يكتشف الفروق الخاصة بتطور المفاهيم التي تصورها.

أن يكون المعلم قادرا على تحليل الفروق بين نواياه و ما لاحظه

لا يوجد تحليل..

التحليل يعتمد على أسباب ظرفية – التلاميذ كانوا متعبين ،ضعاف شرحي ناقص

يحلل انطلاقا من التحليل السابق للخبير

يحلل انطلاقا من تحليله السابق في أثناء التحضير

أن يكون المعلم قادرا على تصور وضعيات علاجية لتسيير الفوارق
لا يعرف كيف يعالج


يقترح علاجا بإعطاء أقل المسؤوليات و المبادرات للتلاميذ

يقترح علاجا بتغيير النشاط مع المحافظة على نموذج التعلم نفسه.

يقترح معالجة مع إعطاء التلاميذ مسؤولية و مبادرة أكبر.