عُذراً أيها المريشال فالجزائر لا تتحمل مزيداً من الأخطار

[sidali75]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القائدة

لم اسمع بحكاية تليملي
و لكن لا تستغرب كيف دخل السلاح الامريكي ، كما لم نستغرب من اين جاءت الجيا بالامس !
البلاد مفتوحة و الداخل و الخارج مايعلم بيه غير ربي
كان العربي بلخير اليهودي اللي كان رئيس ديوان الشاذلي عندو خوه جنرال في الجيش الفرنسي و كان فرانسوا ميتيران داخل خارج الدار دارو و هو مولاها و كان شايخ مع الشاذلي في الصحرا يصيدو الغزال و الشعب ماعلابالو بوالو حتان انفجر الشارع في 88 ،على ذكرك للمخابرات الفرنسية اعطيك معلومة علابالك بلي قبل الضربة تع ال 88 بوقت قليل ، السفارة الفرنسية في حيدرة بنوا سُور طويل عريض و حوطو انفسهم مليح و مبعد عرفنا علاش ! دبرت الحكاية و فجرت الشارع و رمت بالحديد و النار ثم سارعت الى تحويط نفسها بالسد العظيم حتى لا يطالها غضب الشارع !!! غالط اللي قال بلي فرنسا خرجت .

صدقتي أختي فاللهم شرد بهم من خلفهم اللهم عليك بفرنسا الحقود فرنسا الصليبية و التي كانت الصورة الأسوء بين حملة الصليب لم ترد ترك الجزائر وشأنها لم ترد لشعب الجزائر الخير قط و صدق ابن باديس رحمه الله وهو يُعبر عن برائته من فرنسا حين قال ـ لو قالت لي فرنسا قل لا إله إلا الله ما قُلتُها ـ وأخزى الله كل عميلٍ خائن لله و لرسوله و للمؤمنين باع الدين و الأرض و العرض و سفك دماء المؤمنين لعيون فرنسا العجوز فويحك ويحك يا خائن من يوم يشيبُ من هولهِ الولدان ويحكِ ويحكِ فرنسا من شر قد اقترب و اعلمي أن التسعينات لن تتكرر بإذن الله وإن أبيتي إلا الحرب في ديارنا فتيقني أننا سنأتي إليكِ أرواحنا على أكفنا لنذيقك ضعف الممات وقد انتهى زمن الموت تحت رُكام بيوتنا و جاء زمن الذي نرد فيه الصاع صاعات واعلمي أنكِ وإن أشعلتيها فتنة سنترك الفتنة ونأتي رأساً إليك لا نلتفت لا ننتظر لا نُشاور أحداً فيكم فإن أردتي الدنيا لأبنائك فكُفي علينا يدك و عُملائك وإلا سنعيد لك عميروش رحمه الله ولكن في شوارع باريس و باربس و نُعيدُ لكِ علي لا بوانت في نيس و ليون والقول ما ترونه لا ما تسمعون

[القائدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sidali75

صدقتي أختي فاللهم شرد بهم من خلفهم اللهم عليك بفرنسا الحقود فرنسا الصليبية و التي كانت الصورة الأسوء بين حملة الصليب لم ترد ترك الجزائر وشأنها لم ترد لشعب الجزائر الخير قط و صدق ابن باديس رحمه الله وهو يُعبر عن برائته من فرنسا حين قال ـ لو قالت لي فرنسا قل لا إله إلا الله ما قُلتُها ـ وأخزى الله كل عميلٍ خائن لله و لرسوله و للمؤمنين باع الدين و الأرض و العرض و سفك دماء المؤمنين لعيون فرنسا العجوز فويحك ويحك يا خائن من يوم يشيبُ من هولهِ الولدان ويحكِ ويحكِ فرنسا من شر قد اقترب و اعلمي أن التسعينات لن تتكرر بإذن الله وإن أبيتي إلا الحرب في ديارنا فتيقني أننا سنأتي إليكِ أرواحنا على أكفنا لنذيقك ضعف الممات وقد انتهى زمن الموت تحت رُكام بيوتنا و جاء زمن الذي نرد فيه الصاع صاعات واعلمي أنكِ وإن أشعلتيها فتنة سنترك الفتنة ونأتي رأساً إليك لا نلتفت لا ننتظر لا نُشاور أحداً فيكم فإن أردتي الدنيا لأبنائك فكُفي علينا يدك و عُملائك وإلا سنعيد لك عميروش رحمه الله ولكن في شوارع باريس و باربس و نُعيدُ لكِ علي لا بوانت في نيس و ليون والقول ما ترونه لا ما تسمعون

بارك الله فيك فعلى قدر اهل العزم تأتي العزائم و تأتي على قدر الكرام المكارم .