|
قسم الخـــواطر قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء النّثريّة. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
..** كـيـف صــرت مُـبـدِعـــًا ......
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2009-12-12, 20:26 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
..** كـيـف صــرت مُـبـدِعـــًا ......
جـامعـة الممـلكـة الأدبية للشعر و الخواطـر كـلـيـة أقـلام الجـلـفـة التخـصـص: إبــداع المـوضـوع : كـيـف صـرت مـبـدعـــا ... المقدمة: بسم الله خالق القلم ... علم الإنسان ما لم يعلم ... وصلى الله على الحبيب وسلّم ... أفصـح العـرب و العـجم ... ثم بتحية الإسلام احييكم ... صنّاع الحـروف بانسجام ... الإشكالية: مـا/من دفعك لرفع القلم،،، ..** كيـف صـرت مـبدعــا ... الهدف: جس نبض العشاق ... الفرضية: قصة البداية ... الأهمية: مشاركة حس الكلم ... الخطة: أجزاء بفصول يصنعها المبدعون ...
|
||||
2009-12-12, 20:45 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
يا سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااام |
|||
2009-12-12, 21:24 | رقم المشاركة : 3 | ||||
|
اقتباس:
غاليتي،
بِقدرِ أهميّة موضوعِك " كيف صِرتَ مُبدِعاً " تتجلّى أهميّة أو سعُ مضموناً و أكثرُ إفادةً.. و هي: " كيف تُصبِح مُبدِعاً " أتعلمين السّبب أيّتها الفاضلة..؟؟ لا يُمكنُ لِمن طُرِح عليه هذا السّؤال الإجابة بِطريقةٍ منطقيّةٍ مُقنِعة.. إن كان نفسه يجهلُ كيف أصبحَ مُبدِعا.. فللإبداع مقاييس تمكّنُ صاحبه من استِحقاق لقب المُبدِع ،،، أعجبتني فكرتُك، و حرّكت شيئاً بِداخلي جعلني أقفُ للحظاتٍ مع نفسي.. لأتساءل: ترى هل نحنُ على الدّربِ الأمثل للإبداع..؟؟ آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2009-12-12 في 21:27.
|
||||
2009-12-12, 21:39 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
شكرا لك ... |
|||
2009-12-13, 14:10 | رقم المشاركة : 5 | ||||
|
اقتباس:
سلّمك الله من لحظات شرودك ... رافع الهمة، ألا يغنيك ... صبية تهوى الإبداع ... بفخر،أستاذها تسميك ... فكن كما يجدر بمقامك ... و لا تباعد ... فإن حروفك تناديك ... |
||||
2009-12-13, 14:22 | رقم المشاركة : 6 | ||||
|
اقتباس:
ربما حقيق ما تقولين ... و لكن أومن أن منطلق الابداع وحي ... أو فطرة في الانسان ... قد لم يكتشفه في نفسه ... حتى دفعه الـ .... لا أدري ما قد يكون ... فكانت بداية ميلاد إبداعه ... ثم يثابر لـتغذيته ... بما يضفي الصدق و التميز ... ليكون على الدرب الأمثل ... كما تساءلتي ... و أحبب أن أسمع قصتك، حبيبتي و ملهمتي ... |
||||
2009-12-13, 18:23 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
شكرا لك وفقنا الله وإياكم إلى صالح الأعمال
|
|||
2009-12-13, 18:32 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
lina012 laterien معطر مروركما ... |
|||
2009-12-18, 22:59 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
بديعة الزمان أنت |
|||
2009-12-25, 13:37 | رقم المشاركة : 10 | ||||
|
اقتباس:
سلمت يمناك التي خطت هذا الحلو مثلك ... اسفة على تاخري في الرد عليك ... أقحوانتي ... و لأجلك ... سأروي لك قصتي ... حتى أحقق ولو جزءا من فرضيتي ... انتظريني: يوم 27/12/2009 ... |
||||
2009-12-25, 15:46 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
رد
الوارفه
سماري المبدعون يجدون انفسهم في بدايات تكوينهم بانهم مختلفون؟ ليطرحوا على انفسهم هذا السؤال؟ من نحن وكيف نحن نختلف عن بقيه اقراننا // قد يهرب البعض من هذه الهبة او يتمرد عليها / لكن مهما طال الزمان وكثرت الاسئلة يبقى جواب واحد /// خلقنا بقدرة الله هكذا وكل يحمل فكره الخاص لينسج لنا من عوالمة التي ينظر بها من خلال روحه 00 ولي شخصيا مقال منشور في الصحف المكتوبه تحت عنوان ...كلمات على صفحات القدر سأقوم بنشرة في القريب سيدتي الراقيه تقبلي مروري وتعليقي سيدتي رجاءي عندك لا تطلبي الابداع فالابداع هو الذي يجري خلفك لاهثا ليطلب رضاك ادونيس مر من هنا |
|||
2009-12-25, 17:17 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
قصّتي مع الكتابة..
غاليتي سمارى،
سأحدّثكُم بتلقائيّة واختِصار عن قصّتي مع الكتابة.. ،،، بدأتُ منذُ أولى مراحِلِ الدّراسة أميلُ لقراءة الكتب، فأشعُرُ أنّي في كلِّ جولةٍ أدخلُ إحدى القصور و أثناءَ القراءة تتلألأ حروفٌ على السّطور.. تسحَبُني عبرَ وهجِها المصقولِِ بسِحرٍ منثور و أعتنِقُها..بِلِسانٍ و عينانِ و عقلٍ يجعلُ المعنى محصوراً.. بمراكِزِ الشّعور أجل بدأتُ بارتِشافِ شهدِ الكلِمات.. فقرأتُ و كلّما تهتُ.. بالمراجِعِ استنجدتُ لفهمِ بعضِ الثّغرات.. و أُحدِّثُ نفسي و أحاوِرُ مُعلّمتي، فلم أكُن سهلةَ الإقناع.. و لكنّي كنتُ أكتبُ ببساطة و أعرِضُ ما أكتُبُ عليها.. فكانت تُخبرُني بأنّه بِدايةُ الإبداع.. و اجهلُ المعنى لِصِغرِ سنّي.. ولكنّي أذكُرُ أنّي كنتُ أُحسِنُ الاستِماع و بكلامِها و نصائِحِها أشعرُ باستِمتاع.. و بدأت ثقتي بنفسي في سنّ الثّالثة عشر.. و أذكُرُ أنّي كتبتُ أولى السّطور و بِنظري المتواضِع المُنبِهِر، كانت شبه قصيدةٍ بعيدةٍ عنِ النّثرِ.. قريبةٍ للشِّعر النغميِّ، و كانت مشاعِر حبّي لله مغزى وجوهر.. وبينها سعادتي بأولى نصوصي تنحصِر.. آهٍ سمارى، أدركتُ حينها أنّ بِداخلي شعلةً تنتظِرُ منّي عزما ومهارة.. وكم كنتُ مُحتارة.. فيما كان يُثقِلُ فِكري الصّغير الممتلئ بأفكارٍ و أسرار.. تنتظِرُ أن أفكّ عنها الحِصار.. فأصحَ القلمُ رفيقي و الورقُ شقيقي.. و أصبحت كلّ الأمكِنة جنّة تدفعُني لوصفِها.. و صارَ الإلهام يجتاحُني ليلَ نهار.. و مراراً يخترِقُ فِكري كإعصار.. فأبتعِدُ عن غيري و أنطوي على نفسي.. و أستسلِمُ لما تستشعِرهُ حواسّي.. و أكتُبُ و أكتُب و لا يهمّني من جاءَ أو ذهب.. لأنّي كنتُ أتلذّذُ في استحضار أفكاري.. و التمعّنِ في حُلَلِ أشعارٍٍ ترسمُ فيها اندِثاري.. وفي مرحلة الثّانويّة وفي بعضِ المناسبات، أصبحتُ أخوضُ المُسابقات.. و كلّي عزمٌ على الفوزِ مهما كانت الصّعوبات.. وكم كنتُ أسعَد بما كنتُ أنسج فأنالَ رتباً مُشرِّفة.. و أزداد في كلِّ تجرُبة استِفادةً و معرِفة.. و ذاتَ يوم حدثَ ما لم يكُن في الحُسبان، و أنا في اتّجاهي إلى الجامعة.. شعرتُ برغبةٍ في الكتابة بمجرى فكري مُندفِعة، فأخرجتُ دفترَ أشعاري..و بدأتُ في تدوينِ أفكاري.. و دونما شعوري.. نزلتُ حينما توقّفت الحافلة.. و لم أنتبِه أنّي خلَّفتُ هناك ما بدأتُ بكتابته منذُ صغريِ.. و عندما تنبّهتُ لما نسَيت، دمع قلبي فبكيت و ظننتُني لن أقوى مرّةً أخرى عنِ الكتابة، و لازمتني غصّة الوجع.. و أنا من كنتُ أرى في ثمرةِ فكري مرجع.. و انقطعتُ لِسنوات عنِ الكتابة و اخترتُ أن يُرافِقني الكِتاب.. و أن أجعله أفضلَ الأبواب لِلحِفاظِ على ما يُقوّي الألباب.. فلم أكن أقوى على الابتِعاد عن فنِّ القِراءة، و أنا من أعتبِرها لِحياتي إضاءة.. و مرّت 3 سنوات على تخرّجي.. و قدّرَ الله أن أعملَ بمكانٍ تؤنسني فيه الكتُب والمراجِع و المجلاّت فعادت لروحي نبضاتُ الحياة.. و عادت رغبتي في حملِ القلم يومَ اكتشفتُ منتدى الجلفة.. و اكتشفتُ نفوساً بهيّة الصِّفات.. فاشتركتُ و في صفحاتِهِ كتبتُ ما به شعرت.. و رغم اشتِراكي بعدّةِ فضاءات.. إلاّ أنّ الجلفة مسكني.. و أخوّة الأعضاءِ إليه تشدّني.. و إشرافي على أقسامِ الأدبِ يُشرّفني.. و عهدي بِالحِفاظِ عليها.. بمواصلةِ المسيرِ يُلزِمُني.. خصوصاً بِوجودِ خيرةِ أقلامٍٍ تُسانِدُني.. و للسّيرِ قُدما تدفعُني.. ــــ غاليتي أعتذِر.. لأنّي أطلت عليك، رغم أنها ليست تفاصيل دقيقة.. وقد اخترتُ نِقاطا من عدّةِ أسطُر.. و ما شعرتُ إلاّ و قلمي تحرّر.. فأرجو أن يُعجِبك ما هنا دونَ تكلُّفٍ نثرتُ.. حينما شعرتُ بِراحةٍ قادتني لِذِكرى بأنفاقِها تهتُ.. و لِسِياطِها استسلمتُ وحمدا لله أنّي هنا استفقتُ .. ــــــ مع شوقي لمعرِفة قصص باقي الأعضاء تحيّاتي للجميع.. آخر تعديل صَمْـتْــــ~ 2009-12-25 في 17:26.
|
|||
2009-12-25, 20:19 | رقم المشاركة : 13 | ||||
|
اقتباس:
أيها الأديب الذي أرهب الرد على مواضيعه ...
والذي أدرك أني في بداية الطريق ... قبل أن أقص بدايتي ... إعلم أني تساءلت ... حتى أرشف من تجاربكم ... وإني أرى الابداع وحيا ... فقط: أزعم السمو بمكامين طاقتي ... و بكم أرتقي ... |
||||
2009-12-25, 20:44 | رقم المشاركة : 14 | ||||
|
اقتباس:
أيتها الراوية
•◘○ العمر سراب ○◘• لكم أهوتني قصتك ... ♥أعشق القصص ♥ حبيبتي: شكراا لتلبيتك شوقي ... أطلعك استفادتي: • الانطلاقة من الصغر أروع انطلاقة، لأنها تتسم بالبراءة، تنمو فتغدو براعة ... •الكتاب هو رفيقك، ليعزز تلك الروح التواقة لمماثلة الكاتب،بالبوح عن السرائر، لكن بأسلوبك الخاص ... • توظيف المطالعة، و هذا ما يعجز عنه البعض-*مثلي*-،لا تقتنعي بتكرار المقاطع، إنما تثريها بتعدد المقامات ... • قد تقفين عند معضلة، لكن الأهم أن تعبريها نقطة تحول وأفضل تحدي لمواصلة الدرب ... • المشاركة والمساندة، إلهامك للمضي قدما ... • العودة إلى الذكريات، إحساس بالذات ... ☺ أسعدني حضورك، و سيسعدني تعقيبك لاحقا على مسرحيتي ☺ |
||||
2009-12-25, 21:34 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
لم أبلغ درجة الإبداع مثل الكثيرين منكم ،ولكني أكتب لأتعلم وأتنفس حينما يضيق بالروح مسكنها ...شكرا |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
..**, ......, مُـبـدِعـــًا, صــرت, كـيـف |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc