الى الطائرة متوجهة

[نجاة^^]

2005العام الذي حج فيه كل من ابي وجدتي ،كان في عمري آنذاك 8 سنوات ،اكتمل شهر الحج حان وقت عودتهما الى الجز ائر ذهبت مع عائلتي وبعض اقربائي للقائهما ،وصلنا الى المطار دخلنا والكل ينتظر وصول الطائرة ،بينما نحن (الأطفال)نلعب هنا وهناك نتعرف على زوايا المكان الى ان حل الظلام اذ رأيت جمع غفير يتوجه الى نافذة كبيرة فتوجهت انا أيضا اليها فرأيت الطائرة الضخمة كيف تنزل على الأرض بهدوء فأسرعت متوجهة الى الباب الرئيسي للمطار ظننت انني سأجدها قريبة جدا منه وانني سأقف أمام سلم الطائرة لانتظارهم مثل ما يستقبلون الوزراء في التلفاز،الا انني وجدت نفسي وسط جمع غفير من الناس كأنهم أمام ملعب رياضي ينتظرون الدخول ،سترك يارب أفلت طريق العودة ولم أصل الى الطائرة ولم ارى أهلي بقيت في مكاني ما باليد حيلة التفتت من حولي لم أجد ما أفعل بعد لحظات وبعد التحديق المطول في شخص بين المتواجدين وبعد التأكد ناديت عليه كماااااااال اعلم انه لم يسمعني ،انه ابن خالي الأكبر واسرعت اليه بسرعة تفوق سرعة الضوء قبل ان يفلت من يدي وصلت اليه وأخيرا سألني من واين وكيف قلت له لا أعلم لانني مازلت متعلقة برؤية نزول اهلي من الطائرة رغم العقبات إلا اننا اسرعنا للعودة الى الداخل لان أهلي أكيد يبحثون عني توجهنا اليهم إلا انني لم انس صفعة عمي على خدي الصغير، ولكن قلقه علي أغصبه على فعل ذلك خاصة وانه اتخذ مكان ابي في غيابه عدنا الى المطار فوجدنا ابي وجدتي سلمنا عليهما وعدنا الى البيت والحمد لله اني عدت سالمة رغم كل شيء وتستمر الحياة ....

[نبض قلبي]

ذكرتيني بحادثة صراتلي مشابهة عل الشعرة كنت تغربت صح
كنت صغيرة بلاك 6 سنوات
كنا في رحلة سياحية خارج الوطن ،
في حديقة العاب كبيرة بزاف ، نتذكر كان الوالد اللي حاكمني ، و قاعدين ندورو طلقت يدو هه و لصقت ف واحد نحسبو هو و نتبع و نمشي عادي
كي طلعت راسي لقيتو خاطي بابا ، الغمة هزتني هه
تسمرت ف بلاصتي و نشوف يمينا و يسارا عسى واحد من الاهل تاعي نلقاه و لكن بدون فايدة
وقفت مدة كيما هكا و نسمع في الوالدة تعيط باسمي بعدما يأسوا و حوسوا و مالقاونيش لانو المكان كبير بزاف و الغاشي كاثر
منعت ف آخر دقيقة ههه و الحمد لله
بوركت عالموضوع

[نجاة^^]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبض قلبي

ذكرتيني بحادثة صراتلي مشابهة عل الشعرة كنت تغربت صح
كنت صغيرة بلاك 6 سنوات
كنا في رحلة سياحية خارج الوطن ،
في حديقة العاب كبيرة بزاف ، نتذكر كان الوالد اللي حاكمني ، و قاعدين ندورو طلقت يدو هه و لصقت ف واحد نحسبو هو و نتبع و نمشي عادي
كي طلعت راسي لقيتو خاطي بابا ، الغمة هزتني هه
تسمرت ف بلاصتي و نشوف يمينا و يسارا عسى واحد من الاهل تاعي نلقاه و لكن بدون فايدة
وقفت مدة كيما هكا و نسمع في الوالدة تعيط باسمي بعدما يأسوا و حوسوا و مالقاونيش لانو المكان كبير بزاف و الغاشي كاثر
منعت ف آخر دقيقة ههه و الحمد لله
بوركت عالموضوع

ههههه ضربتك كثر من تاعي انا على الأقل في لبلاد والحمد لله ،يامات البراءة هايلين