|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
مصر المستقبل ... انجازات مصر في عامين
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-08-26, 16:17 | رقم المشاركة : 16 | ||||
|
"البترول" تنفي رفع الدعم
|
||||
2016-08-26, 16:29 | رقم المشاركة : 17 | |||
|
مصر للطيران تسير 29 رحلة إلى السعودية لنقل 6100 حاج |
|||
2016-08-26, 17:04 | رقم المشاركة : 18 | |||
|
الأمن يداهم وكراً إخوانياً بعين شمس ويضبط كمية كبيرة من المتفجرات |
|||
2016-08-26, 17:11 | رقم المشاركة : 19 | |||
|
مصر تشارك في مؤتمر طوكيو الدولي للتنمية في أفريقيا |
|||
2016-08-26, 20:25 | رقم المشاركة : 20 | |||
|
سياسيون مصريون: أيام سوداء تنتظر السيسي ووصوله لانتخابات 2018 مجرد وهم أكد عدد من السياسيين المصريين أن شعبية الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في تراجع كبير وهو ما قد يعجّل باندلاع ثورة شعبية أخرى.
واختلف السياسيون حول ما صرح به السيسي من نيته الترشح لفترة رئاسية ثانية إذا ما أراد المصريون ذلك، فمنهم من رأى أن السياسات الحالية التي يتبعها نظام “السيسي” لا تؤهله للترشح لفترة ثانية، مؤكدين انخفاض شعبتيه إلى الحد الذي ربما يحمل معه مفاجآت الفترة القادمة، وآخرين رأوا أن الساحة السياسية حاليا لا تسمح بمنافس حقيقي للرئيس. وقال السفير معصوم مرزوق، القيادي بالتيار الديمقراطي، إنه لا يعرف أي شعبية أو إرادة يتحدث عنها السيسي، إذا كان كل المحيطين به نجحوا في أن يفقد الرئيس ما تبقى من شعبيته بسبب تصرفاتهم، متوقعا أن تشهد الفترة القادمة مفاجأت من الشعب ربما لا يصل معها الأمر لانتخابات رئاسية ثانية إذا استمر نفس النهج والسياسات المتبعة. وأوضح مزوق لـ”مصر العربية”، أن الناس “وصلت لآخرها” بسبب ارتفاع أسعار السلع والخدمات والتضييق على المجال العام وقمع الحريات، مضيفا أن من يتحدثون عن انتخابات ثانية لا يقرؤون الواقع من حولهم والشعور بالغضب لدى تيار شعبي جارف تحت السطح سيقدم مفاجآت لا يتوقعها أحد. وتابع:” أتصور أن الفترة القادمة حبلى بالمفاجآت، والذين بدؤوا منذ الآن يجهزون للاحتفالات والطبول والزغاريد مبكرا سوف يصدمون بالمفاجآت التي تنتظرهم”، مشيرا إلى أن وسائل الإعلام بدأت حملة انتخابية مبكرة للرئيس الحالي حتى قبل أن يُكمل عامه الثالث على الحكم في فترته الرئاسية الأولى. وأردف مرزوق، أن كل إمكانيات الدولة توظف حاليا لانتخاب الرئيس لفترة ثانية، ولكن هؤلاء لا يدركون أن هناك تيار قوي تحت السطح لا يبدو ظاهرا ولكنه قوي سيلعن عن مفاجأته خلال الفترة القادمة، وسيجعل أولئك الذين يطبلون تحت عرش أي رئيس إما طمعا في ذهب السلطان أو خوفا من سيفه، يشعرون بخيبة أملهم فيما يخططون. وأشار إلى أنه لم يكن أحد يتوقع أن الرئيس الأسبق حسني مبارك الذي استمر في الحكم 30 عام سيسقط في 18 يوما، مستطردا أن على هؤلاء الذين يخططون لانتخاب السيسي فترة ثانية أن يراجعوا حساباتهم لأن الشعب يجهز لمفاجأت عديدة، “الناس ملوا” من أسلوب الجباية واستنزاف القروش القليلة المتبقية في “جيبوهم”. وقال محمد القصاص، عضو المكتب السياسي بحزب مصر القوية، إن الساحة السياسية لا تسمح بوجود منافس للسيسي في انتخابات الرئاسة 2018، وذلك حتى الآن لكن قد يكون هناك مرشح قوي العام المقبل، لافتا إلى أن إعلان الرئيس ترشحه لفترة ثانية جاء مبكرا دون حاجة تستدعي لذلك . ورأى القصاص، أن إعلان الرئيس الترشح ربما يكون ردا على دعوات بعض القوى السياسية لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة أو طرح البديل السياسي أو تشكيل فريق رئاسي، منوها إلى أن الحكم العسكري يبدو ديمقراطيا من حيث الشكل فقط بإجراء انتخابات ولكنه من غير المتوقع أن يترك الحكم. وأرجع عدم وجود مرشح قوي أو منافشة حقيقية حتى الآن، إلى ما وصفه بـ” القتل المتعمد للحياة السياسية وتشويه كل الرموز السياسية وضعف البرلمان”، مضيفا أن الحكم الحالي عنيف ولن يسمح بوجود أي مرشح أخر أمامه. واعتبر طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، أنه من المبكر الحديث عن انتخابات الرئاسة 2018، لافتا إلى أنه السيسي اضطر لإعلان ذلك نتيجة الضغوط عليه حول ترشحه، مشددا أنه لابد من أن تكون هناك منافسة حقيقية بين عدد من المرشحين. وأضاف، أنه من الصعب توقع المرشحين المنافسين للرئيس في الوقت الحالي خاصة أنه لم تعلن أي شخصية ترشحها، حتى أن عصام حجي طرح فكرته للبديل والفريق الرئاسي بشكل نظري دون أن يعلن ترشحه أو يحدد أسماء لذلك، مؤكدا أنه من الصعب التكهن بأسماء بعينها يمكنها طرح نفسها. ولفت إلى أنه هناك أسماء يتم طرحها في الصحف والإعلام مثل التي رشحها مدير من خلدون للدراسات الإنمائية الدكتور سعد الدين إبراهيم “حسام بدراوي ومصطفى حجازي”، وهي أسماء ليست لها أي أرضية، بحد قوله، مشيرا إلى أنه لا أحد يعرف ماذا سيجرى خلال العاميين القادميين، ففي عهد مبارك ترشح أيمن نور وحصل على مليون صوت ولم يكن أحد يتوقع أن يحصل على هذه الأصوات. وكان الرئيس عبد الفتاح السيسي قد قال في حواره لرؤساء الصحف القومية الأحد الماضي، إنه رهن إرادة الشعب المصري، وإذا كانت إرادة المصريين أن يخوض انتخابات الرئاسة مرة أخرى سيفعل ذلك. |
|||
2016-08-26, 20:29 | رقم المشاركة : 21 | |||
|
آيات عرابي عن استطلاع أحمد موسى: “النتيجة بسبب اصابة بعض النسانيس باضطراب عقلي” أحدث استطلاع للرأي أجراه الاعلامي المصري المؤيد للنظام أحمد موسى صدمة كبيرة لشخصه بعدما رفض “73%” من المشاركين في الاستطلاع على موقع التواصل الاجتماعي “تويتر”, ترشح رئيس النظام عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسية ثانية، فيما وافق 27% على ترشحه لفترة ثانية. وعلقت الاعلامية المصرية المعروفة، آيات عرابي، على هذا الاستطلاع بسخرية، حيث كتبت تدوينةً على حسابها في “فيسبوك”، جاء فيها: ” سقوط أنيسة في استفتاء أحمد موسى. لو عملوا استفتاء في قفص النسانيس في حديقة حيوانات نائية على تلك الطفرة الجينية، لما زادت النتائج عن 1% وستكون النتيجة بسبب اصابة بعض النسانيس باضطراب عقلي”. وتابعت: “ومع كل مساخر الانقلاب الذي حول مصر إلى نكتة, فمازال بإمكان مصر أن تفخر بتقدمها العلمي في الهندسة الوراثية وتقديم عينات ناتجة عن دمج جينات النسانيس والتيوس والسناجب كأحمد موسى واخته أنيسة”. كان موسى المعروف عنه تصريحاته المثيرة للجدل والمؤيدة للنظام كتب تغريدة على صفحته عبر موقع “تويتر”.. ” ما نستغناش عنك ياريس”، قبل أن يرفقها: “#استطلاع_رأي | هل تؤيد ترشح الرئيس #السيسي لفترة رئاسية ثانية؟”، وشارك في الاستطلاع حتى الآن، 8915 من رواد تويتر. وأعلن السيسي، الثلاثاء الماضي، عن نيته في الترشح في الانتخابات الرئاسية المقبلة عام 2018، حال «أراد المصريين ذلك». وقال تقرير لوكالة أسوشيتد برس إن نتائج الاستطلاع على صفحة الإعلامي أحمد موسى حول ترشح الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسة ثانية، والذي أظهرت تراجعا في شعبية السيسي، دفع “موسى” للهروب من “تويتر”، واصفاً الاستطلاع بأنه “فشل ذريع”. |
|||
2016-08-26, 20:32 | رقم المشاركة : 22 | |||
|
“أسوشيتد برس”: أحمد موسى هرب من “تويتر” بعد استطلاعه الفاشل قال تقرير لوكالة أسوشيتد برس إن نتائج الاستطلاع على صفحة الإعلامي أحمد موسى حول ترشح الرئيس عبد الفتاح السيسي لفترة رئاسة ثانية، والذي أظهرت تراجعا في شعبية السيسي، دفع “موسى” للهروب من “تويتر”.
وذكر التقرير الذي جاء تحت عنوان “فشل ذريع لاستطلاع الرأي موال للسيسي يجبر مذيع تليفزيوني الهروب من تويتر”، أن الاستطلاع الذي أجراه موسى، المؤيد القوي للسيسي، قد أتى بنتائج عكسية بعد طلبه من متابعيه أن يبدوا آراءهم في فكرة ترشح الرئيس المصري لفترة ولاية ثانية، لتظهر الصفحة لاحقا تصويت 1500 شخص أغلبهم قالوا “لا”. وأضاف التقرير أن موسى سارع بعد ذلك إلى وقف حسابه على ” تويتر”، ليظهر على موقع التواصل الاجتماعي ” فيسبوك” ويؤكد أن حسابه على ” تويتر” تعرض لقرصنة، وأن 90% ممن استطلعت أراؤهم قد صوتوا لصالح ترشح السيسي لفترة ولاية ثانية. وكتب موسى على حسابه على ” فيسبوك”:” الجمهور يقول: لا نستغنى عنك يا سيادة الرئيس.” البعض شكك في رواية القرصنة، معتبرا أن الإحراج من نتائج الاستفتاء سبب ما حدث. كان مركز “بصيرة” لبحوث الرأي العام، أجرى استطلاعًا حول تقييم المواطنين لأداء الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا، وأظهر الاستطلاع أن شعبية السيسي انخفضت من 91% إلى 82% مقارنة بالعام الماضي، أي أنها تراجعت بنسبة 10%، بعد مرور 26 شهرا على تولّيه السلطة. |
|||
2016-08-26, 20:37 | رقم المشاركة : 23 | |||
|
مصادر: تغيير 6 وزارات خدمية بعد تقارير أدائهم الضعيف |
|||
2016-08-26, 21:16 | رقم المشاركة : 24 | |||
|
يديعوت احرونوت: السيسي في مهمة صعبة للبحث عن طوق نجاة قالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية إنه برغم حديث الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي دائما عن الإنجازات التي حققها في مكافحة الإرهاب، لكن هذا لا يعني الشعب في شيء لأن أكثر ما يثير اهتمام المواطنين وضع الجيب، فلقد مرت ثلاث سنوات منذ وصل السيسي إلى السلطة في مصر وبشكل عام لا يزال غير قادر على التعامل مع أصعب مهمة تواجه وهي إنقاذ الاقتصاد.
وأضافت الصحيفة في تقرير ترجمته وطن أن مصر تحت قيادة السيسي غرقت في بحر الديون الهائلة، مذكرة السيسي بنهاية الحاكم المصري الذي اضطرته الديون في النهاية إلى الرحيل تحت ضغط من القوى العالمية، ألا وهو إسماعيل باشا، معتبرة أن هذا الأمر هو كابوس الرئيس المصري الحالي عبد الفتاح السيسي، الذي يجب أن يتجنبه بأي ثمن. ولفتت الصحيفة إلى أنه لقد مرت ثلاث سنوات منذ وصول السيسي للسلطة في مصر، لكن الأوضاع الاقتصادية تزداد سوءا، والرئيس لا يتحدث عن شيء سوى محاربة الإرهاب في محاولة للحث على الاستقرار في المنطقة، لكنه لا يزال عاجزا عن حل الأزمة الاقتصادية، كما فعله مبارك عندما نجح في خفض أسعار المواد الغذائية للفقراء، والتخفيف من الضغوط على الشباب خلال سنوات حكمه الأولى، وفي ظل دعم دول الخليج للنظم الاستبدادية بفضل النفط، قرر السيسي في العام الماضي المقامرة بكل شيء والاستثمار في أكثر شيء وفرة في مصر وهي المناطق الصحراوية الفارغة، وذهب ليستثمر المليارات في بناء المدن الجديدة، بما في ذلك العاصمة الإدارية الجديدة، لكن هذا لن ينقذ الاقتصاد المصري. وأشارت يديعوت إلى أنه بعد الانقلاب العسكري في صيف عام 2013، والذي جاء بوزير الدفاع حينئذ عبد الفتاح السيسي إلى الحكم، أوقفت تركيا وقطر المساعدات التي كانت تقدمها إلى مصر، ودخل في مواجهة مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، وتوقفت مؤقتا المساعدات المقدمة للدولة العربية بسبب ما وصفوه بأنه هجوم على الديمقراطية وحقوق الإنسان، في المقابل بعد أسبوعين فقط من وصول السيسي إلى السلطة وعدت المملكة العربية السعودية والإمارات والكويت بتقديم المساعدات الإقليمية المكونة من عدة مليارات من الدولارات إلى القاهرة. وأوضحت الصحيفة أنه في إبريل الماضي، زار العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز مصر ووقع البلدان اتفاقيات ذات أهمية اقتصادية كبيرة على المدى الطويل لبناء جسر يربط بين البلدين، وخلق منطقة للتجارة الحرة وإنشاء تسع محافظات في شبه جزيرة سيناء، وبادرت السعودية إلى إنشاء “جامعة الملك سلمان”، وإنشاء محطة غرب القاهرة والعديد من المشاريع الأخرى والبرامج المشتركة لكلا البلدين. وأكدت يديعوت أن الشارع المصري اليوم في ضائقة مالية كبيرة، فالفجوة بين الأغنياء والفقراء آخذة في التزايد، فضلا عن هبوط العملة المحلية وارتفاع أسعار المنتجات، وليس هناك شك في أن المحفظة المصرية استنزفت بشكل كبير بعد ثورة 2011، وعام 2013 الذي شهد زيادة في الإرهاب، وتراجع في السياحة، وهروب المستثمرين وانهيار سوق الأسهم ويرجع ذلك إلى انخفاض مطرد في قيمة النفط، حيث إن العديد من وعود دول الخليج الخاصة بمساعدة مصر لم تنفذ، وارتفعت البطالة 12 في المئة، ووصلت قيمة الجنيه المصري أدنى مستوياتها على الاطلاق، وبلغ معدل التضخم 14 في المئة، وأصبح ربع السكان يعانون من الفقر والأمية. وطبقا للصحيفة العبرية، فإن فكرة إنشاء مدن جديدة في الصحراء ليست جديدة، حيث اتبعها مبارك في الثمانينات، وكان الهدف هو تقليل الازدحام، وجذب السكان والصناعة إلى الصحراء والاحتفاظ بها بعيدا عن النيل والمناطق الريفية، لكن لسوء الحظ، فإن هذا الهدف لم ينجح أبدا، وفشلت مشاريع الإسكان إلى حد كبير لأن معظم الفقراء لا يستطيعون تحمل نفقات شراء أو استئجار الشقق في المدن الجديدة، كما أنه لم يتم تصميم العديد من الأحياء الجديدة بشكل صحيح مع وجود مدارس قليلة جدا وعدم وجود خدمات كافية للمواطنين. |
|||
2016-08-26, 22:31 | رقم المشاركة : 25 | |||
|
فى تقارير أمام وزير الصناعة :الانتهاء من إعداد 149 مواصفة قياسية |
|||
2016-08-27, 01:49 | رقم المشاركة : 26 | |||
|
( السيسي ) يفتتح جسر معلق فوق البوسفور تدشين الجسر الثالث على مضيق البوسفور، أحد مشاريع أردوغان العملاقة [CENTER] دشن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الجمعة ثالث جسر على مضيق البوسفور في إسطنبول والذي بني في وقت قياسي ومن المنتظر أنه يحسن الاتصال بين الضفتين الأوروبية والآسيوية لمدينة إسطنبول التي تعد 18 مليون نسمة. بعد أشغال بناء في وقت قياسي، افتتح الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الجمعة ثالث جسر على مضيق البوسفور في إسطنبول ومن المفترض أن يخفف هذا الجسر الثالث القادر على استقبال السيارات والقطارات، من الزحمة على الجسرين الآخرين فوق مضيق البوسفور، وأن يحسن الاتصال بين الضفتين الأوروبية والآسيوية لمدينة إسطنبول التي تعد 18 مليون نسمة. وسيفتح جسر السلطان سليم أمام العموم ابتداء من السبت، ويأتي بناؤه في إطار مشروع ضخم سيتيح لمدينة إسطنبول التوسع نحو البحر الأسود. |
|||
2016-08-27, 02:02 | رقم المشاركة : 27 | |||
|
وزير الإسكان: اقتربنا من إنهاء محطات مياه في الجيزة لخدمة مليون مواطن |
|||
2016-08-27, 02:04 | رقم المشاركة : 28 | |||
|
وزير البترول: نعمل علي زيادة الإنتاج المحلي لتخفيف الضغط على النقد الأجنبي |
|||
2016-08-27, 02:06 | رقم المشاركة : 29 | |||
|
مدير "الوكالة الإيطالية": استثماراتنا في مصر لم تتأثر بمقتل "ريجيني" |
|||
2016-08-27, 02:10 | رقم المشاركة : 30 | |||
|
الجارحي: شركات عالمية ترغب بالاستثمار في مصر بعد مفاوضاتنا مع "النقد الدولي" |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc