حروب أهلية شاملة في خدمة مشروع الهيمنة . - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

حروب أهلية شاملة في خدمة مشروع الهيمنة .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-09-19, 20:49   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الزمزوم
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية الزمزوم
 

 

 
إحصائية العضو










Hot News1 حروب أهلية شاملة في خدمة مشروع الهيمنة .

في ظروف الأزمة التي يمر بها عالمنا العربي اليوم، هنالك من ينفخ في نار الحلول الكونفدرالية ويقدمها على أنها خشبة الخلاص الوحيدة الممكنة. لكن هذه الحلول، فيما لو تحققت، لن تكون غير خطوات نحو المزيد من التجزئة والتفكيك على طريق التذويب الكامل الذي يشكل الهدف الأقصى للمشروع الصهيو-أميركي.

حدث للعرب، شعوباً قبل الحكام، أن تجادلوا طويلاً في أواخر الخمسينيات وبدايات الستينيات، حول ما إذا كان عليهم اعتماد خيار "الوحدة" أو خيار "الاتحاد" من أجل النهوض بالبلاد والعودة إلى "سابق الأمجاد والعز". وبعد انهيار الحلم الوحدوي وانقشاع الوهم على وقع الهزيمة-الصدمة غير المنتظرة أمام الكيان الصهيوني، تجادلوا طويلاً، وارتفع الجدل إلى مستوى العراك، حول ما إذا كان عليهم أن يدخلوا في حل سلمي مع هذا الكيان، أم أن يشنوا عليه حرباً شعبية طويلة الأمد...


ولم يقتصر الجدل على هاتين المسألتين، لأن سلاسل الجدل كانت وما زالت تمتد بلا نهاية حول كل مسألة كبيرة أو صغيرة لتسهم في دفع الأوضاع إلى حالة التردي التي وصل إليها العرب حالياً في ظل الربيع العربي وإفرازاته الإرهابية التكفيرية. ويبدو اليوم أن جدلاً طويلاً سيتفجر، وهو قد بدأ فعلاً بالتفجر، حول ما إذا كان على العرب أن يواجهوا الوضع المتردي الحالي عبر اللجوء إلى الحلول الكونفدرالية أو عبر إبقاء الحدود والأوضاع القائمة على ما هي عليه.

والواضح أن هذا الجدل قد بدأ يشق طريقه نحو مسرح الحياة السياسية على هامش ما يشاع عن وجود مشروع أميركي-صهيوني لتقسيم المنطقة العربية إلى كيانات طائفية وإتنية ومناطقية. وقد نشرت بالفعل خرائط تظهر عليها حدود تلك الكيانات. وكان من الطبيعي أن تحذر جهات عديدة مناهضة للسياسة الأميركية من هذا المشروع وأن تصفه بأنه سايكس ـ بيكو جديد أسوأ من القديم لأنه يقوم على تجزئة المجزأ وتقسيم المقسم. علاوة على كونه سيخضع شعوب المنطقة لأوضاع أكثر صعوبة مما كانت عليه خلال الفترة الاستقلالية التي ولدت من رحم اتفاقيات سايكس ـ بيكو والتطورات اللاحقة.


أكذوبة الازدهار والاستقرار في ظل الكيانات الطائفية والعرقية


وحتى الأنظمة غير المناهضة للسياسات الأميركية تبدي تخوفاً واضحاً إزاء هذا المشروع لأنه يشكل تهديداً لوحدة "ترابها الوطني". لكنها لا تبدو قادرة على مواجهته، أو جدية في مواجهته، بفعل تبعيتها الاستراتيجية للسياسات الأميركية التي تعمل على دفع الأوضاع نحو الحلول الكونفدرالية.

الحرب الأهلية في جنوب السودان وفي ليبيا "الثورة" تعطي صورة عن الأوضاع الكارثية التي تقود إليها التوجهات الانفصالية
وعلى كل حال، فقد بدأ "التبشير" بتلك الحلول يحتل حيزاً من الاهتمام الإعلامي عبر امتداح مشروع التقسيم الجديد على أساس أنه يسمح بإقامة دول مستقلة أو ذات حكم ذاتي يمكن فيها للمنتمين إلى طائفة أو اتنية أو منطقة جغرافية معينة أن يحكموا أنفسهم وينسجموا ويتعايشوا بشكل أفضل داخل كيانات خاصة بهم.

وبالطبع، لم تنتظر الدوائر الصهيو-أميركية نضوج ثمار هذا التبشير للبدء بتنفيذ المشروع. فعلى أرضية الفساد والاستئثار والعبثية والارتباك وغيرها من العوامل التي تفعل فعلها في زعزعة معظم الأنظمة العربية، ظهرت منذ فترة طويلة دعوات انفصالية في أكثر من بلد عربي. وبالطبع، استغلت الدوائر الصهيو-أميركية هذه الدعوات وتمكنت من تأطيرها ووضعها في خدمة مشروع التقسيم الجديد. وقد حققت تقدماً ملحوظاً في السودان مع انفصال الجنوب وسجلت خطوات هامة في هذا السبيل على مستوى إقليم كردستان العراق، في وقت تتعزز فيه النزعات الانفصالية في ليبيا وتتجاوب أصداؤها في معظم البلدان العربية. وحتى في فلسطين، تبخر "حل الدولتين"، الإسرائيلية والفلسطينية، ليفسح المجال أمام التبشير بـ "حل دولتين" فلسطينيتين إحداهما في غزة والأخرى في الضفة الغربية.

استدراج الشارع العربي

إن أهم مكمن للخطر في ظل هذه الأوضاع يكمن، بعيداً عن المؤامرات والصفقات الرسمية، في إمكانية استدراج الشارع العربي نحو القبول بالحلول الكونفدرالية. ومن دواعي القلق في هذا المجال أن هذا الشارع الذي يتوق فعلاً إلى الحرية والكرامة قد أبدى ما يكفي من عدم القدرة على منع اختطاف قضيته من قبل خفافيش الثورة المضادة التي تحكت بمسار الربيع العربي وحولته إلى كارثة خرج مشروع الهيمنة من أحشائها على صورة موجات التكفير والإرهاب.

الحلول الكونفدرالية والكيانات الطائفية والاتنية حصان طروادة جديد يراهن عليه المشروع الصهيو-أميركي
لقد استقل جنوب السودان. لكنه دخل، بدلاً من فردوسه المفقود، في حرب أهلية بين "رفاق الدرب" الذين تخيلوا أنهم صناع ذلك الاستقلال، بينما لم يكونوا في الواقع، عن وعي أو غير وعي، غير أدوات في يد مشروع الهيمنة. ودخلت ليبيا في حرب أهلية لن تتوقف حتى ولو تحولت ليبيا إلى كونفدرالية من ثلاث دول. وعلى هذا القياس قس من كردستان العراق إلى أمازيغ بلاد المغرب مروراً بأقباط مصر وغيرهم من "الأقليات" التي تظن قواها الفاعلة أنها تصنع أوطاناً مستقلة ومفتوحة على الازدهار، بينما لا تفعل في الواقع، عن وعي أو غير وعي، غير تقديم أعناقها من السكين الجاهز لنحرها... على طريق كونفدراليات سيحولها مشروع الهيمنة الصهيو-أميركي إلى كونفدراليات أصغر ثم أصغر حتى التفتيت والتذويب الكامل.









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-09-19, 21:10   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
العثمَاني
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية العثمَاني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

هذا المقال المنقول من مزبلة "العهد" التابع لحزب اللات يكشف نفاق حزب اللات والمنظومة الطائفية التي تدعمه.
لأن الحزب كان من أوائل من دعم ثورة الشعوب العربية ابتداء من مصر ومرورا بشغب الشيعة في البحرين.
وكان حسن نصر اللات يتبجح أن "الربيع العربي" هو امتداد للصحوة الإسلامية التي بدأها الخميني.
وقتها لم يكن يتحدث حزب اللات عن "التقسيم" والحروب في إطار الهيمنة
وحين وصل طوفان الثورات إلى سوريا انقلب المنافق الأكبر حسن نصر اللات على الثورات التي كان يزعم أنها امتداد لثورة الخميني ؛ وأرسل زعرانه يقتلون الشعب السوري بالصواريخ الإيرانية.
إنه النفاق الشيعي الإمامي الخميني الذي يتجاوز في خطورته خطر الصهاينة أنفسهم










رد مع اقتباس
قديم 2014-09-19, 21:19   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
salim17
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الحلول الكونفدرالية: حروب أهلية شاملة في خدمة مشروع الهيمنة
الحلول الكونفدرالية: حروب أهلية شاملة في خدمة مشروع الهيمنة الحلول الكونفدرالية: حروب أهلية شاملة في خدمة مشروع الهيمنة
مصدر الخبر: علي عبد سلمان
القسم: التقارير
18 سبتمبر، 2014 8:08 ص
عدد القراء: 92

عقيل الشيخ حسين










رد مع اقتباس
قديم 2014-09-19, 22:21   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
ابولينا
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ابولينا
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزمزوم مشاهدة المشاركة
في ظروف الأزمة التي يمر بها عالمنا العربي اليوم، هنالك من ينفخ في نار الحلول الكونفدرالية ويقدمها على أنها خشبة الخلاص الوحيدة الممكنة. لكن هذه الحلول، فيما لو تحققت، لن تكون غير خطوات نحو المزيد من التجزئة والتفكيك على طريق التذويب الكامل الذي يشكل الهدف الأقصى للمشروع الصهيو-أميركي.

حدث للعرب، شعوباً قبل الحكام، أن تجادلوا طويلاً في أواخر الخمسينيات وبدايات الستينيات، حول ما إذا كان عليهم اعتماد خيار "الوحدة" أو خيار "الاتحاد" من أجل النهوض بالبلاد والعودة إلى "سابق الأمجاد والعز". وبعد انهيار الحلم الوحدوي وانقشاع الوهم على وقع الهزيمة-الصدمة غير المنتظرة أمام الكيان الصهيوني، تجادلوا طويلاً، وارتفع الجدل إلى مستوى العراك، حول ما إذا كان عليهم أن يدخلوا في حل سلمي مع هذا الكيان، أم أن يشنوا عليه حرباً شعبية طويلة الأمد...


ولم يقتصر الجدل على هاتين المسألتين، لأن سلاسل الجدل كانت وما زالت تمتد بلا نهاية حول كل مسألة كبيرة أو صغيرة لتسهم في دفع الأوضاع إلى حالة التردي التي وصل إليها العرب حالياً في ظل الربيع العربي وإفرازاته الإرهابية التكفيرية. ويبدو اليوم أن جدلاً طويلاً سيتفجر، وهو قد بدأ فعلاً بالتفجر، حول ما إذا كان على العرب أن يواجهوا الوضع المتردي الحالي عبر اللجوء إلى الحلول الكونفدرالية أو عبر إبقاء الحدود والأوضاع القائمة على ما هي عليه.

والواضح أن هذا الجدل قد بدأ يشق طريقه نحو مسرح الحياة السياسية على هامش ما يشاع عن وجود مشروع أميركي-صهيوني لتقسيم المنطقة العربية إلى كيانات طائفية وإتنية ومناطقية. وقد نشرت بالفعل خرائط تظهر عليها حدود تلك الكيانات. وكان من الطبيعي أن تحذر جهات عديدة مناهضة للسياسة الأميركية من هذا المشروع وأن تصفه بأنه سايكس ـ بيكو جديد أسوأ من القديم لأنه يقوم على تجزئة المجزأ وتقسيم المقسم. علاوة على كونه سيخضع شعوب المنطقة لأوضاع أكثر صعوبة مما كانت عليه خلال الفترة الاستقلالية التي ولدت من رحم اتفاقيات سايكس ـ بيكو والتطورات اللاحقة.


أكذوبة الازدهار والاستقرار في ظل الكيانات الطائفية والعرقية


وحتى الأنظمة غير المناهضة للسياسات الأميركية تبدي تخوفاً واضحاً إزاء هذا المشروع لأنه يشكل تهديداً لوحدة "ترابها الوطني". لكنها لا تبدو قادرة على مواجهته، أو جدية في مواجهته، بفعل تبعيتها الاستراتيجية للسياسات الأميركية التي تعمل على دفع الأوضاع نحو الحلول الكونفدرالية.

الحرب الأهلية في جنوب السودان وفي ليبيا "الثورة" تعطي صورة عن الأوضاع الكارثية التي تقود إليها التوجهات الانفصالية
وعلى كل حال، فقد بدأ "التبشير" بتلك الحلول يحتل حيزاً من الاهتمام الإعلامي عبر امتداح مشروع التقسيم الجديد على أساس أنه يسمح بإقامة دول مستقلة أو ذات حكم ذاتي يمكن فيها للمنتمين إلى طائفة أو اتنية أو منطقة جغرافية معينة أن يحكموا أنفسهم وينسجموا ويتعايشوا بشكل أفضل داخل كيانات خاصة بهم.

وبالطبع، لم تنتظر الدوائر الصهيو-أميركية نضوج ثمار هذا التبشير للبدء بتنفيذ المشروع. فعلى أرضية الفساد والاستئثار والعبثية والارتباك وغيرها من العوامل التي تفعل فعلها في زعزعة معظم الأنظمة العربية، ظهرت منذ فترة طويلة دعوات انفصالية في أكثر من بلد عربي. وبالطبع، استغلت الدوائر الصهيو-أميركية هذه الدعوات وتمكنت من تأطيرها ووضعها في خدمة مشروع التقسيم الجديد. وقد حققت تقدماً ملحوظاً في السودان مع انفصال الجنوب وسجلت خطوات هامة في هذا السبيل على مستوى إقليم كردستان العراق، في وقت تتعزز فيه النزعات الانفصالية في ليبيا وتتجاوب أصداؤها في معظم البلدان العربية. وحتى في فلسطين، تبخر "حل الدولتين"، الإسرائيلية والفلسطينية، ليفسح المجال أمام التبشير بـ "حل دولتين" فلسطينيتين إحداهما في غزة والأخرى في الضفة الغربية.

استدراج الشارع العربي

إن أهم مكمن للخطر في ظل هذه الأوضاع يكمن، بعيداً عن المؤامرات والصفقات الرسمية، في إمكانية استدراج الشارع العربي نحو القبول بالحلول الكونفدرالية. ومن دواعي القلق في هذا المجال أن هذا الشارع الذي يتوق فعلاً إلى الحرية والكرامة قد أبدى ما يكفي من عدم القدرة على منع اختطاف قضيته من قبل خفافيش الثورة المضادة التي تحكت بمسار الربيع العربي وحولته إلى كارثة خرج مشروع الهيمنة من أحشائها على صورة موجات التكفير والإرهاب.

الحلول الكونفدرالية والكيانات الطائفية والاتنية حصان طروادة جديد يراهن عليه المشروع الصهيو-أميركي
لقد استقل جنوب السودان. لكنه دخل، بدلاً من فردوسه المفقود، في حرب أهلية بين "رفاق الدرب" الذين تخيلوا أنهم صناع ذلك الاستقلال، بينما لم يكونوا في الواقع، عن وعي أو غير وعي، غير أدوات في يد مشروع الهيمنة. ودخلت ليبيا في حرب أهلية لن تتوقف حتى ولو تحولت ليبيا إلى كونفدرالية من ثلاث دول. وعلى هذا القياس قس من كردستان العراق إلى أمازيغ بلاد المغرب مروراً بأقباط مصر وغيرهم من "الأقليات" التي تظن قواها الفاعلة أنها تصنع أوطاناً مستقلة ومفتوحة على الازدهار، بينما لا تفعل في الواقع، عن وعي أو غير وعي، غير تقديم أعناقها من السكين الجاهز لنحرها... على طريق كونفدراليات سيحولها مشروع الهيمنة الصهيو-أميركي إلى كونفدراليات أصغر ثم أصغر حتى التفتيت والتذويب الكامل.



كلام جميل يا زمزوم...
لكن هناك مشكل ...ما دام هناك مشروع أميركي-صهيوني لتقسيم المنطقة العربية إلى كيانات طائفية وإتنية ومناطقية ...
لمادا النظام الجزائري "يساهم في هادا المشروع" بدعمه القوي لانشاء دولة صحراوية جديدية جنوب المغرب...؟









رد مع اقتباس
قديم 2014-09-19, 23:09   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
سلواان
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

يا الهي كنت نحسب الزمزوم يكتب مواضيع ...المصيبة هو ينقل دون الإهتام بأمانة النقل على الأقل اكتب في الأسفل منقول ..

https://www.alahednews.com.lb/essayde...4#.VByn_5R5Nww










رد مع اقتباس
قديم 2014-09-20, 06:22   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
said3719
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية said3719
 

 

 
إحصائية العضو










Angry

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابولينا مشاهدة المشاركة


كلام جميل يا زمزوم...
لكن هناك مشكل ...ما دام هناك مشروع أميركي-صهيوني لتقسيم المنطقة العربية إلى كيانات طائفية وإتنية ومناطقية ...
لمادا النظام الجزائري "يساهم في هادا المشروع" بدعمه القوي لانشاء دولة صحراوية جديدية جنوب المغرب...؟
السلام عليكم الجزائر خط احمر احذر يا هذا وارتقب و الا ستسمع مني ما تكره .والله المستعان و الله على ما اقول وكيل .









رد مع اقتباس
قديم 2014-09-20, 22:44   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
ابولينا
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية ابولينا
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة said3719 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم الجزائر خط احمر احذر يا هذا وارتقب و الا ستسمع مني ما تكره .والله المستعان و الله على ما اقول وكيل .

عن اي خط احمر تتحدث؟
و هل دعم الجزائر للصحراويين ضد المغرب سر ؟
امركم غريب يا اخي !!









رد مع اقتباس
قديم 2014-09-22, 01:58   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
kalemaro
عضو جديد
 
إحصائية العضو









افتراضي

شكرا لك اخي الكريم على هذا الموضوع المفيد والمتمميز










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مشروع, أهمية, الهيمنة, خجلة, حروب, شاملة


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 01:57

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc