╣◄ منحة العيد ... بين الحقيقة و الافتراء►╠

["محمّد"]

كشفت مصادر مطلعة من مصلحة الموظفين بوزارة التربية أن هذه الأخيرة أمرت بتسبيق أجور موظفي قطاعها بـ 10 أيام، وذلك لتمكين الموظفين من اقتناء أضحية العيد، كما سيستلم موظفو القطاع منحة الآداء التربوي بالنسبة للأساتذة والمعلمين والمقدرة ما بين 20 ألف و35 ألف دينار، كما سيستلم الإداريون منحة المردودية، فيما سيستلم قرابة 140 ألف منتسب لسلك الأمن الوطني أجورهم التي عرفت تسبيقا كذلك.

وبداية من اليوم سيتم ضخ أجور نحو 600 ألف موظف في قطاع التربية كتسبيق قبل التاريخ المقرر بين الـ 10 و15 من كل شهر، كما أمرت الوزارة بضخ منحة المردودية ومنحة الأداء التربوي قبل وقتها المحدد، وهي المنحة التي يتحصل عليها موظفو القطاع في أجال ثلاثة أشهر، حيث تحتسب بالنسبة للأساتذة ما بين نقطة 0 إلى 40 نقطة، وبالنسبة للإداريين فهي منقطة من 0 إلى 25 نقطة، وسيحصل الأساتذة حسب تصنيفاتهم ورتبهم وأجورهم على منحة تتراوح قيمتها ما بين 20 ألف دينار و35 ألف دينار، وهي ما تسمى بمنحة الآداء التربوي.
أما بالنسبة للإداريين فسيحصلون على منحة المردودية، وتتراوح قيمتها بين 20 ألف دينار و35 ألف دينار. كما يشمل تسبيق أجور موظفي قطاع التربية كل الأسلاك التربوية من أساتذة، معلمين، وإداريين، ومقتصدين، وفئة المساعدين التربويين.
وفيما يتعلق بمنحة العيد الأضحى، فيبدو أن قطاع التربية لا يعتمد هذا التقليد الموجود في قطاعات أخرى، رغم أن أساتذة القطاع كانوا يستلمون في وقت سابق منحتي العيدين من أموال الخدمات الاجتماعية، حيث كانت تقدر بـ 30 ألف دينار، وهي المنحة التي لم تعد موجودة بسبب تجميد أموال الخدمات الاجتماعية.
ومن المنتظر أن تصب أجور سلك الأمن الوطني اليوم، بقرار من المدير العام للأمن الوطني اللواء عبد الغني هامل الذي قرر تسبيقها لتمكين حوالي 140 ألف منتسب للسلك من اقتناء أضحية عيد الأضحى المبارك، قرار التسبيق جعل منتسبي السلك يتقاضون أجورهم قبل 12 يوما من التاريخ الرسمي.
قطاع الصحة ثاني أكبر قطاع من حيث التعداد عرف تسبيق أجور موظفيه حيث استلم منتسبو القطاع أجورهم، مسبقا، على أن يستمر ضخ الأموال اليوم وغدا، في وقت كان يفترض أن يقبض موظفو قطاع الصحة أجورهم في الثامن من كل شهر وهو ما يتزامن وأيام عيد الأضحى المبارك، وقد قامت جل مصالح الأجور بالمؤسسات الاستشفائية بإرسال تقارير الأجور مسبقا لأجل تمكين الموظفين من رواتبهم قبل العيد. أما قطاع التعليم العالي والبحث العلمي فقد حرم منتسبيه من التسبيق كون أجور أغلب أساتذة قطاع التعليم العالي يتم صبها نهاية كل شهر.
وإن كان موظفو الوظيف العمومي محرومين من منحة العيد، فهذه المنحة تختلف قيمتها المادية، سيما منحة عيد الأضحى ما بين مؤسسة وأخرى في القطاع الاقتصادي العمومي والخاص.

ابي استاذ في التعليم16عاما ولم يستفيد من هذه المساة منحة العيد بل ولم يسمع بها اصلا

المصدر هنا
ادخل للمصدر و اضف تعليقك

[جمال عصام برجي]

أنا في قطاع التربية منذ 26 سنة ولم أسمع بمنحة العيدين قط

["محمّد"]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمال عصام برجي

أنا في قطاع التربية منذ 26 سنة ولم أسمع بمنحة العيدين قط

نعم يا اخي و شكرا على المرور

[mourad dadi]

منحة العيد في قطاع التربية تسمى بالتضامن في أموال الخدمات الإجتماعية
ربي وكيلهم السراق

[BENALI]

اناعندي 31 سنة عمل في التعليم ولم اسمع بهذه المنحةكلام جرايد

["محمّد"]

الشعب كي يقرا هاكا يقول المدرس لا يشبع من المال

[أبو اماني]

كذب في كذب و لا وجود لهذه المنحة اساسا .
عندي 27 سنة عمل و لم اسمع او استفد من هذه المنحة

[soufrani]

يا أخي لا منحة ولا هم يحزنون ولكنها صحافة الرداءة تقولب المواضيع لتأليب الرأي العام ضد عمال التربية، وللعلم الموضوع مكرر

[أبو عبد النور.]

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

فعلا فبعض الصحافيين أصابهم مسّ من التملق
التشدق و قول أي شيء عن أي شيء و هدفهم في
كل هذا هو المتاجرة بمشاعر القراء و الضحك على
أذقانهم. فلنتّحد جميعنا و لنكن صفا مرصوصا، إذا
إذا اشتكى عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر
و الحمى. بوركتم عل مروركم أحبتي و أعانكم
الله على أداء مهامكم على الوجه الذي يحبه
و يرضاه ... أعبق التحايا لكم أحبتي.

[novosti]

السلام عليكم اخوانى المعلمين والاساتذة فى كل مكان من بلادنا الغالية وعيدكم مبارك سعيد وكل عام وانتم بخير.
اما فيما يتعلق بمنحة العيد التى اسميها انا ب "كبش افريل " فاظف ملاحظتى الى اخوانى القدماء الذين سبقونى فى التعليم والذى اتنى لهم الصحة وقريبا التقاعد. لم اسمع انا كذاك بشىء اسمه " منحة العيد " على الاطلاق بعد ان شاب راسى وسقطت اسنانى واعوج ظهرى وهذا بعد ان قضيت فى قطاع التربية حوالى 32 سنة وقوفا بالقسم امام التلاميذ ولم تشفع فينا الوزارة بتغيير العمل وترقيتنا الى عمل ادارى خاصة بعد ان اصبحنا نعد من اساتذة فى طريق الزوال. ان جريدة " الشروق " مشكورة على نقل هذا الموضوع وهى تناول هذا الموضوع حول هذه المنحة التى دوخت الكثير من اخوانى فى التعليم خاصة هذه السنة التى فاق فيها كبش العيد 30000 دج فى بعض الجهات من الوطن وارادت بهذا الخبر امرين اراهما والله اعلم من باب المنطق كالاتى :
1- اما ان الصحافى صاحب الموضوع صادق فى قوله واطلع بام عينيه عليها ولم نطلع عليه نحن وهذا ممكن فى بلاد العجائب والغرائب اى بلادنا التى كل شىء فيها ممكن.
2- اما اراد صاحب هذا الموضع استعطاف الاسرة التربوية التى تبحث دائما عن الزيادات كما يتهمنا عامة الناس ووضعت طعما بمناسبة العيد لاصطيادنا والبحث عن الجريدة فى اى مكان وهذا من اجل بيع اكبر عدد ممكن من هذه الجريدة التى يعد اغلبية قرائها من قطاع التربية وبهذا تريد ان تضحك علينا بدلا من ان تكرمنا على عاتق الفئات الاخرى فى هذا المجتمع الذى يسخر بالمعلمين والاساتذة.
3- اما اراد صاحب هذا المقال ان يفتح ملفا اسودا كان مدفونا بين الاسرة التربوية و" الخوانات الاجتماعية " وتريد بذلك استفاقنا للدفاع عن حقوقنا المهضومة كهذه المنحة التى نجهلها جميعا وربما تكون حقيقة ولا يعلمها الا المقربين من مسيرى هذه " الخوانات الاجتماعية ".
فى كل الاحوال ما علينا الا ان نشكر صاحب المقال الذى ربما وعن غير قصد اراد ان يبشرنا بهذه المنحة التى علينا بالمطالبة بها مستقبلا عن طريق النقابات وباثر رجعى هى الاخرى ليستفيد كل رجال التربية بالحج والعمرة الذى يبقى الحلم الذى يراود الجميع بعد ان اصبح مستحيلا على اصحاب هذا القطاع و لانها اى منحة العيد تسلم فى القطاعات الاخرى ولما لا يستفيد منها عمال وموظفى اكبر قطاع فى الوظيف العمومى. شكرا لجريدة " الشروق " على هذه الالتفاتة وهى ماجورة علينا. ونقول فى كل الاحوال اللهم اطعمنا الحلال. ونقول للصحافى شكرا على هذا الخبر السار فى ايام الله وجزاك الله عنا كل خير حتى وانت اكذوبة لانك ادخلت الفرحة والسرور على جل المعلمين. وكما قال احد الفقراء لما تلقى ذات يوم مكالمة هاتفية من مجهول فى بيته. وعندما رد على السائل الذى ساله قائلا هل هذه دارفلان ؟ ( هذا االفلان من اغنياء المنطقة عندهم ومعروف بماله الوفير ). فما كان من صاحبنا الا ان قال له بعفوية ودون تفكير " من فمك لربى اخى " يعنى اتمنى ان اكون مثل هذا الغنى. تقبلوا تحياتى القلبية والسلام عليكم.

[houda40]

قل حسبنا الله الكل في هذا المجتمع جعل من المعلم هدفا ينفس من خلاله عن فشله .اذا نجح ابنه فالفضل له واذا رسب فالذنب ذنب المعلم وأغلب الأولياء في يومنا هذا لا يطيق متابعة مسار ابنه أو حتى استضهار درسا واحدا لا تستغربوا شيئا في زمن الباطل ومنحة العيد هي حق أريد بها باطل وتأكدوا اخواني أن الله متم نــــــــــــوره ولو كره ............ولن تفلح أمة يذل فيها أهل العلم وينقص من قدرهم