|
منتدى اللّغة العربيّة يتناول النّقاش في قضايا اللّغة العربيّة وعلومها؛ من نحو وصرف وبلاغة، للنُّهوضِ بمكانتها، وتطوير مهارات تعلّمها وتصحيح الأخطاء الشائعة. |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2017-02-20, 16:03 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
أقسام الكلام
الكلمة في اللغة العربيّة تقسم إلى ثلاثة أقسام:
|
||||
2017-02-20, 16:13 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
بسم الله نبدأ العمل و على الله نتوكل..... |
|||
2017-02-20, 16:54 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
|
|||
2017-02-20, 17:03 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
تحية طيبة .. /
مبارك علينا افتتاح المتصفح أستاذتنا الكريمة .. / سأكون من المتابعين بشغف .. ولي عودة لطرح بعض التساؤلات حول ما تم إدراجه لحد الآن / تحياتي .. / |
|||
2017-02-20, 17:23 | رقم المشاركة : 5 | ||||||
|
أول سؤال / ومعذرة فستكون أسئلتي كثيرة ومزعجة / / فبضاعتي من هذه المادة جد متواضعة .. /
... السؤال: هل يجب أن تقبل الكلمة تلك المحددات الأربع لنقول بأنها " اسم " ؟؟ أو يكفي أن تقبل بعضها ؟ / مثل " أل " أو " التنوين " ... وغيرها .. أم هناك من الأسماء ما لا يمكن أن تدخل عليه بعض تلك المحددات الأربع أعلاه *** اقتباس:
فلو أخذنا اسم المصدر " زراعة" / اسم الفاعل " زارع " / ام المفعول " مزروع " / ... زغيرها من أنواع الأسماء ؟ كيف يكون مرتبطا بزمن ؟؟ اقتباس:
بالنسبة للنوع " و " ما تسمية ذلك النوع من الأسماء ؟ اقتباس:
أرجو أن تسيري معنا الهوينا / حتى نستوعب ولا تتزاحم المصطلحات في رؤوسنا وتتفلت منا / خاصة الضعفاء أمثالي .. / *** كما أرجو أن تعطينا تطبيقات ( تمارين ) لإنجازها حتى نهضم ما يتم إدراجه ويكون الموضوع تفاعلياً .. وفقكم الله / تحياتي .. |
||||||
2017-02-20, 18:08 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
السلام عليكم |
|||
2017-02-21, 20:08 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
|
|||
2017-02-21, 20:16 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
قال محمد البشير الإبراهيمي |
|||
2017-02-24, 17:55 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
|
|||
2017-02-26, 16:19 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
السلام ..... |
|||
2017-03-03, 12:54 | رقم المشاركة : 11 | |||
|
أستاذة لدي سؤال
أريد اعراب هذه الكلمات وما بكاء السماء الا رحمة بالانسان .... اذا ذكروا في الملا الاعلى |
|||
2017-03-04, 17:05 | رقم المشاركة : 12 | |||
|
في إعراب الجزء الأول لك هذا: المستثنى اسم يذكر بعد أَداة استثناء مخالفاً ما قبلها في الحكم، مثل (ربح التجار إلا خالداً).وأَركان الاستثناء كما في المثال ثلاثة: مستثنى منه (التجار)، ومستثنى (خالد)، وأداة الاستثناءِ (إلا)، أما الحكم فهو (ربح). وليذكر الطالب الأُمور التالية: 1-إن لم يكن في الجملة مستثنى منه فلا عمل لأداة الاستثناء، وما بعدها يعرب كما لو كانت أداة الاستثناء غير موجودة مثل (ما ربح إلا خالد). ويسمى التركيب استثناء ناقصاً أو مفرغاً. أما النقص فلفقدان المستثنى منه وأما التفريغ فإن العامل قبل الأداة تفرغ للعمل فيما بعدها. وعلى هذا فليس الكلام استثناء وإنما هو حصر فقط. 2- الاستثناء المتصل ما كان فيه المستثنى من جنس المستثنى منه كالمثال المذكور فـ(خالد) من جنس (التجار). والاستثناء المنقطع ما كان فيه المستثنى من غير جنس المستثنى منه ويختار فيه النصب دائماً مثل (رحل التجار إلا بضائعهم) والغرض من ذكره دفع التوهم الحاصل حين الاقتصار على (رحل التجار)، فإن السامع قد يظن أنهم رحلوا ببضائعهم كما هي العادة، فذكر الاستثناء استدراكاً ودفعاً للتوهم. ونقلوا أن نبي تميم تجيز الرفع على البدلية إن صح تسليط العامل على ما بعد أداة الاستثناء. 3- أدوات الاستثناء ثمان: ((إلا، غير، سوى، خلا، عدا، حاشا، ليس، لا يكون)). وسيأتي تفصيل حولها. حكم المستثنى: المستثنى يجب نصبه دائماً في الأحوال الآتية: 1- بعد الأدوات ((ما خلا، ما عدا، ما حاشا، ليس، لا يكون، بيد)). 2- بعد ((إلا)) في استثناء تام مثبت أو في استثناء تقدم فيه المستثنى على المستثنى منه: سافر القوم إلا خالداً، لم يحضر إلا خالداً أحد، نجح الطلاب ما عدا سليماً، تسابق الفرسان ليس علياً، نفدت البضائع لا يكون الحرير. ويجوز مع النصب وجه آخر في حالين: 1- في الاستثناء التام المنفي يجوز النصب ويرجح عليه الإتباع على البدلية من المستثنى منه، والأَدوات المستعملة في ذلك ثلاث: ((إِلا، غير، سوى))، مثل: (لم يحضر المدعوون إِلا الأَميرُ = إلا الأَميرَ، ما وثقت بكم إلا معاذٍ = إلا معاذاً، ما أنتم مسافرون غيرُ أَحمد = غيرَ أَحمد). هذا ويحمل على النفي: النهي والاستفهام الإِنكاري مثل: (لا يجلسْ أَحدٌ إِلا الناجحُ = إلا الناجحَ، من ينكر فضل الوحدة إلا المكابرون؟ إلا المكابرين؟). واعلم أن الكلام قد يحمل على النفي وليس فيه أداة نفي، وإنما هو المعنى، مثل (فني الجسد إلا العظمُ = إلا العظمَ) وذلك لأن معنى (فني): لم يبق. وكذلك {وَيَأْبَى اللَّهُ إِلاّ أَنْ يُتِمَّ نُورَهُ} نفي لأن معنى (يأبى): (لم يرض). ومن هذا الآية: {فَلَمّا فَصَلَ طالُوتُ بِالْجُنُودِ قالَ إِنَّ اللَّهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ مِنِّي إِلاّ مَنِ اغْتَرَفَ غُرْفَةً بِيَدِهِ فَشَرِبُوا مِنْهُ إِلاّ قَلِيلاً مِنْهُمْ} وقُرِئ (إلا قليلاً منهم). فعدوا الجملة الأخيرة استثناء تاماً منفياً يجوز في مستثناها (قليل) الرفع على الإبدال من المستثنى منه وهو الضمير في (فشربوا)، مع أنه ليس في الكلام نفي ملفوظ، ولكن المعنى جعل (فشربوا منه) بمنزلة (فلم يكونوا منه)، اعتماداً على قوله قبل ذلك: {فَمَنْ شَرِبَ مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي}. 2- إذا لم تكن الأَدوات ((خلا، عدا، حاشا)) مصحوبة بـ((ما)) جاز مع النصب الجر، مثل: (ذهب الطلاب خلا سعيداً = خلا سعيدٍ). والنصب بـ((خلا، وعدا)) أَكثر من الجر، والجر بـ((حاشا)) أَكثر من النصب. وإليك الآن، بعد هذا الحكم العام الذي لمَّ متفرقات كثيرة شتى، فضلَ كلامٍ على الأَدوات واحدةً واحدة: إلا: حرف استثناءٍ غالباً، وأَداة حصر لا عمل لها إن لم يكن في الكلام مستثنى منه مثل (لم يحضر إلا أَخوك). وتحمل أحياناً قليلة على ((غير)) وجوباً، فيوصف بها وبما بعدها، وذلك حين يفسد المعنى على الاستثناء، مثل: {لَوْ كانَ فِيهِما آلِهَةٌ إِلاّ اللَّهُ لَفَسَدَتا}. لأن المعنى (لو كان في السماء والأرض إله غير الله لفسدتا)، فالقصد نفي كل إله غير الله، وبهذا رادفت كلمة ((غير)) التي يوصف بها غالباً. ولو كانت الاستثناء لكان المعنى: (لو كان فيهما آلهة ليس الله معها لفسدتا، ولكنهما لم تفسدا لوجود الله معها) وهو كما ترى معنى باطل غير مقصود البتة. وتعرب (إلا الله) معاً صفة! (آلهة). كما يوصف بالجار والمجرور معاً في قولنا: (هذا رجل على فرس). هذا وقد تكون ((إلا)) أحياناً حرف استدراك بمعنى ((لكن)) تماماً، فلا تعمل مثل: {ما أَنْزَلْنا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى، إِلاّ تَذْكِرَةً لِمَنْ يَخْشَى}. فليست (تذكرة) مستثناة من (لتشقى). وإنما الكلام استدراك و(تذكرةً) مفعول لأجله عامله محذوف والتقدير: (لكن أَنزلناه تذكرةً لمن يخشى). غير وسوى: اسمان معربان يوصف بهما ما قبلهما غالباً فنقول: (هذا رجلٌ غيرُ سيءٍ، له صفاتٌ سوى ما ذكرت)؛ ولكن كما تحمل ((إلا)) الاستثنائية على ((غير)) فيوصف بها، تحمل ((غير وسوى)) الوصفيتان على ((إلا)) فيستثنى بهما ويثبت لهما ما يثبت للاسم بعد (إلا) ويضافان إلى المستثنى الحقيقي: تقول في الاستثناء التام الموجب: (فهمنا الدرس غير نذيرٍ) وفي التام المنفي: (لم يسافر الرفاقُ غيرُ خالد ((أو)) غير خالد)، وفي الاستثناء الناقص: (ما سافر غيرُ خالد) فتكون فاعلاً، وفي الاستثناء المنقطع: (ما نجا الركاب غيرَ سفينتهم، نجا غيرَ سفينتهم الركابُ). ما خلا، ما عدا، ما حاشا: هذه الكلمات حين تقترن بـ(ما) يجب النصب بهن: (يقرأُ الطلاب ما عدا اثنين منهم). ويجعلون ((خلا)) وأَخواتها أَفعالاً ماضية جامدة، والاسم بعدهن مفعولاً به، ويقدرون الفاعل مشتقاً من الحكم قبلهن ويجعلون (ما) مصدرية فيكون التقدير في مثالنا: (عدا القراءُ اثنين منهم)، أَو (عدت القراءَة اثنين منهم)، والجملة كلها حال من المستثنى منه كأَنهم قالوا: (يقرأُ الطلاب خالين من اثنين منهم). وخير من هذا أن نجعل هذه الأفعال حين جمدت شبه الأدوات لا فاعل لها ولا مفعول. يجب النصب بها مع ((ما)) لأنها لا تزاد إلا مع ما أصله الفعل، ويجوز الجر والنصب حين حذف ((ما)) فيكون ما بعدها مجروراً لفظاً في محل نصب على الاستثناء لأنها أحرف جر شبيهة بالزائد. ليس، لا يكون: هاتان الأَداتان في الأَصل فعلان ناقصان، وهما هنا كذلك لم تخرجا على أَصلهما إلا في شيءٌ واحد هو وجوب حذف اسمهما، (سافر القوم ليس الأَميرَ) أو (لا يكون الأَميرَ) أصله (ليس المسافرُ الأَمير) أَو (لا يكون المسافرُ الأَميرَ). وأَهون من وذلك أَن نعتبر التركيب تركيباً استثنائياً رادفت فيه هاتان الأَداتان ((إلا)) فنصب ما بعدهما على الاستثناء وجوباً، وبذلك استغنتا عن اسم وخبر لاستعمالهما استعمال الحرف. |
|||
2017-03-09, 07:46 | رقم المشاركة : 13 | |||
|
هل استوعبتي إعراب المستثنى ...أتمنى ذلك... |
|||
2017-03-29, 10:06 | رقم المشاركة : 14 | |||
|
الدرس الثاني اجابة عن السؤال: الاسم المنقوصُ وَأحَوال إعرَابه الأمثلة : أنْصَفت الشاكي الساعي بالخير كفاعِلِهِ أدبت العاصيَ الراشي والمرتشي في النَار أجبت المنادِي الراضي بقضاء الله قرير العينين. دعاني داع فلبيته اقتص من الجاني أعرضت عن واش وزجرته دارت الدوائِر على الباغي نبهت لاهيا ووعظته اعتبرت بالماضي الشرح : تأمل الكلمات التي وضع تحتها خط في الأمثلة السابقة تجدها أسماء مَعَرَبهَ في آخر كل منها ياء ثابتة مكسور ما قَبْلَها. إن هذه الأسماء وما شابَهَهَا من الأسماءَ المعربة المنتهية بياءَ ثابتة مكسورٍ ما قبلها تُدْعَى أسماء منقوصة. عد الآن إلى هذه الأسماء المنقوصة وتأملهَا من جديدٍ تجدها وقعت مبتدأَ في أمثلة الطائفة الأولى، ومفعولاً به في أمثلة الطائفة الثانية، ومجرورة بأحد حروف الجر في أمثلة الطائفة الثالثة. لكنَك إذا تأملتَ أواخرها لم تجد عليها من علامات الإعراب سوى الفتحة التي هي علامة النَصْبِ، أما الضمةُ والكسرة فلم تظهر على أواخر هذه الأسماء. ولسبب في ذلك هو أن أواخر الأسماء المنقوصةِ (ياءُ) والياءُ لا تَظهر عليها الضَّمة والكَسرَةُ لثقل النطق بهما، أما الفتحة فتظهر عليها لخفة النطق بها. وهذا يرشدكَ إلى أَن الاسم المنقوصَ يُنْصَب بالفتح الظاهرَة، ويُرفع بالضمة ويجر بالكَسرَة المقدرتين على آخره للثقل. انتقل بعد ذلك إلى أمثلة الطائفة الرابعة وتأملَ الأسماء المنقوصةَ الواردَة فيها وهي (داع، واش، لاهيا) تجدها تختلف عن الأسماءَ المنقوصة السابقة من حيث أن هذه منوَّنة وتلك غيرُ منَوَنة. تَدَبر الآن أَواخِر هذه الأسماء المنقوصة المنونةِ تجدها قد حذفتْ ياؤها في حالة الرفع كما في (داع) حيث وقعت فاعلاً. وفي حالة الجر كما في (واش) حيث وقعت بعد أحد حروف الجر، أما في حالة النصب فقد ثبتت ياؤها كما في (لاهيا) حيث وَقَعتْ مفعولا به. ولهذا يُقالُ عند إعرابها في حالة الرفع : إنها مرفوعة بضمة مُقدَرَة على الياء المحذوفة وفي حالة الجر: إِنها مجرورة بكسرة مقدرة على الياء المحذوفة أيضاً، أما في حالة النًصب فَتنصب بالفتحة الظاهرة. وهذا يُرشدكَ إِلى أن الاسم المنقوص إذا نُون تحذف ياؤُه في حالتي الرفع والجر، فتقدر الضَمةُ والكسرة على الياءِ المحذوفة وتثبت ياؤه في حالة النصب وتظهر عليها الفتحة. القواعد 1- الاسم المنقوص اسمٌ مُعْرَبٌ آخِرُهُ ياءٌ ثابتة مكسور ما قبْلَها. 2- تُقَدّر الضمةُ والكسرة على آخر الاسم المنقوص في حالتي الرفع والجر أَما في حالة النَّصب، فينصبُ بفتحة ظاهرة على آخره. 3- إِذا نونَ الاسم المنقوص حُذِفَتْ ياؤُه في حالتي الرفع، والجر وقدّرت الضَّمةُ والكسرة على الياء المحذوفة، أَما في حالة النَّصْب فتبقى ياؤُه وتظهر عليها الفتحة. 1- المؤمن راض بقضاء الله. : مبتدأ مرفوع وعلامَةُ رفعه الضَمًةُ الظاهِرَة. المؤمن : خبر مرفوع بالضَّمةِ المُقدَرة على الياء المحذوفة لأنه اسم منقوص منوَّنٌ . راضي : جار ومجرور متعديان بـ (راضي)، وقضاء مضاف ولفظ الجلالة مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكَسرَةُ الظاهرة. بقضاء الله 2- أجبْتُ دعْوة الداعي. : فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بتاءَ الفاعِلِ والتاءُ ضمير متَّصِل مبني على الضم في محل رفع فاعل. أجبت : مفعول به مَنصُوب وعلامة نَصبه الفتحة الظًاهرة وهو مضاف. دعوةَ : مضاف إليه مجرور وعلامة جَرة الكسرة المقدرة على آخره للثقل لأنه اسم منقوص. الداعِي |
|||
2017-03-29, 10:15 | رقم المشاركة : 15 | |||
|
بارك الله فيك |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
قواعد اللغة عربية |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc