الغش: تعريفه... أسبابه.......وعلاجه - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى أساتذة التعليم الثانوي

منتدى أساتذة التعليم الثانوي فضاء و دليل للأساتذة ، تبادل للخبرات، مذكرات، مناهج، البحث الوثائقي، ملتقيات و ندوات تربوية، البرمجيات و الاستفسارات التربوية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

الغش: تعريفه... أسبابه.......وعلاجه

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2010-01-05, 21:01   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ترشه عمار
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ترشه عمار
 

 

 
إحصائية العضو










Icon24 الغش: تعريفه... أسبابه.......وعلاجه

tercha- ammar h.a.kerim el-oued

.








الغش: تعريفه... أسبابه.......وعلاجه




صحيح أن الغش ظاهرة إنسانية عالمية، وصحيح أنها عادة قديمة (قدم العلاقات الاجتماعية) ، لكنه أصبح اليوم يتنامي بشكل ملفت للنظر كما أصبح مثيرا للقلق في مجتمعات معينة دون أخرى.

وبما أن الغش المدرسي هو أحد مظاهر الغش في شتى تجلياته، فلا أحد يشك بالوتيرة التي يتنامى بها في مدارسنا وفي جامعاتنا وفي مراكز الامتحان بشكل ملحوظ، فما هي أسباب تنامي هذه الظاهرة ، وما هي المخاطر التي تحف بها ناشئتنا ؟وتهدد المجتمع بصفة عامة؟ ثم أي اقتراحات قد تساهم في التخفيف من سيادته؟.

تعريف الغش:
الغش ظاهرة تدل على سلوك غير سوي ، سلوك منحرف وغير أخلاقي ، وهو سلوك مرضي (بفتح الميم والراء ) يهدف إلى تزييف الواقع لتحقيق كسب مادي أو معنوي ،أو من أجل إشباع بعض الحاجات أو الرغبات لدى الفرد والغش من الناحية الأخلاقية مثله مثل الكذب والرياء والخداع وهذه الدلائل للغش تتفق مع ما جاء في اللغة العربية من معنى للغش فيقال غشه ، ويغشه غشا ، أي لم ينصحه ، وأظهر له خلاف ما أضمره، والغش يدل على الغل والحقد والخيانة.
أما تعريف الغش من الناحية التربوية فإنه يعرف بأنه : عملية تزييف لنتائج التقويم ، كما يعرف بأنه محاولة غير سوية لحصول الالتلميذ على الإجابة من أسئلة الاختبار ، وباستخدام طريقة غير مشروعة .
ويعرف علماء الاجتماع الغش بأنه ظاهرة اجتماعية منحرفة وذلك لخروجها عن المعايير والقيم الاجتماعية التي يضعها المجتمع ولما تتركه من آثار سلبية تنعكس بصورة واضحة على مظاهر الحياة الاجتماعية في المجتمع .
وفي ما يلي مجموعة من تعار يف :
الغش في الاختبارات المدرسية شكل من أشكال الخيانة.
الغش بأنه سلوك يهدف إلى تزييف الواقع لتحقيق كسب غير مشروع مادي أو معنوي أو إرضاء لحاجة نفسية والغش المدرسي هو تزييف نتائج التقويم الذي هو من أهم عناصر المنهج .
محاولة الالتلميذ غير المشروعة للحصول على معلومات يدونها في ورقة الإجابة لإيهام الأستاذ بأن ما كتبه في الورقة هو حصيلة العلم الذي استفادته خلال دراسته لهذه المادة
هي كل النشاطات غير المسموح بها في الامتحانات للحصول على تقديرات جيدة أو تحقيق بعض المتطلبات ومن أمثلتها النقل من الكتب أو مساعدة التلميذ آخر أو استخدام قصاصات الورق المنقولة أو الاقتباس الإشارة إلى المؤلف الأصلي أو سرقة بحث أعده التلميذ آخر أو كتابة بعض لالتلميذ آخر .
يتمثل الغش في الاختبارات بحصول الالتلميذ على الإجابة المطلوبة لسؤال ما* بطرق غير مشروعة أو غير عادية أو بناءة لتعلمه ونموه الشخصي في الغالب كان ينقلها من قرين له أو كتاب أو مذكرة أو أوراق خاصة عادية أو من مقعد أو على جدار لغرض تمرير المادة الدراسية دون اعتبار يذكر لتعلمها أو دون وعي بأهميتها لحياته ونموه ومستقبله
سلوك يقوم به الالتلميذ وهذا السلوك غير مشروع لا تبيحه القوانين ولا تجيزه الأعراف ومن ثم فهو يعتبر سلوكا غير مقبول اجتماعيا.


1- تشخيص الوضعية:
في محاولة لاستطلاع رأي مختلف عناصر البنية التربوية المعنية بالعملية التعلمية التعليمية (وذلك في إطار نقاشات غير رسمية) حول أسباب الغش، يمكن تجميع النتائج فيما يلي :
من جهة المعنيين بالغش (التلاميذ، الطلبة..) ترجع أسباب اللجوء إلى الغش إلى:
- الخوف من الرسوب
- عدم الاستعداد الكافي للامتحان والراجع لعوامل متعددة مثل: التوقيت المحدد له، كثافة ازدحام مختلف المواد الممتحن فيها في ظرف وجيز
- صعوبة فهم واستيعاب مضامين بعض المواد
- كثرة المواد المقررة (والممتحن فيها)
- تركيز أغلب الامتحانات على الذاكرة
- ليست هناك فائدة تذكر من مجموعة من المواد التي تتطلب الحفظ (ما جدوى أن أستظهر دون فهم لكي أنسى ذلك مباشرة بعد الامتحان؟ )
- ضغط الأسرة المستمر والإلحاح على ضرورة المزيد من التحصيل دون مراعاة القدرات الفعلية للتلميذ
- الرغبة في الحصول على نتائج ترفع من قيمة الفرد في أسرته ولدى معلميه
- الاندفاع نحو المغامرة واختبار قدرة الذات على كسر القيود والحواجز المفروضة
- والتعرف أكثر على القدرات والمهارات الذاتية في التحايل على المراقب وتنويع طرق التدليس
- الأجواء السائدة خلال الامتحان قد تسمح بالغش (الاكتظاظ ، تساهل المراقبين، عدم آدائهم لمهامهم،,,,,,,,,,,)
- الخوف من التهميش أو التعرض لمضايقات الزملاء، لرفض تمرير (النقلةكما يسميها بعض التلاميذ)
- الغش مسألة عامة وشائعة في جميع المجالات فلم لا يمارسها التلاميذ والطلبة

من جهة المراقبين (الأساتذة، الإدارة..)
أما بعض المراقبين المتساهلين خلال المراقبة وبعض الذين لا يترددون في مساعدة التلاميذ الممتحنين قدر الإمكان، فيعتبرون أن ذلك نوعا من التفهم و المساندة للأطفال والتضامن معهم نظرا لأن:
- بالنسبة للصغار(مستوى الابتدائي): الأطفال لا زالوا صغارا ومندهشين في أوضاع الامتحان
- بالنسبة لمستوى الثانوي الإعدادي: لأنهم في حاجة إلى اجتياز الامتحان لفتح آفاق الدراسة أمامهم، وإلا فإنهم مهددون بمغادرة التعليم والأمر يقتضي بالتالي الرأفة من حالهم,,,
- بالنسبة للثانوي التأهيلي: لا بد من التعاطف معهم فلم يبق أمامهم إلا نيل شهادة البكالوريا لكي يتخلصوا من المدرسة، أو لأنهم تعودوا على الغش فلم نعقد أمورهم في السنة النهائية ...
- الرغبة في خدمة الوطن بالرفع من نسب النجاح ومحاربة الهدر
- لدينا أطفال ونتمنى أن ييسر لهم الله الأمور على يد مراقبين رحماء، ومن أجل ذلك لابد من التساهل مع أطفال الآخرين..
- الغش يمارس في جميع الأقسام فلم يتم حرمان تلاميذ بعينهم دون غيرهم
- التربية الحديثة تتطلب التساهل مع التلاميذ وعدم معاملتهم بصرامة
- الإدارة التريوية تفضل أن يمر الامتحان في هدوء والتستر على حالات الغش لأن تسجيل الحالات يعطي المؤسسة سمعة غير لائقةويخلف انطباعا سلبيا لدى الجهات المسؤولة: اعتقادا منهم أن مصداقية المؤسسة تقاس بانعدام أو قلة حالات الغش المضبوطة بها)، وفي هذا الإطار تكلم البعض عن المضايقات التي يتعرضون لها من طرف التلاميذ(الذين يعتبرون الغش حق مكتسب) أو من طرف الإدارة التربوية أو في بعض الأحيان من أولياء أمور التلاميذ
- الاستسلام للأمر الواقع ورفض كل مواجهة، أو الخوف من انتقام المعنيين بالأمر
- و على غرار رد مجموعة من التلاميذ،هناك من استنكر غياب التسامح مع التلاميذ خلال قيامهم بعمليات الغش، لأن الغش متفشي ومنتشر على أوسع نطاق وفي كل المستويات.. فلم اعتباره مصدر قلق عندما يتعلق الأمر بالتلاميذ...
من جهة الأسرة( أمهات،آباء وأولياء التلاميذ..)
أما بعض الآباء وأمهات التلاميذ وأولياءهم الذين يفضلون التضامن مع أبنائهم (بوعي منهم أو بدون وعي) فالمهم بالنسبة إليهم هو:
- الرغبة في تفوق أبنائهم كيفما كانت الوسائل
- المهم هو الحصول على نقط جيدة، أما القدرات والمهارات والقيم.. فتعلمها له الحياة..
- تلاميذ اليوم ليسوا كتلاميذ الأمس، في حاجة ماسة إلى المرافقة باستمرار coaching : الساعات الخصوصية المشروعة وغير المشروعة ...
- فقدان الثقة في المدرسة وفي أطرها والتعامل معهم بنوع من النفعية وبمنطق التجارة
- النجاح في الامتحان نسخة مصغرة عن النجاح في الحياة، والحياة في مجتمعنا تتطلب أن يكون الشخص قادرا على انتهاز جميع الفرص وتحينها لبلوغ المقصود، والعبرة بالنتيجة..
- الجميع يغش لم لا التلاميذ، شرط ألا يبالغوا...
تلك كانت بعض خلاصات آراء عينات من التلاميذ والأباء والأمهات وأولياء التلاميذ وبعض الأساتذة ،(في إطار لقاءات ودية غير رسمية) وهي آراء تعبر في مجملها على كون الغش في الامتحانات أصبح بالفعل ظاهرة مستفحلة
كما تبين فعلا أن الغش هو نتيجة ظروف ذاتية وأخرى موضوعية ذكر منها الكثير ونضيف إليها مجموعة من العوامل التي تخل بالعملية التعلمية من قبيل :
- صعوبة إنجاز البرامج والمقررات الدراسية في ظروف ملائمة، نظرا للاكتظاظ الذي تعرفه قاعات الدرس وتعدد المستويات، وكثرة الأقسام الموكولة للأستاذ الواحد، بحيث قد يصل في بعض الأحيان إلى سبعة قسم لنفس الأستاذ؛ وكثافة الدروس طول المقررات... مما يحول دون التعرف على التلاميذ والاقتراب منهم وتفهم خصوصياتهم، بالإضافة إلى النقص في التكوين المستمر مما يحول دون تقوية مؤهلات الطاقم التعليمي وتحفيزه على توظيف الطرق التربوية الحديثة التي تركز المتعلم وتنويعها...وبالتالي الاعتماد بالدرجة الأولى على الإلقاء والتلقين. وتعكس ذلك طرف التقويم التي لم تساير بعد في عمومها التصور الناظم للمقررات والتي لا زالت كلها كتابية وتركز في أغلبها على الحفظ والاستظهار وتهمل قياس المهارات والقدرات...

2- مخاطر الغش
فعلا هناك صعوبات وهناك مشاكل وثغرات في عمليات التدريس والتقويم، هناك مشاكل تهم محيط المدرسة وغيرها ولكن إلى أي مدى يصبح الغش مشروعا في فضاء يعهد فيه التربية على القيم
هل نعتبر من المشروع أن يغش لتلميذ بحجة أن الامتحان صعب أو أن الظروف غير ملائمة ؟ وهل يحق لنا أن نسمح بالغش في الامتحان لأن الغش يمارس خارج المدرسة؟ هل يحق لنا أن نسمي التساهل مع التلاميذ ومساعدتهم على تيسير عمليات الغش تضامنا معهم؟ ألا ننساهم في خلخلة منظومة القيم والمنظومة المجتمعية بكاملها عندما نتواطأ بالسكوت عن ظواهر مثل الغش والرشوة والتزوير..؟
كلنا يعرف أن الطفل يحتاج في تكوين شخصيته إلى من يساعده على التمييز بين الصواب والخطأ كما يحتاج إلى قدوة حسنة يستند إليها في تثبيت سلوكاته، ولكنه في غياب القدوة والتتبع الكافي قد يكتسب من اللعب و في إطار علاقات معينة سلوكات تهدف الفوز والانتصار بمختلف الطرق، وقد يحول هذه السلوكات إلى المجال المدرسي ويكيفها مع متطلبات التقويم، في نفس الاتجاه عندما يجد مربين يتساهلون معه أو يتعمالون معه كأنه مجرد خطإ بسيط(على أكبر تقدير) فلا شك أنه سيعتبر الغش سلوكا طبيعيا ويكون اقتناعا بأن الغش هو الذي يمكنه من تجاوز العقبات التي تقف في طريقه، وقد يشعر في بعض الحالات يالظلم إذا ما منع أو عوقب على الغش.وقد تزداد خطورة ذلك
من تم إذا أصبح الأمر كذلك (قريبا أو أعمق من ذلك) فالغش ينقص لدى الفرد الشعور بمسؤولياته الفعلية في علاقاته بذاته (من حيث اعتماده على نفسه والثقة بها...) وفي علاقته بالآخرين من حيث تواكله وأيضا من حيث فقدان روح المنافسة بين التلاميذ، مما يقضي إمكانيات تقييم عمل التلاميذ تقييما منصفا ويقضي تبعا لذلك على مصداقية الامتحان ، وهذا ما ينعكس في بعض الأحيان على شعور التلاميذ باللامبالاة بالدراسة والتحصيل ما دام الغش في اعتقاد البعض منهم هو الذي سيمكن من الفوز.
ما الذي يمكن أن ننتظره من هذه العينة من التلاميذ؟ إذا لم تكن أية مجهودات ذاتية وموضوعية تساهن في محاولة رد الأمور إلى نصابها
مثل هذه الأمور تهدد القيم وتهدد بإضعاف الضمير الجمعي وجعله يستبيح ظواهر مرتبطة بالغش مثل الرشوة، التزوير... وتصبح وكأنها أمرا واقعا لا يمكن التخلص منه..
وهكذا فكلما تم التساهل مع التلاميذ إزاء ظاهرة الغش كلما أدى ذلك إلى زيغ المدرسة عن الأهداف المتوخاة منها و إلى تحولها في بعض الأحيان من فضاء للتعلم والتحصيل و اكتساب مهارات وتكوين شخصية متزنة قادرة على حب بلدها وخدمته,,,إلى فضاء تتم فيه تعلمات متنافية مع الأهداف وتكتسب فيه مهارات الغش المدرسي القابلة للتطور والنمو و التكيف مع أنواع الغش في الحياة من قبيل الكذب والسرقة التزوير والمحسوبية والرشوة والتدليس والخداع الخ.. وبالتالي تصبح فضاء يساهم في إنتاج مواطن انتهازي غير مسؤول ولا محب لوطنه ولا واثق في ذاته...


3- أي علاج؟؟
لا يمكن الشروع في محاولة الحد من الظاهرة إلا إذا كان هناك إيمان قوي بإمكانية التغيير، وإمكانية تخليق الحياة العامة، وبالطبع لا يمكن الادعاء بأن مجموعة من المقترحات والتدابير ستمكن من إعطاء الحل، وإنما نطمح فقط في أن تساهم في إرساء قواعد سلوك متوجهة قدما نحو الأهداف المنشودة، ومن بين المقترحات نذكر:
1. ضرورة تنويع الطرق التعليمية التعلمية وعدم إثقال كاهل التلميذ بمواد الحفظ والاستظهار وتعويضها باعتماد الطرق الفعالة في التعلم التي تساهم في خلق جو تواصلي فعال ، وبالتالي رفع الضغط النفسي عن التلاميذ لمزيد من التحصيل و توجيهه م بواسطة أنشطة متدرجة في صعوبتها وتتفق بشكل أساسي مع قدر ا ته م ، مما يمكن من زرع روح الثقة المتبادلة بين التلميذ والأستاذ
2. تسهيل عمليات التكوين المستمر بالنسبة للأساتذة ليتمكنوا من مواكبة المستجدات التربوية ورفع إمكانياتهم التربوية، وخلق أجواء ملائمة للتدريس...
3. البحث في مختلف سبل توطيد العلاقة بين الأسرة والمدرسة من أجل فهم أعمق للتلميذ، ومن أجل ا لاطمئنان على مستوى ا لتلاميذ خلقيا، و عقليا و روحيا وبدنيا ..ومن أجل توعية أولياء الأمور بخطورة الغش على مستقبل أ بنائ هم
4. أهمية توعية وتحسيس بمختلف المعنيين بمخاطر الغش بوصفه سلوكا غير سوي، و تعميق التفكير في عواقب الغش على كل من الفرد والأسرة والمدرسة والمجتمع(من خلال ورشات عمل، ندوات، ..)
5. إحداث وتفعيل آليات الإنصات إلى مشاكل التلاميذ(داخل المؤسسات التعليمية)، ومساعدتهم على إيجاد الحلول المناسبة لها، وتفعيل دور مناديب الأقسام في تمثيلية التلاميذ في مجلس التدبير ومختلف المجالس التي تنعقد على مستوى المؤسسة (لجعل التلميذ ينخرط فعليا في الحياة المدرسية)
6. تنظيم وتفعيل حصص الدعم والتقوية لمقامة ظاهرة الدروس الخصوصية غير المشروعة التي تساهم في فقدان الثقة بين التلميذ والأستاذ...
7. وطبعا محاولة توجيه التلاميذ الذين يمارسون الغش –كسلوك غير سوي- و توعيتهم بآثاره السلبية على شخصيته م وسلو كاتهم ومساعدتهم على تكوين قناعة ذاتية و اتخاذ قرار تجنبه، و معاقبة الذين يتمادون في ممارسة الغش، ثم تشديد العقوبات على الذين لم يستفيدوا من المراحل السابقة...

الموضوع منقول للاستفادة.....بتصرف











 


رد مع اقتباس
قديم 2010-01-08, 11:09   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
sisito
عضو محترف
 
الصورة الرمزية sisito
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك و بارك الله فيك على هذا الموضوع القيم
وما رايك بسلوك في نفس الصف مع الغش او اسوا انتضر رايك في
https://www.djelfa.info/vb/showthread.php?t=217236










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أسبابه.......وعلاجه, الغش:, تعريفه...

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 15:14

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc