سياسة الترهيب.. كيف استغل النظام في الجزائر «العشرية السوداء» و «الأفارقة» ليحافظ على حكمه؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية

قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية كل ما يتعلق بالأخبار الوطنية و العربية و العالمية...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

سياسة الترهيب.. كيف استغل النظام في الجزائر «العشرية السوداء» و «الأفارقة» ليحافظ على حكمه؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-10-07, 20:25   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
العُثماني
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية العُثماني
 

 

 
إحصائية العضو










3_101 سياسة الترهيب.. كيف استغل النظام في الجزائر «العشرية السوداء» و «الأفارقة» ليحافظ على حكمه؟

في إطار إحياء الذكرى السنوية للمصالحة الوطنية في الجزائر المصادفة لـ 29 سبتمبر (أيلول) من كلّ سنة، بثّ التلفزيون الرسمي الجزائري بهذه المناسبة برامج وثائقية ومشاهد حصرية مروّعة تلخص جزءً هامًا من تاريخ الجزائر الحديث، تلك المشاهد التي بثّها التلفزيون الرسمي أعادت لأذهان الجزائريين سنوات الدم والعنف التي عرفتها البلاد، والتي أسفرت عن مقتل أكثر من 200 ألف جزائري، كما جعلهم يتساءلون عن الأسباب الحقيقية وراء بث تلك المناظر القاسية، وفي هذا الوقت بالتحديد، خصوصًا أنّ الوضع الذي تمرّ به الجزائر اليوم من استشراءٍ للفساد تتحدث عنه الحكومة قبل المعارضة، إلى مستقبل ضبابي للبلاد وسط غياب الحاكم الفعلي للجزائر، وفي نظر المراقبين اعتمد النظام الحالي في الجزائر على آليات كثيرة لتخويف الجزائريين من الثورة عليه، وإن كان ما بثّه التلفزيون الرسمي أحدث تلك الآليات في نظر البعض، ففي هذا التقرير نستعرض أبرز الآليات التي يستعملها النظام في الجزائر لترهيب الجزائريين من الثورة على حكمه.

أرشيف المجازر في خدمة النظام الجزائري

ربما لم يعشّ الجزائريون منذ يوم الإعلان عن المصالحة الوطنية من الخوف، مثل ما عاشوه ليلة 30 من سبتمبر (أيلول) الماضي، فبينما كان الجزائريون يحيون ذكرى الاتفاق المبرم بين المسلحين والجيش الجزائري في سبتمبر من سنة 2005، والمسمى بميثاق السلم والمصالحة الوطنية، حتى صدموا بمشاهد قاسيةٍ بثها التلفزيون الجزائري من أرشيف المجازر والمرحلة الدامية التي شهدتها الجزائر في تسعينات القرن الماضي، وبث التلفزيون الجزائري بعد نشرة الثامنة الرئيسة من سهرة الجمعة الماضي، تقريرًا مطولًا بعنوان «حتى لا ننسى»، يُلخص المأساة الدامية لسنوات العشرية السوداء التي عاشتها الجزائر، وذلك في إطار تغطيته للذكرى 12 لإقرار ميثاق السلم والمصالحة الوطنية.

الكثير من الجزائريين أجمعوا على أنّ تلك الصور المرعبة التي نبش بها التلفزيون الجزائري جراح «العشرية السوداء» تأتي في إطار سعي السلطات الجزائرية إلى استخدام أرشيف سنوات الدم والدمار لتحقيق أهداف عدة، بينها ترهيب وإخافة الجزائريين من مغبّة الانسياق وراء دعوات الغضب والثورة ضد النظام التي تصاعدت في المدّة الأخيرة، إضافةً إلى ردع الاحتقان الشعبي بسبب الفساد والإفلاس المالي الذي أقرّت به حكومة أويحيى أخيرًا، والتي وصلت إلى مرحلة العجز عن إيجاد حلٍ للأزمة الاقتصادية التي تمرّ بها البلاد، فضلًا عن العجز عن استغلال أموال النفط والغاز في تحقيق إنجازات اقتصادية واجتماعية، في ظلّ تصاعد الاتهامات حول المبالغ التي صرفت خلال حكم بوتفليقة، والتي تعدّت ألف مليار دولار، ويضاف إلى ذلك الغموض السياسي الكبير في رأس هرم السلطة نتيجةً للغياب اللافت للرئيس عبد العزيز بوتفليقة عن المشهد السياسي.

وفي تعليقه على خطوة التلفزيون الرسمي الجزائري قال الإعلامي الجزائري «قادة بن عمّار » أنّ الغرض من بثّ تلك الصور ليست محاربة نسيان الإرهاب ودمويته، وإنما محاربة نسيان «انجازات النظام» وما قدمه الرئيس بوتفليقة للشعب على امتداد حكمه، من جهته علّق الدكتور «بو عبد الله بن عجمية» المكلف بالإعلام في حزب حركة مجتمع السلم الجزائرية أنّ الصور الصادمة التي بثّها التلفزيون الرسمي تطرح العديد من الاستفسارات عن توقيت بثها من قبل القناة العامة، التي لا تنشر من تلقاء نفسها أو باجتهاد من مسؤوليها، ومن جانبه اعتبر المعلق الرياضي «حفيظ دراجي» تلك المشاهد بأنها «مساومتنا بالأمن مقابل السكوت عن الفساد»، معتبرًا أنها «إرهاب نفسي»، وأضاف دراجي الذي تقلد مسؤوليات في التلفزيون الرسمي أثناء العشرية السوداء «نعم نحن لم ننس العشرية السوداء؛ (لأننا عشناها)».

وفي ردّ رسمي من الحكومة الجزائرية على بثّ التلفزيون الحكومي لمشاهد مروّعة تعود إلى فترة العشرية السوداء شكرّ الوزير الأول الجزائري «أحمد أويحيى» التلفزيون الرسمي على بثّه لتلك الصور التي قال عنها إنّها فرصة لإحياء الذاكرة الجزائرية، قبل أن يأتي عبد العزيز بوتفليقة بميثاق السلم والمصالحة الوطنية.

اللاجئون الأفارقة.. هذا ما سيحدث لكم أيّها الجزائريون إن تمردتم

ينتشر اللاجئون الأفارقة خلال السنوات الأخيرة في كل مكان بالجزائر، فلا يكاد شارعٌ يخلو منهم، في الساحات العمومية وعلى قارعة الطريق يتسوّلون أو يبيعون سلعًا بسيطة، في مظاهر يندى لها الجبين وسط تجاهل من السلطات الجزائرية، ونشرت منظمة العفو الدولية إحصاءات غير رسمية تفيد بأن عدد اللاجئين الأفارقة في الجزائر يتراوح ما بين 30 ألفا و100 ألف لاجئ إفريقي، مشيرةً في تقريرها إلى ما وصفته بـ«المعاملات اللاإنسانية» في حق هؤلاء اللاجئين أو النازحين من عمق الأزمات الأمنية والحروب والتناحر القبلي في تلك الدول، من جهتها وجهت الرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان مطالبتها للحكومة الجزائرية بمد يد المساعدة للمهاجرين غير النظاميين من الأفارقة، فيما يرى المواطنون الجزائريون في تعامل حكومة بلادهم ملف اللاجئين الأفارقة؛ في أنّ النظام يرسل من خلال معاناة المهاجرين الأفارقة رسالةً غير مباشرة للشعب الجزائري، بأن يحافظ على أمنه واستقراره، كون الدافع الأوّل لنزوح الأفارقة في دول الجوار هو البحث عن الأمن، واستمر إذلال المهاجرين الأفارقة من طرف الحكومة الجزائرية وذلك غداة تصريح الوزير الأول أحمد أويحيى في حقهم، حين أتهمهم بالوقوف حول ارتفاع معدّل الجريمة في الجزائر، يذكر أن معظم اللاجئين الأفارقة في الجزائر والمقدر عددهم ب100 الف مهاجر يستغلون من طرف أصحاب ورشات البناء في العمل بأجور زهيدة.

وشرعت الجزائر منذ سنة 2014 في عمليات ترحيل المهاجرين الأفارقة، كما أقرت في يوليو الماضي قانونًا يسمح بترحيل الأفارقة المتوسلين على الفور، وكانت الجزائر قد بدأت في مفاوضات مع الدول الإفريقية لترحيل اللاجئين الأفارقة إلى بلدانهم. وفي حديث لـ«ساسة بوست» قال المهاجر غير الشرعي من غينيا الاستوائية إبراهيم كوني «إنّ السلطات الجزائرية قامت بفصله عن عائلته، التي باتت مشردة في العاصمة الجزائر، والتي تعيش الآن على التسوّل، بينما تمّ ترحيله إلى الجنوب للعمل بسعر زهيد»، من جهته قال المهاجر غير الشرعي «ماسيبا ديابي» لـ«ساسة بوست» إنه يعيش في الجحيم في الجزائر؛ حيث إنّ السلطات لم توفر لهم شيئًا، وهم الآن يعيشون فقط على مساعدات الجزائرين، ووجهت منظمة العفو الدولية انتقادات شديدة للحكومة الجزائرية بعد إعلانها عن عزمها ترحيل اللاجئين الأفارقة مطالبة الحكومة بالتحقيق في وقوع انتهاكات ضد مواطنين أفارقة، كما دعتها إلى إنهاء الحصار المفروض على المهاجرين واللاجئين جنوبي البلاد، في وقت أكدت فيه وزارة الخارجية الجزائرية أن عملية ترحيل المهاجرين الأفارقة تمت باحترام حقوق الإنسان.

الجزائر من قبلة الأحرار إلى دعم الدكتاتورية

كانت الجزائر من أولى الدول الرافضة لما يسمى «الربيع العربي»، وذلك بعد بروز مؤشرات إلى احتمال أن تكون جزءًا من هذا التحوّل الذي تعيشه دول المنطقة. فعمل النظام على محاربة الربيع العربي، وذلك بالوقوف إلى جانب الأنظمة، ففي تونس مهد الربيع العربي كان موقف الدولة الجزائرية رافضًا للحراك التونسي، ففي الوقت الذي كانت فيه المواجهات مندلعة بين الشعب والسلطة في تونس منتصف ديسمبر (كانون الأول) العام 2010، كانت الحكومة الجزائرية تستعد لاحتضان الدورة 18 للجنة المشتركة العليا بين البلدين واستقبل الوزير الأول التونسي محمد الغنوشي بحفاوة من الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، وحمل له «رسالة تضامن» إلى الرئيس زين العابدين بن علي.

بينما في مصر كانت الجزائر رافضةً للثورة بدعوى الحياد والحفاظ على الاستقرار، وفي سوريا كان موقف الجزائر أكثر قربًا من النظام، ورفضت طلب الجامعة العربية سحب سفيرها من دمشق، كما صوتت بالرفض على قرار منح الجامعة العربية مقعد سوريا للمعارضة السورية.

ولم تكتفِ الحكومة الجزائرية بمواقفها الدبلوماسية القريبة من الأنظمة، فشنّت عمليات شيطنة للثورات العربية، خصوصًا في سوريا، وذلك من خلال إسقاط ما كان يجري في الجزائر أيام العشرية السوداء، وبين ما يجري اليوم في سوريا، واصفة المعارضة السورية المسلحة بالإرهابية، كما تصرّ وسائل الإعلام القريبة من النظام الجزائري على تبني الروايات الرسمية السورية، ووصف المعارضة السورية الإرهابية والمتطرفة، وكان وزير الخارجية «رمطان لعمامرة» وصف في تصريح له أن النظام السوري انتصر في معركة حلب على الإرهابيين، وتوّج الوزير الجزائري للشؤون المغاربية والجامعة العربية «عبد القادر مساهل» موقف الجزائر الرسمي من الأزمة السورية، وذلك بزيارته الرسمية إلى سوريا، والتي التقى فيها مع «بشار الأسد» يوم 28 أبريل (نيسان) الماضي، وأبلغه دعم بوتفليقة للسوريين، ليرد وليد المعلم – وزير خارجية النظام السوري – بزيارة إلى الجزائر ولقاءٍ مع بوتفليقة وصف فيه الموقف الجزائري من الأزمة في بلاده بالناضج، وأنه وجد لدى المسؤولين الجزائريين الذين التقى بهم «اطلاعًا عميقًا» على ما يجري في بلاده.

عن موقف الجزائر من الربيع العربي ومن الثورة السورية يقول الكاتب السوري «غسان ابراهيم»: إنّ النظام السوري والجزائري متشابهين في نفس الطبيعة ونفس الممارسات، والنظام الجزائري يدعم سوريا كي تمنع تحريرها من نظام الأسد، ولكي يفشل الربيع الجزائري، من جهته قال المفكر الجزائري «أنور مالك»: إن الجزائر تقف مع نظام الأسد؛ لأنها «تعادي ثورات الربيع العربي منذ بدايتها، ولذلك تخندقت مع أنظمة ضد ثورات شعبية».

السيناريو السوري.. الأسطوانة التي أخافت الجزائريين

يعيش السوريون اليوم في مأساةٍ كبيرة صنفت أنها الأبشع في العالم منذ الحرب العالمية الثانية، وذلك بعد أن خرج السوريون مطالبين حكومتهم بإصلاحات تعالج الفساد المستشري في البلاد، ليردّ الجيش بالنار، ويعمل النظام في الجزائر على التجارة بما يجري في سوريا؛ إذ لا يضيع أي مسؤول الفرصة بحديثه عن الأخطار التي تتربص بالجزائر، وذكر ما يجري في سوريا، حيث صار الجزائريون يتقاسمون الخوف مع السوريين، وفي سياق آخر حذّر رئيس الحكومة الأسبق «مولود حمروش» الجزائريين من سيناريو أشبه لما يجري في سوريا، وقال حمروش إنّ حالة الانسداد التي تعيشها البلاد ستولّد حتًما الانفجار الاجتماعي الذي لن يقل في خطورته عما حدث في ليبيا وسوريا، من جهته اتهم الوزير الأوّل أحمد أويحيى أطرافًا أجنبية تسعى وبكل الوسائل المتاحة أمامها إلى محاولة زعزعة أمن واستقرار الجزائر، محذرًا الجزائريين من أنّ السيناريو السوري والعراقي يحاك للجزائر، مؤكدًا أن «الجزائر ستضرب كل من تسول له نفسه ضرب استقرار وأمن البلاد».

منقول
عبد القادر بن مسعود
https://www.sasapost.com/how-did-the...tain-its-rule/


ملاحظة / الناقل لا يتبنى كل ما ورد في الموضوع المنقول للنقاش








 


رد مع اقتباس
قديم 2017-10-08, 02:07   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الحنون الجزائري
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

الاخونجية ومن تضامن معهم شبعوا طرايح في سورية والعراق وليبيا ومصر وقطر واليمن واخيرا تركيا باعلان الدولة الكردية التاريخية

كل هذا بسبب سياساتهم الغبية واندفاعهم نحو المجهول واقصائهم للاخر ومزالهم حابين يجربوا في الجزائر خخخخ


مهمتهم تدمير الاوطان وتسليمها للاتراك .تحت شعارعودة الاستعمار المستبد والدكتاتوري الحقيقي وهو العثماني التركي .. اما محاربة الفساد والديمقراطية والعدالة والتنمية وكل تلك الشعارات الرنانة هدفها التمويه فقط والضحك على البسطاء من الشعوب .


وفي الاخير لا ادري علاش لم ينصركم الله ؟ كيف لا وأنتم الجماعة الوحيدة التي على حق وكل سكان المعمورة على باطل

خخخخخخخ شبعتوا طرايح من كل جهة وفي الاخير اسيادكم في تركيا والسعودية راحوا يجروا للروس الملاحدة كما يحلوا لكم وصفهم . راحو يشروا السلاح وعادت العلاقات بينهما بل تركيا طلبت من بوتين التوسط لها لعودة العلاقات بين سورية وتركيا ؟؟؟؟ اما الجزائر استقبلت السفير السوري فأقمتم الدنيا

واتفرت في الاغبياء الزواولة


المحرض دائما يبقى في الوراء يحرض برك خلف الشاشات وبكل الطرق المتاحة وعلى رأسها الافيون الديني

بصح هو مايروحش للساحة رغم الحورية والجنة التي كان يعد بها غيره


تطالبون الجزائر بعداء السبسي في تونس وبعداء ايران وبعداء امريكا وبعداء فرنسا وبعداء الروس ثم تقيمون علاقات طيبة معهم ..وشراكة وتحالفات اسطراطيجية .

هااااا خلونا ... السياسة كبيرة عليكم يا ودي .. السياسة عندها ناسها مش من هب ودب

لقد انتحرتم سياسيا واخلاقيا









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-08, 03:52   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
الحنون الجزائري
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العُثماني مشاهدة المشاركة
الجزائر من قبلة الأحرار إلى دعم الدكتاتورية

ولم تكتفِ الحكومة الجزائرية بمواقفها الدبلوماسية القريبة من الأنظمة، فشنّت عمليات شيطنة للثورات العربية، خصوصًا في سوريا، وذلك من خلال إسقاط ما كان يجري في الجزائر أيام العشرية السوداء، وبين ما يجري اليوم في سوريا، واصفة المعارضة السورية المسلحة بالإرهابية، كما تصرّ وسائل الإعلام القريبة من النظام الجزائري على تبني الروايات الرسمية السورية، ووصف المعارضة السورية الإرهابية والمتطرفة، وكان وزير الخارجية «رمطان لعمامرة» وصف في تصريح له أن النظام السوري انتصر في معركة حلب على الإرهابيين،

منقول
عبد القادر بن مسعود

يا عثماني
حبيبك السلطان العثماني .اردوغان . شكل جيش مغوار من الجيش الحر ,قالك داخلين لادلب السورية لمحاربة الجماعات الاسلامية المتطرفة الارهابية .كما وصفها الاعلام التركي ووزير خارجيتها . طبعا بعد الاتفاق مع روسيا ..
ومن ضمنها جبهة النصرة التي كنت تدافع عنها هنا في المنتدى
وبأوامر من الشيكور بوطين

طبعا ننتظر منك ومن باقي الاخونجية والمتضامنين مع الاخوان والمحايدين

ننتظر موضوع بعنوان : ادلب تباد لكي تحافظ على ماتبقى من ماء الوجه

ام حلال لاردوغان محاربة اخوانك المسلمين وحرام على غيره ؟

احسن من محاولة لفت الانظار نحو مواضيع وقضايا اخرى

كونك راجل عند كلمتك وانصر اخوانك وأهلك في ادلب يا عثماني ضد الاتراك



اضغط تحت :
تركيا تعلن بدء المرحلة الأولى لفصل المعارضة المعتدلة عن «النصرة









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-08, 18:19   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
العُثماني
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية العُثماني
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بيان

لم يعد جليا أن رئيس الدولة، وبعيدا عن الظروف المعروفة التي وصل فيها إلى سدّة الحكم سنة 1999،وما تبعها من تعديلات دستورية متتالية تضمن له الرئاسة مدى الحياة، لم يعد قادرا اليوم على الاستمرار في إدارة البلاد بسبب إصابته بإعاقة خطيرة خاصة منذ إدخاله المستشفى في الخارج، للمرة الثانية في ماي 2013 . لا عجب، فالمناسبات القليلة التي يطل فيها لتفنيد الشائعات والظهور حيا يرزق، بالرغم من غيابه التام عن الساحة الوطنية والدولية، يبدو فيها في حالة من التدهور الصحي لا تترك أبدا أي شك في عدم قدرته على ممارسة الحكم.

إن حدثا كهذا، لو وقع في أي دولة ديمقراطية في العالم لدفع بالرئيس إما إلى الاستقالة تقديرا للمصلحة العليا للأمة، أو إلى تحريك الاجراءات الدستورية لإقالته. مع الأسف، هذا الأمر لا يقع في بلادنا لأن حالة الاستحالة المنصوص عليها في المادة 102 من الدستور، لا يمكن تطبيقها مادامت المؤسسات المخولة بالتنفيذ خاضعة لإرادة الذين يمسكون عمليا بزمام السلطة، ونعني بذلك المحيط العائلي لرئيس الجمهورية و مجموعة مستغلّة من كبار أصحاب المال التي تتصرف في خيرات الوطن كما يروق لها.

هؤلاء جميعا يسيّرون البلاد دون الاكتراث بالغد، يشترون السلم الاجتماعي بإغراق السوق بالواردات من البضائع والخدمات التي تدرّ عليهم عمولات باهظة سرعان ما تحول إلى الخارج أو يحتفظ بها هناك. لقد تصرفوا في عائدات النفط وبدّدوها دون أن يهمهم مستقبل الشعب، والحال أن تفاقم نسبة الزيادة السكانية، والنفاذ القريب لاحتياطي المحروقات، وذوبان احتياطي العملة الصعبة والانخفاض المستمر لأسعار النفط، كلها عوامل تبعث على الخوف من تعريض حياة السكان وانسجام الأمة لأسوإ العواقب.

إن الجزائريين- حتى وإن كانوا دائما ممتعضين لسوء تسيير بلادهم، و خضوع اقتصادها الوطني لسيطرة مَن لا همّ لهم إلا تكديس المال، إلا أنهم تحملوا ذلك لأنهم لم يتخلصوا بعد من صدمة العشرية السوداء. إن مبعث هذا التحمّل ليس سوى الخوف من انهيار السلم الاجتماعي الذي طال انتظاره، والعودة إلى سنوات الإرهاب،وما قد ينجم عنها من جديد من عواقب مأسوية. إن هذا التخوف كبح فيهم كل إرادة للتحرك قصد تغيير مجرى الأحداث، ووضع حد للممارسات المافياوية التي ضربت مصداقية بلاد غنية وخربتها حتى آل بها الأمر اليوم إلى طبع الأوراق النقدية بما لا يتناسب مع طاقتها الانتاجية، ومعنى هذا أن اللجوء إلى التمويل غير التقليدي – وهو في الواقع عبارة ملطفة لتفادي الحديث عن الافلاس- يعد نقطة انطلاق لعملية إفقار سوف تزيد حتما في حدّة التذمّر الشعبي، وقد تكون سببا لاندلاع قلاقل واضطرابات.

إن المسؤولين عن هذا الإفلاس – وقد اطمأنوا إلى الإفلات من العقاب الذي يستفيدون منه، وظهر لهم أن كل شيء مباح أمام غياب رد فعل مؤثر من طرف أحزاب المعارضة والرأي العام، يتمادون في كبريائهم واحتقارهم للمواطنين إلى حدّ الإعداد لفتح طريق لعهدة رئاسية خامسة لشيخ عاجز عن الحركة، وغير قادر على التعبير…حقاّ، لقد طفح الكيل. إن تجنب المزيد من الضياع و إنقاذ ما يمكن إنقاذه يقتضينا طرح خلافاتنا الثقافية واللغوية والسياسية جانبا لنحتج معا بأعلى صوت: كفى، بركات.

على أن صوتنا، لكي يكون له صدى، ويقف سدا في وجه أولئك الذين صادروا مستقبلنا منذ حوالي 20 سنة،ينبغي أن يكون واحدا، وأن نتجنّد خلف أحزاب المعارضة التي تلتزم باحترام برنامج عمل مشترك يقوم على تطبيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية وحماية الحريات العامة الفردية والجماعية. إننا لن نملّ من التكرار بأنه لا بديل عن بناء جبهة مشتركة لتغيير ميزان القوى من أجل تسهيل تولّي كفاءات وطنية جديدة من الرجال و النساء مقاليد الحكم.

وفيما يتعلق بالجيش الوطني الشعبي الذي يظل المؤسسة الأقل انتقادا، فإن أقل ما يمكن أن تقوم به- إذا تعذر عليها مرافقة التغيير الحتمي والمشاركة في بناء جمهورية تكون بحق ديمقراطيه- هو أن تنأى بنفسها بوضوح لا يقبل الشكّ عن المجموعة التي استولت على السلطة بغير حقّ، وتريد التمسك بها بإيهام الرأي العام بأنها تحظى بدعم المؤسسة العسكرية.

الجزائر في 7 أكتوبر 2017
عبدالنورعلي يحيى
أحمد طالب الإبراهيمي
رشيد بن يلّس









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-08, 22:23   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
mohamed nadim
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

أين المشكل ان كان لا يظهر

مالذي سيتغير أن ظهر









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-08, 23:51   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
Dinho
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

كول الخبز وخليها على ربي










رد مع اقتباس
قديم 2017-10-13, 23:35   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
اماد10
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحنون الجزائري مشاهدة المشاركة
الاخونجية ومن تضامن معهم شبعوا طرايح في سورية والعراق وليبيا ومصر وقطر واليمن واخيرا تركيا باعلان الدولة الكردية التاريخية

كل هذا بسبب سياساتهم الغبية واندفاعهم نحو المجهول واقصائهم للاخر ومزالهم حابين يجربوا في الجزائر خخخخ


مهمتهم تدمير الاوطان وتسليمها للاتراك .تحت شعارعودة الاستعمار المستبد والدكتاتوري الحقيقي وهو العثماني التركي .. اما محاربة الفساد والديمقراطية والعدالة والتنمية وكل تلك الشعارات الرنانة هدفها التمويه فقط والضحك على البسطاء من الشعوب .


وفي الاخير لا ادري علاش لم ينصركم الله ؟ كيف لا وأنتم الجماعة الوحيدة التي على حق وكل سكان المعمورة على باطل

خخخخخخخ شبعتوا طرايح من كل جهة وفي الاخير اسيادكم في تركيا والسعودية راحوا يجروا للروس الملاحدة كما يحلوا لكم وصفهم . راحو يشروا السلاح وعادت العلاقات بينهما بل تركيا طلبت من بوتين التوسط لها لعودة العلاقات بين سورية وتركيا ؟؟؟؟ اما الجزائر استقبلت السفير السوري فأقمتم الدنيا

واتفرت في الاغبياء الزواولة


المحرض دائما يبقى في الوراء يحرض برك خلف الشاشات وبكل الطرق المتاحة وعلى رأسها الافيون الديني

بصح هو مايروحش للساحة رغم الحورية والجنة التي كان يعد بها غيره


تطالبون الجزائر بعداء السبسي في تونس وبعداء ايران وبعداء امريكا وبعداء فرنسا وبعداء الروس ثم تقيمون علاقات طيبة معهم ..وشراكة وتحالفات اسطراطيجية .

هااااا خلونا ... السياسة كبيرة عليكم يا ودي .. السياسة عندها ناسها مش من هب ودب

لقد انتحرتم سياسيا واخلاقيا
ما دخل الاخوان ...علاش ما تبلعش فمك ..و تذهب لتبيع شرفك ...بعيدا

ام أنهم دفعو لك ...كي تقحم الاخوان في كل شيء

السياسة انت اللي كبيرة عليك ..و روح سب و اشتم قطر بعيد ..كاش ما يدفعولك الاماراتيين و السعوديين

الموضوع عن الجزائر ..و كاتبه جزائري .
.و في الجزائر ...يا مرتزق ....و يا بعبع الاخوان .....توجد معارضة من شتى الانواع ...و لا علاقة لها ببعبعك الذي تقحمه ..في كل شيء .....و كثير منهم ينتقد النظام
كاين فرحات مهني ...نادى باكثر من هذا ..بانفصال منطقة القبايل ...هو ثاني اخوان يا مرتزق ..

روح ارقص ..للخليجيين بعيد









رد مع اقتباس
قديم 2017-10-17, 20:51   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سي الطاهر
عضو مبـدع
 
الصورة الرمزية سي الطاهر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

و ما زلنا نبشر الشعب الجزائري بالربيع العربي تحت عنوان الديمقراطية و الثورة ضد الظلم و الاستبداد
بالرغم من الدمار و الخراب الدي تمخض عنه هدا الربيع العربي في الجغرافيا التي ضربها
و الغريب ان هده الدوائر التي تدور في فلك هده التوجهات و توجيهاتها الموجهة كانت جزء من هدا النظام سواء بالولاء او الدعم او المساندة بطريقة او اخرى
فعندما فشلت في تحقيق ماربها السياسية بالوصول الى السلطة و الحكم عبر مخططاتها و تكتيتاتها التي جوبهت بنفس المستوى من طرف من استغل ضعفها الفكري و وعيها السياسي انتقلت الى الخطط البديلة خطط التظاهر بالمظلومية .....يعتقدون ان الشعب الجزائري لا يحسن ادارة داكرته و اعادته الى الوراء في قراءة الواقع بجميع تشكيلاته










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 08:52

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc