بمهارة شديدة نقل المغفلون - أو الخبثاء .. لا فرق - الفرقة والضغينة من مستوى العلاقات الرسمية بين الحكومات العربية إلى مستوى علاقات الشعوب.
المتابع لتعليقات الشبان العرب على مواقع التواصل الاجتماعي يجد كما مروعا من الكراهية والتحريض على أهلنا في المملكة وهم لا حول لهم ولا قوة.
يا أحبابنا هذه فتنة .. خير للعقلاء فيها أن يصمتوا إذا لم يجدوا من صالح الكلام ما يقولون. فلا عوام الناس في المملكة صوتوا ضد المغرب ولا هم تمنوا إصابة محمد صلاح ولا هم الذين يبتزون الأردن ليبيع القدس، والأيام دول ..
قد تجد نفسك غدا عاجزا عن رد سياسة حمقاء لحكومتك التي لم تخترها!
ليس لها من دون الله كاشفة!
الإعلامي محمود مراد