¨°o.O(«۩☼۩ « دُرر ايمانية وجَواهِر رمضانية <<اليوم السابع عشر>> :: نائلة ::۩☼۩»)O.o°¨ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > المنتدى الإسلامي للنّساء > زاد الدّاعية

زاد الدّاعية واضيع دعويّة وترغيبيّة من كتابات العضوات واجتهاداتهنّ الحصرية، وكذا المسابقات الدّينيّة..يُمنع المنقول

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

¨°o.O(«۩☼۩ « دُرر ايمانية وجَواهِر رمضانية <<اليوم السابع عشر>> :: نائلة ::۩☼۩»)O.o°¨

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016-06-13, 00:09   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
نائلة
مشرفة قسم الديكور المنزلي
 
الصورة الرمزية نائلة
 

 

 
الأوسمة
أحسن المواضيع 
إحصائية العضو










افتراضي ¨°o.O(«۩☼۩ « دُرر ايمانية وجَواهِر رمضانية <<اليوم السابع عشر>> :: نائلة ::۩☼۩»)O.o°¨








خير ما نبدأ به هو فضل القرآن الكريم :
ففي هاتين الآيتين من سورة يونس يقول تعالى { يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ
(57)قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فبذلك فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ } [ يونس : 57 – 58 ]
يتجلى لنا فضل القرأن الكريم بأسلوب رائع ...............
فيقول الله - جل وعلا - لنبيه محمد ( صلى الله عليه وسلم ):قل {يا أيها الناس}
جميع الناس؛ لأن هذا الرسول ( صلى الله عليه وسلم ) مبعوث إلى الناس كافة. وكان النبي قبله يُبعث إلى قومه خاصة.
وهذا من خصائصه ( صلى الله عليه وسلم )؛ أنه بُعث إلى الناس كافة
قل { يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ }: هذا القرآن العظيم هو موعظة، وهو هدى، وهو أحكام وتشريعات، وهو أخبار عن الماضي والمستقبل.
وعلوم القرآن كثيرة منها: أنه موعظة للناس.
والموعظة: هي النصيحة التي تؤثر في القلوب، وتعضهم بها ما مضى من الحوادث، وما يأتي في المستقبل. فالمؤمن يتعظ بأخبار القرآن، وقصص القرآن، فيها موعظة
وَشِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ: هذا الأمر الثاني مما جاء للناس؛ أنه شفاء لما في الصدور من الشكوك والكفر والنفاق، وأن يحل محل ذلك الإيمان بالله والطمأنينة
شِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ: يعني للقلوب. شفاءٌ للقلوب التي في الصدور
وهُدًى: أي دلالة وارشاد لمن يريد الخير ويريد الحق
وَرحْمَةٌ: القرآن من أوصافه أنه رحمة؛ رحمةٌ للناس؛ لأنه جاءهم بما يَنفعهم وما يُنقذهم من العذاب والغضب فهو رحمة القرآن رحمة.
شِفَاءٌ لِّمَا فِي الصُّدُورِ وهو رحمة، هذا من أوصاف القرآن الكريم.
وهدًى وموعظة للمتقين الذين ينتفعون بهذا الهدى والموعظة هم المتقون الذين يتقون الله – سبحانه وتعالى -؛ يتقون غضبه وعقابه، يتخذونه وقاية تقيهم، وقاية من الأعمال الصالحة تقيهم من المحاذير العاجلة والمستقبلة.
وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ: إنما ينتفع بهذه الموعظة، وهذا الهدى؛ القوم المؤمنون. أما الكفار والمنافقون والمشركون فلن يستفيدوا من هذه الموعظة والشفاء إلا إذا ءامنوا بالله – عز وجل -، وصدقوا بهذا القرآنواتخذوه حجةً لهم
ثم قال – جل وعلا -: { قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فبذلك فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ (58)} فالذي يُفرح به؛ هو هذان الأمران: فضل الله : الإسلام، ورحمته: القرآن. هذان هما اللذان يُفرح بهما، وأما الفرح بالدنيا فهو مذموم
قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فبذلك: أي بهذين الأمرين فليفرحوا. فمن هداه الله للإسلام، وفهم هذا القرآن وآمن به وتمسك به فإنه يفرح بذلك الفرح الحقيقي
هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ : هذا الفرح الذي هو بفضل الله وبرحمته خيرٌ من الفرح بما يجمعون من الدنيا وحطامها.



حالى مع القران الكريم في الشهر الفضيل :
كان برنامجي في رمضان السنه الفارط وقبله يتمثل في العمل على الختم ثلاث مرات في الشهر بمعدل ختمه كل 8أو 9 أيام ابتدأ من ليلة اول رمضان
و الختمة تجمع بين ما أقرأه من القران بعد كل صلاة و بين ما أصلي به في صلاة التراويح .أم بالنسبة لصلاة التهجد كنت اقوم بها في الأيام العشر الأخير من رمضان
برنامجي لهاته السنه قررت ان اغير منه و هو كالتالي :
ختم القرأن عن طريق صلاة التراويح و صلاة التهجد فقط ( حزبين في صلاة التراويح و حزبين في صلاة التهجد يوميا )
ختم القرأن عن طريق القراءة و التدبر ( حزب بعد كل صلاة بمعدل اربع أحزب في اليوم , الفجر . الضحى , الظهر , العصر )
مع المحاولة قد الأمكان زيادة النوافل يوميا :



أية وتفسير في رحاب الشهر الفضيل :

قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾ [البقرة: 183].
(يا أيها) :أن حرف النداء (يا) في أصل استعماله يُستخدم للبعيد أو مَن في حكمه، وقد جاء الخطاب في القرآن (بيا) أكثر من ثلاثمائة مرة[1].
والسؤال هنا: لماذا افتتح الحديث عن الصيام بالنداء؟ ولماذا استعملت (يا) التي هي للبعيد مع أهل الإيمان، مع أن الأصل فيهم القرب منه - سبحانه؟
والجواب على ذلك - كما قال صاحب "التحرير والتنوير" -: افتُتح الكلام بالنداء؛ لأن فيه إشعارًا بخبر مُهمٍّ عظيم؛ فإن شأن الأخبار العظيمة التي تَهول المخاطب أن يُقدَّم قبلها ما يهيئ النفسَ لقَبولها؛ لتستأنس بها قبل أن تَفْجَأَها[2].
أي إن الآية افتتحت بالنداء؛ لما في النداء مِن إظهار العناية بما سيُقال بعده.
والجواب في النقطة الثانية: أن المؤمنين قريبون من الله - عز وجل - وأنزلهم منزلة البعيد: كان لقرْع الأسماع، لإيقاظ القلوب،
لتعلم أن أمر الخطاب عظيم، وأنه يستحق الانتباه؛ لأنه ليس كأي خطاب[3]؛ كما قال ابن هشام: "وقد ينادى القريب بها توكيدًا".
(أيها) حرف النداء لا يَجوز أن يدخل على ما فيه (أل) إلا في بعض الحالات؛ فلا يجوز أن نقول: يا الذين آمنوا؛ لأن (يا) لا يجوز أن تدخل مباشرة على الاسم الموصول،
فلذلك إذا كان الاسم المنادى معرَّفًا بالألف واللام، فلا بدَّ مِن الاستعانة بـ (أي، وأية) ويجب إفرادها وإلحاق هاء التنبيه.
وفائدته:
* أن النداء موجَّه للذين آمنوا؛ لأن ما جاء بعده خطاب تكليفي ببعض فروع الشريعة، وخطابات التكليف بفروع الشريعة إنما توجَّه لمَن آمن بالله وسائر الأركان.
أما النداء بـ ﴿ يَا أَيُّهَا النَّاسُ ﴾، فيشمل المؤمنين والكافرين، ويتعلق بقضايا إيمانية أو كونية أو أدلة تُثبت حقيقة مِن حقائق الإيمان.
أما الخطاب بالفروع الشرعية الإسلامية وأحكامها التكليفية العملية، فنجده في القرآن موجهًا في الغالب للذين آمنوا، وهذا أمر طبيعي[5].
فحق الله على العباد يتلخَّص في أمرين:
(1) الإيمان بالله ربًّا خالقًا.
(2) الطاعة له - تبارك وتعالى - وعبادته وحده.
*بدأ النص بـ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ﴾؛ ليُحرك عنصر الإيمان الذي يُهوِّن على النفوس الصعاب مهما عظُمت.
فلا يصبر على مرارة الجوع إلا المؤمن؛ لأنه يبغي الله والجنة والإنسان، لا بد له دائمًا من إيمان يدفعه، وخوف يمنعه.
﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمُ ﴾، وكُتَب؛ أي: فُرض، والواجب أو الفرض هو: ما طلَب الشارع فِعلَه على وجه اللزوم؛ بحيث يُذمُّ تاركه ويُعاقب، ويُمدَح فاعله، ومع المدح الثواب.
وقال الجرجاني في "التعريفات": "الفرض هو: ما ثبَت بدليل قطعيٍّ لا شبهة فيه، ويَكفُر جاحده، ويُعذَّب تاركه"[8].
وقد وردَت فريضة الصيام في القرآن عن طريق أمرَين: الأول: بلفظ (كتَب)؛ أي: فرض، والثاني: الأمر؛ ﴿ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ﴾ [البقرة: 185].
فالصيام: في اللغة: الإمساك أما شرعًا: الإمساك عن شهوتَي البطن والفرْج مِن طلوع الفجر إلى غروب الشمس بنيَّة التقرُّب إلى الله.
وردَت هذه الكلمة في القرآن (الصيام - صيامًا - صيام) ثمانِ مرات، أما كلمة (صومًا) فقد وردَت مرة واحدة،
وظاهرٌ ظهورَ الشمس في منتصف النهار أن القرآن استعمل الصيام وصوَره الأخرى في معنًى خاصٍّ غير المعنى الذي أريد منه (صومًا).
فالصيام أريد منه تلك العبادة المخصوصة التي لا تتحقَّق إلا بالإمساك عن الطعام والشراب والشهوة بنيَّة التقرُّب إلى الله مِن طلوع الفجْر إلى غروب الشمس.
أما (صومًا) التي هي في سورة مريم، فالمراد منها الكفُّ عن الكلام، فجاءت بدليل ما جاء بعدها مباشرة ﴿ فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا ﴾ [مريم: 26].
﴿ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ ﴾ [البقرة: 183]، ويُسمى ذلك في البلاغة بأسلوب التشبيه.
ظاهر الآية يدلُّ على أن الشرائع الربانية السابقة فيها صيام مفروض على أمم هذه الشرائع، وظاهر التشبيه يدلُّ على أن الصيام المفروض علينا في القرآن مثل الذي فُرض عليهم، ولكن هذا الظاهر غير قطعيٍّ؛ إذ يُحتمل أن يكون التشبيه من بعض الوجوه؛ أي: بينهما بعض وجوه التماثل دون الصيام، ونظرًا لتحريفهم كتبهم؛ فليس بين أيدينا ما يدل على كيفية صيامهم.
وقد ثبَت في السنة أن اليهود كانوا يصومون اليوم العاشر من شهر الله المحرَّم، وسبب ذلك نجاة موسى، وصام المسلمون حينما قدموا المدينة.
روى الحسن أن النصارى صاموا أول ما صاموا شهر رمضان في حرٍّ شديد فحوَّلوه إلى وقت لا يتغيَّر، ثم قالوا عند التحويل: نزيد فيه؛ أي عِوَضًا عن عملية التغيير في شرع الله، فزادوا عشرًا، فصاروا يصومون أربعين يومًا، ثم بعد زمانٍ اشتكى مَلِكُهم فنذر سبعًا؛ فزادوا الصيام سبعة أيام أخرى، ثم جاء مَلِك آخَر فقال: ما بال هذه الثلاثة؟ فأتمَّه خمسين يومًا.
وقد نفهم ذلك؛ أي: إن صيامهم كان مثل الذي فُرض علينا مِن قول رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذي رواه عمرو بن العاص: ((فضل ما بين صيامنا وصيام أهل الكتاب أكلة السَّحَر))[10].
*إثارة العزائم للقيام بهذه الفريضة؛ حتى لا يَكونوا مُقصِّرين في قبول هذا الفرض، بل ليأخذوه بقوةٍ تَفوق الأمم السابقة.
﴿ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ﴾، والتقوى أن تجعل بينك وبين ما يُغضِب الله وقاية؛ أي: حاجزًا، فالصيام يقي الإنسان مما يؤذيه في نفسِه وجسمه، ويقيه في الآخرة من عذاب الله.
وعلاقة الصيام بالتقوى: أن المعاصي قِسمان:
- قسم ينجح في تركه بالتفكُّر كالخمر والسرقة؛ وذلك بالوعد والوعيد، وحال مَن وقع في ذلك.
- وقسم مِن المعاصي ينشأ مِن دواعٍ طبعية كالغضب والشهوة الطبيعية التي قد يصعب تركها بمجرَّد التفكُّر، فجعل الصيام وسيلة لاتِّقائها؛ لأنه يَعدل القوى الطبيعية التي هي داعية تلك المعاصي، فيَصعد مِن درك المادة إلى عالم الروح، فكذلك يقول رسول الله: ((الصوم جُنَّة)).
والآية كما نرى جامعة للكمالات الإنسانية بأَسرِها، دالة عليها صريحًا أو ضِمنًا؛ فإنها بكثرتها وتشعُّبِها مُنحصرة في ثلاثة أشياء:
* صحة الاعتقاد.
* حسن المعاشرة.
* تهذيب النفْس.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
[1] عدة السالك إلى أوضح المسالك؛ لمحيي الدين عبدالحميد.
[2] التحرير والتنوير.
[3] دراسات آيات الصيام؛ د: سامي وديع عبدالفتاح.
[4] التطبيق النحوي؛ د: عبده الراجحي.
[5] الصيام في القرآن والسنة؛ لابن حبنكة الميداني.
[6] البخاري ومسلم.
[7] حصاد الغرور؛ للشيخ محمد الغزالي.
[8] التعريفات؛ للجرجاني.
[9] دراسات جديدة في إعجاز القرآن؛ د. عبدالعظيم المطعني.
[10] الصيام في القرآن والسنة لابن حبنكة الميداني.




.









 


آخر تعديل نائلة 2016-06-22 في 19:07.
رد مع اقتباس
قديم 2016-06-21, 16:39   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
نائلة
مشرفة قسم الديكور المنزلي
 
الصورة الرمزية نائلة
 

 

 
الأوسمة
أحسن المواضيع 
إحصائية العضو










افتراضي فقه المرأة المسلمة






جمعت بعض المطويات التي تحمل معلومات مفيده :


رمضانيات نسائية

ماذا تفعل المرأة من الأعمال الصالحة إذا أصابها العذر الشرعي

أربعون وسيلة لإستغلال شهر رمضان



و بعض الفتاوي المرتبه في نقاط محدد :

1 - يحرم على المرأة أن تخرج متعطرة إذا كانت ستمر بالرجال في طريقها ومن ذلك الخروج لصلاة التراويح.
2 - من حاضت وهي صائمة ولو قبل الغروب بلحظة فعليها القضاء بشرط أن تتيقن نزول الدم.
3 - من شعرت بأعراض الحيض من ألم قبل المغرب ولم تر الدم إلا بعد الغروب فصيامها صحيح.
4 - إذا طهُرت النفساء - ولوقبل الأربعين - وجب عليها الصوم.
5 - إذا أتمت الأربعين ولم ينقطع الدم ووافق عادة معلومة لها فتجلس حتى تنتهي عادتها ثم تغتسل وتصوم.
6 - إذا أتمت النفساء أربعين يوماً ولم ينقطع الدم فعليها أن تصوم ، ودمها دم استحاضة يجب معه الصوم والصلاة.
7 - يجوز للمرأة أن تستعمل مايمنع الحيض بشرط ألا يكون فيه ضرر عليها.
8 - الحامل والمرضع إذا كانتا تخافان الضرر على ولديهما أوعلى نفسيهما بسبب الحمل والإرضاع أفطرتا وقضتا.
9 - إذا بلغت البنت فيجب عليها الصيام ولو كان عمرها عشر سنين.
10 - من كانت قد بلغت ولم تصم سنوات ماضية بغير عذر فعليها القضاء وإطعام مسكين عن كل يوم.
11 - إذا استعملت المرأة مايمنع الحيض وصامت فصيامها صحيح.
12 - صلاة المرأة في بيتها أفضل من صلاتها في المسجد ولها أن تصلي جماعة مع نسائها من أهل البيت ،
وتؤمهن أقرؤهن وأعلمهن وتكون في وسطهن ، ولها أن تقرأ من المصحف إذا لم تكن حافظة للقرآن ، ولمن صلت وحدها أن تقرأ من المصحف كذلك.
13 - إذا طهرت المرأة قبل الفجر فيجب أن تصوم ولو لم تغتسل إلا بعد طلوع الفجر.
14 - إذا شكّت الحائض هل طهرت أو لا فلا يجوز لها أن تصوم حتى تتيقن الطهر بانقطاع الدم والجفاف وإذا صامت وهي لم تتيقن الطهر فصيامها غير صحيح.
15 - للحائض أن تقرأ القرأن حفظاً أو نظراً لكن لايجوز أن تمس المصحف إلا بحائل كالقفازات.
16 - خير صفوف النساء آخرها وشرها أولها لكن إذا كان هناك مصلى خاص للنساء فأفضلها أولها.
17 - بعض النساء في الصلاة تمسك بالمصحف وتتابع الإمام في قراءته ، وهذا عمل مكروه لمايترتب عليه من حركة بغير حاجة وترك لسنة وضع اليد اليمنى على اليسرى.
18 - تسوية صفوف الصلاة واجبة على الرجال والنساء ويظهر الخلل كثيراً في صفوف النساء في رمضان فمن المخالفات:
- تقدم إحدى النساء عن الصف أو تأخرها.
وإنشاء صف قبل إتمام الصف الذي أمامه
أو تقطع الصف الواحد فكل اثنتين أو ثلاث لوحدهن وهكذا.
والمشروع إتمام الصف الأول فالذي يليه والتراص في الصف وألا يكون هناك فُرَج فيه.
ويبدأ إنشاء الصف من جهة الوسط لا من جهة اليمن










آخر تعديل نائلة 2016-06-22 في 19:23.
رد مع اقتباس
قديم 2016-06-21, 16:39   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
نائلة
مشرفة قسم الديكور المنزلي
 
الصورة الرمزية نائلة
 

 

 
الأوسمة
أحسن المواضيع 
إحصائية العضو










افتراضي زاد الدّاعية



كلنا نقرأ القران في هدا الشهر الكريم لكن أحببت في هاته الفقرة ان ادكر نفسي و أخواتي بمحاور القرأن الكريم

يقول الشيخ محمد الغزالي :

إن المسلمين ظلموا دينهم مرتين: مرة بسوء التطبيق ومرة بالعجز عن التبليغ..
فسوء التطبيق عرَّض الدين نفسه للتهم حتى قيل: إنه ضد الفطرة والحرية والعقل..
والعجز عن التبليغ أبقى جماهير كثيفة في المشارق والمغارب لا تدري عن الإسلام شيئا يُذكَر”.


فالشيخ يؤكد أن مظاهر العقل والنقل تتزاحم لتؤكد أن القرأن الكريم { لا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ }.

و يؤكد وظيفة القرآن في الحياة قائلاً:

“انه يُعرّف الناس بربهم على أساس من إثارة العقل وتعميق النظر، ثم يحوّل هذه المعرفة إلى مهابة لله، ويقظة في الضمير،
ووجل من التقصير واستعداد للحساب.. هناك أفكار أرضية تبدئ وتعيد في نطاق الحمأ المسنون، أما القرآن؛ فهو يدع الناس يمشون في الأرض، بعد أن يجعل رؤوسهم في السماء”.


فالمحاور التي دارت عليها سُوَر القرآن الكريم في خمسة محاور:

المحور الأول: الله الواحد

وقد أفاض القرآن في هذه القضية، وهو يمزج في ذلك بين أمرين:
1- فقر العالم إلى الله وقيامه به واستمداده الوجود منه؛ لأنه من المستحيل أن ينتظم هذا العالم من غير منظِّم أو يتخلق من غير خالق.
2- أن هذا الخالق المدبر واحد لا شريك له، ليس له ندّ ولا ضدّ، كل شيء هالك إلا وجهه..

“فإننا نشبه المصابيح الكهربية التي لا تضيء من ذاتها؛ وإنما تضيء بتيار يسري في الأسلاك إليها؛ فإذا انقطع هذا المدد الخارجي أظلمت”.

المحور الثاني: الكون الدال على خالقه

“إن الجهاز الذي يخترعه أحد العباقرة ينطق بعقل صاحبه وشدة تألقه، وبديع السماوات والأرض أودع في خلايا الأجسام الحية، وفي ذرات الأجرام الميتة ما ينادي يعلمه وحكمته وبركته..
إن هذا الكون هو المسرح الأول لفكرنا والينبوع الأول لإيماننا”..
وهنا يتلاقى الشيخ الغزالي مع العقّاد في قوله: “إن التفكير فريضة إسلامية”؛
فيثبت أن المجال الأول للفكر هو مادة هذا الكون، و”لن يحسن معرفة الله امرؤ يعمى عن سنن الحق، ولن يخدم رسالات الله جهول بهذه السنن”.

المحور الثالث: القصص القرآني

القصص القرآني أداة للتربية ومصدر توجيه ووعظ واعتبار؛ لذا قصّ القرآن علينا قصص الماضين؛ لأن “الإنسان هو الإنسان قد يختلف في ريفه
وحضَره وأميته وثقافته؛ ولكن ذلك الاختلاف في وسائله إلى أهدافه؛ أما غرائزه فهي في أصلها ثابت؛ قلما يعروها تغيير.

{ لَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لأُوْلِي الأَلْبَابِ مَا كَانَ حَدِيثاً يُفْتَرَى وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ }.

المحور الرابع: البعث والجزاء


إن الله أوجد البشرية لا لتعيش برهة من الزمن ثم تفنى؛ بل خَلَقها الله لتخلد، وهذا الموت الذي يعترض مسيرتها هو رقدة مؤقتة،
أو نقطة فاصلة بين مرحلتين من الوجود، كانت الأولى للغرس؛ بينما كانت الثانية للحصاد.


المحور الخامس: ميدان التربية والتشريع

يُحلّق بنا الغزالي في ميدان محمد صلى الله عليه وسلم، الذي صاغ به تجربة فريدة ونماذج عَقُم الزمان أن يجود بمثلها، إ
نها الربانية التي زرعها محمد صلى الله عليه وسلم في نفوس أتباعه رضوان الله عليهم جميعاً أن تترك الرذائل؛ لأن الموصول بالله لا يكون من الأراذل،
وتتحلى بالفضائل لله لا لسواه؛ فالربانية في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، هي أساس أنشطتهم في اليقظة والنوم؛ فالله غاية كل سعي وباعث كل حركة،
ولا عجب أن كان شعارهم في السلم والحرب: “الله أكبر”.


لقد نجح الشيخ الغزالي في أن ينقل علاقتنا بالقرآن الكريم من علاقة المتلقي للاستماع أو القارئ لبلوغ آخر السورة، إلى علاقة المتلقي للتنفيذ والقارئ للتدبر..

وهي النقطة التي صاغ بها القرآن القلوب وفتح بها العقول لتسُود الدنيا كلها { لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَاباً فِيهِ ذِكْرُكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ }.


للمطالعة الكتاب كاملا

https://download-islamic-pdf-ebooks.com/freedownload5988











آخر تعديل نائلة 2016-06-25 في 02:13.
رد مع اقتباس
قديم 2016-06-21, 22:58   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
نائلة
مشرفة قسم الديكور المنزلي
 
الصورة الرمزية نائلة
 

 

 
الأوسمة
أحسن المواضيع 
إحصائية العضو










افتراضي نساء صالحات




هِي النُّوَّارُ بَنَتْ مَالِكُ بُنّ صرمة بُنّ مَالِكَ بُنّ عُدَّيْ بُنّ النَّجَّارِ الأنصارية، مِنْ بُنِّيّ عُدَّيْ
بُنّ غَنَم بُنّ النَّجَّارِ " قَالَ اِبْنُ سَعْدٍ:" أَمَّهَا سَلْمَى بِنْت عَامِر بُنّ مَالِكَ بُنّ عُدَّيْ
وَهِيَ وَالِدَةُ زَيْدِ بُنِّ ثَابِتِ الصَّحَابِيِّ الْمَشْهُورِ، وَأَخِيهُ يزَيِّدُ. وَتُزَوِّجُهَا
بَعْدَ ثَابِت عَمَارَة اِبْنُ حُزُمٍ فَوَلَّدْتِ لَهُ مَالِكَا".
وَهَاتِهِ الصَّحِبِيَّةُ الْجَلِيلَةُ تَمَيَّزَتْ كَغَيْرُهَا مِنَ الْأَنْصَارِ الَّذِينَ نَصَرُوا اللَّه وَمَا اِسْتَكَانُوا
وَلَا خَافُوا وَلَا وَهُنُوا و اِجْتَمَعْتِ فِيهَا الْعَدِيدَ مِنْ صِفَاتِ الْبَرِّ وَالصُّلَاَّحِ وَالزُّهَّدُ وَالْعِبَادَةُ
وَاِمْتَازَتْ بِكَرْمِ وَسَخَاءٍ. وَكَانَ اِخْتِيَارُي لِهَا دُونَ غَيْرِهَا رَاجِع لِلْفَضَائِلِ الَّتِي اِمْتَازَتْ بِهَا فَهِي:

صَاحِبَةُ هِمَّةِ عَالِيَةٍ::

فَقَدْ كَانَتْ رَضِيّ اللَّهِ عَنْهُا حُافظة جَيِّدَةَ للقُرْءَانِ شَغُوفَةُ بِحُفَّظِ الْأَحَادِيثِ النَّبَوِيَّةُ الشَّرِيفَةُ، فَقَدْ رَوَّتْ عَنِّ النَّبِيّ
بَعْضُ الْأَحَادِيثِ وَكَذَلِكَ رَوَّتْ عَنْ أُمَّهَاتِ الْمُؤْمِنِينَ، إضَافَةَ الى ذَلِكَ وَهَبَهَا اللَّهُ لِسَانَا فَصِيحَا

صَاحِبَةُ بَيْتِ الْأَذَانِ:

وَقَدْ لِقُبَّت بِهَذَا الأسم وَهُوَ أَكْثَرُ مَا شَدَّنِي لِإِطْلَاعٍ عَلَى حَيَّاتِهَا وَفَضَائِلَهَا
فَقَدْ شَرَّفَهَا اللَّهُ بِفُضُلِ عَظِيمٍ، فَكَانَ بَيْتُهَا أَوَّلَ مَنَارَةِ لِلْإِسْلَامِ فِي الْمَدِينَةِ
يُذَكِّرُ فِيهَا اللَّه بِالنِّدَاءِ لِلصَّلَاَةِ, فَكَانَ سَيِّدُنَا بِلالِ مُؤَذِّنِ الرَّسُولِ يَصْعَدُ أَعَلَى دَارِهَا، لِيُنَادِي لِلصَّلَاَةِ.

أم جَامِع الْقُرْءَانِ

كَانَتْ النُّوَّارُ تقَبِّلُ عَلَى ءايات الْوَحْي فَتَحْفَظُهَا عَنْ ظُهْر قُلَّبٍ
ثُمَّ تَلَقُّنهَا لِوَلَدِهَا ثَابِتٍ، الَّذِي أَسُلَّمٌ وَهُوَ اِبْنُ إحْدَى عَشْرَةَ سَنَة عِنْدَ قَدُوم النَّبِيِّ الأعظم
مُهَاجِرًا إِلَى الْمَدِينَةِ، وَقَدْ مِنَ اللَّه عَلَى وَلَدُ النُّوَّارِ هَذَا، فَأَصْبَحَ بَعْدَ حِينَ
شَيْخ الْقرَاءِ والفَرَضيين وأحد كَتَبَة الْوَحْي وَجَامِعًا لِسَوَّرَ الْقُرْءَانِ
وَمُفْتِي الْمَدِينَةِ رَضِيَّ اللَّه عَنهُ. وَكَانَ يَجْيَدَ لُغَةُ الْيَهُودِ تَحَدُّثًا وَكِتَابَة بَعْدَ أُنَّ أَمْرُهُ رَسُولِ اللَّهِ
أَنْ يَتَعَلَّمَ خَطُّ الْيَهُودِ لِيَقْرَأُ لِلنَّبِيِّ كَتَبَهُمْ وَرَسَائِلُهُمْ وَقَالٌ لَهُ :
" فَإِنّي لَا ءامنهم " وَقَدْ وَلَّاهُ رَسُولُ اللَّهِ الْفَرَائِضِ اي الْمَوَارِيثَ بَعْدَ أَنْ
وصفه بقوله:" أَفْرِضُ أمتي زُيِّدَ بُنُّ ثَابِتُ".
فَلَوْلَا حِرْصَهَا عَلَى تَرْبِيَة اِبْنِهَا وَتَنْشِئَتِهِ عَلَى الْهَدْي النَّبَوِيِّ مَا كَانَتْ لِتَتَحَمَّلَ كُلُّ هَذِهِ الْمَشَقَّاتَ وَلَا تَحَلَّتْ بِهَذَا الصَّبِرَ،
وَلَكِنّهَا فِي النِّهَايَةِ رَأَتْ ثَمَرَةُ غِرْسِهَا الصَّالِحِ فِي وَلَدِهَا، فَهُوَ زِينَةُ مِنْ رِجَالَاَتِ الْأُمَّةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ,
وَنَحْنُ الْيَوْمُ أَشِدُّ حَاجَّهُ لِهَاتِهِ الصَّحَابِيَّةُ لِنَقْتَدِي بِهَا فِي تَرْبِيَةِ جِيلِ يمَشِّي عَلَى الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ
وَعَلَى التّعَاليمِ الْمُحَمَّدِيَّةِ و الَّتِي ابهرتني فِي حُسْن تَرْبِيَتِهَا.

السَّبَّاقَةُ لِلْخَيْرِ

كَانَتْ قَصْعَةُ النُّوَّارِ أَمْ زُيِّدَ بُنُّ ثَابِتُ أَوَّلَ هَدِيَّةٍ أَهَدَّيْتِ إِلَى رَسُولِ
عَنْدَمَا نُزُلِ ضَيْفًا عَلَى أَبِيُّ أيوب الْأَنْصَارِيَّ، فِيهَا خُبِزَ مَثْرودُ بِسَمْنِ وَلِبُنٍّ،
وَجَعَلَ بِنَوِّ النَّجَّارِ يَحْمِلُونَ الطّعَامَ كُلُّ يَوْمٍ إِلَى بَيْت ابي أيوب بِالتَّنَاوُبِ
فَمَا كَانَتْ مَنُّ لَيْلَةٍ إلا وَعَلَى بَابِ النَّبِيِّ يَقِفُ الثَّلَاثَةُ يَحْمِلُونَ الطّعَامَ،
وَلَكُنَّ فَضُلَ السَّبَقُ فِي هَذَا نَالَتْهُ النُّوَّارُ رَضِيَّ اللَّه عَنْهُا وَأَرْضَاهَا.
لَيْتنَا نُعَوِّدُ لِتِلْكَ الْمُعَامَلَاتُ الطَّيِّبَةُ الَّتِي وَرَّثْنَهَا مِنْ نَبِيّنَا الْأكْرَمِ
وَتَشْرَبَنَّهَا مِنْ صَحَابَتِهِ الْكرَامِ, وَالَّتِي بَدَأَتْ مَلَاَمِحُ الْعَصْرِ الْحَديثِ تَتَسَارَعُ مُحَاوَلَةُ مَسْحِهَا
و إِزَالَتهَا مَنّ بَيْن اِيدِنَا, وَتَحْدِيد تَفْكِيرِنَا فِي عَالِم الْمَادَِّيَاتِ الْجَامِدَ.
وَتَوَفَّيْتِ وَصَلَّى عَلِيُّهَا اِبْنهَا زَيْدِ رَضِيَّ اللَّه عَنْهُا وَجَزَاهَا كُلُّ خَيْرٍ عَنْ وَلَدهَا وَعَنْ أُمَّةِ الْإِسْلَامِ،
وَمَاتَتْ وَهِي تَرْجُوَ سَعَادَةُ الْآخِرَةِ وَلِقَاء نَبِيَّهَا الْأَعْظُمِ.

المراجع :
أسد الغابة في معرفة الصحابة
الإصابة في تمييز الصحابة
الطبقات الكبير (الطبقات الكبرى)










آخر تعديل نائلة 2016-06-22 في 17:41.
رد مع اقتباس
قديم 2016-06-21, 22:59   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
نائلة
مشرفة قسم الديكور المنزلي
 
الصورة الرمزية نائلة
 

 

 
الأوسمة
أحسن المواضيع 
إحصائية العضو










افتراضي














آخر تعديل نائلة 2016-06-22 في 15:07.
رد مع اقتباس
قديم 2016-06-22, 01:27   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
نائلة
مشرفة قسم الديكور المنزلي
 
الصورة الرمزية نائلة
 

 

 
الأوسمة
أحسن المواضيع 
إحصائية العضو










افتراضي أحاديث نبوية عن الصيام

























آخر تعديل نائلة 2016-06-22 في 19:21.
رد مع اقتباس
قديم 2016-06-22, 21:59   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أم فاطمة السلفية
مراقبة المنتدى الاسلامي للنساء
 
الصورة الرمزية أم فاطمة السلفية
 

 

 
الأوسمة
العضو المميز 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تبارك الرحمن أخيتي نائلة درر رمضانية قيمة ، مفيدة ، وهامة ، أساله سبحانه ان ينفع بها كل من قرأها ويجعلها في ميزان صاحبتها ان شاء الله .
وفقك الرحمن وزادك علما ونفع بك .










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-22, 22:18   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ام عبد الواحد 2016
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية ام عبد الواحد 2016
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله سلمت يداك اختى نائلة

جزاك الله كل خير على كل ما كتيته









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-23, 17:01   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أم أسماء وعبد الرحمن
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

ماشاء الله اللهم بارك مجهود قيم ومميز أسأل الله أن ينفعنا به










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-25, 00:54   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
نائلة
مشرفة قسم الديكور المنزلي
 
الصورة الرمزية نائلة
 

 

 
الأوسمة
أحسن المواضيع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم فاطمة السلفية مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تبارك الرحمن أخيتي نائلة درر رمضانية قيمة ، مفيدة ، وهامة ، أساله سبحانه ان ينفع بها كل من قرأها ويجعلها في ميزان صاحبتها ان شاء الله .
وفقك الرحمن وزادك علما ونفع بك .











رد مع اقتباس
قديم 2016-06-25, 00:55   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
نائلة
مشرفة قسم الديكور المنزلي
 
الصورة الرمزية نائلة
 

 

 
الأوسمة
أحسن المواضيع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام عبد الواحد 2016 مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما شاء الله سلمت يداك اختى نائلة

جزاك الله كل خير على كل ما كتيته










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-25, 00:56   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
نائلة
مشرفة قسم الديكور المنزلي
 
الصورة الرمزية نائلة
 

 

 
الأوسمة
أحسن المواضيع 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم أسماء وعبد الرحمن مشاهدة المشاركة
ماشاء الله اللهم بارك مجهود قيم ومميز أسأل الله أن ينفعنا به










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-25, 01:29   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
المهاجرة 50
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا









رد مع اقتباس
قديم 2016-06-25, 16:42   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
أم الحبايب 26
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2016-06-28, 16:49   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
آيات سرمدية
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية آيات سرمدية
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
جزاك الله خيرا....درر طيبة....قيمة.....جعلها الله في ميزان حسناتك.....اللهم انك كريم عغو تحب العفو فاعف عنا...










رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:58

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc