ارجو من الاخوة المساعدة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الإبتدائي > قسم الأرشيف

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ارجو من الاخوة المساعدة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015-02-03, 19:12   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
izal amine
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










Hot News1 ارجو من الاخوة المساعدة

اريد من الاخوة معلمي السنة الثالثة مساعدتى فى التحضير للندوة التربوية فى نشاط التربية العلمية بعنوان =دور الوسيلة التربوية فى التعليم =









 


قديم 2015-02-06, 08:21   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
aliadl
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

الوسائل التعليمية
لم يعد اعتماد أي نظام تعليمي على الوسائل التعليمية دربا من الترف ، بل أصبح ضرورة من الضرورات لضمان نجاح تلك النظم وجزءا لا يتجزأ في بنية منظومتها .
ومع أن بداية الاعتماد على الوسائل التعليمية في عمليتي التعليم والتعلم لها جذور تاريخية قديمة ، فإنها ما لبثت أن تطورت تطورا متلاحقا كبيرا في الآونة الأخيرة مع ظهور النظم التعليمية الحديثة .
وقد مرت الوسائل التعليمية بمرحلة طويلة تطورت خلالها من مرحلة إلى أخرى حتى وصلت إلى أرقى مراحها التي نشهدها اليوم في ظل ارتباطها بنظرية الاتصال الحديثة واعتمادها على مدخل النظم.
وسوف يقتصر الحديث على تعريف للوسائل ودورها في تحسين عملية التعليم والتعلم والعوامل التي تؤثر في اختيارها وقواعد اختيارها وأساسيات في استخدام الوسائل التعليمية .
تعريف الوسائل التعليمية :
عرف عبد الحافظ سلامة الوسائل التعليمية على أنها أجهزة وأدوات ومواد يستخدمها المعلم لتحسين عملية التعليم والتعلم وقد تدرج المربون في تسمية الوسائل التعليمية فكان لها أسماء متعددة منها :
وسائل الإيضاح ، الوسائل البصرية ، الوسائل السمعية ، الوسائل المعينة ، الوسائل التعليمية ، وأحدث تسمية لها تكنولوجيا التعليم التي تعني علم تطبيق المعرفة في الأغراض العلمية بطريقة منظمة .
وهي بمعناها الشامل تضم جميع الطرق والأدوات والأجهزة والتنظيمات المستخدمة في نظام تعليمي بغرض تحقيق أهداف تعليمية محددة .
دور الوسائل التعليمية في تحسين عملية التعليم والتعلم :
يمكن للوسائل التعليمية أن تلعب دورا هاما في النظام التعليمي ، ورغم أن هذا الدور أكثر وضوحا في المجتمعات التي نشأ فيها هذا العلم ، كما يدل على ذلك النمو المفاهيمي للمجال من جهة ، والمساهمات العديدة لتقنية التعليم في برامج التعليم والتدريب كما تشير إلى ذلك أدبيات المجال ، إلا أن هذا الدور في مجتمعاتنا العربية عموما لا يتعدى الاستخدام التقليدي لبعض الوسائل إن وجدت دون التأثير المباشر في عملية التعلم وافتقاد هذا الاستخدام للأسلوب النظامي الذي يؤكد عليه المفهوم المعاصر لتقنية التعليم .

ويمكن أن نلخص الدور الذي تلعبه الوسائل التعليمية في تحسين عملية التعليم والتعلم بما يلي :
أولا : إثراء التعليم :
أوضحت الدراسات والأبحاث ( منذ حركة التعليم السمعي والبصري ) ومرورا بالعقود التالية أن الوسائل التعليمية تلعب دورا جوهريا في إثراء التعلم من خلال إضافة أبعاد ومؤثرات خاصة وبرامج متميزة ، إن هذا الدور للوسائل التعليمية يعيد التأكيد على نتائج الأبحاث حول أهمية الوسائل التعليمية في توسيع خبرات المتعلم وتيسير بناء المفاهيم وتخطي الحدود الجغرافية والطبيعية ولا ريب أن هذا الدور تضاعف حاليا بسبب التطورات التقنية المتلاحقة التي جعلت من البيئة المحيطة بالمدرسة تشكل تحديا لأساليب التعليم والتعلم المدرسية لما تزخر به هذه البيئة من وسائل اتصال متنوعة تعرض الرسائل بأساليب مثيرة وجذابة .
ثانيا : اقتصادية التعليم :
ويقصد بذلك جعل عملية التعليم اقتصادية بدرجة أكبر من خلال زيادة نسبة التعلم إلى تكلفته . فالهدف الرئيس للوسائل التعليمية تحقيق أهداف تعلم قابلة للقياس بمستوى فعال من حيث التكلفة في الوقت والجهد والمصادر .
ثالثا : تساعد الوسائل التعليمية على استثارة اهتمام التلميذة وإشباع حاجتها للتعلم :
تأخذ التلميذة من خلال استخدام الوسائل التعليمية المختلفة بعض الخبرات التي تثير اهتمامها وتحقيق أهدافها .
وكلما كانت الخبرات التعليمية التي يمر بها المتعلم أقرب إلى الواقية أصبح لها معنى ملموسا وثيق الصلة بالأهداف التي تسعى التلميذة إلى تحقيقها والرغبات التي تتوق إلى إشباعها .
رابعا : تساعد على زيادة خبرة التلميذة مما يجعلها أكثر استعداد للتعلم :
هذا الاستعداد الذي إذا وصلت إليه التلميذة يكون تعلمها في أفضل صورة ومثال على ذلك مشاهدة فيلم سينمائي حول بعض الموضوعات الدراسية تهيؤ الخبرات اللازمة للتلميذة وتجعلها أكثر استعدادا للتعلم .
خامسا : تساعد الوسائل التعليمية على اشتراك جميع حواس المتعلم :
إن اشتراك جميع الحواس في عمليات التعليم يؤدي إلى ترسيخ وتعيق هذا التعلم والوسائل التعليمية تساعد على اشتراك جميع حواس المتعلم وهي بذلك تساعد على إيجاد علاقات راسخة وطيدة بين ما تعلمته التلميذة ، ويترتب على ذلك بقاء أثر التعلم .
سادسا : تساعد الوسائل التعليمة على تحاشي الوقوع في اللفظية :
والمقصود باللفظية استعمال المعلمة ألفاظا ليست لها عند التلميذة الدلالة التي لها عند المعلمة ولا تحاول توضيح هذه الألفاظ المجردة بوسائل مادية محسوسة تساعد على تكوين صور مرئية لها في ذهن التلميذة ، ولكن إذا تنوعت هذه الوسائل فإن اللفظ يكتسب أبعادا من المعنى تقترب به من الحقيقة الأمر الذي يساعد على زيادة التقارب والتطابق بين معاني الألفاظ في ذهن كل من المعلمة والتلميذة .

سابعا : يؤدي تنويع الوسائل التعليمية إلى تكوين مفاهيم سليمة .
ثامنا : تساعد في زيادة مشاركة التلميذة الإيجابية في اكتساب الخبرة .
تنمي الوسائل التعليمية قدرة التلميذة على التأمل ودقة الملاحظة وإتباع التفكير العلمي للوصول إلى حل المشكلات ، وهذا الأسلوب يؤدي بالضرورة إلى تحسين نوعية التعلم ورفع الأداء عند التلميذات .
تاسعا : تساعد في تنويع أساليب التعزيز التي تؤدي إلى تثبيت الاستجابات الصحيحة .
عاشرا : تساعد على تنويع أساليب التعليم لمواجهة الفروق الفردية بين المتعلمين .
الحادي عشر : تؤدي إلى ترتيب واستمرار الأفكار التي تكونها التلميذة .
الثاني عشر : تؤدي إلى تعديل السلوك وتكوين الاتجاهات الجديدة .
العوامل التي تؤثر في اختيار الوسائل التعليمية :
يمكن أن نلخص أهم العوامل التي تؤثر في اختيار الوسائل التعليمية و التي ذكرها روميسوفسكي في كتابة اختيار الوسائل التعليمية واستخدامها وفق مدخل النظم كما يلي :

















قواعد اختيار الوسائل التعليمية :
• التأكيد على اختيار الوسائل وفق أسلوب النظم :
أي أن تخضع الوسائل التعليمية لاختيار و إنتاج المواد التعليمية ، و تشغيل الأجهزة التعليمية و استخدامها ضمن نظام تعليمي متكامل ، و هذا يعني أن الوسائل التعليمية لم يعد ينظر إليها على أنها أدوات للتدريس يمكن استخدامها في بعض الأوقات و الاستغناء عنها في أوقات أخرى ، فالنظرة الحديثة للوسائل التعليمية ضمن العملية التعليمية ، تقوم على أساس تصميم و تنفيذ جميع جوانب عملية التعليم و التعلم و تضع الوسائل التعليمية كعنصر من عناصر النظام ، و هذا يعني أن اختيار الوسائل التعليمية يسير وفق نظام تعليمي متكامل ، ألا و هو أسلوب النظم الذي يقوم على أربع عمليات أساسية بحيث يضمن اختيار هذه الوسائل و تصميمها واستخدامها لتحقيق أهداف محددة .
قواعد قبل استخدام الوسيلة :
تحديد الوسيلة المناسبة .
التأكد من توافرها .
التأكد من إمكانية الحصول عليها .
تجهيز متطلبات تشغيل الوسيلة .
تهيئة مكان عرض الوسيلة .


قواعد عند استخدام الوسيلة :
التمهيد لاستخدام الوسيلة .
استخدام الوسيلة في التوقيت المناسب .
عرض الوسيلة في المكان المناسب .
عرض الوسيلة بأسلوب شيق و مثير .
التأكد من رؤية جميع المتعلمين للوسيلة خلال عرضها .
التأكد من تفاعل جميع المتعلمين للوسيلة خلال عرضها .
إتاحة الفرصة لمشاركة بعض المتعلمين في استخدام الوسيلة .
عدم التطويل في عرض الوسيلة تجنبا للملل .
عدم الإيجاز المخل ف عرض الوسيلة .
عدم ازدحام الدرس بعدد كبير من الوسائل .
عدم إبقاء الوسيلة أمام التلاميذ بعد استخدامها تجنبا لانصرافهم عن متابعة المعلم .
الإجابة عن أية استفسارات ضرورية للمتعلم حول الوسيلة .
قواعد بعد الانتهاء من استخدام الوسيلة :
تقويم الوسيلة : للتعرف على فعاليتها أو عدم فعاليتها في تحقيق الهدف منها ، ومدى تفاعل التلاميذ معها ، ومدى الحاجة لاستخدامها أو عدم استخدامها مرة أخرى .
صيانة الوسيلة : أي إصلاح ما قد يحدث لها من أعطال و استبدال ما قد يتلف منها ، و إعادة تنظيفها و تنسيقها ، كي تكون جاهزة للاستخدام مرة أخرى .
حفظ الوسيلة : أي تخزينها في مكان مناسب يحافظ عليه لحين طلبها أو استخدامها في مرات قادمة .
أساسيات في استخدام الوسائل التعليمية :
تحديد الأهداف التعليمية التي تحققها الوسيلة بدقة :
وهذا يتطلب معرفة جيدة بطريقة صياغة الأهداف بشكل دقيق قابل للقياس و معرفة أيضا بمستويات الأهداف : العقلي ، الحركي ، الانفعالي .......الخ .
وقدرة المستخدم على تحديد هذه الأهداف يساعده على الاختيار السليم للوسيلة التي تحقق هذا الهدف أو ذاك .
معرفة خصائص الفئة المستهدفة و مراعاتها :
و نقصد بالفئة المستهدفة التلاميذ ، و المستخدم للوسائل التعليمية عليه أن يكون عارفا للمستوى العمري و الذكائي و المعرفي و حاجات المتعلمين حتى يضمن الاستخدام الفعال للوسيلة .
معرفة بالمنهج المدرسي ومدى ارتباط هذه الوسيلة و تكاملها من المنهج :
مفهوم المنهج الحديث لا يعني المادة أو المحتوى في الكتاب المدرسي بل تشمل الأهداف و المحتوى ، وطريقة التدريس و التقويم و معنى ذلك أن المستخدم للوسيلة التعليمية عليه الإلمام الجيد بالأهداف و محتوى المادة الدراسية و طريقة لتدريس و طريقة التقويم حتى يتسنى له الأنسب و الأفضل للوسيلة فقد يتطلب الأمر استخدام وسيلة جماهيرية أو وسيلة فردية .
تجربة الوسيلة قبل استخدامها :
و المعلم المستخدم هو المعنى بتجريب الوسيلة قبل الاستخدام وهذا يساعده على اتخاذ القرار المناسب بشأن استخدام و تحديد الوقت المناسب لعرضها و كذلك المكان المناسب كما أنه يحفظ نفسه من مفاجآت غير سارة قد تحدث كأن يعرض فيلما غير الفيلم المطلوب أو أن يكون جهاز العرض غير صالح للعمل ، و أن يكون وصف الوسيلة في الدليل غير مطابق لمحتواها ذلك مما يسبب إحراجا للمدرس و فوضى بين التلاميذ .
تهيئة أذهان التلاميذ لاستقبال محتوى الرسالة :
ومن الأساليب المستخدمة في تهيئة أذهان التلاميذ :
توجيه مجموعة من الأسئلة إلى الدارسين تحثهم على متابعة الوسيلة .
تحديد مشكلة معينة تساعد الوسيلة على حلها .
تهيئة الجو المناسب لاستخدام الوسيلة :
ويشمل ذلك جميع الظروف الطبيعية للمكان الذي ستسد خدم فيه الوسيلة مثل الإضاءة ، التهوية ، توفير الأجهزة ، الاستخدام في الوقت المناسب من الدرس.
فإذا لم ينجح المستخدم للوسيلة في تهيئة الجو المناسب فإن من المؤكد الإخفاق في الحصول على النتائج المرغوب فيها .



تقويم الوسيلة :
و يتضمن التقويم النتائج التي ترتبت على استخدام الوسيلة مع الأهداف التي أعدت من أجلها .
ويكون التقويم عادة بأداة لقياس تحصيل الدارسين بعد استخدام الوسيلة ، أو معرفة اتجاهات الدارسين و ميولهم و مهارتهم ومدى قدرة الوسيلة على خلق جو للعملية التربوية .
و عند التقويم على المعلم أن يذكر عنوان الوسيلة و نوعها و مصادرها و الوقت الذي استغرقته و ملخصا لما احتوته من مادة تعليمية ورأيه في مدى مناسبتها للدارسين و المنهاج و تحقيق الأهداف .... الخ .
متابعة الوسيلة :
و المتابعة تتضمن ألوان النشاط التي يمكن أن يمارسها بعد استخدام الوسيلة لإحداث مزيد من التفاعل بين الدارسين





*********










قديم 2015-02-06, 08:31   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
aliadl
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

دور الوسائل التعليمية في تحسين العمل التعليمي
أولاً : إثراء التعليم
أوضحت الدراسات والأبحاث ( منذ حركة التعليم السمعي والبصري ) ومروراً بالعقود التالية أن الوسائل التعليمية تلعب دوراً جوهرياً في إثراء التعليم من خلال إضافة أبعاد ومؤثرات خاصة وبرامج متميزة . إن هذا الدور للوسائل التعليمية يعيد التأكيد على نتائج الأبحاث حول أهمية الوسائل التعليمية في توسيع خبرات المتعلم وتيسير بناء المفاهيم وتخطي الحدود الجغرافية والطبيعية ولا ريب أن هذا الدور تضاعف حالياً بسبب التطورات التقنية المتلاحقة التي جعلت من البيئة المحيطة بالمدرسة تشكل تحدياً لأساليب التعليم والتعلم المدرسية لما تزخر به هذه البيئة من وسائل اتصال متنوعى تعرض الوسائل بأساليب مثيرة ومشرقة وجذابة ..

ثانياً : اقتصادية التعليم
ويقصد بذلك جعل عملية التعليم اقتصادية بدرجة أكبر من خلال زيادة نسبة التعلم إلى تكلفته . فالهدف الرئيس للوسائل التعليمية تحقيق أهداف تعلم قابلة للقياس بمستوى فعال من حيث التكلفة في الوقت والجهد والمصادر ..

ثالثاً : تساعد الوسائل التعليمية على استثارة اهتمام التلميذ واشباع حاجته للتعلم ويأخذ التلميذ من خلال استخدام الوسائل التعليمية المختلفة بعض الخبرات التي تثير اهتمامه وتحقق أهدافه ..
وكلما كانت الخبرات التعليمية التي يمر بها المتعلم أقرب إلى الواقعية أصبح لها معتى ملموساً وثيق الصلة بالأهداف التي يسعى التلميذ إلى تحقيقها والرغبات التي يتوق إلى إشباعها ..

رابعاً : تساعد على زيادة خبرة التلميذ مما يجعله أكثر استعداداً للتعلم هذا الاستعداد الذي إذل وصل إليه التلميذ يكون تعلمه في أفضل صوره .. ومثال على ذلك مشاهدة فيلم سينمائي حول بعض الموضوعات الدراسية تهيئ الخبرات اللازمة للتلميذ وتجعله أكثر استعداداً للتعلم ..

خامساً : تساعد الوسائل التعليمية على اشتراك جميع حواس المتعلم إن اشتراك جميع الحواس في عمليات التعليم يؤدي إلى ترسيخ وتعميق هذا التعلم والوسائل التعليمية تساعد على اشتراك جميع حواس المتعلم ، وهي بذلك تساعد على إيجاد علاقات راسخة وطيدة بين كل ما تعلمه التلميذ ، ويترتب على ذلك بقاء أثر التعلم .

سادساً : تساعد الوسائل التعليمية على تحاشي الوقوع في اللفظية والمقصود باللفظية استعمال المدرس ألفاظاً ليست لها عند التلميذ الدلالة التي لها عند المدرس ولا يحاول توضيح هذه الألفاظ المجردة بوسائل مادية محسوسة تساعد على تكوين صور مرئية لها في ذهن التلميذ ، ولكن اذا تنوعت هذه الوسائل فإن اللفظ يكتسب أبعاداً من المعنى تقترب به من الحقيقة الأمر الذي يساعد على زيادة التقارب والتطابق بين معاني الألفاظ في ذهن كل من المدرس والتلميذ .

سابعاً : يؤدي تنويع الوسائل التعليمية إلى تكوين مفاهيم سليمة .

ثامناً : تساعد في زيادة مشاركة التلميذ الايجابية في اكتساب الخبرة
تنمي الوسائل التعليمية قدرة التلميذ على تأمل ودقة الملاحظة واتباع التفكير العلمي للوصول إلى حل المشكلات . وهذا الأسلوب يؤدي بالضرورة إلى تحسين نوعية التعلم ورفع الأداء عند التلاميذ .

تاسعاً : تساعد في تنويع أساليب التعزيز التي يؤدي إلى تثبيت الاستجابات الصحيحة ( نظرية سكنر )

عاشراً : تساعد على تنويع أساليب التعليم لمواجهة الفروق الفردية بين المتعلمين .

الحادي عشر : تؤدي إلى ترتيب واستمرار الأفكار التي يكونها التلميذ .

الثاني عشر : تؤدي إلى تعديل السلوك وتكوين الاتجاهات الجديدة .


ملحق مجلة التطوير التربوي العدد الخامس والعشرون - ديسمبر 2005










قديم 2015-02-06, 13:06   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
nanou blastro
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على مجهوداتك










 

الكلمات الدلالية (Tags)
المساعدة, الاخوة, ارجو


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:27

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc