خارجية "السّويد" تصفع ذراري زايد : لن نعترف بقائمتكم لـ"الإرهاب" - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

خارجية "السّويد" تصفع ذراري زايد : لن نعترف بقائمتكم لـ"الإرهاب"

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014-11-17, 22:19   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










M001 خارجية "السّويد" تصفع ذراري زايد : لن نعترف بقائمتكم لـ"الإرهاب"

خارجية "السّويد" تصفع الإمارات: لن نعترف بقائمتكم لـ"الإرهاب"

وكالات

قالت "وزارة الخارجيّة السّويديّة" للقسم العربي في "راديو السّويد"، إنها لن تعترف بتصنيف "الإمارات العربية المتّحدة" وإنّها تخضع فقط للتصنيف الذي يُقره الاتحاد الأوروبي، الذي لا يُدرج "الإخوان المسلمين" ولا "الرابطة الإسلامية السويدية" ضمن المنظمات الإرهابية.

ووصف "عمر مصطفى" رئيس الرابطة في العاصمة السويديّة"ستوكهولم" في لقاءٍ مع راديو السّويد باللغة العربية؛ هذا القرار بـ "السّخيف". وقال إنه سيتم الاتصال بدولة الإمارات لمعرفة المعايير التي اتّخذتها لإدراج الرابطة ومنظمات حقوقية أخرى ضمن لائحة المنظمات الإرهابية؛ ولم يستبعد أن ترفع الرابطة دعوة قضائية ضدها.


وكانت دولة "الإمارات العربية المتحدة" قد اعتمدت قبل يومين قائمة تضم 83 حركة ومنظمة ومؤسسة إسلاميّة، من بينها "الرّابطة الإسلاميّة السويديّة"، التي اتهمتها بمساندة جماعة "الإخوان المسلمين" في أوروبا, مُصنّفةً إياها ضمن المنظمات و"الجماعات الإرهابية".

وأصدرت الرابطة الإسلاميّة في "الدنمارك" اليوم بياناً أعلنت فيه عدم وجود أي علاقة لها بجماعة "الأخوان المسلمين" مؤكدة "أنّ الإمارات العربية اتّخذت قرارها بإدراج الرابطة في "كوبنهاغن" ضمن قائمة الجماعات "الإرهابية" جاء من "الوهم" الذي تعيشه الدولة الخليجية؛ ولعدم التحقق من المعلومات عنها, مشيرة إلى أنها كانت قد دعت إلى عدد كبير من المؤتمرات الرافضة للإرهاب وممارسته باسم الإسلام والمسلمين .

ولا زالت تداعيات القرار الإماراتي تتفاعل علي السّاحة السّويدية والإسكندنافية عامّة بعد إدراج الرابطة الإسلامية في السويد بقائمة "الإرهاب", علماً أن المسجد الذي تتخذه الرابطة مقراً لها في "ستوكهولم" بٌني على نفقة الشّيخ الرّاحل "زايد بن سلطان".

يُذكر أنّ القائمة شمِلت عدداً من المؤسسات الحقوقية والهيئات الإغاثية التي تُمارس أنشطتها بشكل قانوني في الدول الغربية مثل:

- اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا - التجمع الإسلامي في ألمانيا - الرابطة الإسلامية في الدانمارك - الرابطة الإسلامية في السويد - الرابطة الإسلامية في فنلندا - الرابطة الإسلامية في إيطاليا - الرابطة الإسلامية في النرويج - الرابطة الإسلامية في بلجيكا - منظمة الكرامة بجنيف - منظمة الإغاثة الإسلامية في لندن - منظمة كانفاس في بلغراد- صربيا - الرابطة الإسلامية في بريطانيا - الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.

وتعتبر "الرابطة الإسلامية في السويد" المحرّك الرئيسي للعمل الإسلامي في السّويد فهي التي تقف وراء العديد من الإنجازات التي تحققت خلال العشرين سنة الأخيرة من العمل الإسلامي في السويد ومن إنجازاتها

تأسيس الرابطة الإسلامية في استكهولم عام 1980م - تأسيس المجلس الإسلامي السويدي عام 1990م - افتتاح أول مدرسة إسلامية ثم تلاها 4 مدارس أخرى.









 


رد مع اقتباس
قديم 2014-11-18, 21:12   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

تواصل ردود الفعل الأوروبية والأمريكية الغاضبة من قائمة (الإرهاب) الإماراتية

توالت لليوم الثالث ردود الفعل على ما يسمى بقائمة "الإرهاب" الإماراتية التي أعلنتها مطلع الأسبوع الحالي وسط مطالب من منظمات وهيئات ادرجت بالقائمة بتوضيح المعايير وإعلان المستندات القانوينة التي تم على أساسها وضع القائمة, فمن جهتها أعلنت السلطات الأمريكية إجراءها اتصالات مع نظيرتها الإماراتية بهدف معرفة أسباب إدراج اثنتين من المنظمات الأمريكية الإسلامية على القائمة.


وقال مدير العلاقات الصحفية لوزارة الخارجية الأمريكية، جيف راثكي، خلال موجز الوزارة من واشنطن، أمس: "اطلعنا على لائحة منظمات (مصنفة بالإرهاب) نشرتها الإمارات قبل أيام قليلة، ونحن على علم بأن 2 من المنظمات التي مقرها في الولايات المتحدة قد تم إدراجها فيها ونحن نحاول الحصول على معلومات عن سبب ذلك".


ومن جانبها, طالبت "رابطة مسلمي بريطانيا" الحكومة البريطانية، بالتدخل لرفع اسمها من قائمة التنظيمات الإرهابية التي أصدرتها الإمارات.


وأوضحت الرابطة، أنه على الحكومة البريطانية، الدفاع عن المواطنين البريطانيين، مؤكدة أنها ملتزمة كمنظمة باللوائح وتشريعات المملكة المتحدة وليس لها أي علاقة على الإطلاق بالإرهاب أو أي شكل من أشكال الفكر المتطرف.


وأكد رئيس الرابطة عمر الحمدون، أنه سيخاطب وزارة الخارجية البريطانية رسميا للتحرك للحصول على أسباب وأدلة إدراج الرابطة ضمن القائمة الإماراتية، والعمل على حذف اسمها منها.


وعبر عن إدانة الرابطة الكامل لهذه الخطوة التي قامت بها الإمارات، مضيفاً أن القرار محل شك في الأساس.


وتابع: "لا يمكن أن تؤخذ هذه القائمة مأخذ الجد خاصة أنها صادرة عن حكومة ذات نظام سلطوي يحرم مواطنيه والعمال المهاجرين من حقوقهم الديمقراطية".


وشملت القائمة التي أصدرتها الإمارات، 14 منظمة إسلامية في أوروبا ، منها 4 بالمملكة المتحدة هي: "رابطة مسلمي بريطانيا" و"منظمة الإغاثة الإسلامية في المملكة المتحدة" و"مؤسسة قرطبة" و"منظمة الإغاثة الإسلامية العالمية".










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-18, 21:16   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

صحف فرنسية: الإمارات تجاوزت إسرائيل في عدائها للحركات الإسلامية

نظرًا لمواقف الإمارات المعادية للحركات الإسلامية، لم يتفاجأ المراقبون كثيرًا بإصدار الحكومة الإماراتية قائمة تتضمن 83 منظمة تصنفها في خانة "الإرهاب"، أبرزها تنظيم "الدولة الإسلامية" وجماعة "الإخوان المسلمين" و23 جماعة تقاتل في سوريا، و12 رابطة للمسلمين في أوروبا وأمريكا، ومنظمات حقوقية وإغاثية وأخرى علمية ودعوية.



ولكن المفاجأة التي أثارت الاستغراب والتساؤل كانت في طبيعة هذه الحركات والمنظمات التي اقتصرت على الحركات والمؤسسات الإسلامية السنية، وخلت من أي جهة يهودية أو مسيحية، وجعلت الإرهاب صفة إسلامية خالصة بزعمها، الأمر الذي احتفت به الصحف الفرنسية، وخاصة المحسوبة على إسرائيل والناطقة بلسان اليهود في إسرائيل وأوروبا.



موقع صحيفة "آي 24 نيوز" الإسرائيلي الصادر باللغة الفرنسية اهتم بإبراز الخبر وقال: إن الإمارات بتصنيفها لهذه الجماعات بالإرهاب تجاوزت بذلك أوروبا وأمريكا وحتى إسرائيل في عدائها للحركات الإسلامية بشكل حاد وعلني.



وأشار الموقع إلى أن القرار الإماراتي جاء بعد قرار مماثل اتخذته السعودية في 7 مارس الماضي، وأدرجت فيه جماعة الإخوان المسلمين و8 جماعات أخرى على قائمة "التنظيمات الإرهابية"، وفتحت بذلك الباب أمام الدول الأخرى للتسابق في هذا المضمار.



منظمات دعوية وعلمية



موقع "إسلام إي انفو" الفرنسي كغيره من المواقع الفرنسية أبرز إدراج "اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا" على لائحة الإمارات الإرهابية بجانب هيئات ومنظمات إسلامية غربية للمرة الأولى، وهي جهات معروفه بأنشطتها العلمية والدعوية في أوروبا وأمريكا، ومن بينها منظمات إغاثية عالمية حصدت العديد من الجوائز والتقديرات لدورها في خدمة العالم.



ومن أبرز تلك المنظمات، الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي يرأسه الدكتور يوسف القرضاوي، واتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا، ومجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) في الولايات المتحدة، والرابطة الإسلامية في بريطانيا، والمنظمات الشبيهة في بلجيكا والدنمارك وفرنسا وألمانيا وعدد آخر من الدول الأوروبية. وأضاف الموقع أن معظم المنظمات المذكورة في إعلان الإمارات للمنظمات الإرهابية هي التي تستطيع محاربة الإرهاب في العالم بنشرها الأفكار المعتدلة ودعوتها للتعايش بين شعوب العالم.



وأشار الموقع إلى أن الإمارات وضعت في قائمتها الإرهابية جماعات لا تمثل أي خطر على أمنها القومي، بينما تجاهلت إيران التي تحتل جزرها الثلاثة، وحزب الله اللبناني الداعم لجرائم بشار الأسد ضد السوريين.



إرهاب خليجي



قرار حكومة الإمارات تتضمن إدراج مفتي عمان الشيخ "أحمد الخليلي" على قائمة الإرهاب، نظراً لكونه أحد أعضاء اتحاد علماء المسلمين، إحدى المنظمات الـ83 المدرجة في القائمة، وهو ما أثار حفيظة العمانيين وغيرهم من أبناء الخليج الذين لا يخفون استياءهم من تصرفات الإمارات، التي باتت تفقد المزيد من الأصدقاء بمثل هذه القرارات، وذلك رغم أن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين هو منظمة عالمية رسمية وقانونية لعلماء الأمة من كل المذاهب، وبه علماء كثيرون من دول الخليج وينتهج النهج السلمي الوسطي.



يأتي هذا بعد أيام من اعتراف عبد الخالق عبد الله مستشار ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد آل نهيان، في حوار مع إحدى الفضائيات، أن الإمارات كسبت عداوة ملايين المؤيدين لتيار الإسلام السياسي، وخاصة في مصر وليبيا وفلسطين، واعتبره إخفاقًا في المسار السياسي للدولة، حيث تصنف الإمارات اليوم بأنها أخطر دولة على الإسلام والحركات الإسلامية التي يعد مؤيدوها بالملايين وعشرات الملايين.





دولة صغيرة ومنظمات كبيرة



صحيفة "لكسبريس" من جانبها أعربت عن استغرابها من أن تكون منظمة "كير" (مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية) داخل القائمة الإماراتية للإرهاب، رغم أنها من أكبر المنظمات المدافعة عن الحقوق المدنية للمسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية.



ونقلت الصحيفة بيانًا لمنظمة "كير" أعربت فيه عن صدمتها من ضمها للقائمة، وقالت: "إن المنظمة قائمة لخدمة المجتمع وتقدم خدماتها في الولايات المتحدة، وليس لدينا تعاملات مع الإمارات، لذلك فنحن في دهشة من هذه القائمة".



كما نقلت عن رئيس رابطة المسلمين في السويد "عمر مصطفى" قوله: إنه لأمر مخيف أن يقوم نظام صغير معروف بانتهاكاته لحقوق الإنسان بتحديد منظمات المجتمع المدني الأوروبية والأمريكية باعتبارها جماعات إرهابية، بينما هو يمارس كل المخالفات الحقوقية ويرتكب العديد من جرائم الفساد والاستبداد.



في هذا السياق، وصفت أحزاب الأمة في الخليج (السعودية والإمارات والكويت) حكومة الإمارات بأنها هي الراعي الأول للإرهاب، وتفتقد للشرعية السياسية، موضحة أن الدول العربية الديكتاتورية تمارس عدوانًا ظالمًا على شعوبها، لمصادرة الحقوق والحريات، وإن حكومة الإمارات تمارس إرهاب دولة ضد مواطنيها ومعارضيها.



وقالت أحزاب الأمة في بيان: "إن ما تقوم به حكومة الإمارات العربية من حملة إرهابية ضد شعبها ومعارضيها في الداخل والخارج لن يضر أحدًا إلا نظام الإمارات نفسه، الذي بدأ بعدائه لشعبه ومصلحيه في الداخل، وانتهى بعدوانه السافر على الأمة وشعوبها في الخارج بمؤامراته وحروبه التي يمولها، كما في أفغانستان ومالي وليبيا ومصر وسوريا والعراق، والمشاركة في العدوان الصهيوني على غزة، ما يؤكد قرب نهايته ونهاية جرائمه الإرهابية التي سيحاكم عليها يومًا ما بإذن الله".







العلاقة بين النظام الإماراتي والإسلام



وهنا تبرز تساؤلات عديدة لماذا يستهدف النظام الإماراتي المنظمات العاملة للإسلام وكثير منها مرخص في دول العالم؟ ولماذا يتم توجيه تهمة الإرهاب للإسلاميين دون غيرهم بينما يقع إرهاب حقيقي ودولي ترعاه وتدعمه الولايات المتحدة وإسرائيل ضد المسلمين في كثير من دول العالم؟ ولماذا يتم السكوت على إرهاب الدولة التي تمارسه إسرائيل ضد الفلسطينيين وضد المسجد الأقصى المبارك؟ وهل اتهام الإسلاميين بالإرهاب يخدم الإسلام وأمته؟ أم يخدم أعداءه والمتربصين به ؟ وأين تقف الإمارات تحديدا في الحرب على الإسلام؟



صحف فرنسية



ترجمة وعرض: محمد بدوي









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-18, 21:22   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
algerie_argaz
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك اخي العثماني
صدق رب العزة في معنى قوله في تنزيله
المنافق اسفل دركة من الكافر
عندما تلقن السويد العملاء الخونة درسا في الاخلاق










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-18, 23:28   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
الياس محمد
محظور
 
إحصائية العضو










Icon22

اصبح الاخوانجية يفتخرون بالسويد بلد الاكثر تحررا 55% من السكان ابناء زنا (غير شرعيين)
نسوا الرسومات المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم في 2007
نسوا عرض الفيلم المسيء للرسول صلى الله عليه وسلم

المهم تكن مع الاخوان تمنح صكوك غفران
وان كنت ضدهم (انت يا جامي متصهين عميل ال سلول ...................)










رد مع اقتباس
قديم 2014-11-19, 12:44   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
algerie_argaz
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










456ty

الشذوذ الفكري اشر واقبح من الشذوذ الجنسي
https://www.youtube.com/watch?v=KkKb8_frqts
نعوذبالله من بنو جام وبنو مدخل









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-19, 15:00   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
خالد عنابي
عضو متألق
 
إحصائية العضو










افتراضي

هههههههههههه نعال الغرب لم يجنوا من عمالتهم سوى الذلة والهوان

بهايم









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-19, 17:11   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة algerie_argaz مشاهدة المشاركة
الشذوذ الفكري اشر واقبح من الشذوذ الجنسي
https://www.youtube.com/watch?v=kkkb8_frqts
نعوذبالله من بنو جام وبنو مدخل

بارك الله فيك


﴿ أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا ﴾

[ سورة الفرقان: 44 ]









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-19, 17:13   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
فريد الفاطل
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني مشاهدة المشاركة
صحف فرنسية: الإمارات تجاوزت إسرائيل في عدائها للحركات الإسلامية

نظرًا لمواقف الإمارات المعادية للحركات الإسلامية، لم يتفاجأ المراقبون كثيرًا بإصدار الحكومة الإماراتية قائمة تتضمن 83 منظمة تصنفها في خانة "الإرهاب"، أبرزها تنظيم "الدولة الإسلامية" وجماعة "الإخوان المسلمين" و23 جماعة تقاتل في سوريا، و12 رابطة للمسلمين في أوروبا وأمريكا، ومنظمات حقوقية وإغاثية وأخرى علمية ودعوية.



ولكن المفاجأة التي أثارت الاستغراب والتساؤل كانت في طبيعة هذه الحركات والمنظمات التي اقتصرت على الحركات والمؤسسات الإسلامية السنية، وخلت من أي جهة يهودية أو مسيحية، وجعلت الإرهاب صفة إسلامية خالصة بزعمها، الأمر الذي احتفت به الصحف الفرنسية، وخاصة المحسوبة على إسرائيل والناطقة بلسان اليهود في إسرائيل وأوروبا.



موقع صحيفة "آي 24 نيوز" الإسرائيلي الصادر باللغة الفرنسية اهتم بإبراز الخبر وقال: إن الإمارات بتصنيفها لهذه الجماعات بالإرهاب تجاوزت بذلك أوروبا وأمريكا وحتى إسرائيل في عدائها للحركات الإسلامية بشكل حاد وعلني.



وأشار الموقع إلى أن القرار الإماراتي جاء بعد قرار مماثل اتخذته السعودية في 7 مارس الماضي، وأدرجت فيه جماعة الإخوان المسلمين و8 جماعات أخرى على قائمة "التنظيمات الإرهابية"، وفتحت بذلك الباب أمام الدول الأخرى للتسابق في هذا المضمار.



منظمات دعوية وعلمية



موقع "إسلام إي انفو" الفرنسي كغيره من المواقع الفرنسية أبرز إدراج "اتحاد المنظمات الإسلامية في فرنسا" على لائحة الإمارات الإرهابية بجانب هيئات ومنظمات إسلامية غربية للمرة الأولى، وهي جهات معروفه بأنشطتها العلمية والدعوية في أوروبا وأمريكا، ومن بينها منظمات إغاثية عالمية حصدت العديد من الجوائز والتقديرات لدورها في خدمة العالم.



ومن أبرز تلك المنظمات، الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الذي يرأسه الدكتور يوسف القرضاوي، واتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا، ومجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية (كير) في الولايات المتحدة، والرابطة الإسلامية في بريطانيا، والمنظمات الشبيهة في بلجيكا والدنمارك وفرنسا وألمانيا وعدد آخر من الدول الأوروبية. وأضاف الموقع أن معظم المنظمات المذكورة في إعلان الإمارات للمنظمات الإرهابية هي التي تستطيع محاربة الإرهاب في العالم بنشرها الأفكار المعتدلة ودعوتها للتعايش بين شعوب العالم.



وأشار الموقع إلى أن الإمارات وضعت في قائمتها الإرهابية جماعات لا تمثل أي خطر على أمنها القومي، بينما تجاهلت إيران التي تحتل جزرها الثلاثة، وحزب الله اللبناني الداعم لجرائم بشار الأسد ضد السوريين.



إرهاب خليجي



قرار حكومة الإمارات تتضمن إدراج مفتي عمان الشيخ "أحمد الخليلي" على قائمة الإرهاب، نظراً لكونه أحد أعضاء اتحاد علماء المسلمين، إحدى المنظمات الـ83 المدرجة في القائمة، وهو ما أثار حفيظة العمانيين وغيرهم من أبناء الخليج الذين لا يخفون استياءهم من تصرفات الإمارات، التي باتت تفقد المزيد من الأصدقاء بمثل هذه القرارات، وذلك رغم أن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين هو منظمة عالمية رسمية وقانونية لعلماء الأمة من كل المذاهب، وبه علماء كثيرون من دول الخليج وينتهج النهج السلمي الوسطي.



يأتي هذا بعد أيام من اعتراف عبد الخالق عبد الله مستشار ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد آل نهيان، في حوار مع إحدى الفضائيات، أن الإمارات كسبت عداوة ملايين المؤيدين لتيار الإسلام السياسي، وخاصة في مصر وليبيا وفلسطين، واعتبره إخفاقًا في المسار السياسي للدولة، حيث تصنف الإمارات اليوم بأنها أخطر دولة على الإسلام والحركات الإسلامية التي يعد مؤيدوها بالملايين وعشرات الملايين.





دولة صغيرة ومنظمات كبيرة



صحيفة "لكسبريس" من جانبها أعربت عن استغرابها من أن تكون منظمة "كير" (مجلس العلاقات الإسلامية الأمريكية) داخل القائمة الإماراتية للإرهاب، رغم أنها من أكبر المنظمات المدافعة عن الحقوق المدنية للمسلمين في الولايات المتحدة الأمريكية.



ونقلت الصحيفة بيانًا لمنظمة "كير" أعربت فيه عن صدمتها من ضمها للقائمة، وقالت: "إن المنظمة قائمة لخدمة المجتمع وتقدم خدماتها في الولايات المتحدة، وليس لدينا تعاملات مع الإمارات، لذلك فنحن في دهشة من هذه القائمة".



كما نقلت عن رئيس رابطة المسلمين في السويد "عمر مصطفى" قوله: إنه لأمر مخيف أن يقوم نظام صغير معروف بانتهاكاته لحقوق الإنسان بتحديد منظمات المجتمع المدني الأوروبية والأمريكية باعتبارها جماعات إرهابية، بينما هو يمارس كل المخالفات الحقوقية ويرتكب العديد من جرائم الفساد والاستبداد.



في هذا السياق، وصفت أحزاب الأمة في الخليج (السعودية والإمارات والكويت) حكومة الإمارات بأنها هي الراعي الأول للإرهاب، وتفتقد للشرعية السياسية، موضحة أن الدول العربية الديكتاتورية تمارس عدوانًا ظالمًا على شعوبها، لمصادرة الحقوق والحريات، وإن حكومة الإمارات تمارس إرهاب دولة ضد مواطنيها ومعارضيها.



وقالت أحزاب الأمة في بيان: "إن ما تقوم به حكومة الإمارات العربية من حملة إرهابية ضد شعبها ومعارضيها في الداخل والخارج لن يضر أحدًا إلا نظام الإمارات نفسه، الذي بدأ بعدائه لشعبه ومصلحيه في الداخل، وانتهى بعدوانه السافر على الأمة وشعوبها في الخارج بمؤامراته وحروبه التي يمولها، كما في أفغانستان ومالي وليبيا ومصر وسوريا والعراق، والمشاركة في العدوان الصهيوني على غزة، ما يؤكد قرب نهايته ونهاية جرائمه الإرهابية التي سيحاكم عليها يومًا ما بإذن الله".







العلاقة بين النظام الإماراتي والإسلام



وهنا تبرز تساؤلات عديدة لماذا يستهدف النظام الإماراتي المنظمات العاملة للإسلام وكثير منها مرخص في دول العالم؟ ولماذا يتم توجيه تهمة الإرهاب للإسلاميين دون غيرهم بينما يقع إرهاب حقيقي ودولي ترعاه وتدعمه الولايات المتحدة وإسرائيل ضد المسلمين في كثير من دول العالم؟ ولماذا يتم السكوت على إرهاب الدولة التي تمارسه إسرائيل ضد الفلسطينيين وضد المسجد الأقصى المبارك؟ وهل اتهام الإسلاميين بالإرهاب يخدم الإسلام وأمته؟ أم يخدم أعداءه والمتربصين به ؟ وأين تقف الإمارات تحديدا في الحرب على الإسلام؟



صحف فرنسية



ترجمة وعرض: محمد بدوي
شكرا أخي العثماني

هي دولة الخمارات العربية المتحدة على محاربة الاسلام









رد مع اقتباس
قديم 2014-11-19, 21:55   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
العثماني
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة algerie_argaz مشاهدة المشاركة
الشذوذ الفكري اشر واقبح من الشذوذ الجنسي
https://www.youtube.com/watch?v=kkkb8_frqts
نعوذبالله من بنو جام وبنو مدخل

شيوخ المؤخرات
من كثرة ما استباح المارينز مؤخراتهم ؛ اصبحت المؤخرات هي مضرب أمثالهم









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أفراخ زايد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:30

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc