فروقات لغوية يغفل عنها الكثير من الناس / موضوع تجميعي .. - الصفحة 3 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > منتدى اللّغة العربيّة

منتدى اللّغة العربيّة يتناول النّقاش في قضايا اللّغة العربيّة وعلومها؛ من نحو وصرف وبلاغة، للنُّهوضِ بمكانتها، وتطوير مهارات تعلّمها وتصحيح الأخطاء الشائعة.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فروقات لغوية يغفل عنها الكثير من الناس / موضوع تجميعي ..

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-02-15, 22:43   رقم المشاركة : 31
معلومات العضو
صـالـح
مشرف عـامّ
 
الصورة الرمزية صـالـح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

جزاك الله خيرا أبا أمامة
قال الحافظ في نخبته : فإن التصانيف في اصطلاح أهل الحديث قد كثرت واختصرت وبسطت









 


رد مع اقتباس
قديم 2018-02-15, 22:53   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
أبو أمامة الباهلي
أستــاذ
 
إحصائية العضو










افتراضي

وإيّاك أخي الفاضل.










رد مع اقتباس
قديم 2018-02-15, 23:04   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
أبو أمامة الباهلي
أستــاذ
 
إحصائية العضو










افتراضي فروق لغويــــــــــــــــة!!!

فروق لغوية

1- الفرق بين المدح والثناء:*!
أن الثناء مدح مكرر من قولك: تثنيت الخيط إذا جعلته طاقين، ومنه قوله تعالى:
﴿وَلَقَدْ آتَيْنَاكَ سَبْعاً مِنْ الْمَثَانِي﴾
يعني سورة الحمد لأنها تكرر في كل ركعة، والثناء يكون في الخير والشر يقال: أثنى عليه بخير وأثنى عليه بشر بخلاف المدح فلا يكون إلا في الخير.
2- الفرق بين القراءة والتلاوة:*!
أن التلاوة لا تكون إلاّ لكلمتين فصاعدا، والقراءة تكون للكلمة الواحدة أو أكثر. والتلاوة تختص باتباع كتب الله المنزلة تارة بالقراء‌ة وتارة بالارتسام، لما فيها من أمر ونهي وترغيب وترهيب، أو ما يتوهم فيه ذلك، وهي أخص من القراء‌ة، فكل تلاوة قراء‌ة، وليس كل قراء‌ة تلاوة.
3- الفرق بين السرعة والعجلة: *!
أن السرعة: التقدم فيما ينبغي أن يُتقدَّم فيه، وهي محمودة ونقيضها مذموم، وهو الإبطاء، والعجلة: التقدم فيما لا ينبغي أن يُتقدَّم فيه، وهي مذمومة، ونقيضها محمود، وهو الأناة، و أما قوله تعالى:
﴿ وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّي لِتَرْضَى ﴾
فإن ذلك بمعنى أسرعت.
4- الفرق بين الناس والورى:*!
أن الناس تقع على الأحياء والأموات، والورى: الأحياء منهم دون الأموات، و أصله مِنْ وَرِيَ الزِنْد يَرِي إذا أظهر النار، فسمي الورى ورى لظهوره على وجه الأرض، ويقال الناس الماضون ولا يقال الورى الماضون

5ـ الفرق بين السؤال والاستفهام
أن الاستفهام: لا يكون إلا لما يجهله المستفهم فيه أو يشك فيه، أما السؤال: فيجوز فيه أن يكون السائل يسأل عما يعلم وعما لا يعلم، فالفرق بينها ظاهر.
6- الفرق بين الاختصار والإيجاز*!
أن الاختصار: هو إلقاؤك فضول الألفاظ من كلام المؤلف من غير إخلال بمعانيه، أما الإيجاز: هو أن يُبنى الكلام على قلة اللفظ وكثرة المعاني، فإن استعمل أحدهما موضع الآخر فلتقارب معنييهما.
7- الفرق بين النبأ والخبر*!
أن النبأ لا يكون إلا للإخبار بما لا يعلمه المخبَر، أما الخبر: فيجوز أن يكون بما يعلمه وبما لا يعلمه، ولهذا يقال تخبرني عن نفسي ولا يقال تنبئني عن نفسي.
8- الفرق بين الخطأ والغلط*!
أن الغلط هو وضع الشيء في غير موضعه، ويجوز أن يكون صواباً في نفسه، وأما الخطأ: لا يكون صواباً على وجه أبدًا، وقال بعضهم: الغلط: أن يسهى عن ترتيب الشيء وإحكامه، والخطأ: أن يسهى عن فعله أو أن يوقعه من غير قصد له ولكن لغيره.

معجم الفروق اللغوية للعسكري


موقع فضيلة الشيخ
أبي عبد المعزمحمد على فركوس
حفظه الله










رد مع اقتباس
قديم 2018-02-15, 23:06   رقم المشاركة : 34
معلومات العضو
أبو أمامة الباهلي
أستــاذ
 
إحصائية العضو










افتراضي

والفرق بين الشّجاعة والجرأة:*!

أنّ الشجاعة من القلب وهي ثباته، واستقراره عند المخاوف ،
وهـو خُـلُق يتولّد من الصّبر وحسن الظّنّ ،فإنه متى ظّنّ الظّفر وساعده الصّبر ثبت ،
كما أنّ الـجبن يتولّد من سوء الظّنّ وعدم الصّبر فلا يظنّ الظّفر ولا يساعده الصّبر،
وأمّا الـجرأة فهي إقدام سببه قلّة المبالاة وعدم النّظر في العاقبة بل تقدّم النّفس في غير موضع الإقدام معرضة عن ملاحظة العارض فإمّا عليها وإمّا لها.

من كتاب الرّوح لابن القيم /170الفرق بين النصح والتعيـير **!

عن الفضيل : من علامات النصح والتعيير ، وهو أن النصح يقترن به الستر، والتعيير يقترن به الإعلان .

فالناصح غرضُه بذلك إزالة عيب أخيه واجتنابه له وبذلك وصف الله تعالى رسوله صلى الله عليه وسلم فقال : (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ)
و إشاعة الفاحشة مقترنة بالتعيير ( الفضيحة) وهما من خصال الفجار لأن الفاجر لا غرض له في زوال المفاسد ولا في اجتناب المؤمن للنقائص والمعايب إنما غرضه في مجرد إشاعة العيب في أخيه المؤمن وهتك عرضه فهو يعيد ذلك ويبديه ومقصوده تنقص أخيه المؤمن،وإشاعة السوء وهتكه فهو القوة والغلظة على أخيه المؤمن وإدخال الضرر عليه وهذه صفة الشيطان الذي يزيِّن لبني آدم الكفر والفسوق والعصيان ليصيروا بذلك من أهل النيران كما قال الله : (إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُوّاً إِنَّمَا يَدْعُو حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ أَصْحَابِ السَّعِيرِ) (فاطر:6) .


فشتان بين من قصده النصيحة وبين من قصده الفضيحة (التعيير)

كتاب : الفرق بين النصيحة والتعيير
لابن رجب الحنبل

رحمه الله










رد مع اقتباس
قديم 2018-02-15, 23:10   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
أبو أمامة الباهلي
أستــاذ
 
إحصائية العضو










افتراضي

الفرق بين الرحمن والرحيم**!

اسمان مشتقان من الرحمة على وجه المبالغة؛ إلا أنَّ الرحمن أشدُّ مبالغةً من الرحيم ، لأنه على وزن فعلان يدل على الامتلاء كغضبان وعطشان.
وهو أيضًا أكثرُ حروفًا من الرحيم. وزيادة المبنى تدل على زيادة المعنى غالبًا .
الرَّحْمَن عامٌّ من جهة المعنى ، خاصٌّ من جهة اللفظ،
من جهة المعنى ، الرحمة عامة تشمل الكفار والمسلمين والبهائم ونحوها.
ومن جهة اللفظ ، خاصٌّ لا يطلق إلا على الله عزَّ وجلَّ.
الرَّحِيم خاصٌّ من جهة المعنى ، عامٌّ من جهة اللفظ.
من جهة المعنى ، خاص بالمؤمنين قال تعالى:﴿وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيماً﴾ (الأحزاب:43) أي لا بغيرهم ؛لأنَّ تقديم ما حقه التأخير يفيد الاختصاص، والأصل وكان رحيمًا بالمؤمنين، ﴿بِالْمُؤْمِنِينَ﴾ جار ومجرور متعلق بقوله رحيمًا، فقُدِّم ما حقه التأخير عن عامله وهو المعمول فأفاد القصر أي بالمؤمنين لا بغيرهم.
ومن جهة اللفظ ، عامٌّ يصح أن يطلق على غير الله تعالى تقول: جاء زيد الرحيم.ومنه قوله تعالى:
﴿لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ﴾ (التوبة:12

شرح نظم الآجرومية
للشيخ عمر الحازمي مفهوم القرية في اللغة العربية غير مفهومها في العرف **
؛ لأن مفهوم القرية في العرف: البلد الصغير
؛ وأما الكبير فيسمى مدينة؛
ولكنه في اللغة العربية . وهي لغة القرآن . لا فرق بين الصغير، والكبير؛ فقد سمى الله عزّ وجلّ مكة قرية، كما في قوله تعالى: {وكأين من قرية هي أشد قوة من قريتك التي أخرجتك أهلكناهم فلا ناصر لهم} [محمد: 13] : المراد بقريته التي أخرجته: مكة، وقال تعالى: {وكذلك أوحينا إليك قرآناً عربياً لتنذر أم القرى ومن حولها} [الشورى: 7] :
فسمى مكة أم القرى وهو شامل للبلاد الصغيرة، والكبيرة.
تفسير ابن العثيمين
الشريط التاسع الوجه الثاني










رد مع اقتباس
قديم 2018-02-25, 01:28   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي



الفاضل أبا أمامة : نرجو الالتزام بهذا المتصفح لإدراج كل تنتقونه من اللطائف في الفروقات اللغوية ولا داعي لإفراد كل فائدة بموضوع مستقل ..


موفقين .. /









رد مع اقتباس
قديم 2018-02-25, 11:14   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
أمير جزائري حر
الأَديبُ الحُرّ
 
الصورة الرمزية أمير جزائري حر
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

تحية طيبة .. /

وهذه أول مشاركة لي في متصفحكم الماتع

...

وجدت في عنوان المتصفح كلمة / فُرُوقَاتْ /

فتساءلت : أيهما صحيح ؟

أن نقول فُرُوق ؟ فُروقات ؟ أم فوارق ؟

وأجريت بعض البحث فوجدت:

...

الفَرْقُ
بين الأمرين : أي المميِّز أحدهما من الآخر ..
والجمعُ : فُرُوق ..
أما فُرُوقات فهو جمعُ الجمعِ



...


أما الفارق: فهو يستعمل بمعنى التفاوت والاختلاف الطّفيف / وأيضا ؛ البُعد الشّاسع ، البَوْنُ ، المسافة الفاصلة ..
وجمعه : فَوَارِق



تحياتي .. /




// .. .. //











آخر تعديل أمير جزائري حر 2018-02-25 في 11:16.
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 06:28

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc