قصة أرجو ان تعجبكم - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الثّقافة والأدب > قسم الإبداع > قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية

قسم القصة ، الرّواية والمقامات الأدبية قسمٌ مُخصّصٌ لإبداعات الأعضاء في كتابة القصص والرّوايات والمقامات الأدبية.

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

قصة أرجو ان تعجبكم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-11-04, 17:21   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ريتال Alger
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ريتال Alger
 

 

 
إحصائية العضو










New1 قصة أرجو ان تعجبكم

كانت القرية هادئةً حين قطع سكونَها صياحُ الدِّيكة معلنًابداية يوم جديد في حين ظهرت الشمس من وراء الأفق تبث شعاعهاالخافت بين ثنايا الجبال، هناك خرج الأطفال الى المروج يُسابقون الرّياح وأصواتهم الشجية تمتزج مع ثغاء الخرفان التي كانت تجيء وتروح باحثة عن الكلأ.
في أحد البيوت المنتشرة هنا وهناك ،تعيش فتاتان بهيّتا الطلعة ،مشرقتا الوجه،دائمتا الإبتسامة،أكبرهما مَيِ التي تبلغ من العمر عشر سنوات،والصغيرة ست سنوات،اختطف الموت أباهما فتركهما في كفالة والدتهما ميساء،تقاسمانها مصاعب الحياة.أمهما هي امرأة في مقتبل العمر،حلوة المعاشرة،طيبة القلب وعذبة الكلام،محبوبة بين جميع سكان القرية،تربي بضع بقرات تركها لها زوجها،فكانت تحلبها وتبيع الحليب بمساعدة ابنتيها.
المهم،كانت الأمور تسير بسلاسة تامة إلى أن جاء يوم وياله من يوم،فيه نزل جنود الحاكم وأحصنتهم تطوي الارض طيا يخطفون الاطفال ،وينهبون الخيرات وإذاحاول أحد المقاومة.....فمصيره القتل ! تلون الأفق بغبار الأرض وأخذت الأرض لونا أحمر قاتما واختلط صياح النساء والأطفال بصهيل الأحصنة وبصوت الجنود الأجش والخالي من الرحمة،و من بين الأسرى انطلق صوت مبحوح يخنقه البكاء :<<أمي!امي !لا تتركيني أرجوك>>إنهما الطفلتان مي ورنا، وصل صوتهما إلى أذني والدتهما كالصاعقة فأغمي عليها في الحال.
مرت الأيام على ميساء كالجبال الثقال يوما بعد آخر ولم تجد في عزاء أهل القرية ومساعداتهم مايواسيها فقد فقدت فلذتي كبدها ولم يعد للحياة أي طعم.
كذلك الحال في قصر الحاكم أين أصبحت مي ورنا تعملان كخادمتين. مرت السنين وكبرت الفتاتان وأمهما لاتعلم عنهما شيئا إلى أن تداولت الألسنة أن مي ورنا خادمتان في قصر الحاكم المتكبر القاسي .ابتسمت أمهما لأول مرة منذ مدة طويلة جدا ووجد الأمل طريقا لقلبها أخيرا فخطر ببالها ان تبعث شخصا من معارفها ،وبالفعل أرسلت شابا قوي البنية شهما لمساعدة ابنتيها فذهب وبعد مدة طويلة استطاع الوصول إلى القصر ولمح مي التي كانت صديقة طفولته فتعرف عليها وأخبرها بنية امها لم تستطع مي أن تتحمل ذكر اسم أمها أمامها فانفجرت باكية وكذلك فعلت رنا التي أقبلت بعد مدة غير طويلة.
استعدت الفتاتان للرحيل في سرية تامة وبعد أن أعدتا الغداء للحاكم آن وقت الرحيل وما أن خرجتا حتى انطلق جنود الملك في إثرهم فقد كان ابن الملك ناويا على الزواج بمي لما رأى من أخلاق وجمال. تمكن الجنود من القبض على الشاب بعد المطاردة،لكن مي ورنا استطاعتا الإفلات منهم والتوغل في غابة لم تكن بالبعيدة.
تأكدت الفتاتان انهما بعيدتين عن القصر ففرحتا ولم تُلقيا بالاً للمفاجآت اللاتي كن بانتظارهن ،ففي أول ليلة أكلتا قليلا من الخضر كانت معهما واستلقيتا في جوف شجرة عظيمة تسترجعان ذكرياتهما ،تذكرت مي ذلك اليوم الذي فارقت فيه أمها فاغرورقت عيناها بالدموع والتفتت إلى أختها اللتي كانت قد غطّت في نوم عميق فرأت في وجهها ملامح أمها فقد كانت تشبهها كثيرا ؛ظلت الافكار تراودها لكن التعب قد بلغ منها مبلغا كبيرا فاستسلمت للنوم وتركت القدر يُسيّرها كما كُتب .
استيقظت الفتاتان على صوت عندليب كان يغرد فوق الشجرة فتسللت النسمات إلى صدرهما وملأتهما انشراحا ،التفتت رناحولها وتفقدت المكان فظلمة الليل لم تكن لتتركهما تتمتعان بجمال خلق الله كل شيء في الغابة يبدو طبيعيا أشجار كبيرة قد تشابكت أغصانها فكونت ظلالا ظليلة (وهما مستلقيتان تحت ظل الأشجار)رأتا إلى السحب قالت مي مبتسمة:أنظري هذه تشبه الشجرة أجابت رنا:وتلك كالصوص ،بقيت الفتاتان تتمتعان بالمناظر في سكوت مهيب قطعه صوت معدة رنا فانفجرت الفتاتان ضاحكتين حتى امتلات الأرجاء بصدى صوتهما العذب وسط هذه الضحكات سمعتا وقع أقدام تقترب منهما، ارتعشتا من الخوف فاختبأتا داخل جوف الشجرةهنا








 


رد مع اقتباس
قديم 2013-11-16, 20:05   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
Sofiane-dz
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية Sofiane-dz
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا على الموضوع الرائع










رد مع اقتباس
قديم 2014-04-03, 13:36   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
ريتال Alger
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ريتال Alger
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

سأعرض البقية قريبا إن شاء الله










رد مع اقتباس
قديم 2014-04-18, 11:44   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
lahcen tggt
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك ..









رد مع اقتباس
قديم 2014-04-19, 13:08   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
mourad392002
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك ..... على القصة










رد مع اقتباس
قديم 2014-04-21, 17:52   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
NEWFEL..
عضو فضي
 
الصورة الرمزية NEWFEL..
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










رد مع اقتباس
قديم 2014-04-22, 16:20   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
فاطمة عيسى ابراهيم
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية فاطمة عيسى ابراهيم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا لك على القصة وأنا جد متشوقة لمعرفة النهاية











رد مع اقتباس
قديم 2014-05-10, 21:32   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
ريتال Alger
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ريتال Alger
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أعتذر عن الخطأ










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-10, 22:07   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
ريتال Alger
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ريتال Alger
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

ارتعشتا من الخوف فاختبأتا داخل جوف الشجرةهنا ظهر غول كبير ومخيف يجمع بعض الأغصان، توقف لمهلة وكأنه يشم شيئا ،أخذ يقرب أنفه من جوف الشجرة والفتاتان لا تدريان ما تفعلان من فرط الجزع؛ أطل في الجوف فإذا بالفتاتان تطلقان صرخة دوت في انحاء الغابة فَفُوجيء الغول وامسك بهما من طرف ردائهما ودون أن ينطق بحرف أخذهما إلى منزله الذي يقع قرب مستنقع ووضعهما في كرسي ضخم ثم أوقد النار ووضع فيه إناء.حمل الغول سكينا واتجه نحو الفتاتين فعقدت الدهشة لسانيهما ولم تنطقا ببنت شفه؛ هنا ضحك الغول ووضع امامهما لحم غزال كان قد اصطاده وطلب منهما بلطف أن تقَطّعاه للغذاء فهما مدعوتان عنده ثم انصرف لشأنه ،تنفست القدر الصعداء وأخذت البنتان تعدان الغذاء بهمة وهما تمنيان نفسيهما بطعام لذيذ (فقد كانتا تعدان ألذ الأطعمة للملك)،نظفتا المكان جيدا فقد كان مقرفا ومثيرا للإشمئزاز،فجأة دخلت غولة لم تكن أصغر من ذلك الغول حجماً إلا أنها كانت جميلة بالنسبة لغول وهي تحمل سلة من الفواكه حيتهما والبسمة بادية على محياها ورحبت بهما وسألتهما عن سبب مجيئهما فقصت عليها مي حكايتها ولم تكد تنهي حتى دخل الغول وهو يتشمم رائحة الطعام المنبعثة من القدر :<<اممم رائحة زكية>> نهضت الغولة مسرعة وحضرت مائدة الغذاء وجلس الجميع حولهاو تناولوا الغداء.
وقفت مي وتبعتها رنا وهما تشكران الغولين على حسن الضيافة ولم تخرجا إلا وهما تحملان سلة الفواكه وتودعان الغولين.
انطلقتا من جديد وكلهما أمل في العودة إلى قريتهما ،وأمِّهما التي كانت قلقة جدا عليهما.بعد مدة من المسير بدأت الشمس تنذر بغيابها وبإقبال الليل وإدبار النهار، توقفتا لمواصلة المسير في الغد وأكلتا بعضا من الفواكه .
في الصباح استيقظت الفتاتان ولكنهما منهكتان من دون سبب التفتت رنا لترى نفسها في مكان موحش قرب قلعة تحوم حولها الغربان وقد غيمت السحب السوداء على المكان دخلتا إليها فرأتا أصنافا من الحيوانات الغريبة .....فجأة سقط شيء من الأعلى لتجد رنا نفسها وحيدة فقد سقطت مي في فخ وسجنت في قفص.فجأة ظهرت امرأة عجوز امام رنا التي بدأت ركبتيها تصطكان من فرط الخوف ،ضحكت المرأة ضحكة شريرة وقالت لرنا:من أنت ؟ومن هذه التي معك؟اجابت بتردد:اسمي رنا وهذه أختي،ونحن تائهتان.
قالت المرأة:إذا أردت أن تعود إليك اختك فأحضري شيئين هما:
1ـ وردة من قمة جبل الرعب.
2ـ بعض الماء من بحيرة الشتاء التي تقع بعد الجبل مباشرة.
خرجت الفتاة خائفة ألا تتمكن من إنقاذ أختها وما كادت تخرج من حديقة القلعة الموحشة حتى عادت لها قوتها وزال الفشل فعلمت أن سحرا أصاب القلعة. واصلت السير وهي تفكر فيما يحدث لها حتى بدأت بتسلق الجبل فوجدت هنالك شيخا طاعنا في السن جائعا فأعطته كل الفاكهة التي كانت معها شكرها وسألها عما تفعل فقصت عليه حكايتها مع الساحرة فأعطاها بساطا طائرا وأمرها أن تغمض عينيها ثم تفتحهما وأول زهرة تراها تأخذها كما أخبرها أنه بإمكانها استعمال البساط مرة واحدة فرحت الفتاة وركبت البساط مسرعة دون أن تنسى شكر الشيخ وصلت إلى قمة الجبل فوجدت زهورا كثيرة فتذكرت قول الرجل وأغمضت عينيها ثم فتحتهما والزهرة الأولى التي رأتها اخذتها ولما همت بالنزول انزلقت رجلها فخدشت لكنها لم تستسلم ونزلت من الجبل رغم كونه مليئا بالأحجار
إلى أن وصلت إلى البحيرة ففوجئت ببرودة الطقس فعرفت لم اكتسبت اسم بحيرة الشتاء كان الصقيع يلفح وجهها والثلج يجمد رجليها وخافت أن تكون نهايتها وشيكة فهي لم تعد قادرة على الحركة لكنها تذكرت أمها ،قريتها وأختها وكل ذلك كان كفيلا بتغلبها على تلك البرودة
فملأت قربة زجاج كانت معها وأسرعت في العودة لمساعدة اختها.
ما إن عادت البنت إلى قلعة الشريرة حتى وجدتها في انتظارها أخذت الوردة والماء،فصبت الماء على الوردة،خرج منها دخان فاستنشقته المرأة وأغمي عليها في الحال،صعقت رنا لمّا رأت ما حدث لأن المرأة هي الوحيدة التي تستطيع تخليص أختها لم تسرح بتفكيرها بعيدا فقد خرج ضوء أبيض من المرأة وتحولت إلى حسناء شابة وتحولت القلعة إلى قصر منيف بحيطان عالية مزخرفة بالورد فيها نوافذ تطل على الحديقة التي كانت تحيط بالقصر وفي وسطها نافورة بديعة الحمال ،وفي نفس الوقت تحول القفص الذي كانت فيه مي إلى أرجوحة حميلة،كما زال التعب الذي أصابهما ،نظرت الفتاتان إلى الشابة الواقفة أمامهما ففهمت من نظراتهما التعجب والإستفسار عما حدث للتو أمام أعينهما فأبت أن تجيب حتى جلست البنتان امام طاولة كبيرة فيها أشهى وأغلى أنواع الأطعمة ،هناك أخبرتهما أنها أميرة وقدحولتها ساحرة إلى امرأة شريرة وهجرها كل الناس وعاشت وحيدة تقول الأميرة وهي تنظر إلى رناحتى جئتما إلي بالصدفة وقدأبى كل الناس مساعدتي) وتوجهت مسرعة إلى رنا وعانقتها معانقة صبت فيها كل معاني الشكر والإمتنان كما أخبرتهما أن ماطلبت منهما إحضاره إنما هي وصفة أعطتها لها الساحرة ولا تستطيع تنفيذها بمفردها فهي لم تكن تستطيع مغادرة القلعة ،هنا قامت مي واستأذنت هي وأختها في الرحيل رفضت الأميرة في بادئ الأمر لكنها وبعد سماع قصتهما تركتهما بشرط أن تعداها أنهما في حال وجدتا أمهما فإنهما تعودان للعيش معها في القصر وهي ستطلب من أهلها المجيء.
خرجت الفتاتان على عربة مجهزة بأربعة خيول وسائس ماهر،وساروا مدة أربعة أيام إلى أن بدت لهما ذات يوم بعض البيوت فعلمتا أن الديار قريبة نزلتا وطلبتا من السائق أن تواصلا السير على الاقدام إلا أنه أبى إلا أن يرافقهما ليعيدهما وأهلهما إلى القصر.
دخلت مي ورنا إلى قريتهما وهما لا تكادان تصدقان أن رجليهما تطآن أرض البلاد أخذتا تجريان كالأطفال الصغار والناس ينظرون إليهما بتعجب دون أن يعرفوا من هما ولا من أين قدمتا،أخذتا تسألان الناس عن بيت ميساء والدة مي ورنا فكان جوابهم<<آه،ذلك البيت لم يعد أحد يزوره،مسكينة ميساء،تكاد تفقد عقلها،منذ فقدت بنتيها وحالتها تسوء وما زاد الطين بلة عودة الشاب الذي أوكلته بإحضارهما دونهما،على أية حال بيتها يقع مقابل سوق الفلاح>> فرحت البنتان لعودة ذلك الشاب وفراره من جنود الملك،ولكن فرحتهما لم تدم طويلا فحنينهما إلى أمهما أكبر من أي شيء آخر .وصلت البنتان إلى منزلهما،لم يعد كما كان. لقد اصبح موحشا، دخلنه بهدوء فوجدنه مظلما وفي أحد أركانه قد قبعت أمهما وهي تمسك بصورتهما قالت مي والدموع تنهمر كالخيط من مقلتيها<<أمي،أهذه أنت،هل تذكرينني>>رفعت الأم رأسها نحو الصوت فوجدت شابتين بديعتا الجمال تنظران إليها في حب وأسى فقالت رنا والدموع تسري على وجنتيها الورديتين<<هذه أنا رنا،وهذه أختي مي،لقد عدنا إلى الديار>> هبت ميساء بسرعة خاطفة وهي لا تكاد تصدق عينيها المغرورقتين بالدموع وقد أصبحت هزيلة الجسم،بارزة العينين شاحبة البشرة، فأخذت تتحسسهما لتتأكد أنها لا تحلم وفي سرعة البرق ضمتهما إلى صدرها بكل ما أوتيت من قوة،فعمت أصواتهما الأرجاء،فجاء السكان يتسائلون عما يحدث،ومن بين الحشد ظهر صديق طفولة مي فصاح قائلا إنهما مي ورنا لقد عادتا إلى الديار صاح الجميع فرحا وعاشت القرية أجواء بهيجةطيلة الصباح.
بعد أن تحدثت الفتاتان إلى أمهما مطولا وقصتا عليها مغامرتهما تذكرتا الأميرة فأخبرتا أمهما بعهدهما، فما كان من الأم إلا أن تقبل أمام إلحاح ابنتيها، وفي صباح اليوم التالي انطلقت العربة باتجاه القصر فرحبت بهم الأميرة ترحيبا يليق بالأمراء وعشن أياما حلوة إلى نهاية عمرهما.









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-11, 16:26   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
توفيق1988
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

هههههه لم استطع قرائتها لكن شكرا على المجهود









رد مع اقتباس
قديم 2014-05-11, 18:58   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ريتال Alger
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ريتال Alger
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لم لا؟
شكرا على كل حال










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-12, 19:43   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
الامبراطور 17
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية الامبراطور 17
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

رسم جميل بلون الكلمة
المحلق والمعاني الراسخة في عمقك
شكرا لقلبك تقبل تحياتي الامبراطور










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-13, 12:42   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
فاطمة عيسى ابراهيم
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية فاطمة عيسى ابراهيم
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

أشكرك جزيل الشكر أعجبتني كثيرا

وهذه الوردة لك










رد مع اقتباس
قديم 2014-05-17, 23:19   رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
دمعة فرح*
عضو محترف
 
الصورة الرمزية دمعة فرح*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2014-07-06, 14:10   رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
ريتال Alger
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ريتال Alger
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة عيسى ابراهيم مشاهدة المشاركة
أشكرك جزيل الشكر أعجبتني كثيرا

وهذه الوردة لك
العفو أختي الكريمة









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أرجو, تعجبكم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 03:24

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc