الجيش السوري يعلن نجاحه بإسقاط الصواريخ الصهيونية والسيطرة على مخلفاتها

[العُثماني]

أصدرت القيادة العامَّة للجيش والقوات المسلحة السورية بياناً أكّدت فيه انتصارها على العدوان الإسرائيلي الغاشم وتغلِّبها على قوى الاستكبار والغطرسة الإمبريالية العالمية، مؤكدةً نجاحها باستدراج الصواريخ الإسرائيلية للسقوط بمواقعها داخل أراضيه، قبل أن تحاصرها وتسيطر على مخلّفاتها بشكل كامل.

وقال الناطق باسم الجيش، العقيد نبيل الحامض، إنَّ قوّاته أعدّت كميناً مُحكماً للأعداء “نصبنا الكثير من المواقع العسكرية ومراكز البحوث ومخازن الأسلحة لتغريهم بالقصف، وانتظرنا مجيء اللحظة المناسبة لقصفنا، وحينها، تلقّفت مقرّاتنا وأرضنا ومعدّاتنا العسكرية صواريخهم بكل بسالة، متيحة لها الانفجار بداخلها لتتحوّل إلى حطام وشظايا، وهذا تطوّر لافت لقدراتنا بالتحكم وتوجيه الضربة والسيطرة على نتائجها”.

وأشاد الناطق بجاهزيّة الجيش للدفاع عن حمى الوطن “فقد بقي سيادة الرئيس وعائلته وفريقه وقصوره الرئاسية وسيّاراته بخير، ولم نفقد سوى بضعة مبانٍ ومواطنين، ما يبرهن بوضوح على فشل الغرب بكسر صمودنا”.

ووجّه الناطق تحذيراً للقوى الاستعمارية من تجديد محاولاتها العبثية في الاعتداء على سوريا “على هؤلاء أن يعلموا أن صواريخهم ستنفجر ولن يتمكنوا من استعادتها أو العثور على أي حطامٍ لها، فسوريا، كانت وستبقى مقبرة لصواريخهم وقنابلهم وأسلحتهم، ولن نتوقف عن التصدي لهم حتى سقوط آخر صاروخٍ على أراضينا ونفاد ذخائرهم تماماً”.

وأضاف “إن تاريخنا حافل بالانتصارات، ويمكنهم الاتعاظ من أعدائنا الذين أوقعنا بهم ليحتلوا الجولان والاسكندرون، وتركناهم يتحملون مسؤولية إدارتها وإدارة مواطنينا والنزاع معهم وتلبية احتياجاتهم”.

شاهد كيف استدرج الجيش السوري بنجاح صاروخا إسرائيليا للسقوط فوق بطارية دفاع جوي في سوريا
https://www.alwatanvoice.com/arabic/...0/1143776.html

[said27330]

فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا

[ابن الجزائر 65]

اللهم عليك بالصهاينة و بكل من ساندهم ،طبع معهم و سار على دربهم

[العُثماني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة said27330

فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا

صدق اللهُ وكذبَ أنصارُ الطغاة والطواغيت

[said27330]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العُثماني

صدق اللهُ وكذبَ أنصارُ الطغاة والطواغيت

بل صدق الله وكذب أنصار اٍسرائيل

[yasmine2252]

اسرائيل متجمدة في منطقة صغيرة محددة في فلسطين ولا تتوسع وهي كيان يحاول البقاء كما ان جهاز العدالة فيه مستقل ولايفرق بين فلسطيني ويهودي كما ان لغة القران لغة وطنية ورسمية هناك . اما ايران فهو كيان يحكمه المشعودون والسحرة وتجار العنصرية المذهبية ويقوم على معصومية الامام عندهم وانت كموظف هناك يجب عليك ان تدفع ربع مرتبك اجباريا للامام وايران كيان عنصري ينشر الخراب والحروب داخل المجتمعات الناطقة بالعربية وهو سب كل المفاسد والمصائب التي تعاني منها الجزائر

[العُثماني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة said27330

بل صدق الله وكذب أنصار اٍسرائيل

شبعنا طنطنات فارغة لا معنى لها من قبيل حديثك عن "إسرائيل"
"إسرائيل" التي تركها حسن نصر اللات خلفه في مزارع شبعا والجولان وهرول لقتل الشعب السوري.
الحديث عن نظام تفنن في إبادة شعبه بأعتى الأسلحة والتحالفات الخارجية الغادرة والمشبوهة ؛ وعندما يتعلق الأمر بالعدو الحقيقي يدفن رأسه في التراب وتأخذ مؤخرته مكانَ رأسه.

[said27330]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العُثماني

شبعنا طنطنات فارغة لا معنى لها من قبيل حديثك عن "إسرائيل"
"إسرائيل" التي تركها حسن نصر اللات خلفه في مزارع شبعا والجولان وهرول لقتل الشعب السوري.
الحديث عن نظام تفنن في إبادة شعبه بأعتى الأسلحة والتحالفات الخارجية الغادرة والمشبوهة ؛ وعندما يتعلق الأمر بالعدو الحقيقي يدفن رأسه في التراب وتأخذ مؤخرته مكانَ رأسه.

هو موضوعك يالعثماني الذي تبرز فيه قوة اٍسرائيل وتشمت في جيش سوري عربي أصيل دون خجل ولا حياء ولا شرف
حتى- واٍن كنت ضد الدولة السورية للأسباب المعروفة لا يحق لك أبدا أن تكون في صف اسرائيل وكأنك من تلاميذ أفخاي أدرعي
هي معركة طويلة بين سوريا واسرائيل تفصف وتقصف والموت واحد
لقد ألف الجيش السوري هذا وخبر الحرب جيد اوالفضل يعود لوكلاء اٍسرائيل التارخيين
لكن يلاحظ هذه الأشهر والاٍيام تدخل الأصيل في حربه ضد سوريا
لهذا تجد الوكلاء يفرحون ويهللون
معروفون هم من هم
والحمد لله الذي كشفهم الربيع العبري على- حقيقتهم
هم يبجلون مرسي الذي خاطب بيريز بحبيبي وصديقي وأردوغان الذي يعترف باٍسرائيل كدولة ذات سيادة وله كل العلاقات معها حتى- التي تحصي أنفاس أتباعه ومريديه
لو الدولة السورية اٍنبطحت لاٍسرائيل بعلاقات مماثلة لأصبح يحجون اٍليها لهذا يمكن أن نقول أن موضوعك هذا عبارة عن ألغام مضادة للوعي السوري والعربي والاسلامس الحر وليس المنبطح