أروع قصة لتوبة - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > قسم التعليم الثانوي العام > أرشيف منتديات التعليم الثانوي

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

أروع قصة لتوبة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2011-04-28, 21:35   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سبيعي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سبيعي
 

 

 
إحصائية العضو










Hourse أروع قصة لتوبة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أروع قصة توبة قرأتها في حياتي .... !!!!



جلس الرسول صلى الله عليه وسلم يوماَ في المسجد .. وأصحابه حوله .. جلس كالقمر وسط النجوم في ظلام الليل ..
يُعلّمهم .. يُؤدبهم .. يزكيهم .. اكتمل المجلس بكبار الصحابة .. وسادت الأنصار.. وبالأولياء .. والعلماء ..

وإذا بامرأة متحجبة تدخل باب المسجد .. فسكت عليه الصلاة والسلام ، وسكت أصحابه .. وأقبَلَت رُويداً .. تمشي وجلاً وخشية .. رمت بكل مقاييس البشر وموازينهم .. تناست العار والفضيحة .. لم تخشى الناس .. أو عيون الناس .. وماذا يقول الناس ..
أقبلت تطلب الموت .... نعم تطلب الموت .. فالموت يهون إن كان معه المغفرة والصفح .. يهون إن كان بعده الرضا والقبول .. حتى وصلت إليه عليه الصلاة والسلام .. ثم وقفت أمامه .. وأخبرته أنها زنت
!! وقالت : ( يا رسول الله أصبت حدًا فطهرني ) ..

ماذا فعل الرسول صلى الله عليه وسلم ؟! هل استشهد عليها الصحابة ؟! هل قال لهم : اشهدوا عليها ؟ لا ، احمرّ وجهه حتى كاد يقطر دماً .. ثم حوّل وجهه إلى الميمنة .. وسكت كأنه لم يسمع شيئاً ..
حاول الرسول صلى الله عليه وسلم أن ترجع المرأة عن كلامها .. ولكنها امرأة مجيدة .. امرأة بارّة .. امرأة رسخ الإيمان في قلبها وفي جسمها .. حتى جرى في كل ذرة من ذرات هذا الجسد .. فقالت واسمع ماذا قالت .. قالت : أُراك يا رسول الله تريد أن تردني كما رددت ماعز بن مالك .. فوا الله إني حبلى من الزنا .! فقال : ( اذهبي حتى تضعيه ) .
ويمر الشهر تلو الشهر .. والآلام تلد الآلام .. حملت طفلها تسعة أشهر .. ثم وضعته .. وفي أول يوم أتت به وقد لفَّته في خرقة .. وقالت : يا رسول الله .. طهرني من الزنا .. ها أنا ذا وضعته فطهرني يا رسول الله .. فنظر إلى طفلها .. وقلبه يتفطرعليه ألمًا وحزنًا .. لأنه كان يعيش الرحمة للعصاة ، والرحمة للطيور، والرحمة للحيوان ..
قال بعض أهل العلم : بل هو صلى الله عليه وسلم رحمة حتى للكافر ، قال الله : ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) .. من يُرضع الطفل إذا قتلها ؟! من يقوم بشئونه إذا أقام عليها الحد ؟ فقال : ارجعي وأرضعيه فإذا فَطَمْتيه فعودي إليّ .. فذهبت إلى بيت أهلها .. فأرضعت طفلها .. وما يزداد الإيمان في قلبها إلا رسوًّا كرسوِّ الجبال ..
وتدور السنة تعقبها سنة .. وتأتي به في يده خبزا يأكلها .. يا رسول الله قد فطمته فطهرني .. عجبًا لها ولحالها ! أي إيمانٍ هذا الذي تحمله .. ما هذا الإصرار والعزم .. ثلاث سنين تزيد أو تنقص .. والأيام تتعاقب .. والشهور تتوالى .. وفي كل لحظة لها مع الألم قصة .. وفي عالم المواجع رواية ..
ثم أتت بالطفل بعد أن فطمته ، وفي يده كسرة خبز .. وذهبت إلى الرسول عليه الصلاة والسلام قالت : طهرني يا رسولالله .. فأخذ – صلى الله عليهوسلم – طفلها وكأنه سلَّ قلبها من بين جنبيها .. لكنه أمْر الله .. العدالة السماوية .. الحق الذي تستقيم به الحياة ..

قال عليه الصلاة والسلام : " من يكفل هذا وهو رفيقي في الجنة كهاتين ".. ويؤمر بها فتدفن إلى صدرها ثم ترجم ..
فيطيش دم من رأسها على خالد بن الوليد .. فسبَّها على مسمع من النبي صلى الله عليه وسلم , فقال عليه الصلاة
والسلام : مهلا يا خالد " والله لقد تابت توبة لو تابها صاحب مكس لَقُبِلت منه " ..

وفي رواية أن النبي – صلى الله عليه وسلم – " أمر بها فَرُجمت ، ثم صلّى عليها ، فقال له عمر - رضي الله عنه - : تُصلي عليها يا نبي الله وقد زنت ! فقال النبي - صلى الله عليه وسلم - : لقد تابت توبة ، لو قُسّمت بين سبعين من أهلالمدينة لوسِعَتْهُم ، وهل وجدتَ توبة أفضل من أن جادت بنفسها لله تعالى" !

إنه الخوف من الله .. إنها الخشية لم تزل بتلك المؤمنة حين وقعتفي حبائل الشيطان .. واستجابت له في لحظة ضعف .. نعم أذنبت .. ولكنها قامت من ذنبها بقلبٍ يملأه الإيمان .. ونفسٍ لسعتها حرارة المعصية .. نعم أذنبت .. ولكن قام فيقلبها مقام التعظيم لمن عصت .. إنها التوبة يا عبدَ الله .. نعم إنها التوبة يا عبدَ الله ..
أيها الأخوة في الله .. لقد جعل الله في التوبة ملاذاً مكيناً .. وملجأً حصيناً .. يلجئ إليه المذنب معترفا بذنبه مؤملاً في
رب .. نادماً على فعله .. غير مصرٍ على خطيئته .. يحتمي بحِمى الاستغفار.. يتبع السيئة الحسنة .. فيكفر الله عنه
سيئاته .. ويرفع من درجاته ..
التوبة الصادقة يا عبد الله .. تمحو الخطيئات مهما عظمت حتى الكفر والشرك قُل لِلَّذِينَ كَفَرُواْ إِن يَنتَهُواْ يُغْفَرْ لَهُمْ مَّا قَدْ سَلَفَ .. فتح ربكم أبوابه لكل التائبين .. يبسط يده بالليل ليتوب مسيء النهار .. ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل
يخاطبنا في التنزيل فيقول
" قُلْ يا عِبَادِىَ الَّذِينَ أَسْرَفُواْ على أَنفُسِهِمْ لاَتَقْنَطُواْ مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً

إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ )

.. ويقول تعالى :

( وَمَن يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَغَفُوراً رَّحِيماً ) ..

وفي الحديث القدسي .. " يا عبادي إنكم تخطئون بالليل والنهار وأنا أغفر الذنوب جميعا فاستغفروني أغفر لكم "
ومن ظن أن ذنباً لا يتسع لعفو الله فقد ظن بربه ظن السوء . فلا اله إلا الله ما عظمها من نداءات .. وما أوسعها من رحمة .. وما أجلَّه من ربٍ غفورٍ رحيم ..
و كم من عبدٍ كان من إخوان الشياطين فمنَّ الله عليه بتوبة مَحَت عنهما سلف .. فصار صوَّاماً قواماً قانتاً لله ساجداً وقائماً يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه .. أيها الأخ المبارك .. من تدنس بشيء من قذر المعاصي فليبادر بغسله بماء التوبة والاستغفار .. فإن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين ..

جاء في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي قال: " إذا أذنب عبد فقال: رب إني عملت ذنباً فاغفرلي فقال الله: علم عبدي أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، قد غفرت لعبدي، ثم أذنب ذنبا آخر فذكر مثل الأول مرتين
أخريين حتى قال في الرابعة: فليعمل ما شاء " .. يعني مادام على هذه الحال كلما أذنب ذنباً استغفر منه غير مُصر ..
وفي حديث عقبة بن عامر رضيالله عنه أن رجلاً أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله : أحدنا يذنب،
قال : " يكتب عليه ". قال : ثم يستغفر منه قال : " يغفر له ويتاب عليه ". قال : فيعود فيذنب . قال : يكتب عليه ". قال : ثم يستغفر منه ويتوب. قال : " يغفر له ويثاب عليه. ولا يمل الله حتى تملوا " أخرجه الحاكم في مستدركه ..
وسئل علي رضي الله عنه عن العبد يذنب ؟ قال : يستغفر الله ويتوب . قيل : فإن عاد ؟ قال : يستغفر الله ويتوب . قيل
فإن عاد ؟ قال : يستغفرالله ويتوب . قيل حتى متى ؟ حتى يكون الشيطان هو المحسور..

وهذا سر من أسرار العبودية لله .. أن تخطئ لتتوب .. وتذنب لتستغفر .. ليكون الله سبحانه هوالمتفضل عليك وصاحب المنة والجود .. وبهذا فانك بالذنب مع التوبة الصادقة .. تحقق صفة العبد المنكسر المتأسف النادم الذليل الخاشع .. وربماتحقق فيك قول السلف : " رب معصية أدخلتك الجنة .. ورب طاعة أدخلتك النار" ..

ومعنى ذلك أن بعض المعاصي .. توجب لصاحبها بعد التوبة منها .. ذلا وانكسارا وخشوعا وندما .. وقلقا وحزنا وبكاء ..وتواضعا واستغفار .. وعملا صالحا .. فتكون سببا لدخول الجنة .. وربما صحت الأجسام بالعلل .. وبعض الطاعات .. توجب لصاحبها كبرا وعلوا .. وتيها وعجبا .. فتكون هذه الطاعة في حقه سبب الكثير من المعاصي والذنوب .. التي قد يدخل بهاالنار

أيها الأخ المبارك : إن من أعظم ثمار التوبة بعد مغفرة الذنب .. أن العبد إذا اتجه إلى ربه بعزم صادق وتوبة نصوح موقناً برحمة ربه واجتهد في الصالحات .. دخلَت الطمأنينة إلى قلبه .. وذهب عنه الهم والحزن وضيق الصدر وانفتحت أمامه أبواب الأمل .. واستعاد الثقة بنفسه .. واستقام على الطريقة .. واستتر بستر الله ..

يقول أحد الدعاة أتاني أحد الشباب فقال لي وهويحدث عن نفسه .. لما كان عمري أربعة عشر سنة ذهب أبي إلى
أمريكا للدراسة فذهبت معه .. أهملني أبي هناك بين المراقص والأسواق وأنا في تلك السن المبكرة ..
فلما أتم أبي دراسته سنتين عدنا إلى الرياض .. فطلبت أن يعيدني إلى أمريكا لأكمل الدراسة فرفض .. فدرست وتعمدت
أن أرسب .. رسبت عدة مرات .. فلما رأى أبي ذلك أرسلني إلى أمريكا لأكمل دراستي .. فمكثت فيها تسع سنوات .
. لم تبقى معصية على وجه الأرض إلاّ فعلتها هناك .. ثم عدت إلى الرياض وبدأت ادرس في الجامعة وأنا لا أزال على
المعاصي الكبيرة والصغيرة .. لكن بدا ضيق شديد يكتم عليَّ أنفاسي ويضيِّق عليَّ حياتي .. مللت من كل شيء كل
شيءجربته لكن الملل يلازمني !
قال هذا الكلام كله . وهو يدافع عبراته .. فسألته : هل تصلي ؟ قال : لا .. قلت : أول علاج لهذا الهم هو أن تصلح علاقتك بالذي قلبك بين يديه يقلبه كما يشاء .. فحافظ على الصلاة في المسجد .. وموعدي معك بعد سبعة أيام .. ومضت الأيام ..وبعد أسبوع جاءني بغير الوجه الذي فارقته عليه .. أول ما راني عانقني وقال : جزاك الله خيرا .. والله يا شيخ أنني في سعادة ما ذقتها منذ تسع سنوات .. فسألته عن الضيق والملل والاكتئاب .. فإذا هو قد زال عنه كله .. وصدق الله إذ قال : "
فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا كأنما يصعد في السماء كذلك يجعل الله الرجس على الذين لا يؤمنون "
أيها الأخ الحبيب : إن من الناس من يخدعه طول الأمل .. أو نضرة الشباب .. وزهرة النعيم .. وتوافر النعم .. فيقدم على الخطيئة .. ويسوف في التوبة ، وما خدع إلا نفسه .. لا يفكر في عاقبة .. ولا يخشى سوء الخاتمة .. ولقد يجيئه أمر الله بغتة): وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيّئَاتِ حتى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنّى تُبْتُ الآن)

ومن الناس من إذا أحدث ذنبا سارع بالتوبة .. قد جعل من نفسه رقيبا يبادر بغسل الخطايا .. إنابة واستغفاراً وعملاً
صالحاً .. فهذا حريٌّ أن ينضمَّ في سلك المتقين الموعودين بجنة عرضها السماوات والأرض ممن عناهم الله بقوله :
( واَلَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْاللَّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْوَهُمْ يَعْلَمُونَ أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَّغْفِرَةٌ مّن رَّبّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِى مِن تَحْتِهَاالأنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِين ) .
" آلا بذكر الله تطمئن القلوب "
من أراد الحياة الطيبةالسعيدة فعليه بالإيمان بالله والعمل الصالح ..
"من عمل صالحا منذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة " !

وأما من أعرض عن الله وحارب ربه بالمعاصي .. فلا ينتظر إلا الهمَّ والنكد .. والقلق والتمزق .. والحيرة والفزع .. " ومناعرض عن ذكري فان له معيشة ضنكا " فمع المعصية يصبح المال عذاب .. والولد فتنة .. والجاه مصيبة ..
فيا من مزَّقه القلق .. وأضناه الهم .. وعذَّبه الحزن .. عليك بالاستغفار .. فإنه يقشع سحب الهموم .. ويزيل غيوم الغيوم ..وهو البلسم الشافي والدواء الكافي .. الذي من عرفه وجربه وتداوى به فلن يحتاج إلى طبيب ولا إلى عيادة نفسية ..
قال بعضهم : " من لزم الاستغفار جعل الله له من كل همٍ فرجاً ومن كل ضيقٍ مخرجاً ورزقه من حيث لا يحتسب " .. فهل آن للعبد أن يرجع إلى ربه ويغتنم جوده وكرمه .. وحلمه ورحمته .. فليلجأ إلى مولاه .. ويستغفره من كل ذنب .. ويتوب إليه من كل سيئة ؟

يا من يرى مد البعوض جناحها في ظلمة الليل البهيم الأليلِ
ويرى نياط عروقها في مخِّها والمخَّ في تلك العظام النحَّلِ
ويرى مسار الدم في أعضائها متنقلا من مفصلٍ إلى مفصلِ
اغفرلعبد تاب من زلاته ما كان منه في الزمان الأولِ
ومن أراد طيب العيش ..
وسعادة الحياة وراحة البال ..
وقرار النفس وحسن العاقبة ..
فعليه بالاستغفار ..
فكل كربة تفرج بالاستغفار ..
وكل هميزول بالاستغفار ..
وكل حزن يذهب بالاستغفار .

سبحانالله وبحمده

سبحان الله العظيم

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

رب اغفر لي ولوالدي ولمن دخل بيتي مؤمناً وللمؤمنين والمؤمنات

ياله من دين عظيم

الطريق للتوبة









 


قديم 2011-04-28, 21:55   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
*نور الجنة*
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية *نور الجنة*
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بوركت و جزاك الله خيرا اخي الكريم










قديم 2011-04-29, 09:11   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
مصطفى قاسمي
عضو ماسي
 
الصورة الرمزية مصطفى قاسمي
 

 

 
الأوسمة
مبدع في خيمة الجلفة 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرررررررررررررررررررااا










قديم 2011-04-29, 14:46   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
mimi07
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية mimi07
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك.










قديم 2011-04-29, 17:34   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
silya28
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية silya28
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي










قديم 2011-04-30, 13:37   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
ريم رندة
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية ريم رندة
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا بارك الله فيك










قديم 2011-05-01, 09:19   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
بشير تيميمون
عضو مجتهـد
 
الصورة الرمزية بشير تيميمون
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

والله موضوع مميو شكرااا لك ساسي










قديم 2011-05-01, 15:53   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
سبيعي
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية سبيعي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يحفظك خوتي أتمنى لكم ولي ولي جميع المسلمين وأمة محمد










 

الكلمات الدلالية (Tags)
مبوبة, أروع


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:56

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc