فتح بابا الشر والقتل والفتن ام باب الأمان والصبر؟ - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الدين الإسلامي الحنيف > قسم النوازل و المناسبات الاسلامية ..

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

فتح بابا الشر والقتل والفتن ام باب الأمان والصبر؟

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012-06-19, 11:24   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










Post فتح بابا الشر والقتل والفتن ام باب الأمان والصبر؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لاحظوا تمعنوا افهموا هذا اخواني الكرام الى العالم الجليل الامام الصابر التقي الورع الذي يخاف الفتن وسفك دم المسلمين
ويعمل له ألف حساب أنظروا لنموذج السلفي الورع الشيخ الذي يخاف الله في المسلمين
عذبه أذاه سجنه قتل الكثيرن بطش هل كفره الامام الفاضل؟؟؟؟؟؟؟؟
وسئل العلامة الفوزان في فتاوى سلسلة الدروس العلمية3/70:

هل صح عن الإمام أحمد رحمه الله أنه سُئل عن المأمون فقال : كافر بالله العظيم ؟

الجواب : ما صح هذا عن الإمام أحمد ولا كفَّر المأمون ، لكنه خاف عليه ، خاف على المأمون وقال : لا أظن أن الله يغفل عن المأمون فقد أحدث في الإسلام ما ليس منه ، أما إنه كفَّره فلا أعرف إنه كفَّر المأمون ، ولا أمر بالخروج عليه مع أنه يضربه ويؤذيه ويسجنه ، صبر عليه والتزم السمع والطاعة ولا خرج عليه ولا حث الناس على الخروج ، بل لما جاءوه يطلبون الخروج أنكر عليهم ؛ لأن الخروج والعياذ بالله يلزم منه شرور وسفك للدماء وضياع للكلمة وتفريق للمسلمين ، هذا من فقهه رحمه الله وغزارة علمه وورعه وتقواه ونصحه الأمة ، وإلا لو هو من هؤلاء الناس الذين ينتصرون لأنفسهم لقال عندكم إياه هذا خبيث هذا كافر اطلعوا عليه ، لكن الرجل فقيه وإمام وجليل ، صبر وتحمل ولا فتح على الناس باب شر وخروج على ولي الأمر .
هناك من يسوّغُ للشّباب الخروج على الحكومات دون الضّوابط الشّرعيّة؛ ما هو منهجنا في التّعامل مع الحاكم المسلم وغير المسلم؟

فأجاب (رقم الفتوى: 15872):

الحمد لله منهجنا في التّعامل مع الحاكم المسلم السَّمعُ والطّاعة؛

يقول الله سبحانه وتعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} [النساء: 59.].

ويقول صلى الله عليه وسلم: "مَن أطاع الأميرَ؛ فقد أطاعني، ومَن عصى الأمير؛ فقد عصاني" [رواه البخاري في "صحيحه" (4/7-8).]..

فوليُّ أمر المسلمين يجب طاعته في طاعة الله، فإن أمر بمعصيةٍ؛ فلا يطاع في هذا الأمر (يعني: في أمر المعصية)، لكنّه يُطاع في غير ذلك من أمور الطّاعة.

وأمّا التعامل مع الحاكم الكافر؛ فهذا يختلف باختلاف الأحوال:

فإن كان في المسلمين قوَّةٌ، وفيهم استطاعة لمقاتلته وتنحيته عن الحكم وإيجاد حاكم مسلم؛ فإنه يجب عليهم ذلك، وهذا من الجهاد في سبيل الله. أمّا إذا كانوا لا يستطيعون إزالته؛ فلا يجوز لهم أن يَتَحَرَّشوا بالظَّلمة الكفرة؛ لأنَّ هذا يعود على المسلمين بالضَّرر والإبادة، والنبي صلى الله عليه وسلم عاش في مكة ثلاثة عشرة سنة بعد البعثة، والولاية للكفَّار، ومع من أسلم من أصحابه، ولم يُنازلوا الكفَّار، بل كانوا منهيِّين عن قتال الكفَّار في هذه الحقبة، ولم يُؤمَر بالقتال إلا بعدما هاجر صلى الله عليه وسلم وصار له دولةٌ وجماعةٌ يستطيع بهم أن يُقاتل الكفَّار.

هذا هو منهج الإسلام:

إذا كان المسلمون تحت ولايةٍ كافرةٍ ولا يستطيعون إزالتها؛ فإنّهم يتمسَّكون بإسلامهم وبعقيدتهم، ويدعون إلى الله، ولكن لا يخاطرون بأنفسهم ويغامرون في مجابهة الكفّار؛

لأنّ ذلك يعود عليهم بالإبادة والقضاء على الدّعوة،

أمّا إذا كان لهم قوّةٌ يستطيعون بها الجهاد؛ فإنّهم يجاهدون في سبيل الله على الضّوابط المعروفة.

هل المقصود بالقوّة هنا القوّة اليقينيّة أم الظّنّيّةُ؟

الحمد لله: القوّة معروفة؛ فإذا تحقّقت فعلاً، وصار المسلمون يستطيعون القيام بالجهاد في سبيل الله، عند ذلك يُشرعُ جهاد الكفّار، أما إذا كانت القوّة مظنونةً أو غير متيقّنةٍ؛ فإنه لا تجوز المخاطرة بالمسلمين والزَّجُّ بهم في مخاطرات قد تؤدّي بهم إلى النّهاية، وسيرةُ النبيّ صلى الله عليه وسلم في مكّة والمدينة خير شاهد على هذا.
قال العلامة العثيمين رحمه الله في اللقاء المفتوح129/5:

وإذا فرضنا -على التقدير البعيد- أن ولي الأمر كافر، فهل يعني ذلك أن نوغر صدور الناس عليه حتى يحصل التمرد، والفوضى، والقتال؟! لا، هذا غلط، ولا شك في ذلك، فالمصلحة التي يريدها هذا لا يمكن أن تحصل بهذا الطريق، بل يحصل بذلك مفاسد عظيمة؛ لأنه -مثلاً- إذا قام طائفةٌ من الناس على ولي الأمر في البلاد، وعند ولي الأمر من القوة والسلطة ما ليس عند هؤلاء، ما الذي يكون؟ هل تغلبُ هذه الفئةُ القليلة؟ لا تغلب، بل بالعكس، يحصل الشر والفوضى والفساد، ولا تستقيم الأمور. والإنسان يجب أن ينظر: أولاً: بعين الشرع، ولا ينظر أيضاً إلى الشرع بعين عوراء؛ إلى النصوص من جهة دون الجهة الأخرى، بل يجمع بين النصوص. ثانياً: ينظر أيضاً بعين العقل والحكمة، ما الذي يترتب على هذا الشيء؟ لذلك نحن نرى أن مثل هذا المسلك مسلك خاطئ جداً وخطير، ولا يجوز للإنسان أن يؤيد من سلكه، بل يرفض هذا رفضاً باتاً، ونحن لا نتكلم على حكومة بعينها؛ لكن نتكلم على سبيل العموم.
محمد أحمد الفيفي

جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية








 


رد مع اقتباس
قديم 2012-06-19, 14:50   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
الجليس الصلح
عضو ماسي
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكراااااااااااا بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-19, 15:13   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي


قال الله تعالى: (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواأَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَ أُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ ))
أمر الله بطاعة ولي الأمر , والخروج عليه ينافي طاعته .
لماذا نحن نسمع ونطيع ونعمل بهذه الآية وانتم تقابلوننا بالاستهزاء اخواني ..انه كلام الله عزوجل ..

وفي الصحيح عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( من أطاعني، فقد أطاع الله، ومن عصاني، فقد عصى الله،ومن يطع الأمير، فقد أطاعني، ومن يعص الأمير، فقد عصاني )
هذا فيه النهي عن عصيان ولي الأمر والأمر بطاعته ، ولكن هذا عند العلماء مقيد بما إذا لم يأمر بمعصية ، كمافي حديث أبي ذر ، أنه قال: ( إن خليلي أوصاني أن أسمع و أطيع، وإن كان عبدا حبشيا،مجدع الأطراف ) وفي لفظ "ولو لحبشي كأن رأسه زبيبة"
لما نرى اخواننا لايفهمون هذا الحديث وينسبونه قولا كأي قول للعامة وليس قول رسول الله صلى الله عليه وسلم...

ومن الأدلة : ما في الصحيحين عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: [على المرء السمع والطاعة،فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية؛ فإن أمر بمعصية ، فلا سمع ، ولا طاعة ]

ومن الأدلة حديث ابن عباس - رضي الله عنهما - : (من رأى من أميره شيئا يكرهه،فليصبر؛ فإنه من فارق الجماعة شبرا، فمات فميتته جاهلية )
وفي رواية ( فقد خلع ربقةالإسلام من عنقه )
هذا الحديث دليل على أن الخروج على ولاة الأمور من كبائر الذنوب .
انظروا اخواني هل نحن نرضى بهذا الواقع وهذا الظلم والفساد وتهميش كتاب الله وسنة الغراء
لولا هذه الاحاديث وخوفنا من المعصية والذنوب وتجنبنا ذلك الا طاعة لله ورسوله انظروا الفرق اخواني بيننا وبينكم..نتبع ماجاء في الكتاب والسنة ..


ومن أقوى الأدلة على أنه لا يجوزالخروج على ولاة الأمور ، حديث عوف بن مالك الأشجعي في صحيح مسلم
يقول النبي -صلى الله عليه وسلم- : [خيار أئمتكم الذين تحبونهم، ويحبونكم، وتصلون عليهم، ويصلون عليكم ]

يعني : تدعونلهم ، و يدعون لكم , [وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ، ويبغضونكم ، وتلعنونهم ،ويلعنونكم ، قلنا : يا رسول الله ، أفلا ننابذهم بالسيف ؟ قال : لا ، ما أقاموافيكم الصلاة ]

ثم قال النبي - صلى الله عليه وسلم - [ ألا من ولي عليه والٍ ، فرآهيأتي شيئا من معصية الله ، فليكره ما يأتي من معصية الله ، ولا ينزعن يدا من طاعة]

هذا صريح ، والحديث دليل على أن ترك الصلاة كفر ؛ لأنه قال : ( لا ، ما أقاموا فيكم الصلاة )

فمفهومه أنهم إذا لم يقيموا الصلاة ، فهم كفار ، يجوزالخروج عليهم ، ثمقال : ( ألا من ولي عليه وال فرآه يأتي شيئا من معصية الله ، فليكره ما يأتي منمعصية الله، ولا ينزعن يدا من طاعة )

صريح بأنك إذا رأيت من ولاة الأمور شيئا تكرههتكره المعصية ، ولكن لا تخرج على ولاة الأمور .


الحكمة من المنع من الخروج على ولاة الأمور ، ولو فعلوا المعاصي ، ولو فعلوا الكبائر ، العلماء ذكروا هذه الحكمة ، واستنبطوها من النصوص ، وهذه الحكمة داخلة تحت قاعدة اجتماع المفاسدوالمصالح ، وأنه إذا القاعدة الشرعية ، إذا وجد مفسدتان لا يمكن تركهما ؛ فإننانرتكب المفسده الصغرى لدفع الكبرى ، وإذا وجد مصلحتان لا يمكن فعلهما نفعل المصلحةالكبرى ، وندفع المصلحة الصغرى .

فمثلا يترتب على الخروج على ولاة الأمور مفاسد ، من هذه المفاسد:
أنه تحصل الفوضى و الفرقة و الاختلاف و التناحر و التطاعنو التطاحن ،
و إراقة الدماء و انقسام الناس و اختلاف قلوبهم و فشل المسلمين ، و ذهاب ريح الدولة ،
و يتربص بهم الأعداء الدوائر ، و يتدخل الأعداء ، و تحصل الفوضى و اختلالالأمن ، و إراقة الدماء ، و اختلال الحياة جميعا و اختلال المعيشة ، اختلال الحياةالسياسية ،
اختلال الحياة الاقتصادية ، اختلال الحياة التجارية ، اختلال التعليم ،اختلال الأمن تحصل الفوضى ،
و تأتي فتن تأتي على الأخضر واليابس ،
أمور عظيمة ، هذه مفسدة عظيمة ، أي هذه المفسدة، هي كون ولي الأمر فعل مفسدة ، ظلم بعض الناس ، أوسجن بعض الناس ، أو شرب الخمر ، أو ما وزع بعض المال ،
أو حصل منه فسق هذه مفسدةصغيرة نتحملها ، يتحملها المسلم في أي مكان ، وفي أي زمان ، لكن الخروج عليه هذهمفاسد يترتب عليها
فتن تأتي على الأخضر واليابس ، فتن ما تنتهي .
ألا نعيشها اليوم في كل بلد وحتى بلدنا الجزائر أحقاد تتوالا وتفرقة وزيادة المفاسد
وتهميش شرع الله وتعظيم نظم غربية وفتن لا تنتهي ولا امن ولا استقرار ولكم ان تحكموا بانفسكم رغم تكذيبكم لنا الا انكم ترون هذا والله وترون هذا الدمار وهذا ليس حلا على الاطلاق لكن تحبون ان ترموا شرع الله فوق ظهوركم وتحبون المحدثة والبدعة والعصيان فقط لامور دنيوية الفرق بيننا وبينكم كبير ففكروا وانظروا في ايات الله والاحاديث والسير غفر الله لكم..

فالقاعدة قواعد الشريعة أتت بدرء المفاسد وجلب المصالح ، وأتت بدرء المفاسد الكبرى وارتكابالمفاسد الصغرى ، فكون الولي ولي الأمر حصل منه جور ، أو ظلم ، أو فسق هذه مفسدة صغرى لكن الخروج عليه يترتب على هذا مفاسد لا أول لها ، ولا آخر , واضح هذا وكذلك -أيضا- من الحِكم أن ولاة الأمور إذا حصل منهم جور ، فهذا نصبر عليهم ، والصبرعليهم ، فيه حقن لدماء المسلمين ، ثم -أيضا- فيه تكفير للسيئات ؛ لأن تسليط ولاةالأمور على الناس بسبب ظلم الناس ، وبسبب فساد أعمالهم وكما تكونوا يولى عليكم ،فإذا أراد الناس أن يدفع عنهم فساد ولاة الأمور ، وأن يصلح الله لهم ولاة الأمور ،فليصلحوا أحوالهم.


ارجع إلى نفسك ، أصلح نفسك تب إلى ربك ، ولاة الأمور ماسلطوا عليك إلا بسبب معاصيك ، كما قال -سبحانه وتعالى- فإن الله ما سلطهم علينا إلالفساد أعمالنا ، والجزاء من جنس العمل ، فعلينا الاجتهاد بالاستغفار والتوبة ،وإصلاح العمل كما قال الله تعالى (( وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَاكَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ ))


وجور الولاة وظلم الولاة بسبب كسب الرعية ، فإذاأراد الرعية أن يصلح الله لهم ولاة الأمور ، فليصلحوا أحوالهم ؛ وليتوبوا إلى ربهم، وقد قال الله - عز وجل- لخيار الخلق ، وهم الصحابة أفضل الناس بعد الأنبياء، قالالله لهم في غزوة أحد : (( أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ ))
قال العلماء، ولا يجوز الخروج على ولي الأمر إلا بشرطين :

الشرط الأول : أن يقع منه كفر بواح ، ومعنى كفر بواح يعني كفر واضح ، لا لبس فيه كما قال
النبي - صلى الله عليه وسلم - في الحديث الآخر ( إلا أن تروا كفرا بواحا، عندكم منالله فيه
برهان )موصوف بثلاثة أوصاف : كفر بواح عندكم من الله فيه برهان , إذا كانالمسألة فيها لبس أو فيها
شك أو فيه اختلاف ، لا يجوز الخروج لا بد أن يكون كفر ،واضح صريح ، لا لبس فيه , عندكم من الله
فيه برهان ، هذا الشرط الأول أن يفعل ولي الأمر كفرا بواحا صريحا واضحا عندنا من الله فيه برهان .
الشرط الثاني : أن يوجد البديل بأن يستطيع المسلمون أن يزيلوا ولي الأمر الكافر ،
ويولوا بدلا منه مسلما صالحا ، أما إذا كان مثلا يزال كافر ، ويؤتى بدله بكافر ما حصل المقصود
،وكذلك -أيضا- بشرط القدرة يكون عندك قدرة على الخروج، أما إذا كان ما عندك قدرة ،إذا خرجت تقتل ، فلا حاجة إلى الخروج وكذلك إذا كان ما يوجد بديل مثل الثورات الآن، ومثل الجمهوريات يحصل انقلاب من دولة كافرة ، ويأتي دولة كافرة ما حصل المقصود ،واضح هذا . ] اهـ
عفواً لايمكن عرض الرابط إلا بعد الرد على الموضوع
بارك الله لنا ولكم
وجعلكم هداة مهتدين إلى يوم نلقاه









رد مع اقتباس
قديم 2012-06-19, 19:55   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
hiba-2012-
عضو محترف
 
الصورة الرمزية hiba-2012-
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك









رد مع اقتباس
قديم 2012-06-20, 16:34   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

لنا وإياكم
.................










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-20, 17:25   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عبد النور المسيلي
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية عبد النور المسيلي
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-21, 16:10   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

وفيك بارك الله










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-21, 16:25   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
allazerara
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية allazerara
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا ااااااااااااااااا










رد مع اقتباس
قديم 2012-06-21, 17:38   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
أبو عبد الرحمن الجزائري
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية أبو عبد الرحمن الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

فائدة عن الإمام احمد في عدم الخروج على الحكام
في السنة للخلال [1 /132] :
أخبرني محمد بن أبي هارون ومحمد بن جعفر أن أبا الحارث حدثهم قال سألت أبا عبدالله في أمر كان حدث ببغداد وهم قوم بالخروج فقلت يا أبا عبدالله ما تقول في الخروج مع هؤلاء القوم ؟ فأنكر ذلك عليهم وجعل يقول سبحان الله الدماء الدماء !!! لا أرى ذلك ولا آمر به الصبر على ما نحن فيه خير من الفتنة يسفك فيها الدماء! ويستباح فيها الأموال! وينتهك فيها المحارم! أما علمت ما كان الناس فيه يعني أيام الفتنة, قلت والناس اليوم أليس هم في فتنة يا أبا عبدالله ؟!!! قال وإن كان فإنما هي فتنة خاصة فإذا وقع السيف عمت الفتنة وانقطعت السبل, الصبر على هذا ويسلم لك دينك خير لك, ورأيته ينكر الخروج على الأئمة وقال الدماء لا أرى ذلك ولا آمر به.
وفي الآداب الشرعية [1 /221]:
قَالَ حَنْبَلٌ : اجْتَمَعَ فُقَهَاءُ بَغْدَادَ فِي وِلَايَةِ الْوَاثِقِ إلَى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ وَقَالُوا لَهُ : إنَّ الْأَمْرَ قَدْ تَفَاقَمَ وَفَشَا, يَعْنُونَ إظْهَار الْقَوْلِ بِخَلْقِ الْقُرْآنِ وَغَيْر ذَلِكَ, وَلَا نَرْضَى بِإِمْرَتِهِ وَلَا سلْطَانه ، فَنَاظَرَهُمْ فِي ذَلِكَ وَقَالَ عَلَيْكُمْ بِالْإِنْكَارِ بِقُلوبِكُمْ وَلَا تَخْلَعُوا يَدًا مِنْ طَاعَة وَلَا تَشُقُّوا عَصَا الْمسْلِمِينَ ، وَلَا تَسْفِكُوا دِمَاءَكُمْ وَدِمَاءَ الْمسْلِمِينَ مَعَكُمْ ، وَانْظُرُوا فِي عَاقِبَةِ أَمْرِكُمْ ، وَاصْبِرُوا حَتَّى يَسْتَرِيح بَرٌّ أَوْ يُسْتَرَاح مِنْ فَاجِر وَقَالَ لَيْسَ هَذَا صَوَاب ، هَذَا خِلَاف الْآثَار .
العلامة الشيخ يحيى الحجوري

سجلت هذه المادة
في ليلة الثلاثاء
10 ربيع الثاني
1432هـ









رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
الأمان, السر, بابا, والصبر؟, والفتن, والقتل


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 18:52

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2024 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc