|
أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ... |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
الحرب اليمنية يمكن اختزالها رمزيا في صورة هذه الفتاة البالغة من العمر 18 عام
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2016-10-28, 02:36 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
الحرب اليمنية يمكن اختزالها رمزيا في صورة هذه الفتاة البالغة من العمر 18 عام
جريدة التايمز: ملايين يتضورون جوعاً في حرب اليمن المنسية الصورة لشابة يمنية تبلغ من العمر 18 سنة 6 ملايين شخص يواجهون خطر المجاعة في اليمن
|
||||
2016-10-28, 10:26 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
افتتاحية التايمز: ملايين يعانون من المجاعة والقنابل السعودية تمزق اليمن |
|||
2016-10-28, 10:28 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
اللهم عليك بال سعود ومن تحالف،معهم في عدوانهم على اليمن |
|||
2016-10-28, 10:30 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
مؤشرات "أوتشا": خسائر مدمرة على المدنيين في اليمن منذ (مارس-آذار 2015) |
|||
2016-11-01, 03:20 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
|
|||
2016-11-01, 03:22 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
|
|||
2016-11-01, 03:29 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
|
|||
2017-01-01, 04:05 | رقم المشاركة : 8 | |||
|
"ذي اندبندنت": نداء استغاثة لأجل اليمن المنسي مع تفاقم الأزمة الإنسانية في اليمن، وغياب الرد الدولي الرسمي المناسب لتدارك الوضع، وجّهت صحيفة "ذي اندبندنت" اهتمامها إلى نداء استغاثة أطلقته عدة منظمات وجمعيات حقوقيّة "لمساعدة المدنيين الذي يواجهون (خطر) المجاعة في اليمن الذي مزّقته الحرب". وفي هذا الإطار، لفتت الصحيفة إلى ما أعلنت عنه لجنة الكوارث الطارئة في بريطانيا، التي تضم 13 جمعيّة خيريّة عاملة في المملكة المتّحدة، والمعروفة اختصاراً بـ"dec"، حين دعت إلى جمع التبرعات لإيصال المساعدات إلى اليمن، بعدما وصل البلد إلى "نقطة حرجة" بعد مرور 20 شهراً على بدء النزاع هناك. ونقلت الصحيفة عن اللجنة المذكورة، التي تضم ممثلين عن منظمات "الصليب الأحمر البريطاني"، و"أنقذوا الأطفال"، إلى جانب جمعية "المعونة المسيحيّة"، و"أوكسفام" وغيرها، قولها إن هناك "أكثر من سبعة ملايين شخص لا يعرفون من أين سيحصلون على وجبتهم التالية"، فيما "يعاني العديد من الأطفال من سوء التغذية"، مشيرة إلى أن مساعدات اللجنة إلى اليمن "عرفت طريقها إلى الملايين من الناس" هناك، وإن كان يتعين على تجمع الجمعيات dec بذل المزيد من الجهد والعمل "لمساعدة أولئك الذين هم في حالة من العوز الشديد". العالم يتجاهل الأزمة الإنسانية المتفاقمة وعادت الصحيفة إلى تصريحات أحد كبار المسؤولين الأمميين في مجال الإغاثة الإنسانيّة داخل اليمن، والتي قال فيها "إن العالم قد نسي حرب اليمن"، مشيراً إلى أن "العالم يتجاهل الأزمة الإنسانية المتفاقمة التي تعانيها البلاد"، علماً أن البلد الفقير عانى في الفترة السابقة للحرب من "انتشار المجاعة على نطاق واسع، والناجمة عن عقود من الفقر والاضطراب الداخلي". وبحسب تقارير الأمم المتحدة، يعاني نصف سكان اليمن، البالغ عددهم الإجمالي حوالي 28 مليون نسمة، من "انعدام الأمن الغذائي"، سبعة ملايين منهم لا يعرفون من أين سوف يحصلون على وجبتهم التالية. وأوضحت الصحيفة أن نداء الاستغاثة الذي أطلقته لجنة الكوارث الطارئة في المملكة المتّحدة، جاء في أعقاب ما عبّر عنه وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون، من "قلق عميق" إزاء معاناة اليمنيين، مع تأييده لـ"التدخل العسكري الذي تقوده المملكة العربية السعودية" في اليمن. ووفق صالح سعيد، المدير التنفيذي للجنة الكوارث الطارئة، فإن الوقت الحالي "هو الوقت المناسب لإنقاذ الأرواح في اليمن، قبل فوات الأوان"، لا سيما وأن "الأطفال هم الأكثر عرضة للموت جوعاً"، حيث يمكن القول إن "ما يقرب من نصف مليون من الأطفال الصغار والرضّع (اليمنيين) يحتاجون إلى علاج فوري من سوء التغذية". وشرح صالح سعيد بأن لجنة الكوارث الطارئة تقوم بـ"توفير العلاج من سوء التغذية"، إلى جانب تولي أعباء "تشغيل فرق طبية متنقّلة"، والقيام بـ"توزيع الأموال والمواد الغذائيّة في حالات الطوارئ" داخل الأراضي اليمنية، مشدّداً على أن اللجنة ما زالت "تحتاج إلى الأموال للوصول إلى عدد أكبر من الناس". كما تعهّدت الحكومة البريطانية برصد "مخصصات مالية حكومية" كجزء من الاستجابة لنداء الاستغاثة الذي وجّهته "dec"، إذ صرّحت وزيرة التنمية الدولية، بريتي باتل، بالقول "إن اليمن يواجه أزمة إنسانية، لا يمكن للمجتمع الدولي أن يتجاهلها"، موضحة أن الصراع هناك أصبح "أزمة منسيّة، على الرغم من وجود أكثر من 10 ملايين شخص، في حاجة ماسة إلى المساعدة، في الوقت الذي يخيّم فيه خطر المجاعة على البلاد"، دون أن تنسى الإشادة بجهود بلادها في "حثّ المجتمع الدولي على تكثيف جهوده" الرامية إلى وضع حد للأزمة الإنسانية التي تتزايد فصولها قتامة يوماً بعد يوم. |
|||
2017-01-01, 04:07 | رقم المشاركة : 9 | |||
|
واشنطن بوست": لماذا يصمت العالم على تدمير أقدم الحضارات؟
|
|||
2017-01-01, 04:10 | رقم المشاركة : 10 | |||
|
"الغارديان": حان وقت قول "الحقيقة المرّة" للسعوديين
تساءلت صحيفة "الغارديان" عمّا تكسبه المملكة المتّحدة من علاقتها بالسعودية، بعد ما تم الكشف عنه من استخدام قوات "التحالف العربي" أسلحة عنقودية بريطانية الصنع في حرب اليمن. ورأت الصحيفة "أننا نعرف، بشكل أكثر أو أقل وضوحاً، ما نحصل عليه (من الرياض) بصيغة فرص عمل، وعقود في قطاع الدفاع، ولكن ما نحصل عليه نتيجة التعاون الاستخباري منها يبقى أقل وضوحاً". وفي هذا الإطار، ألمحت الصحيفة إلى وجود شيء من التناقض بين عامل "التعاون الاستخباري" بين بريطانيا والسعودية، والذي "يفترض به أن يساعدنا على مقاومة" التطرّف الإسلاموي، وبين حقيقة دعم لندن لـ"الدولة السعودية والسلفية الوهابيّة، التي تعتبر عاملاً أساسيّاً في صعود الإرهاب الإسلامي" مشبّهة المسألة بضرب شخص على ساقه، ومن ثم تقديم ضمّادات لمداواتها. وعلى ضوء معركة الأفكار التي يخوضها العالم مع التطرّف، أوضحت الصحيفة أنه "ربما يكون من باب التعجرف القول إن عنصر الأفكار هو جل ما يهم، وأن عنصري الأموال والعنصر الاقتصادي هما عديما الأهمية"، قبل أن تعود وتشدّد على علوّ كعب العنصر الأوّل في "بلد أو نظام سياسي يجب أن يستند إلى فكرة" كما هو الحال في بريطانيا. "لا يمكننا أن نستنكر استخدام الأسلحة في حلب، ونقوم بتوريدها إلى اليمن" وزادت الصحيفة بأن "السؤال الجوهري يتمحور حول ما إذا كانت أفكار (تنظيمي) القاعدة وداعش، التي تحضّ على التعصّب والكراهية، والقائمة على مفهومهما الخاص (المشوّه) لمسألة العدالة، تتفوق على أفكارنا بشأن الحريّة، والتسامح، والعدالة". وتابعت الصحيفة البريطانية بأن "المتطرفين الإسلاميين يقولون بأن أجسادهم هي بمثابة صواريخ جوّالة وقنابل عنقودية، وهم محقّون في هذا الشأن، لأن هؤلاء لهم إيمانهم ومعتقدهم"، وفق الصحيفة، قبل أن تنبّه بأنه "إذا لم يكن لدينا إيمان بما نمثّله وما ندعو إليه، فإنهم (المتطرفون) سوف يفوزون، ونحن سوف نخسر". وأوضح المقال، الذي حمل عنوان "حان الوقت كي تقوم المملكة المتّحدة بإخبار المملكة العربية السعودية ببعض الحقائق المرّة"، أن احتساب ما تكسبه لندن من علاقاتها بالرياض يجب أن يقترن باحتساب ما تخسره العاصمة البريطانية بسبب هذه العلاقات. وتابع المقال بأن "خسارتنا بعض مصداقيتنا لهو أمر سيء"، إلا أن "خسارتنا كرامتنا، لهو أمر أكثر سوءاً، وربما أشد وطأة وكارثية"، في إشارة إلى دعم المملكة المتّحدة لقوّات "التحالف" في اليمن. وفي هذا الإطار، أضاف المقال، الذي أعدّه مايكل أوكز وورثي، بـ"أننا لا يمكننا أن نعبّر عن استنكارنا استخدام الأسلحة (المحرّمة) ضد المدنيين في حلب، وأن نقوم بتوريد مثل هذا الأسلحة إلى اليمن"، موضحاً أنه ليس من الصداقة بشيء "أن نأخذ أموال" دول الخليج كالمملكة العربية السعودية، أو الإمارات، أو البحرين، وأن نقوم في المقابل "بإخبارهم ما نعتقد أنهم يودون سماعه" حول مخاوفهم، ومنطقتهم، وجنون الارتياب لديهم، فضلاً عن غياب الأمن واليقين بشأن استمرار عروشهم. وأردف وورثي بأن "السعوديين في موقف صعب، في الوقت الذي لا تسهم فيه حربهم في اليمن بجعل الأمور أفضل"، وأنهم "بحاجة لسماع بعض الرسائل القاسية"، معتبراً أن واجب بريطانيا يملي عليها إبلاغهم برسائل من هذا النوع، كونها "في وضعية فضلى للقيام بذلك". كما شدّد الكاتب على أن مسائل "الأفكار"، و"الدين"، تعد هامة إلى حد كبير، وأن "المواجهة الطائفيّة بين السنّة والشيعة في الشرق الأوسط لن تزيد الأمور إلا سوءاً، إذا لم تتضافر جهود الجميع لإعادتها إلى مسارها الصحيح"، مبدياً استهجانه من موقف بريطانيا "المنحاز" في خضمّ هذه المواجهة، ومشيداً بالموقف الألماني "الأكثر حذراً" منها. وعن مدى ثقل النفوذ البريطاني في دول الخليج حاليّاً، رأى وورثي أنه "لم يعد كما كان في السابق"، وأن الأسئلة الأكثر أهمية تتمحور حول ما "إذا كان يتم توظيفه في الاتجاه الصحيح"، سواء في اتجاه تثبيت "الاستقرار"، وإرساء الحلول "طويلة الأجل" للصراع القائم، أو في اتجاه تعزيز "أجندة وزارة المالية" البريطانية. واعتبر الكاتب أن وزير الخارجية، بوريس جونسون، يملك الإجابة على هذا التساؤل، مشيراً إلى "أننا نحتاج في هذه الحالة، إلى أن نتحلّى بالشجاعة التي يتحلّى بها بوريس، لقول الحقيقة، ولإخبار السعوديين، وحلفائهم بها"، وإلا "فإن الفوز سوف يكون من نصيب داعش وأمثاله". |
|||
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc