ماما في السوق ....بابا في البستان

[السجنجل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aures batna

الي وضعها لم يكن يمزح والنتائج تجاوزت حتى توقعاته ورانا نشوفو فيها اليوم راحت الرجوله والنساء رجعوا يزاحمو الرجال على الخدمه على الاسواق والكثير رجعوا رجال باتم معنى الكلمه راحت التربيه والحشمه ونجحو اصحاب هذه المقوله في تغيير الادوار وما جنينا منها الا مجتمع فاسد فساد بمختلف انواعه لان من يريد تخريب وتدمير اي مجتمع يركز على المراه لي هي اساس صلاحه او فساده سيصل لهدفه

نعم النتائج المحققة فاقت ما كان يتقع لأنه هناك الكثير من يساعد على نشر تلك الدسائس وهو لا يعرف أو ربما لا يبالي

[السجنجل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة il amire

للاسف اصبحنا نرى الكثير مثل هذه الحالة
الله المستعان

نعم كلما أزحنا خصلة حميدة في طبيعتنا وسجيتنا كلما حلت مكانها خصلة فبيحة و ذميمة ورذيلة

فالنفس إذا لم تملأ بالحسن ملأت بالقبيح مثلها مثل القدح إذا لم يملأ بالماء ملأبالهواء

[السجنجل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة *مبدعة الزمان*

عندك الحق أخي هذه من الدسائس التي وضعت في الكتب لإنشاء جيل على هذه الطريقة والنتائج واضحة اليوم ولهذا نجد المرأة تزاحم الرجل في رجولته والرجل يزاحم المراة في أنوثتها والله المستعان لا نعرف الى اين سيصل بنا الزمان ربما لصديق امه في البيت أو صديقة أبيه نايمة عندنا الليلة

..

نعم لو ندقق ونتمعن في الكتب والمجلات والبرامج التلفزيونية والرسومات لوجدنا الكثير الكثير من تلك الدسائس التي وضعوها وزرعوها لتأتي ثمارها بعد جيل أو حتى أجيال

[السجنجل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kacimo.samy

حاليا

ماما تعمل وابي في سوق

حاليا ماما تعمل ما يحلو لها باسم الحرية وبابا يكاد يخرج جسمه من جلده ،إما أن يلبس ثوب الذل والمهانة ويدعي أنه أعمي وأبكم وأخرس وإما أن يكتوي بنار الحنق والتشتت بين القبض على الجمر أو الإستسلام للعلمانية واللاهوتية الشمولية

[السجنجل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أم سلوى

لطالما انتبهنا لهذه الجملة ولم نصدقها حينها وشبعنا ضحك عليها.. لكنها اليوم حقيقة

إذن فلننتبه للأشياء التي نراها ولا نصدقها الآن قبل أن تصبح في يوم ما حقيقة

[السجنجل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة توحيد الجزائرية

عبارة كنا نستهزيء بها ونستبعدها ..فكانت
كمن يعيش بالبدو ويقرأ عن التمدن المزعوم لأنه حينها كانت الام قليلة الخروج ..والسوق للرجل .
لكن ..
كانت الرجولة حاضرة لدى الرجال وبالمقابل الحشمة عند النساء ،فلم تؤثر تلك العبارة ومثيلاتها على اذهاننا ..اذ اننا عايشنا فترة الاب في العمل والام في البيت
والآن؟؟؟
اختفت تلك العبارة ، واحدثت عبارات اخرى وبرامج ومفاهيم ،اكثر خطورة
هذا من جهة ..من جهة اخرى:
استاذ الماضي كان معلما ومربيا ..حتى وان صادف عبارة بالبرنامج نابية سينبه ..متخلق ذو ثقافة وتكوين وضمير طبعا
اما الان :هل تجد معلم على علم ودراية مثلا بقصص قرءانية ؟او قصص انبياء يسردها للتلميذ فينقش في ذاكرته واخلاقه ؟
على اطلاع ببعض الاحكام الفقهية كالوضوء وكيفية الصلاة الصحيحة؟؟
التلميذ في فترة من العمر يقتدي بمعلمه دون والديه لان المعلم دائما قدوة
الان:
معلمة تسب..وتقولها بملأ الفم (انا نسب واللي معجبوش يخرج)
معلمة تعلم التلاميذ التيمم ب6ضربات على الصعيد الطيب
ناهيك عن التحرش ..التبرج ....

هنا إذن يمكن أن ندعو إلى إدراج مادة من الطور الإبتدائي إلى الجامعة إسمها 'الخلق العظيم ' تجسد وتصور المواقف السامية والرفيعة والمعاملات النبيلة في كل نواحي الحياة للحبيب المصطفى كي نغرسها في الأجيال القادمة

[ali23]

في منظومة اليوم لم تعد ماما في السوق فقط بل اصبحت ليلى في المدرسة مع صديقها فؤاد، ورائد في البيت مع صديقته رانيا اظن الرسالة اكتملت

[Virgile]

الرجل يستعبد في العمل منذ قرون
ولما خرجت المرأة للعمل استعبد بدرجة أعلى

[السجنجل]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali23

في منظومة اليوم لم تعد ماما في السوق فقط بل اصبحت ليلى في المدرسة مع صديقها فؤاد، ورائد في البيت مع صديقته رانيا اظن الرسالة اكتملت

نعم لما خرجت الأم من البيت تركت الفراغ الذي حتما ملأه فؤاد ورائد وهلم جر

[أثيلة]

حرب شنت ضد المسلمين

[السجنجل]

حرب شنت ضد المسلمين

هذه الإستراتيجية تسمى :

أمركة الإسلام

[SAMIRMIDOU]

قرببا نري ماما ماما ...من هو بابا ....

[dede2000]

أنا أتفق مع الأخوة على أن هذه الجملة
وجمل كثيرة غيرها كانت متعمدة ومدروسة لأن من
وضع هذه المناهج لم ينطلق من عدم بل كانت خطة
مدروسة للوصول إلى جيل عبارة عن مسخ،لأنك
عندما تحاول تغير مجتمع مسلم سوى إلي مجتمع يشبه
مجتمعات أوربا الشرقية....المعادلة ستعطيك
بضرورة شيء غريب يشبه المسخ في فيلم فركين
شتاين

[mohamed nadim]

لو توقفوا هنا لغضضنا الطرف
اليوم نزعوا البسملة بحجة الاصلاح
و كأن البسملة هي التي تعيق الاصلاح
لكن
و يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين

[مراد الجلفاوي]

موضوع جميل، و يدعو إلى تأمل طويل ...، واصل التميز أخي الكريم بارك الله فيكـ
.. و عن موضوعك ...، ليت بابا بقي في البستان (كنا على الأقل حققنا إكتفاءا ذتيا من الغذاء) ...، فشطرُ هذه النبوءة تحقق نصفُه، و ضاع النصف الآخر ...، ملاحظة أخرى، و لعلك انتبهت إليها، في كتاب القراءة للسنة الثالثة ابتدائي- نظام قديم ...


الطالب المرسوم، و بعد ان أكمل الدرجات في نهاية المطاف، لقي جدار أمامه ....
الصورة معبرة كثيرا لما يحدث أيامنا هذه .
بالإضافة لهذه