|
قسم مشكلتي هنا يمكنك طرح أي مشكلة تواجهك بواسطة الاستعانة بخدمة الوسيط |
في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .
آخر المواضيع |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015-09-01, 11:44 | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
اعينوني اعانكم الله
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبراكاته
|
||||
2015-09-01, 12:43 | رقم المشاركة : 2 | |||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته |
|||
2015-09-01, 12:54 | رقم المشاركة : 3 | |||
|
اختي استمعي للدكتور ابراهيم الفقي رحمه الله و حتمي على روحك و اقراي القران |
|||
2015-09-01, 14:53 | رقم المشاركة : 4 | |||
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته |
|||
2015-09-01, 14:58 | رقم المشاركة : 5 | |||
|
ان كان بإمكانك اقرئي كتب التنمية البشرية أنصجك بكتاب مهارات التفوق الدراسي وكتاب دع القلق وانطلق للحياة وان اتيحت لك الفرصة احضري دورات تدريبية في هذا المجال هذه فترة طبيعية فقط حددي هذفك وتحلي بالإرادة والعزيمة وان شاء الله تصلين الى مبتغاك |
|||
2015-09-01, 15:15 | رقم المشاركة : 6 | |||
|
أولا: أسأل الله أن يهديك و يثبتك على الصلاة و الاستقامة
ثانيا: التهاون و التكاسل في الصلاة لفضيلة الشيخ -ابن باز رحمه الله- ما حكم من ترك الصلاة تكاسلاً حتى يخرج وقتها، هل عليه إثم في ذلك، وهل تنطبق عليه صفات المنافقين؟ تأخير الصلاة جريمة عظيمة، ومنكر عظيم، وقد ذهب جمع من أهل العلم إلى أن من ترك الصلاة عمداً حتى خرج وقتها أنه يكفر بذلك، كفر أكبر، وردِّة عن الإسلام – نعوذ بالله –، ويحتجون على هذا بما ثبت عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال: (بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة). رواه مسلم في الصحيح. فهذا ظاهره أنه يكفر بذلك إذا أخرها حتى يخرج وقتها، وقال أيضاً عليه الصلاة والسلام: (العهد الذين بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر). وقال : (رأس الأمر الإسلام، وعموده الصلاة، وذروة سنامه الجهاد في سبيل الله). فتأخيرها جريمة عظيمة، ومنكر عظيم، فالذي مثلاً يؤخر الفجر حتى يصليها الضحى، هذا منكر عظيم، يجب أن يصليها قبل طلوع الشمس، ويهتم بذلك، وهو مع كونه أتى جريمة قد تشبه بالمنافقين، وقد كفره جماعة من أهل العلم بذلك، فالواجب على المسلم أن يعتني بالصلاة، وأن يؤديها في وقتها مع المسلمين في جماعة في المساجد، وليس له تأخيرها أبداً، لا مع المسلمين ولا في البيت، بل يجب أن يبادر حتى يؤديها في الوقت مع المسلمين في مساجد الله، والمرآة كذلك عليها أن تبادر بأن تصلي الصلاة في وقتها، في بيتها، ولا يجوز لها التأخير كما تفعل بعض الطالبات تؤخر الصلاة حتى تقوم بعد طلوع الشمس للمدرسة، هذا لا يجوز، هذا منكر عظيم، وهكذا بعض المدرسات تؤجل الصلاة، صلاة الفجر إلى أن تطلع الشمس ثم تقوم للتدريس وللصلاة، هذا منكر عظيم، يجب أن تصلى الصلاة في وقتها، قبل طلوع الشمس، وإذا كانت يغلبها النوم فيجب أن تتخذ ما يعينها على اليقظة، مثل ساعة منبهة تؤقت على وقت الصلاة، أو تستعين بأهل البيت حتى يوقظونها حتى تصلي الصلاة في وقتها، وهكذا العشاء لا تؤخر إلى بعد نصف الليل، وقت العشاء ينتهي إلى نصف الليل، هذا وقتها الاختياري، وكذلك المغرب لا تغرب حتى يغيب الشفق، فتصلى قبل الشفق، والشفق الحمرة التي في المغرب، يجب أن تصلي المغرب قبل ذلك، قبل أن يغيب الشفق، وهكذا الظهر لا تؤجل حتى يصير الظل كل شيء مثله بعد ظل الزوال بل تصلى في أول الوقت بعد الزوال، والأصل أن لا تؤجل حتى تصفر الشمس بل تؤدى في وقتها، فالنبي -صلى الله عليه وسلم- كان يؤديها في وقتها، ولما سئل عن ذلك صلَّى الصلاة يوماً في أول وقتها، ثم صلاها في آخر وقتها، يعني الصلاة الخمس، ثم قال: (الصلاة بين هذين الوقتين). والله يقول -سبحانه-: إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا [(103) سورة النساء]. يعني مفروضة بالأوقات، فالله يخبر أنها مفروضة بالأوقات، فلا يجوز لأهل الإسلام أن يؤخروها عن أوقاتها، بل يجب أن تؤدى في وقتها، ويروى عن عمر -رضي الله عنه- ما يدل على الشدة في ذلك، وهو فيما قال -رضي الله عنه-، وثبت عنه -صلى الله عليه وسلم- في حديث عبد الله بن عمرو بن العاص أنه قال -عليه الصلاة والسلام- : (من حافظ على الصلاة كانت له نوراً وبرهاناً ونجاة يوم القيامة، ومن لم يحافظ عليه لم يكن له نور ولا برهان ولا نجاة، وحشر يوم القيامة مع فرعون وهامان وقارون وأبي بن خلف، -نسأل الله العافية). هؤلاء كبار الكفار وصناديدهم – نعوذ بالله –. قال بعض أهل العلم : إنه يحشر من ضيع الصلاة مع هؤلاء لأنه إذا ضيعها من أجل الرياسة حشر مع فرعون، وإن ضيعها من أجل الوزارة ونحوها حشر مع هامان وزير فرعون، وإن ضيعها من أجل الشهوات والنعم والمال حشر مع قارون الذي أعطاه الله المال فبطر وتكبر وعصى نبي الله موسى فخسف الله به وبداره الأرض – نسأل الله العافية – عقوبة عاجلة مع النار، وإن ترك الصلاة وضيعها بسبب أعمال التجارة والبيع والشراء حشر يوم القيامة مع أبي بن خلف تاجر أهل مكة، فالواجب على أهل الإسلام الحذر غاية من التساهل بالصلاة، والواجب على تؤدى في أوقاتها، المرأة تؤديها في الوقت، والرجل يؤديها في جماعة في المساجد، ولا يجوز التشبه بالمنافقين في التساهل بالصلاة، وعرفت أن بعض أهل العلم يقولون أن من تركها تهاوناً حتى خرج وقتها كفر بذلك، وهذا قول صحيح. ترك الصلاة تهاون وتساهل بها كفر أكبر - نسأل الله العافية – لأن السنة تؤيده. السنة عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- تؤيد هذا القول، فإن الباب فيه حديث صحيح كما تقدم، فيجب على المسلم أن يحذر هذا الأمر الخطير، وأن يحافظ على الصلاة في وقتها، وأن يستعين على ذلك بكل ما يستطيع من ساعةٍ وغيرها حتى يؤدي الصلاة في وقتها مع إخوانه المسلمين، وحتى تؤدي المرآة صلاتها في وقتها، في بيتها قبل خروج الوقت، فهي عمود الإسلام، وهي أهم الفرائض بعد الشهادتين، -نسأل الله للجميع الهداية والتوفيق-. ثالثا: عليك بالصبر على طاعة الله و مجاهدة النفس قال تعالى (و الذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا و إن الله لمع المحسنين) و قال تعالى: ( و جعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا و كانوا بآياتنا يوقنون) وقال أيضا: (و لكن كره الله انبعاثهم فثبطهم و قيل اقعدوا مع القاعدين) قال العلامة ابن عثيمين: إذا رأيت نَفسك مُتكاسلا عَن الخيْر, اخش أن يكُون الله قد كره انبعاثك فِي الخيْر! ثمّ أعد النظر مرة ثانيَة, وصبر نفسك وَأرغمها على الطاعَة, فاليوْم تفعلها كارها وَغدا تفعلها طائعا هينة عليك! نسأل الله أن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته. |
|||
2015-09-01, 15:20 | رقم المشاركة : 7 | |||
|
و أيضا يا أختي من أعظم أسباب الثبات على دين الحق ؛ المداومة على دعائين وردا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يدعو بهما ، ونحن أولى بالمداومة عليهما ، وخصوصا في هذا الزمن الذي كثرت فيه أنواع الفتن .
الأول : عن أنس رضي الله عنه، قال: كان النبي صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول: «يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك».أخرجه أحمد والترمذي وغيرهما . وأخرجه مسلم عن ابن عمرو بلفظ " «اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك». والثاني : عن ابن عباس، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، كان يقول: «اللهم لك أسلمت، وبك آمنت، وعليك توكلت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، اللهم إني أعوذ بعزتك، لا إله إلا أنت، أن تضلني، أنت الحي الذي لا يموت، والجن والإنس يموتون» . أخرجه البخاري ومسلم . - |
|||
الكلمات الدلالية (Tags) |
الله, اعانكم, اعينوني |
|
|
المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية
Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc