عُذراً أيها المريشال فالجزائر لا تتحمل مزيداً من الأخطار

[sidali75]

بســم الله الرحمن الرحيم

هاقد تكلم الماجور ـ توفيق ـ المدير المُتقاعد من قيادة الإستخبارات الجزائرية المعروفة بـ دائرة الإستعلام و الأمن ـ d r s ـ وفي رسالة غير مسبوقة تكلم فيها و حاول الدفاع عن أحد أفراده من الضباط السامين و المُتهم بإرتكاب مُخالفات عسكرية خطيرة وقد حُكم عليه بسببها ـ بخمس سنوات سجن نافذ ـ وفي رسالة ـ توفيق ـ للإعلام مُحاولة لتوضيح أن هذا الضابط لم يُخالف القوانين العسكرية أثناء تأدية مهامه وقد كان يأخد الأوامر من توفيق نفسه ؟ و يرفع إليه التقارير اليومية و الدورية ؟ وهذا دليل من لسان ـ توفيق ـ نفسه بأن لو كان هُناك خطأ أو مُخالفة ما فهو المسؤول عنها لأن هذا الضابط ماهو إلا عسكري يُطبق أوامر ـ قادته ـ و السؤال المطروح الأن لماذا ـ توفيق ـ أراد إخراج المواجهة للعلن و التحرش بالخصم حتى يُقدم على خُطوة دفاعية بالنسبة لها و هجومية على ـ توفيق ـ بالنسبة للماجور . ولماذا انتظر حتى بعد أن أصدرت المحكمة حُكمها ليُصرح بهذه الحقائق و التي كان بالإمكان أن تُسهم في تخفيف الحُكم على ـ المُتهم ـ أو تبرئته . وهل يعلم ـ توفيق ـ أن كل الأجهزة الإستخبارية في العالم عليها واجب إخبار القيادة العسكرية و القيادة السياسية بخطواتها العملياتية و بخاصة في مكافحة الإرهاب ليكون لها تغطية سياسية و قانونية و حتى تمويلاً مالياً للعملية أو العمليات المُزمع تنفيدها داخل أو خارج حدودها . ولكن ـ توفيق . صرح بقصد أو بغير قصد أنه كان يتبع ما في ـ المُدونة ـ وهذا يعني أن المخابرات كانت تتبع ضوابط و قوانين خارج النظام العسكري المُسير للجيش الوطني الشعبي في حال السلم و الحرب . وهذا يُعتبر تأسيس قوة غير شرعية من جهة القانون العسكري المُنظم لها أم أراد ـ توفيق ـ توريط الجيش بأنه يعلم بأمر هذه ـ المُدونة ـ الغير معروف ما تحتويه من صلاحيات و قوانين و إذا كان هُناك انتهاك لقانون أو إجراء ما فذلك كان بعلم قيادة الجيش و يصبح بذلك هو أيضاً مُتهم مثل ذلك ـ الضابط السامي ـ والسؤال هُنا فلماذا إذاً اشتكت قيادة الجيش بذلك الضابط ؟؟ وهي تتحمل معه المسؤولية ؟؟ و بعد هذا السرد يتبين لي أن أحدهُم يكذب و يُريد المواجهة على حسب إعتقاده و زعمه و قد ألقى البنزين فهل سيُشعل الطرف الثاني عود الثقاب لتشتعل ناراً على أرض الجزائر المسكينة ؟؟ فمن كان له رأي و تحليل و إستشراف للأحداث فليتقدم مشكوراً
و كلنا ندعوا اللهم من أراد بأرض الجزائر سوءً فجعل كيدهُ في نحره و اجعل تدبيره تدميره
أمين

[abdellah36]

لا بنزين و لا عود ثقاب .......................هؤولاء لا يساوون شيئا عند الجزائريين .......بما فيهم خليدة تومي و سعيد سعدي و لويزة حنون و خالد نزار و الشلة المعروفة..................

الجميع يعرف ان هذا التيار هو التيار الاصائصالي ,,,الذي سعى طيلة عقود لسلخ الجزائريين عن مقوماتهم خاصة الدين و اللغة استكمال للمشروع الفرنسي ...............


لقد وقف المخلصون من ابناء الجزائر دهرا من الزمان في وجه التيار الاصتئصالي مستفزين الشعب الجزائري ليقف معهم .....و مع ذلك ام يتمكنوا من ايقاف ذاك التيار لما فرضه على الشعب من الاذلال و الاستغلال و الاستعمار ....................

كيف يمكن لهذا التيار اليوم و قد انقلبت عليه الدائرة ان ينتظر من الشعب ان يقف معه .........................فهل هناك مجلود يدافع عن جلاده .......................

هؤولاء ينبغي عليهم ان يوجهو رسائلهو و استغاثتهم لاسرائيل و امريكا و فرنسا .......................ان لم تكن هذه الاخيرة هي من انقلبت عليهم و تخلت عنهم كما تخلت قبلهم عن القذافي و زين العابدين بن علي ..........................

عليهم ان يشكروا الشعب الف مرة لانه لا يبحث عن الانتقام ................................

و اما القيادة الجديدة فالبرغم من خيطها الابيض لم يتبين بعد من خطها الاسود ...........خصوصا و ان المهال مازالت مستمرة الا انه و مع ذلك .............نحن نتفاءل خيرا ....................لانه لا يمكن ان نتصور حكاما اسوء منرموز التيار الاستئصالي السابق

[sidali75]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة abdellah36

لا بنزين و لا عود ثقاب .......................هؤولاء لا يساوون شيئا عند الجزائريين .......بما فيهم خليدة تومي و سعيد سعدي و لويزة حنون و خالد نزار و الشلة المعروفة..................

الجميع يعرف ان هذا التيار هو التيار الاصائصالي ,,,الذي سعى طيلة عقود لسلخ الجزائريين عن مقوماتهم خاصة الدين و اللغة استكمال للمشروع الفرنسي ...............


لقد وقف المخلصون من ابناء الجزائر دهرا من الزمان في وجه التيار الاصتئصالي مستفزين الشعب الجزائري ليقف معهم .....و مع ذلك ام يتمكنوا من ايقاف ذاك التيار لما فرضه على الشعب من الاذلال و الاستغلال و الاستعمار ....................

كيف يمكن لهذا التيار اليوم و قد انقلبت عليه الدائرة ان ينتظر من الشعب ان يقف معه .........................فهل هناك مجلود يدافع عن جلاده .......................

هؤولاء ينبغي عليهم ان يوجهو رسائلهو و استغاثتهم لاسرائيل و امريكا و فرنسا .......................ان لم تكن هذه الاخيرة هي من انقلبت عليهم و تخلت عنهم كما تخلت قبلهم عن القذافي و زين العابدين بن علي ..........................

عليهم ان يشكروا الشعب الف مرة لانه لا يبحث عن الانتقام ................................

و اما القيادة الجديدة فالبرغم من خيطها الابيض لم يتبين بعد من خطها الاسود ...........خصوصا و ان المهال مازالت مستمرة الا انه و مع ذلك .............نحن نتفاءل خيرا ....................لانه لا يمكن ان نتصور حكاما اسوء منرموز التيار الاستئصالي السابق

أصبت بارك الله فيك وأشكرك
فتقريباً مئتين مُشاهدة ولا تعقيب و كأننا تكلمنا عن الغول حتى كدت أحذف الموضوع حتى لا أُحرجهُم ـ إبتسامة ـ

[بوسماحة 31]

النص الكامل لرسالة الفريق توفيق حول قضية الجنرال حسان

https://www.elhayat.net/article41622.html

نص الرسالة باللغة العربية

أصِبْتُ بالذهول جرّاء الحكم الذي صدر عن المحكمة العسكرية لوهران في حق اللواء حسان، وبعد أن استنفذَ كلّ الوسائل القانونية والرسمية، رأيتُ أنّه من واجبي أن أدلي بملاحظاتي لكلّ المعنيين بهذا الملف وكلّ الذين يتتبّعون مجرياته من قريب أو من بعيد.
اللواء حسان كان رئيسا لمصلحةٍ مؤسَّسةٍ وفقًا لمرسومٍ وتعملُ تحت مسؤولية الدائرة التي كنت أترأّسها. بناء على ذلك، فلقد كان مكلَّفا بمهمة أولوية ومتمتّعا بصلاحيات تسمح له بالقيام بعمليات ذات صلة بالأهداف المحدَّدة. كانت نشاطات مصلحته تخضع لمتابعة منتظمة في النطاق القانوني.
فيما يخصّ العملية التي أُدين بسببها بتهمة “الإخلال بالتعليمات العامة”، فإنّـني أؤكّد بأنّه عالج هذا الملف باحترام المعايير وبتقديم التقارير في الوقت المناسب. بعد النتائج المُـرْضية التي تمّ إحرازها في المرحلة الأولى للعملية، هنّـأتُه – هو ومساعديه –وشجّعته على استغلال كلّ الفرص السانحة بفضل هذا النجاح. وبالتالي، فلقد سَيّر هذا الملف وِفق القواعد المعمول بها، أي باحترام مدوَّنة العمل والخصوصيات التي تستوجب تسلسلا عملياتيا موصًى به بشدّة في الحالة المعنية.
لقد كَـرَّس اللواء حسان نفسَه بشكل كامل من أجل هذه المهمّة وقاد عمليات عديدة ساهمت في ضمان أمن المواطنين ومؤسّسات الجمهورية، بحيث لا يمكن التشكيك في إخلاصه وصدقه في تأدية عمله. إنّـه ينتـمي إلى تلك الفئة من الإطارات القادرة على تقديم الإضافة المتفوِّقة للمؤسّسات التي يخدمونها.
ما عدا التساؤلات الشرعية التي تثيرها هذه القضية، فإنّ الأمر المستعجَل اليوم يَكْمُن في رفع الظلم الذي طال ضابطا خَدَم البلد بِشَغَفٍ، واسترجاع شرف الرجال الذين عملوا مثله بـإخلاص تامّ من أجل الدفاع عن الجزائر. لقد تعرّضَتْ وسائل الإعلام إلى هذه القضية بشكل ملائم للغاية، على الرغم من غياب عناصر التقييم الرسمية. أتمنـّى ألاّ يُفضي تسلّلي الإعلاميّ هذا، وإن كان يشكّل سابقةً، إلى تعليقات من شأنها أن تُحرّفَه أو تحوّلَه عن الهدف المقصود.

الفريق المتقاعد محمد مدين المدعو توفيق


الرسالة باللغة الفرنسية:

Lettre rendue publique aujourd’hui par le Le général de corps d’armée à la retraite Mohamed Medienne

Consterné par l’annonce du verdict prononcé par le tribunal militaire d’Oran à l’encontre du général Hassan, et après avoir usé toutes les voies réglementaires et officielles, j’ai estimé qu’il est de mon devoir de faire connaître mes appréciations à l’intention de tous ceux qui sont concernés par ce dossier, ainsi que tous ceux qui le suivent de près ou de loin.

Le général Hassan était le chef d’un service érigé par le décret agissant sous l’autorité de mon département. A ce titre, il était chargé d’une mission prioritaire avec des prérogatives lui permettant de mener des opérations en relation avec les objectifs fixés. Les activités de son service étaient suivies régulièrement dans le cadre réglementaire.

En ce qui concerne l’opération qui lui a valu l’accusation d’infraction aux consignes générales », j’affirme qu’il a traité ce dossier dans le respect des normes et en rendant compte aux moments opportuns. Après les résultats probants qui ont sanctionné la première phase de l’opération, je l’ai félicité –lui et ses collaborateurs – et encouragé à exploiter toutes les opportunités offertes par ce succès. Il a géré ce dossier dans les règles, en respectant le code de travail et les spécificités qui exigent un enchaînement opérationnel vivement recommandé dans le cas d’espèce.

Le général Hassan s’est entièrement consacré à sa mission. Il a dirigé de nombreuses opérations qui ont contribué à la sécurité des citoyens et des institutions de la République. Sa loyauté et son honnêteté professionnelle ne peuvent être mises en cause. Il fait partie de cette catégorie de cadres capables d’apporter le plus transcendant aux institutions qu’ils servent.

Au-delà des questionnements légitimes que cette affaire peut susciter, le plus urgent, aujourd’hui, est de réparer une injustice qui touche un officier qui a servi le pays avec passion, et de laver l’honneur des hommes qui, tout comme lui, se sont entièrement dévoués à la défense de l’Algérie.

Les médias ont traité abondamment cette affaire en faisant preuve de beaucoup d’à-propos,malgré l’absence d’éléments d’appréciation officiels. J’ose espérer que mon intrusion médiatique, même si elle constitue un précédent, ne suscite pas de commentaires qui risquent de la dévoyer et de la détourner du but recherché.

Le général de corps d’armée à la retraite Mohamed Medienne

[رَكان]

السلام عليكم ..
صاحب الموضوع رجاء ذيّل موضوعك بالمصدر ..

[sidali75]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان

السلام عليكم ..
صاحب الموضوع رجاء ذيّل موضوعك بالمصدر ..

لكني أنا صاحب الموضوع و قد كتبته مما جال في خاطري

[رَكان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sidali75

لكني أنا صاحب الموضوع و قد كتبته مما جال في خاطري

كنت أحسبه منقولا من جريدة هنا او هناك ..طيب يا أخي سحبت طلبي ..

[sidali75]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رَكان

كنت أحسبه منقولا من جريدة هنا او هناك ..طيب يا أخي سحبت طلبي ..

بارك الله فيك أخي الفاضل ـ رّكان ـ وهذا حقكم المشروع لا يُجادلكم فيه إلا جاهل

[sidali75]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوسماحة 31

النص الكامل لرسالة الفريق توفيق حول قضية الجنرال حسان

https://www.elhayat.net/article41622.html

نص الرسالة باللغة العربية

أصِبْتُ بالذهول جرّاء الحكم الذي صدر عن المحكمة العسكرية لوهران في حق اللواء حسان، وبعد أن استنفذَ كلّ الوسائل القانونية والرسمية، رأيتُ أنّه من واجبي أن أدلي بملاحظاتي لكلّ المعنيين بهذا الملف وكلّ الذين يتتبّعون مجرياته من قريب أو من بعيد.
اللواء حسان كان رئيسا لمصلحةٍ مؤسَّسةٍ وفقًا لمرسومٍ وتعملُ تحت مسؤولية الدائرة التي كنت أترأّسها. بناء على ذلك، فلقد كان مكلَّفا بمهمة أولوية ومتمتّعا بصلاحيات تسمح له بالقيام بعمليات ذات صلة بالأهداف المحدَّدة. كانت نشاطات مصلحته تخضع لمتابعة منتظمة في النطاق القانوني.
فيما يخصّ العملية التي أُدين بسببها بتهمة “الإخلال بالتعليمات العامة”، فإنّـني أؤكّد بأنّه عالج هذا الملف باحترام المعايير وبتقديم التقارير في الوقت المناسب. بعد النتائج المُـرْضية التي تمّ إحرازها في المرحلة الأولى للعملية، هنّـأتُه – هو ومساعديه –وشجّعته على استغلال كلّ الفرص السانحة بفضل هذا النجاح. وبالتالي، فلقد سَيّر هذا الملف وِفق القواعد المعمول بها، أي باحترام مدوَّنة العمل والخصوصيات التي تستوجب تسلسلا عملياتيا موصًى به بشدّة في الحالة المعنية.
لقد كَـرَّس اللواء حسان نفسَه بشكل كامل من أجل هذه المهمّة وقاد عمليات عديدة ساهمت في ضمان أمن المواطنين ومؤسّسات الجمهورية، بحيث لا يمكن التشكيك في إخلاصه وصدقه في تأدية عمله. إنّـه ينتـمي إلى تلك الفئة من الإطارات القادرة على تقديم الإضافة المتفوِّقة للمؤسّسات التي يخدمونها.
ما عدا التساؤلات الشرعية التي تثيرها هذه القضية، فإنّ الأمر المستعجَل اليوم يَكْمُن في رفع الظلم الذي طال ضابطا خَدَم البلد بِشَغَفٍ، واسترجاع شرف الرجال الذين عملوا مثله بـإخلاص تامّ من أجل الدفاع عن الجزائر. لقد تعرّضَتْ وسائل الإعلام إلى هذه القضية بشكل ملائم للغاية، على الرغم من غياب عناصر التقييم الرسمية. أتمنـّى ألاّ يُفضي تسلّلي الإعلاميّ هذا، وإن كان يشكّل سابقةً، إلى تعليقات من شأنها أن تُحرّفَه أو تحوّلَه عن الهدف المقصود.

الفريق المتقاعد محمد مدين المدعو توفيق


الرسالة باللغة الفرنسية:

lettre rendue publique aujourd’hui par le le général de corps d’armée à la retraite mohamed medienne

consterné par l’annonce du verdict prononcé par le tribunal militaire d’oran à l’encontre du général hassan, et après avoir usé toutes les voies réglementaires et officielles, j’ai estimé qu’il est de mon devoir de faire connaître mes appréciations à l’intention de tous ceux qui sont concernés par ce dossier, ainsi que tous ceux qui le suivent de près ou de loin.

Le général hassan était le chef d’un service érigé par le décret agissant sous l’autorité de mon département. A ce titre, il était chargé d’une mission prioritaire avec des prérogatives lui permettant de mener des opérations en relation avec les objectifs fixés. Les activités de son service étaient suivies régulièrement dans le cadre réglementaire.

En ce qui concerne l’opération qui lui a valu l’accusation d’infraction aux consignes générales », j’affirme qu’il a traité ce dossier dans le respect des normes et en rendant compte aux moments opportuns. Après les résultats probants qui ont sanctionné la première phase de l’opération, je l’ai félicité –lui et ses collaborateurs – et encouragé à exploiter toutes les opportunités offertes par ce succès. Il a géré ce dossier dans les règles, en respectant le code de travail et les spécificités qui exigent un enchaînement opérationnel vivement recommandé dans le cas d’espèce.

Le général hassan s’est entièrement consacré à sa mission. Il a dirigé de nombreuses opérations qui ont contribué à la sécurité des citoyens et des institutions de la république. Sa loyauté et son honnêteté professionnelle ne peuvent être mises en cause. Il fait partie de cette catégorie de cadres capables d’apporter le plus transcendant aux institutions qu’ils servent.

Au-delà des questionnements légitimes que cette affaire peut susciter, le plus urgent, aujourd’hui, est de réparer une injustice qui touche un officier qui a servi le pays avec passion, et de laver l’honneur des hommes qui, tout comme lui, se sont entièrement dévoués à la défense de l’algérie.

Les médias ont traité abondamment cette affaire en faisant preuve de beaucoup d’à-propos,malgré l’absence d’éléments d’appréciation officiels. J’ose espérer que mon intrusion médiatique, même si elle constitue un précédent, ne suscite pas de commentaires qui risquent de la dévoyer et de la détourner du but recherché.

Le général de corps d’armée à la retraite mohamed medienne

بارك الله فيك أخي بوسماحة على نقلك لنص الرسالة و التي نُحاول إستشراف ما المقصود بها ؟؟

[العثماني]

الجنرال توفيق ؛ أو ربّ الجزائر كما كانوا يسمّونه يشكك في العدالة الجزائرية ويطعن فيها وفي مصداقيتها.

والجنرال خالد نزار وصف الحكم الصادر ضد الجنرال حسان بأنه جريمة

إذا كانت هذه الإدانة الصريحة تصدر من أرباب الجزائر ؛ فماذا بقي للشعب الزوالي أن يقول في شأن عدالة بلده الفاسدة ؟

عندما كنا ننتقد الفساد في بلاد ميكي وكنا نقول العدالة نايمة والحقرة قائمة ؛ كان يقال عنا ناس تاع فتنة ؛ وأننا نريد استنساخ فترة التسعينات وأن نحوّل الجزائر إلى سوريا ثانية.

ولكن .. هاهو رب الجزائر وصانع الرؤساء وزميله خالد نزار يُدينون العدالة الجزائرية ولا يعترفون بأحكامها ويصفونها بالمجرمة ؛ فماذا سيقول الشياتون ؟

[العثماني]

الجنرال خالد نزار في أول تعليق له عن القضية
"الحكم الصادر بحق الجنرال حسان جريمة"

وصف الجنرال المتقاعد خالد نزار حكم الذي أصدرته محكمة وهران والقاضي بحبس الجنرال حسان بـ5 سنوات سجن نافذة بالجريمة، مضيفا أنها تأتي في سياق صراع على السلطة ومطالبا القاضي الأول في البلاد بالتدخل.

وقال نزار لموقع"ألجيري باتريوتيك" "أنا لا أعرف شخصيا الجنرال حسان، المسؤول عن خلية الاستعلامات ومكافحة الإرهاب في دائرة الاستعلام والأمن، حيث كنت أول من تحدث في شاشات التلفزيون عن بعض التجاوزات اوالاختلالات لتي حدثت في فترة خدمتنا، لكن شدة الحكم الصادر من المحكمة العسكرية في وهران أدهشني، حيث محى فجأة كل التاريخ المهني لرجل كرس حياته في خدمة بلاده، فهذا الحكم جريمة وافتراء في حق الجنرال أيت وعراب وعائلته".

[sidali75]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العثماني

الجنرال توفيق ؛ أو ربّ الجزائر كما كانوا يسمّونه يشكك في العدالة الجزائرية ويطعن فيها وفي مصداقيتها.

والجنرال خالد نزار وصف الحكم الصادر ضد الجنرال حسان بأنه جريمة

إذا كانت هذه الإدانة الصريحة تصدر من أرباب الجزائر ؛ فماذا بقي للشعب الزوالي أن يقول في شأن عدالة بلده الفاسدة ؟

عندما كنا ننتقد الفساد في بلاد ميكي وكنا نقول العدالة نايمة والحقرة قائمة ؛ كان يقال عنا ناس تاع فتنة ؛ وأننا نريد استنساخ فترة التسعينات وأن نحوّل الجزائر إلى سوريا ثانية.

ولكن .. هاهو رب الجزائر وصانع الرؤساء وزميله خالد نزار يُدينون العدالة الجزائرية ولا يعترفون بأحكامها ويصفونها بالمجرمة ؛ فماذا سيقول الشياتون ؟

وماهو إستشرافك لهذه الخرجة و الغاية منها فقد كتبت بعض التساؤلات في الموضوع ؟؟ فأرجوا قرائتها بتمعُن و مُحاولة طرح الإجابات عليها

[القائدة]

السلام عليكم اخ سيد علي
قبل الرد على أسئلتك الوجيهة
لا بد ان اطرح تساؤلا اولا
و هو
من كتب الرسالة ؟
و هل هي فعلا للمدعو توفيق ؟
و اذا كان هو من كتبها ، فهل كتبها بارادته ام كان موجها ؟
اما عن سؤالاتك
من قراءتي لها تبين لي ان لها معنى ظاهر، و معنى اخر باطن
الظاهر انها رسالة تأنيب ضمير و بالتالي فهو يحاول الوقوف مع المدعو حسان و مساندته و لو بكلمة تبرئه مما نسب اليه و تشهد له بحسن السيرة و السلوك

الباطن يبدولي انه يريد استمالة الرجل و إظهار دعمه له لكسب وقت حتى لا يفضح أمره هذا المدعو حسان ، مثلا ممكن يفجر قضايا مخفية كأن يقول ان قضية تقنتورين كانت مسرحية مثلا ! او كأن يفتح ملف بوضياف مثلا ، و غيرها من الملفات ، عموما السلطة و العسكر و المخابرات عارفين ملفات بعضهم البعض و الشعب هو اللي مغيب ، و انما هو يكسب في بعض الوقت

اما اذا كانت رسالة مكتوبة من أطراف اخرى مثلا فرنسا او امريكا او غيرهما فهي محاولة منهم لإرباك الشارع الجزائري و التشكيك في عدالة القضاء و النظام معا و ايقاض مشاعر الحقرة و الظلم ، و بالتالي الوصول الى تحقيق الربيع العربي الثالث عبر بوابة الجزائر .
الا انني أراها رسالة هزيلة في كلتا الحالتين ولا اضن انه سيكون لها صدى كبير و الله اعلى و اعلم

[sidali75]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القائدة

السلام عليكم اخ سيد علي
قبل الرد على أسئلتك الوجيهة
لا بد ان اطرح تساؤلا اولا
و هو
من كتب الرسالة ؟
و هل هي فعلا للمدعو توفيق ؟
و اذا كان هو من كتبها ، فهل كتبها بارادته ام كان موجها ؟
اما عن سؤالاتك
من قراءتي لها تبين لي ان لها معنى ظاهر، و معنى اخر باطن
الظاهر انها رسالة تأنيب ضمير و بالتالي فهو يحاول الوقوف مع المدعو حسان و مساندته و لو بكلمة تبرئه مما نسب اليه و تشهد له بحسن السيرة و السلوك

الباطن يبدولي انه يريد استمالة الرجل و إظهار دعمه له لكسب وقت حتى لا يفضح أمره هذا المدعو حسان ، مثلا ممكن يفجر قضايا مخفية كأن يقول ان قضية تقنتورين كانت مسرحية مثلا ! او كأن يفتح ملف بوضياف مثلا ، و غيرها من الملفات ، عموما السلطة و العسكر و المخابرات عارفين ملفات بعضهم البعض و الشعب هو اللي مغيب ، و انما هو يكسب في بعض الوقت

اما اذا كانت رسالة مكتوبة من أطراف اخرى مثلا فرنسا او امريكا او غيرهما فهي محاولة منهم لإرباك الشارع الجزائري و التشكيك في عدالة القضاء و النظام معا و ايقاض مشاعر الحقرة و الظلم ، و بالتالي الوصول الى تحقيق الربيع العربي الثالث عبر بوابة الجزائر .
الا انني أراها رسالة هزيلة في كلتا الحالتين ولا اضن انه سيكون لها صدى كبير و الله اعلى و اعلم

من قراءتي لها تبين لي ان لها معنى ظاهر، و معنى اخر باطن
الظاهر انها رسالة تأنيب ضمير و بالتالي فهو يحاول الوقوف مع المدعو حسان و مساندته و لو بكلمة تبرئه مما نسب اليه و تشهد له بحسن السيرة و السلوك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك أختي القائدة
لا أظن ذلك فقد مضى قبل هذا حسان الكثير الكثير من الناس و العسكريين ولم يرأف لذلك وما تخلق بهذه الأخلاق

الباطن يبدولي انه يريد استمالة الرجل و إظهار دعمه له لكسب وقت حتى لا يفضح أمره هذا المدعو حسان ، مثلا ممكن يفجر قضايا مخفية كأن يقول ان قضية تقنتورين كانت مسرحية مثلا ! او كأن يفتح ملف بوضياف مثلا ، و غيرها من الملفات ، عموما السلطة و العسكر و المخابرات عارفين ملفات بعضهم البعض و الشعب هو اللي مغيب ، و انما هو يكسب في بعض الوقت

ذلك ممكن جداً و بخاصة أن حسان كان يقود الوحدة القتالية وينسق و يحدد أهدافها وأغلب المتابعين يعلمون أن قاتل بوضياف من هذه الوحدة القتالية وأما خوف توفيق من كشف المستور ومحاولة تطمين حسان بهذه الرسالة فأظن أن التطمين يتعدى حسان إلى أفراد آخرين في مراكز قوة و سيطرة لم تصلهم بعد حركة الفصل و العزل فهل هي حقيقةً رسالة تبرئة لحسان أم رسالة إصطفاف و صافرة إنذار لباقي الرؤوس أن أعدوا أنفسكم ؟؟؟ للمواجهة ؟؟ للإنقلاب ؟؟ الله أعلم

اما اذا كانت رسالة مكتوبة من أطراف اخرى مثلا فرنسا او امريكا او غيرهما فهي محاولة منهم لإرباك الشارع الجزائري و التشكيك في عدالة القضاء و النظام معا و ايقاض مشاعر الحقرة و الظلم ، و بالتالي الوصول الى تحقيق الربيع العربي الثالث عبر بوابة الجزائر .

لا أظنهم يحاولون تشويه العدالة فالقضية أكبر من ذلك وأما إرباك الشعب فهذا هذفهم أيضاً ولكن الهذف الأكبر هو محاولة صنع إنقسام في كل الطبقات المدنية و العسكرية وذلك كأخر محاولة لهم و أظن أن فرنسا لها يد في هذه الأحداث فهي لن ترضى بإحالة جنرالات نفذوا خُطة الإغراق معها و طبقوا أوامرها بكل صرامة وليس غريب أن تكون هذه الخطوات و من بينها رسالة توفيق كأخر المحاولات قبل سيطرة حلف بوتفليقة على مفاصل الدولة الظاهرة و الخفية وهناك حادث وقع هذه الأيام وهو حجز أسلحة أمريكية الصنع و أظنها مسدسات قوية ـ ماغنوم ـ وقد تم حجز 16 قطعة ومازال البحث عن باقي القطع حسب الإعلام و في حي تيليملي بالعاصمة في شقة قريبا من قصر الحكومة و وزارة الداخلية فهل هي مُصادفة لا غير ؟؟ مع العلم أن جلب مثل هكذا أسلحة أمريكية يتطلب خطة ضخمة و طويلة حتى تصل للجزائر ؟؟ فهل قامت المخابرات الفرنسية بتسريبها من خزائن عتادها حتى إذا استُعملت و بإعلامهم صنعوا رأي عام يقول أن أمريكا متورطة و الدليل هو حيازة الجناة لأسلحتها ؟؟

الا انني أراها رسالة هزيلة في كلتا الحالتين ولا اضن انه سيكون لها صدى كبير و الله اعلى و اعلم

نتمنى ذلك و الله أعلم

[القائدة]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sidali75

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته بارك الله فيك أختي القائدة
لا أظن ذلك فقد مضى قبل هذا حسان الكثير الكثير من الناس و العسكريين ولم يرأف لذلك وما تخلق بهذه الأخلاق

و فيك بارك
و لكن انتظر
اللذين مضوا قبله كان توفيق انذاك رئيس المخابرات صانع الروساء الذي يحسب له الف حساب مما يعني ان الذين مضوا في عهده هو من سرحهم فلما يرأف لهم اذا كان هو من قام بتصفيتهم اما اليوم بعد ان قصقص بوتاف اجنحته فلا سبيل له الا البكاء على الاطلال بالاستعانة بالكورال الفرنسي حتى يضبط النغم جيدا ! هذه مجرد افتراضات قد تصح و قد لا

ذلك ممكن جداً و بخاصة أن حسان كان يقود الوحدة القتالية وينسق و يحدد أهدافها وأغلب المتابعين يعلمون أن قاتل بوضياف من هذه الوحدة القتالية وأما خوف توفيق من كشف المستور ومحاولة تطمين حسان بهذه الرسالة فأظن أن التطمين يتعدى حسان إلى أفراد آخرين في مراكز قوة و سيطرة لم تصلهم بعد حركة الفصل و العزل فهل هي حقيقةً رسالة تبرئة لحسان أم رسالة إصطفاف و صافرة إنذار لباقي الرؤوس أن أعدوا أنفسكم ؟؟؟ للمواجهة ؟؟ للإنقلاب ؟؟ الله أعلم




لا أظنهم يحاولون تشويه العدالة فالقضية أكبر من ذلك وأما إرباك الشعب فهذا هذفهم أيضاً ولكن الهذف الأكبر هو محاولة صنع إنقسام في كل الطبقات المدنية و العسكرية وذلك كأخر محاولة لهم و أظن أن فرنسا لها يد في هذه الأحداث فهي لن ترضى بإحالة جنرالات نفذوا خُطة الإغراق معها و طبقوا أوامرها بكل صرامة وليس غريب أن تكون هذه الخطوات و من بينها رسالة توفيق كأخر المحاولات قبل سيطرة حلف بوتفليقة على مفاصل الدولة الظاهرة و الخفية وهناك حادث وقع هذه الأيام وهو حجز أسلحة أمريكية الصنع و أظنها مسدسات قوية ـ ماغنوم ـ وقد تم حجز 16 قطعة ومازال البحث عن باقي القطع حسب الإعلام و في حي تيليملي بالعاصمة في شقة قريبا من قصر الحكومة و وزارة الداخلية فهل هي مُصادفة لا غير ؟؟ مع العلم أن جلب مثل هكذا أسلحة أمريكية يتطلب خطة ضخمة و طويلة حتى تصل للجزائر ؟؟ فهل قامت المخابرات الفرنسية بتسريبها من خزائن عتادها حتى إذا استُعملت و بإعلامهم صنعوا رأي عام يقول أن أمريكا متورطة و الدليل هو حيازة الجناة لأسلحتها ؟؟


نتمنى ذلك و الله أعلم

لم اسمع بحكاية تليملي
و لكن لا تستغرب كيف دخل السلاح الامريكي ، كما لم نستغرب من اين جاءت الجيا بالامس !
البلاد مفتوحة و الداخل و الخارج مايعلم بيه غير ربي
كان العربي بلخير اليهودي اللي كان رئيس ديوان الشاذلي عندو خوه جنرال في الجيش الفرنسي و كان فرانسوا ميتيران داخل خارج الدار دارو و هو مولاها و كان شايخ مع الشاذلي في الصحرا يصيدو الغزال و الشعب ماعلابالو بوالو حتان انفجر الشارع في 88 ،على ذكرك للمخابرات الفرنسية اعطيك معلومة علابالك بلي قبل الضربة تع ال 88 بوقت قليل ، السفارة الفرنسية في حيدرة بنوا سُور طويل عريض و حوطو انفسهم مليح و مبعد عرفنا علاش ! دبرت الحكاية و فجرت الشارع و رمت بالحديد و النار ثم سارعت الى تحويط نفسها بالسد العظيم حتى لا يطالها غضب الشارع !!! غالط اللي قال بلي فرنسا خرجت .