بحث جاهز حول مخاطر تقليد اليهود والنصارى - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات التعليم الثانوي > منتدى السنة الثانية ثانوي 2AS > المواد الادبية و اللغات

المواد الادبية و اللغات كل ما يخص المواد الأدبية و اللغات : اللغة العربية - التربية الإسلامية - التاريخ و الجغرافيا -الفلسفة - اللغة الأمازيغية - اللغة الفرنسية - اللغة الأنجليزية - اللغة الاسبانية - اللغة الألمانية

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

بحث جاهز حول مخاطر تقليد اليهود والنصارى

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013-06-17, 14:45   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
النايلة
عضو جديد
 
الصورة الرمزية النايلة
 

 

 
إحصائية العضو










Bounce بحث جاهز حول مخاطر تقليد اليهود والنصارى

مقدمة:
لقد حذرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم من تقليد اليهود والنصارى و ذلك بعدم اتباعهم و مخالفتهم في أي شيء سواء كان قليلا أو كثيرا الا اذا كان في أمر يعود بالنفع و الخير علينا كالعلم و الاستكشافات لان في تقليدهم فقد لهويتنا و أصالتنا و انحرافنا عن صراط الله المستقيم .
لكن و بالرغم من ذلك فاننا نلاحظ العكس لو نمشي الان في شوارع مجتمعاتنا تجد العكس تجد نفسك و كانك في مجتمع غربي شبابه لهم نفس مظهر الشباب الغربي طريقة مشط الشعر ، ارتداء الثياب ، سماع الأغاني ، القاء التحية خاصة ففي الاسلام التحية تقال بالسلام عليكم لكن الان أصبحت تقال على طريقة الغرب <bon jour> كما اننا الان نتقلد الأجانب في طريقة الرقص و المظهر الخارجي و كل انواع الفسق عوض الاشياء النافعة .
رغم ان الله فضلنا عن سائر الامم و ميزها عن غيرها من الامم فهي الامة الخالدة و الشاهدة
سائر الامم فقد قال الله تعالى : ((كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ)).
رغم ان ظاهرة التقليد جد خطرة على مجتمعنا الا انها تدل صدق و نبوة رسولنا صلى الله عليه و سلم و يقرر وحي السماء فقد تنبأ سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم الى الحالة التي ستؤول اليها الأمة الاسلامية لقوله "لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى لو دخلوا جحر ضب خرب لدخلتموه" من هؤلاء القوم، وما يجب أن يكون موقف المسلم تجاههم؟
مفهوم التقليد :
التقليد :هو اتباع الإنسان غيره فيما يقول أو بفعل ، معجباً به أو معتقداً الحقيقة فيه .
أنواع التقليد :
التقليد منه ما هو حق وواجب ، ومنه ما هو مذموم مكروه ، فأما التقليد الواجب فهو تقليد الرسول (صلى الله عليه وسلم) بحسن اتباعه ، والاقتداء به ، قال تعالى : (( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله )) . وتقليد أهل الإجماع من علماء الأمة الأفآضل ، وكذلك التقليد في مجال العلوم والفنون التجريبية والأساليب الصحيحة المثمرة ، قال تعالى : (( الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله وأولئك هم أولوا الألباب )) .

أما التقليد المذموم فهو الذي يجعل صاحبه بلا كيان ولا رؤية ، وقد ذم الله أصحابه وشبههم بالبهائم ، قال تعالى : (( وإذا قيل لهم اتبعوا ما انزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباءنا أولو كان آبائهم لا يعقلون شيئاً ولا يهتدون )) ، ومنه تقليد المسلمين الغرب في سلوكهم وتصرفاتهم . وهذا ما يطلق عليه بالتقليد الأعمى .
صور وأمثلة للتقليد الأعمى :
هناك ظواهر غريبة غزت المجتمعات الإسلامية بسبب تقليدهم الغرب ، ظناً منهم أنها سبيل الرقي والتطور ، ومن أمثلة ذلك :
1- قصات الشعر الغريبة ، التي لاقت شيوعاً وتقبلاً من المسلمين ، وحجتهم في ذلك الموضة ، ومن أمثلتها القزع ، الذي نهى عنه الرسول صلى الله عليه وسلم
2-لبس الملابس الفاضحة وجعل الحجاب للزينة وليس للستر ، قال (صلى الله عليه وسلم) : ( صنفان من أهل النار لم أرهما : قوم معهم سياط كأذناب اللبقر يضربون بها الناس ، ونساء كاسيات عاريات ، مائلات مميلات ، رؤوسهن كأسمنة البخت ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها )

3- الاحتفال بأعياد النصارى كرأس السنة الميلادية ، قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : ( ليس منا من تشبه بغيرنا ، لا تشبهوا باليهود والنصارى) .

خطوات الابتعاد عن تقليد الغرب الاعمى :
اول خطوة تقوم بنهي كل من يقلد غيره من الغرب تقليدا أعمى
ان نكون مستقيمين مع أنفسنا و مع الله خالقنا
لا ناخد كل ما ما ياتي الينا خاصة ما نهى عنه الشرع بل ناخد ما ينفعنا فقط
التقليد الأعمى لغير المسلمين، واحد من أوسع المجالات التي فتحت باب البدع والخرافات بين المسلمين، فمن زخارف القبور وبدع تحضير الجن والأرواح بالبخور، ومن التبرج والزينة والأعياد والموالد، ومن بدع المأكل والمشرب والملبس والمراقص، يقف التقليد الجاهل وراء مئات السلوكيات الجاهلة .
ومن آخر صرعات التقليد الفارغة ممارسات أخلاقية تمس حرمة الزوجية وكيان الأسرة وعندما يسأل هؤلاء يقولون إن هذه الأمور تحدث في الغرب بحرية .
غول التقليد الأعمى، كيف أثر في أخلاقيات المسلمين؟ وكيف لنا أن نحمي عقائدنا وعباداتنا وسلوكياتنا من هذا الغول؟
أن عملية تقليد غير المسلمين، قد أدخلت بعض البدع في المعتقدات والعبادات الإسلامية، وهذا أخطر مجالات التأثر السلبي، كما أن خطر هذا التقليد طال بعض السلوكيات والأخلاق والعادات خاصة في العقود الأخيرة التي زاد فيها احتكاك المسلمين بغيرهم، كما ركز الآخر على الفكر والأخلاق والثقافة في مجال تهوين الشخصية المسلمة عبر الفرد والأسرة والزواج والطلاق والملابس والمأكولات والسفر وغيرها .
إن الحلال والحرام عندنا هو في الحقيقة مشروع فكري مقاوم لاستعمار الآخر، ولا يستقل بعضنا الوقوع في التقليد في العادات الصغيرة أو الأخطاء الفردية، فالتقليد المحرم مرفوض سواء كان في العقيدة أو في الملبس .
لهذا حذر الإسلام من مبدأ التشبه خاصة في مجال المخالفة في العقيدة، فالمؤمن يفهم إسلامه على أنه الصراط المستقيم الذي يعتقده ويؤمن به وكما قال الحق: “اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين” .
إذاً، فالتوحيد، أي الصراط المستقيم هو نقطة البداية في رفض بدع التقليد ومقاومته، وأسلوب المقاومة الإسلامية هنا هو الفهم والإيمان وعدم الرضا عما يقوله الآخرون .
أن الأحاديث التي حذرت من التقليد والتشبه، قد غطت عددا من الجوانب العقدية والتعبدية وكذا في السلوكيات البسيطة، كأن الأحاديث في هذا الصدد تشير إلى خصائص الأمة الواحدة حيث لا تكاد تختلف من حيث الأهمية الخصائص في الشريعة والعقيدة عن الخصائص في العادات والتقاليد، كما تشير إلى أن العدو لن يترك منفذا ولو بسيطا إلا وسوف يحاول أن ينفذ منه .
ولهذا عمم الرسول صلى الله عليه وسلم خطر التشبه كما في حديث ابن عمر: “من تشبه بقوم فهو منهم” .
كما خص الرسول في التحذير التشبه في صيغة الصلاة فقال في حديث أبي داود: “خالفوا اليهود، فإنهم لا يصلون في نعالهم ولا خفافهم” .
كما خص الرسول التحذير من التشبه في حالة الصيام، فعن أبي هريرة أن رسول الله قال: “لا يزال الدين طاهرا ما عجل الناس الفطر، لأن اليهود والنصارى يؤخرون” .
وكذا في حديث حف الشوارب، ففي الصحيحين عن ابن عمر: “خالفوا المشركين، احفوا الشوارب واعفوا اللحى” ، أن الإسلام يريد أن يربي أبناءه على العزة والخصوصية، وأن يغلق باب التقليد الجاهل الذي قد يبدأ بتصرف بسيط ثم يجر وراءه عشرات التصرفات غير البسيطة .
وحتى ينمي في الأمة هذه الخصوصية والمقاومة، سن الإسلام سننه التي أغلقت الباب أمام عادات المشركين، ولهذا رفض الإسلام البدع المصاحبة للنذور والوساطة بين الله وعباده أو الشفاعة والولاية أو التزيد في العبادات، فضلا عن الخرافات التي تصاحب عادات الزواج والملابس والمسكن والتزين .
وفي الزواج شاعت التقاليد الغربية ما قبل الزواج، أو جعل العصمة بيد المرأة أو القاضي مثل أي عقد مدني، أو المبالغة المسرفة في حفلات الزفاف، وفي البيوت أسرف البعض في تعليق الصور أو استخدام آنية الذهب والفضة أو استباحة خصوصيات المنزل بشكل لا يحقق خصوصيات البيت وحرمته، فضلا عن التجاوزات العديدة في مجال اللبس أو تعليق السلاسل وأدوات الزينة أو تركيب أو حلق الحواجب والشعور واستخدام الأصباغ .
لقد حذر الاسلام مما لا فائدة منه ولا معنى، ففي مجال اختيار الأسماء، شدد على اختيار الأسماء ذات الدلالة الأخلاقية والنفسية وابتعد عن الأسماء المخدشة أو المنفرة أو التي لها دلالات شركية، لهذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم: “إن خير الأسماء ما حمّد وعبّد”، كما بدل بعض الأسماء مثل العاصي وغراب وشيطان .

وفي عادات الزواج صانها برباط مقدس، ولهذا حث على عدم الإسراف، ورغب في قلة المهور، وحدد العلاقة الشرعية قبل الخطبة وبعد الزواج .
ومما قاومه الإسلام في هذا الصدد تقليد تعليق الصور على الجدران واستخدام الذهب أو الحرير أو الفضة في المفروشات والملابس، وهي العادات التي عرف بها بعض أهل فارس وبيوت الروم وبعض المفاخرين بالملابس، الإسلام ببساطته يريد ستر العورات، كما يريد الزي الجميل الذي يتخذه المسلم عند المسجد وفي غير المسجد، وذلك لأن الله جميل يحب الجمال في كل شيء، ولكن الإسلام لا يريد هذا بسرف أو مخيلة، ولا يحب أن يتفاخر البعض بأحسن الثياب بينما لا يجد البعض لقمة العيش التي يسد بها جوعته .
وفي هذا الصدد حرم لبس الحرير والذهب على المسلم الذكر، وفي الحديث: “أحل الذهب والحرير لإناث أمتي، وحرم على ذكورها” وقال عليه السلام: “لا تأكلوا في آنية من الذهب والفضة” وفي الحديث أيضا: “يعمد أحدكم إلى جمرة من نار فيجعلها في يده” .
وبصفة عامة، حذر الإسلام من مبدأ تشبه الرجل بالمرأة أو تشبه المرأة بالرجل، ويشمل هذا التحذير كل مظاهر التشبه سواء في الصوت أو المشي أو الملابس، ومن المؤسف أن مثل هذه التقاليد كثرت عند بعض بناتنا وأولادنا، ورأينا بعض الأبناء يلبسون الحلقان ويطيلون الشعر ويعلقون السلاسل ويرتدون القمصان الملونة، وهي ميوعة تدل على ضعف الشخصية وهوانها على النفس وعلى الناس، ولهذا لعن الرسول الكريم هذا السلوك وقال: “الرجل يلبس لبسة المرأة والمرأة تلبس لبسة الرجل” .
ومن أعجب ما يضايقني في مجال هذا التقليد المذموم، ما نلاحظه من تربية البعض للكلاب واصطحابها في المنزل أو المكتب أو السيارة، وهو تصرف، ورب الكعبة، عجيب، إذ كيف ينفق المسلم هذا الإنفاق النفسي والمادي على مثل هذا الحيوان غير المفيد؟ وهل يعقل أن يدلل أحد المسلمين هذا الكلب تقليداً للغرب فيما يعاني مسلم آخر الجوع والفقر والمرض؟
والإسلام في هذه الجزئية يضع الإنسان والمجتمع في سلم أولوياته، ويعتبر الكلب حيواناً غير مفيد وغير مباح أكله وغير مباحة تربيته أو الصرف عليه، ولهذا أخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن الملائكة لا تدخل بيتا فيه كلب كما روي في واقعة جبريل عليه السلام، وفي حديث ابن عمر رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: من اقتنى كلبا إلا كلب صيد أو ما شبه فإنه ينقص من أجره كل يوم قيراطان” .
ولهذا تعددت النصوص الشرعية التي تضبط الغريزة وتحرم التقاليد المحرمة يقول الحق: “ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلاً” وفي الحديث نهي عن النظر من أساسه ونهي عن الدخول على النساء، وفي حديث البخاري وغيره: “العينان تزنيان وزناهما النظر” وفي حديث مسلم: “لا ينظر الرجل إلى عورة الرجل ولا تنظر المرأة إلى عورة المرأة، ولا يفضي الرجل إلى الرجل في الثوب الواحد ولا تفضي المرأة إلى المرأة في الثوب الواحد” .
كما نهى عن الميوعة في المشي أو في الكلام، وفي القرآن الكريم: “ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن”، “فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض” . وفي حديث الطبراني وغيره: “لأن يطعن في رأس أحدكم بمخيط من حديد خير له من أن يمس امرأة لا تحل له” .
إن الإسلام وهو يسد فتنة تقليد غير المسلمين لا يصادر حقاً ولا ينكر غريزة ولا يعادي أحداً بل يعمل وهذا حقه على أن تبقى شخصية المسلم واضحة وشارته الإيمانية عالية، بعيداً عن التشبه المريب وعن الميوعة والخرافات .
أثر التقليد الأعمى في الفرد والمجتمع :
إن المقلد يلغي بتقليده وجوده ويقضي على شخصيته ، ويغمض عينيه ليرى بعيون الآخرين ، ويصم أذنيه ليسمع بآذانهم ، ويوقف حركة عقله وتفكيره ليفكر بعقولهم .. هذا في التقليد ككل ، فكيف إذا كان التقليد في الضار دون النافع ، والخبيث دون الطيب !!
ولهذه المحاذير ولغيرها ، حذر الرسول (صلى الله عليه وسلم ) من التقليد الأعمى وسماه ( اتباع السَنن ) وذلك فيما رواه أبو سعيد الخدري (رضي الله عنه ) مرفوعاً إلى النبي (صلى الله عليه وسلم ) : ( لتتبعن سَنن الذين من قبلكم شبراً بشبر وذراعاً بذراع حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه ، قلنا يا رسول الله : اليهود والنصارى ؟ قال : فمن؟)
وجاء في رواية أبي هريرة (رضي الله عنه ) أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم ) قال : ( لا تقوم الساعة حتى تأخذ أمتي مأخذ القرون ، شبراً بشبر وذراعاً بذراع فقيل يا رسول الله : كفار فارس والروم ؟ قال : ومن الناس إلا أولئك ؟ )
ويلحظ المتأمل لهذين الحديثين أن النبي (صلى الله عليه وسلم ) لم يخبر لمجرد العلم بل أراد التحذير من ذلك التقليد البالغ الدقة فهو ( شبر بشبر وذراع بذراع ، وأنه لو دخل اليهود والنصارى جحر صب لدخله بعض المسلمين ورائهم ) وفيه تعبير غاية في الدلالة على خطورة السير في نفس الخطأ !









 


رد مع اقتباس
قديم 2013-06-17, 23:01   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
✿ هًذًيًـآنُ قًلًمـْ ✿
عضو محترف
 
الصورة الرمزية ✿ هًذًيًـآنُ قًلًمـْ ✿
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكــــــــــــــــــــــــرا










رد مع اقتباس
قديم 2013-07-13, 13:58   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
محمد-إحسان
عضو نشيط
 
الصورة الرمزية محمد-إحسان
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

شكــــرا .........










رد مع اقتباس
قديم 2015-01-07, 20:20   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
mohamed kanari
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

شكرا...وجزاكم الله كل خير










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-23, 10:41   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
mimi2009dz
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أخي الكريم ، نعم نحن نقلد الغرب في كل شيء










رد مع اقتباس
قديم 2015-12-26, 15:47   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
kristal farah
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي

بارك الله فيك أخي الكريم










رد مع اقتباس
قديم 2018-01-08, 21:44   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
Nou31
عضو جديد
 
إحصائية العضو










M001










رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
مخاطر, اليهود, تقليد, جاهز, والنصارى

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 09:36

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc