العراق واعادته لمحيطه العربي . - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > منتديات الأخبار و الشؤون السياسية > قسم الأخبار الوطنية و الأنباء الدولية > أخبار عربية و متفرقات دولية

أخبار عربية و متفرقات دولية يخص مختلف الأخبار العربية و العالمية ...

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

العراق واعادته لمحيطه العربي .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-07-21, 01:20   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










B12 العراق واعادته لمحيطه العربي .


القاهرة والرياض تدعمان العبادي لإعادة العراق إلى محيطه العربي
زيارة الأعرجي للسعودية تربك أحزاب إيران في العراق، وشكري يبحث مع العبادي ملف الدواعش المصريين.





تقود العاصمتان السعودية والمصرية حملة دعم عملية لرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي لإعادة العراق إلى محيطه العربي وتشجيع الأحزاب السياسية للتواصل معها.

وحل نبأ زيارة وزير الداخلية العراقي قاسم الأعرجي إلى السعودية كالصاعقة على حلفاء إيران في بغداد، في الوقت الذي بدا فيه أن نصر العراق على تنظيم داعش أعاد الدفء إلى علاقاته بمحيطه العربي.

ووفقا لمراقبين فإن من حسن حظ الأعرجي أنه محسوب على القيادات الشيعية الموالية لإيران، وقيادي بارز في منظمة بدر التي يقودها هادي العامري، وإلا لتعرض إلى “حفلة شتائم، على غرار أي وزير عراقي يتواصل مع السعودية”.

ولم يكد المتفاجئون يفيقون من صدمة نبأ الأعرجي حتى تسربت في بغداد أنباء عن زيارة يقوم بها رئيس أركان الجيش السعودي الفريق الأول الركن عبدالرحمن بن صالح إلى بغداد الخميس، في وقت يجري رئيس هيئة الأركان المشتركة في القوات المسلحة الأردنية الفريق الركن محمود عبدالحليم فريحات مباحثات مع مسؤولين عسكريين عراقيين في بغداد منذ يومين.

وعززت زيارة وزير الخارجية المصري سامح شكري إلى بغداد، الأربعاء، العلاقات بين العراق والدول العربية.


والتقى شكري نظيره العراقي إبراهيم الجعفري، قبل أن يتوجه للقاء رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، ناقلا له تهاني الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي بتحرير الموصل والانتصارات التي تحققها القوات العراقية ضد داعش، فيما دعا العبادي من جهته إلى “ضرورة التركيز على إزالة الشحن الطائفي وبذل المزيد من جهود إطفاء النزاعات الإقليمية التي يستفيد منها الإرهاب للإضرار بمصالح دول وشعوب المنطقة”.

وقال هشام الهاشمي، المحلل العراقي في الشؤون الأمنية، إن “نصر الموصل” أعاد “ثقة الدول العربية بالعراق وبجهوده في مكافحة الإرهاب”.

وأضاف الهاشمي في تصريح لـ”العرب” أن “دول الجوار والدول العربية الأخرى مثل مصر، لديها تحالفات في ملف مكافحة الإرهاب، ولديها برامج فعّلت بعضها في سوريا وليبيا وجزئيا في العراق، ولكنها لم تأت بتلك الثمار التي جاء بها برنامج مكافحة الإرهاب عسكريا في العراق”.
وتابع، “مثلما يحتاج العراق في مرحلة ما بعد معركة الموصل إلى تثبيت نصره العسكري، من خلال شبكة تحالفات إقليمية وعربية ودولية لتبادل المعلومات بشأن أنشطة المجموعات الإرهابية، تحتاج دول الجوار إلى الإفادة من تجربة العراق وخزينه المعلوماتي، لمنع ظهور أذرع لتنظيم داعش على أراضيها”.

وقالت مصادر مصرية في القاهرة لـ”العرب” إن شكري طلب خلال الزيارة معلومات استخبارية تفصيلية عن المصريين المتورطين مع داعش في العراق.

وسعى الوزير المصري إلى عرض أسباب الخلاف العربي مع قطر وربطه بالحرب على داعش وضرورة وقف تمويل الإرهاب ودعمه، وذلك في مسعى لقطع الطريق أمام محاولات قطرية للحصول على دعم العراق في خلافها مع الدول الأربع.

وكشف مسؤول بارز في مكتب رئيس الوزراء العراقي، لـ”العرب”، أن “الصيف الحالي سيشهد تبادلا مكثفا للزيارات بين المسؤولين العراقيين، ونظرائهم في عدد من الدول العربية وعلى رأسها السعودية”.

وقال المسؤول إن “الزيارات المرتقبة ستشمل ملفات أمنية واقتصادية”، معتقدا أن “القيادات العربية تبدي استعدادا غير مسبوق لدعم العراق ومساعدته على تحصين قراره السياسي”.

وتسود أجواء إيجابية العلاقات بين العراق والسعودية، منذ زيارة وزير الخارجية السعودي عادل الجبير لبغداد في أواخر شهر فبراير الماضي، أعقبتها زيارة وزير الطاقة السعودي خالد الفالح في مايو الماضي.

كما قام رئيس الوزراء العراقي بزيارة إلى السعودية في يونيو، بعد مرحلة من التوترات في العلاقة بين البلدين، خلال ولايتي رئيس الوزراء السابق نوري المالكي.

ويقول سياسي عراقي مقرب من العبادي إن “الرياض بدعوتها قاسم الأعرجي تؤكد جدية نواياها بشأن الانفتاح على العراق، وسعيها لتفعيل التعاون المشترك بين البلدين في المجالات كافة”.

وكان الأعرجي أعلن في الخامس من الشهر الجاري عن تلقيه دعوة رسمية لزيارة السعودية منتصف الشهر الحالي، وأكد دعمه لأن تكون للعراق علاقات “طيبة وإيجابية ومتوازنة” مع جميع الدول.

ويضيف السياسي العراقي أن الرياض اختارت أن تنفتح على أحد أبرز قيادات منظمة بدر المدعومة من إيران، مشيرا إلى أن “السعوديين لديهم مؤشرات واضحة على الصراع بين أبي مهدي المهندس (نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي) وهادي العامري رئيس منظمة بدر للسيطرة على الحشد الشعبي، والسعودية ربما تفضل العامري الذي يعرف بالبراغماتية، عكس المهندس العقائدي الذي يسير وفق المنهجية الإيرانية بلا مواربة”.

ويرى أن “السعودية تنبهت إلى أن قراءتها المعتمدة على أن العراق مرتم في أحضان إيران كانت ضيقة، لذلك بدأت في تصحيحها معتمدة على جدية العبادي في الانفتاح على العرب”.

ولأن الإيرانيين يعرفون أنهم على وشك أن يخسروا عددا من حلفائهم في العراق نتيجة الانفتاح العربي عليه، يصرون على التمسك بورقتهم الأخيرة وهي الحشد الشعبي، وهذا ما يفسر المشادات الإعلامية القوية بين المهندس والعبادي، وآخرها حول رواتب الحشد الشعبي.


وكان نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي أبو مهدي المهندس، طالب بزيادة رواتب عناصر الحشد الشعبي لتتساوى مع نظرائهم في الجيش والشرطة، لكن العبادي رد بالقول إن الحكومة قامت “بزيادة مخصصات الحشد الشعبي، إلا أن هيئة الحشد قامت بتخفيض رواتب المقاتلين”، مشيرا إلى أن “هذه الأموال تذهب إلى بعض الأحزاب لكي تمول حملاتها الانتخابية القادمة”.

ووفقا لتعبير مراقبين لم تجد تصريحات المهندس أصداء مهمة في الأوساط السياسية الشيعية، ما يعكس مزاجها الحاد إزاء “تغول قيادات الحشد”.

ويصف فادي الشمري القيادي في المجلس الأعلى بزعامة عمار الحكيم، تصريحات المهندس بـ”غير الموفقة” و”المستفزة”، مشيرا إلى أنه “حاول فيها أن يكون فوق الحكومة وفوق القائد العام للقوات المسلحة وهذا شيء مرفوض تماما، وهو في غنى عن هذا السجال”.










 


رد مع اقتباس
قديم 2017-07-21, 01:40   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي رئيس الأركان السعودي في العراق

رئيس الأركان السعودي في العراق


بعد ساعات على إنهاء وزير الداخلية العراقي قاسم الأعرجي زيارة مهمة إلى السعودية، تم الاتفاق خلالها على تشكيل لجان أمنية مشتركة، لتبادل المعلومات الاستخبارية، ومكافحة الإرهاب، وفتح المنافذ بين البلدين بالكامل، أجرى رئيس أركان القوات المسلحة السعودية الفريق أول ركن عبدالرحمن بن صالح آل بنيان زيارة مهمة إلى بغداد، التقى خلالها وزير الدفاع العراقي عرفان محمود الحيالي، وعدد من المسؤولين العراقيين بينهم رئيس الحكومة حيدر العبادي.

وقال الحيالي، خلال الاجتماع، إن "القوات المسلحة العراقية استبسلت في الدفاع عن أرض الوطن، وحاربت الإرهاب نيابة عن العالم أجمع"، وأثنى على "دور المملكة الداعم للعراق في حربه ضد الإرهاب"، فيما ثمّن رئيس الأركان العامة للقوات السعودية "دور القوات المسلحة العراقية في مجابهة إرهابيي "داعش"، وما سطره الأبطال من صور رائعة في الدفاع عن الأرض وتحريرها من دنسهم".

وبحث الجانبان العلاقات المشتركة بين العراق والمملكة العربية السعودية وسبل تطويرها، خصوصا فيما يتعلق بالجانب العسكري. من جانب آخر، أجرى البنيان في وزارة الدفاع مباحثات مع رئيس أركان الجيش العراقي الفريق أول الركن عثمان الغانكي.

وتأتي هذه الزيارة بعد يوم من زيارة مماثلة لرئيس هيئة الأركان المشتركة في الأردن الفريق الركن محمود عبدالحليم فريحات، إلى بغداد، وقد بحث خلالها مع الحيالي والغانمي بدء المرحلة الثانية من افتتاح منفذ طريبيل الحدودي بين البلدين، ومناقشة الجوانب الفنية والإدارية والأمنية للطريق الدولي.

العراق والسعودية يشكلان مركزا أمنيا لتبادل المعلومات

وفي وقت سابق اليوم اعلن في بغداد عن اتفاق عراقي سعودي على انشاء مركز أمني مشترك لتبادل المعلومات الاستخبارية اثر مباحثات رئيس هيئة اركان الجيش السعودي الفريق الاول الركن عبد اخلال مؤتمر لرحمن بن صالح اليوم مع نظيره العراقي الفريق الركن عثمان الغانمي.

وقال الغانمي خلال مؤتمر مشترك مع نظيره السعودي صالح في مبنى وزارة الدفاع ببغداد الخميس ان قيادتا جيشي البلدين اتفقتا على انشاء مركز امني مشترك مع السعودية لتبادل المعلومات والتعاون في المجال الامني .واشار الى انه سيتم فتح منفذ عرعر الحدودي مع السعودية بعد اكمال المتطلبات الادارية واللوجستية لهذا الاجراء وكذالك فتح منفذ جميمة بين محافظة المثنى العراقية ومدينة رفحاء السعودية اضافة الى الاتفاق على فتح منافذ حدودية أكثر بين البلدين.

ومن جانبه اكد رئيس اركان الجيش السعودي اهمية الاتفاق مع العراق على ضبط الحدود وتشكيل مركز امني مشترك لتبادل المعلومات ومحاربة الارهاب. وقال ان الانتصار على تنظيم داعش في العراق يمثل انطلاقا للقضاء عليه في جميع دول العالم .. مشددا على دعم بلاده للعراق في حربه ضد الارهاب.. منوها الى ان محاربة داعش فكريا اهم من مواجهته عسكريا.

حماية أمن الحدود المشتركة

وابلغ مصدر عراقي ان هذه الزيارة وهي الاولى من نوعها التي تقوم بها شخصية عسكرية رفيعة الى بغداد منذ سنوات تأتي ضمن التطور الذي تشهده العلاقات السعودية العراقية وتهدف الى البحث مع القادة العسكريين العراقيين الجهود العسكرية لمكافحة الارهاب وحفظ وصيانة أمن الحدود المشتركة التي يبلغ طولها 814 كيلومترا ومواجهة عمليات تهريب المخدرات عبرها.

واشار الى ان تعرض البلدين الى مخاطر الارهاب وطول الحدود الصحراوية بينهما دفعا الى الاتفاق على تعزيز هذه الحدود وتنسيق الجهود عسكريا لمواجهة مخاطر هذا الارهاب.

وكانت السعودية اعلنت اواخر عام 2014 عن قيامها بتوسيع المنطقة الامنية العازلة من حدودها الشمالية مع العراق. وقال المتحدث باسم قيادة حرس الحدود في المنطقة الشمالية محمد الفهيقي انه "تمت زيادة عمق منطقة الحدود البرية مع العراق الى 20 كلم من خط الحدود". ودعا المواطنين والمقيمين بالابتعاد عن المناطق الحدودية المحظورة وعدم التجول بالقرب منها سواء لغرض صيد أو رعي أو غيره .

كما اقامت المملكة في ذات الوقت سياجا امنيا بطول 900 كلم على حدودها الشمالية كخطوة لمنع التسلل والتهريب عبر حدودها مع العراق.

وتأتي مباحثات الفريق صالح مع نظرائه العراقيين بعد يومين من الاعلان عن تشكيل لجان أمنية مشتركة بين البلدين لحفظ امن حدودهما ومكافحة المخدرات وتبادل المعلومات الاستخبارية وتفعيل قدرات اجهزة الدفاع المدني فيهما وتسهيل دخول العراقيين الى المملكة وذلك اثر مباحثات اجراها في جدة وزير الداخلية العراقي قاسم الاعرجي مع نظيره السعودي الامير عبد العزيز بن سعود بن نايف .

مخاوف أمنية

ويأتي هذا التنسيق الامني والعسكري بين العراق والسعودية بعدما اثيرت مؤخرا مخاوف أمنية من تمركز قوات من فصائل الحشد الشعبي العراقي بالقرب من حدود بلادها الجنوبية مع السعودية نظرا لارتباط هذه الفصائل بإيران التي تشهد علاقاتها مع المملكة ازمات سياسية وامنية خطيرة.

وكان العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز قد اشاد في الرابع عشر من الشهر الحالي بالشجاعة الفائقة للقوات العراقية وحكمة حكومة وقيادة العراق فيما اكد العبادي الاستمرار في التعاون المشترك بين البلدين في مجالات مكافحة الارهاب الى جانب تعزيزالتعاون في المجالات الاقتصادية والتجارية لتحقيق مصلحة شعبيهما.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي اجراه الملك سلمان مع رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي حيث "قدم التهنئة بالانتصارات التي حققتها القوات العراقية وتحريرها مدينة الموصل.. كما اكدت وزارة الخارجية السعودية وقوف المملكة مع العراق في جهوده في مكافحة التطرف والإرهاب بكافة أشكاله، وسبل تمويله.

وكان العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز قد أكد خلال اجتماعه في مكة الشهر الماضي مع العبادي أن جميع القلوب والابواب مشرعة للتعاون المشترك بين السعودية والعراق .. وشدد على أن المملكة تقف مع استعادة العراق دوره الكبير في المنطقة وتعزيز العلاقات معه على جميع المستويات.

وأعلن العبادي من الموصل في العاشر من الشهر الحالي تحرير المدينة بالكامل على يد القوات العراقية من قبضة تنظيم داعش .. مؤكدًا أن النصر في الموصل تم بتخطيط وإنجاز وتنفيذ عراقي ومن حق العراقيين الافتخار بهذا الإنجاز .










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-21, 01:44   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


«الخطوط السعودية» تبدأ تسيير رحلات إلى العراق.












رد مع اقتباس
قديم 2017-07-21, 01:47   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
سعد 31
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي


العراق والسعودية يتفقان على فتح الحدود و تفعيل منفذين حدوديين










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-21, 09:47   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
boukamha
عضو نشيط
 
إحصائية العضو










افتراضي

كم ثمنا تتقاضى لقاء التزفت و التملق و لعق أديار آل سلول ؟
الحمد لله على نعمة العقل










رد مع اقتباس
قديم 2017-07-21, 10:14   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










A7

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعد 31 مشاهدة المشاركة
[SIZE="5"][FONT="Droid Arabic Naskh"][B][CENTER]
[COLOR="Red"]

ولأن الإيرانيين يعرفون أنهم على وشك أن يخسروا عددا من حلفائهم في العراق نتيجة الانفتاح العربي عليه، يصرون على التمسك بورقتهم الأخيرة وهي الحشد الشعبي، وهذا ما يفسر المشادات الإعلامية القوية بين المهندس والعبادي، وآخرها حول رواتب الحشد الشعبي.[/H]

ههههههخخخخ

إحترموا عقولنا ولو مرة

كل داء له دواء الا الحمق ليس له دواء

بدأت الأقزام تهرول نحو العراق "الشيعية" لتكون جسر للتطبيع مع "العدو الأكبر" ايران

وذلك بعد ما خربوا ثورات الشعوب ومحاصرة قطر


هنيئا لكم











رد مع اقتباس
قديم 2017-07-22, 12:48   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
قاهر العبودية
عضو محترف
 
الصورة الرمزية قاهر العبودية
 

 

 
إحصائية العضو










Bounce

إنشاء مركز أمني مشترك بين السعودية وحكومة الحشد الشعبي التي تتلقى أوامرها من قاسم سليماني..

لمحاربة عملاء إيران !!!

..............









رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 12:44

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc