ما رأيك فيمن ...ينتمي الى حزب الرند و الافالان في الجزائر - الصفحة 4 - منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب

العودة   منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب > خيمة الجلفة > الجلفة للنقاش الجاد

الجلفة للنقاش الجاد قسم يعتني بالمواضيع الحوارية الجادة و الحصرية ...و تمنع المواضيع المنقولة ***لن يتم نشر المواضيع إلا بعد موافقة المشرفين عليها ***

في حال وجود أي مواضيع أو ردود مُخالفة من قبل الأعضاء، يُرجى الإبلاغ عنها فورًا باستخدام أيقونة تقرير عن مشاركة سيئة ( تقرير عن مشاركة سيئة )، و الموجودة أسفل كل مشاركة .

آخر المواضيع

ما رأيك فيمن ...ينتمي الى حزب الرند و الافالان في الجزائر

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017-03-29, 14:31   رقم المشاركة : 46
معلومات العضو
العوفي العوفي
عضو برونزي
 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يصلح الأحوال....والله أعلم..................









 


قديم 2017-04-10, 19:05   رقم المشاركة : 47
معلومات العضو
ahmedkaci
عضو فعّال
 
إحصائية العضو










افتراضي

الرند و الأفلان وجهين لعملة واحدة
حكمهم واحد










قديم 2017-04-10, 19:14   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
infostar
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي

هم حزب وحزبين في الحكومة و لهذا لا اعلم و لا اريد ان اعلم لا تهتم










قديم 2017-04-12, 23:13   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
مراد وهراني
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










افتراضي

ارجوا من الاخوة تسمية الاشياء بمسمياتها ... الله يرحم والديكم

فعشبة الرند جعل الله من فوائدها أنها تزيد الاكل طيبا ولذة

اما حزب العفن السياسي والبخس الفكري والرذاءة العقلية فهو يزداد رائحة نتنة بفساده

الارندي هو نفسه حزب التخرخير وهما مجرد حزبين فاسدين كزاني وزانية وقريبا سيلدان ابن زنى " حزب جديد "

أما من يقول ان هناك مناضلين شرفاء في الحزبين

فنقول له

سلملي عليهم










قديم 2017-04-13, 03:53   رقم المشاركة : 50
معلومات العضو
z_danee
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

كان للفراغ السياسي الذي تركه الأفلان المتمرد على عرابي السلطة، من مخلفات أزمة توقيف المسار الانتخابي عام 1992، الصداع الرأسي الذي ضرب هرم السلطة التي شرعت في بحث مضن عن الرؤساء وقواعد حزبية وسياسية داعمة لها لتسيير فترة ضرورية، فقد جيء ببوضياف الذي أراد إنشاء تجمع وطني انتهى باغتياله، ثم حاول خليفته علي كافي إحياء الفكرة التي انتقلت لليامين زروال، المعين وزيرا للدفاع سنة 1993، ثم رئيسا للدولة بعد ندوة الوفاق الوطني سنة 1994 قبل أن يصبح رئيسا للجمهورية في أواخر 1995 محتفظا بحقيبة الدفاع.

حينما فكر زروال أو فكر له مقربوه في تأسيس حزب بديل، تكفل مقربوه بالاتصال بكوادر إدارية عبر الولايات وبالعاصمة، ثم بأقطاب الأسرة الثورية، كما اعتمد بصفة مباشرة على قوات الدفاع الذاتي والحرس البلدي الذي كان اليامين مؤسسها في مقارعة الإرهاب والتغلغل في الأوساط الريفية، وقد كان لنجاح التجربة فضل في كسر شوكة الجماعات الإرهابية في الريف وانخراط جماعي "للباتريوت" في صفوف الحزب غداة تأسيسه في فيفري 1997.

اعتمد زروال بشكل واضح وصريح على مقربين منه لإطلاق القاعدة الحزبية الجديدة مثل أحمد أويحيى الذي اشتغل معه بمقر الرئاسة وعمار زقرار مدير ديوانه والجنرال محمد بتشين ويوسف يوسفي ووزير المجاهدين محمد شريف عباس، وعلى الرائد مصطفى بن النوي الذي كلفه بمهمة بعث الحزب بعاصمة الأوراس، بالإضافة إلى عديد من الإطارات التكنوقراطية التي لا تحمل اتجاهات إسلامية أو ارتباطات عضوية مع الأفلان "المغضوب عليه" جراء "سياسة التمهير" المنسوبة لمهري. كان واضحا أن زروال وبعد انتخابه رئيسا للجمهورية كان بحاجة "لآلة حزبية" سرعان ما تحولت "لآلة انتخابية" بعد ما حصد الحزب المؤسس في الانتخابات التشريعية سنة 1997، 156 مقعد من أصل 380 في فترة وجيزة، متجاوزا الحزب التاريخي ومجموعة من الأحزاب التقليدية والقديمة النشأة، كان واضحا أن "الجنين المولود عملاقا" كان له أمر بالمهمة هو إعادة بعث الحياة الانتخابية وفرض واقع انتخابي جديد، ينهي عمليا مخلفات توقيف المسار الانتخابي الذي ولّد شرعيات المطالبة بالحق الشرعي والانتخابي السابق، ومكن ذلك من فرض أمر واقع جديد دفع من جهة أخرى بحزب جبهة التحرير إلى مراجعة أوراقه وإنهاء سياسة التمهير مقابل العودة للسلطة.

لعب الأرندي بشكل أو بآخر دور "المبتز السياسي" الممتاز لجبهة التحرير الوطني التي اضطرت لتجديد الولاء للسلطة وإنهاء علاقتها العضوية والأخلاقية مع الخط المعارض وهو ما تجلى بعد المؤامرة العلمية التي أبعدت مهري من الواجهة. وكان الانسحاب الفجائي لليامين زروال جراء خلافات في هرم السلطة سببا مباشرا في انتهاء مهمة الأرندي كقوة أولى بدليل أنه تراجع بشكل رهيب في ثاني انتخابات يشارك فيها سنة 2002 فلم يحصل سوى على 47 مقعدا، ثم على 68 مقعدا سنة 2012، ليبقى في مصف "لاعب الاحتياط" وممثل دور "الضرة السياسية"، ذلك أن النظام اكتشف زمن اليامين زروال خطر الاعتماد على حزب واحد، بل واتضح له فائدة تواجد حزبين رئيسين يتيح له إدارة لعبة التوزان بسلاسة للإفلات من وقوعه ضحية للابتزاز، بل لممارسة المقايضة بين الحزب العتيد والحزب العنيد!










قديم 2017-04-13, 10:42   رقم المشاركة : 51
معلومات العضو
bachaeffect
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

خلونا ساكتين خير راني معمر من جيهتهم










قديم 2017-04-14, 14:39   رقم المشاركة : 52
معلومات العضو
lounis1
عضو مشارك
 
إحصائية العضو










افتراضي

الافلان ولاراندي يسوي تساويا المحسوبية والاختلاس بالملاير وسوء التسير










قديم 2017-04-14, 17:22   رقم المشاركة : 53
معلومات العضو
الجليس الصلح
عضو ماسي
 
إحصائية العضو










افتراضي

هي أحزاب جزائرية تناضل من أجل موقع قوي لها في الحكم وغيرها يتهمها ويحسدها أنها أحزاب مصالح فكل الأحزاب صارت تلهث وراء المصالح
والله أعلم من يحب خدمة هذا الوطن ومن يريد العبث فيه










قديم 2017-05-03, 11:46   رقم المشاركة : 54
معلومات العضو
بحيرة البجع
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

الله يهديكم










موضوع مغلق

الكلمات الدلالية (Tags)
الروح

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الساعة الآن 10:23

المشاركات المنشورة تعبر عن وجهة نظر صاحبها فقط، ولا تُعبّر بأي شكل من الأشكال عن وجهة نظر إدارة المنتدى
المنتدى غير مسؤول عن أي إتفاق تجاري بين الأعضاء... فعلى الجميع تحمّل المسؤولية


2006-2023 © www.djelfa.info جميع الحقوق محفوظة - الجلفة إنفو (خ. ب. س)

Powered by vBulletin .Copyright آ© 2018 vBulletin Solutions, Inc