هل يغار الرجل من نجاح زوجته؟

[maghi]

بسم من خضعت له الجباه، وهمست له الشفاه، جل في علاه، والصلاة والسلام على رسول الله



السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته؛



على مر العصور والأزمان، واختلاف الوقت والمكان،

لايخفى على أي إنسان، كائنا من كان،

أن للتاريخ سمفونية؛ عزفت اسم المرأة بنوتات ذهبية،

في السلم والحرب؛ في الغدر والحب...

واليوم؛ كبرت طموحات المرأة في شتى المجالات؛

فهي الباحثة والشاعرة والرسامة والمعلمة...

ولكن للأسف؛ بعض الأزواج لايساندون زوجاتهن في الظفر بطموحاتهن
والشواهد كثيرة من واقعنا المعاش، كرفض عمل الزوجة

او اكمال دراساتها العليا (الدكتوراه مثلا)،وحتى إن لم تحصل تعليما
عاليا قد تمتلك مواهب عدة (خياطة، تطريز، رسم، تأليف...)

وتطمح لإنشاء مشروع خاص، فتصدم بالواقع الحتمي وهو رفض
الزوج الذي قد يصل به الحد للسخرية من أحلامها،

وهذا ما أصبح يدفع بالعديد من الفتيات لرفض الزواج أو تأخيره
لتحقيق طموحاتهن.

فهل من العدل أن يحول الزوج دون تحقيق زوجته لطموحاتها؟

وهل هذا بدافع الغيرة من نجاحها؟

وهل من الإنصاف حصر دورالمرأة في تربية الأبناء
وخدمة الزوج والتدابير المنزلية؟

[صبرينة لوتس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maghi

بسم من خضعت له الجباه، وهمست له الشفاه، جل في علاه، والصلاة والسلام على رسول الله



السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته؛



على مر العصور والأزمان، واختلاف الوقت والمكان،

لايخفى على أي إنسان، كائنا من كان،

أن للتاريخ سمفونية؛ عزفت اسم المرأة بنوتات ذهبية،

في السلم والحرب؛ في الغدر والحب...

واليوم؛ كبرت طموحات المرأة في شتى المجالات؛

فهي الباحثة والشاعرة والرسامة والمعلمة...

ولكن للأسف؛ بعض الأزواج لايساندون زوجاتهن في الظفر بطموحاتهن
والشواهد كثيرة من واقعنا المعاش، كرفض عمل الزوجة

او اكمال دراساتها العليا (الدكتوراه مثلا)،وحتى إن لم تحصل تعليما
عاليا قد تمتلك مواهب عدة (خياطة، تطريز، رسم، تأليف...)

وتطمح لإنشاء مشروع خاص، فتصدم بالواقع الحتمي وهو رفض
الزوج الذي قد يصل به الحد للسخرية من أحلامها،

وهذا ما أصبح يدفع بالعديد من الفتيات لرفض الزواج أو تأخيره
لتحقيق طموحاتهن.

فهل من العدل أن يحول الزوج دون تحقيق زوجته لطموحاتها؟

وهل هذا بدافع الغيرة من نجاحها؟

وهل من الإنصاف حصر دورالمرأة في تربية الأبناء
وخدمة الزوج والتدابير المنزلية؟

السلام عليكم

هذا ليس عدلا

من حق المراة ان تحقق طموحها

والرجال على حسب ، هناك من يساعد المراة في الوصول لهدفها وهناك من يحطمها

[ريـاض]

السلام عليكم

عندما يمنع الرزوج زوجته من إكمال دراستها في الجامعات المختلطة فهو بكلّ تأكيد يغار عليها ولا يغار منها
وأيضا عندما يمنعها من مزاحمة الرجال والعمل خارج بيتها فهو يغار عليها ولا يغار منها
..
فهل تقبلين أيّتها المسلمة بزوج لا يغار عليك ؟؟؟
..
طموح الزوجة في هذه الحياة الدنيا يجب أن لا يتعدّى حدود أنوثتها وعفّتها
..
وضيفة الزوجة في هذه الحياة الفانية هي خدمة زوجها وتربية أبنائها
..
وخلاصة القول :
غيرة الزوج على زوجته هي دليل على حبّه الكبير لها .. والعكس صحيح

[maghi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة salmasalma

نعم اكيدددددددددددددددددددددددددددددددددددددد

السلام عليكم أختي الفاضلة، شكرا على مرورك،

في رعاية الله.

[maghi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملك نور الايمان

السلام عليكم

هذا ليس عدلا

من حق المراة ان تحقق طموحها

والرجال على حسب ، هناك من يساعد المراة في الوصول لهدفها وهناك من يحطمها

السلام عليكم أختي الفاضلة، أكيد؛ معك كل الحق، لايمكننا الحكم

على كل الرجال من خلال حالات شاذة،

شكرا على مرورك العطر، امسية سعيدة ان شاء الله.

[maghi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض

السلام عليكم

عندما يمنع الرزوج زوجته من إكمال دراستها في الجامعات المختلطة فهو بكلّ تأكيد يغار عليها ولا يغار منها
وأيضا عندما يمنعها من مزاحمة الرجال والعمل خارج بيتها فهو يغار عليها ولا يغار منها
..
فهل تقبلين أيّتها المسلمة بزوج لا يغار عليك ؟؟؟
..
طموح الزوجة في هذه الحياة الدنيا يجب أن لا يتعدّى حدود أنوثتها وعفّتها
..
وضيفة الزوجة في هذه الحياة الفانية هي خدمة زوجها وتربية أبنائها
..
وخلاصة القول :
غيرة الزوج على زوجته هي دليل على حبّه الكبير لها .. والعكس صحيح

السلام عليكم أخي الفاضل، لا أنكر ان غيرة الزوج على زوجته هي

دليل حبّه لها، وانا لا اسقط كلامي على كل الرجال،

ولكن؛ هنالك فعلا حالات من واقعنا يسعى فيها الرجل لتحطيم

زوجته نفسياوجعلها تشعر بانها كائن من الدرجة الثانية بسبب نجاحها،

ومتى كان طموح المراة خروجا عن الانوثة والعفة؟

الاسلام لم يحرم عمل المراة ولم يختزل دورها في خدمة الزوج

وتربية الابناء، والرسول عليه افضل الصلاة واتم السلام
لم يمنع المراة حتى من القتال،

ففي غزوة احد اشترك عدد من النساء في القتال ومن هؤلاء
أم سليط، وأم عمارة نسيبة بنت كعب النجارية رضي الله عنهما...

اما بخصوص الاختلاط فلا توجد مدارس واماكن عمل غير مختلطة

فالاجدر اذن ان نذر المراة دون تعليم؟!!!

اقرا قول الشاعر:

واذا النساء نشان من امية *** رضع الرجال جهالة وخمولا

شكرا على مرورك وابداء رايك، في امان الله.

[ريـاض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة maghi

السلام عليكم أخي الفاضل، لا أنكر ان غيرة الزوج على زوجته هي

دليل حبّه لها، وانا لا اسقط كلامي على كل الرجال،

ولكن؛ هنالك فعلا حالات من واقعنا يسعى فيها الرجل لتحطيم

زوجته نفسياوجعلها تشعر بانها كائن من الدرجة الثانية بسبب نجاحها،

ومتى كان طموح المراة خروجا عن الانوثة والعفة؟

الاسلام لم يحرم عمل المراة ولم يختزل دورها في خدمة الزوج

وتربية الابناء، والرسول عليه افضل الصلاة واتم السلام
لم يمنع المراة حتى من القتال،

ففي غزوة احد اشترك عدد من النساء في القتال ومن هؤلاء
أم سليط، وأم عمارة نسيبة بنت كعب النجارية رضي الله عنهما...

اما بخصوص الاختلاط فلا توجد مدارس واماكن عمل غير مختلطة

فالاجدر اذن ان نذر المراة دون تعليم؟!!!

اقرا قول الشاعر:

واذا النساء نشان من امية *** رضع الرجال جهالة وخمولا

شكرا على مرورك وابداء رايك، في امان الله.

الحالات التي تتكلمين عنها -أي غيرة الزوج من زوجته- هي حالات شاذة .. والشاذ لا يقاس عليه كما يقال .. والأصل في منع الزوج لزوجته من العمل هو ما أشرتُ إليه .. وهو الصواب بعينه .. وهذه بعض الأدلة التي تبين دور المرأة ووضيفتها
يقول رسول الله عليه الصلاة والسلام : "كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، الإِمَامُ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي أَهْلِهِ ومَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا وَمَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا، وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي مَالِ أَبِيهِ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، أَلاَ كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ".
ويقول تعالى : {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى..}


أمّا بخصوص تعليم المرأة وما شبه ذلك .. فسأنقل لك كلاما نفيسا جدا للشيخ بن باز رحمه الله :

عمل المرأة في المجالات المتنوعة كالطب والتعليم وغيره

السؤال :
المرأة في زماننا في حاجة إلى الطب ولا شك؛ والبنات في حاجة إلى تعلم الطب حتى يخدمن المرأة، المرأة اصطدمت باختلاطها مع الدكتور ومع المعلم أيضاً ومع المرضى، لابد أن سماحتكم قد أَهَّبَ وجهز موازنة لهذين الأمرين، الأمر الأول: حاجة المرأة إلى التطبب، ....
الجواب :
دين المرأة ألزمُ عليها من علاج الناس ومن نفع الناس، دينها وسمعتها وعفتها ورضا الله عنها مقدم على نفعها للناس، فإذا لم يتيسر تعلم تتوصل به إلى نفع أخواتها وشعبها ومجتمعها إلا بما يضرها في دينها، ويسبب الخطر عليها، وتعريضها للفتنة؛ فإن حفظ دينها وحفظ سمعتها وعفتها مقدم على أن تنفع الناس، هذا هو الذي نعتقده وهذا هو الذي نراه واجباً في حق البنين والبنات، أن يكون كل واحد حريصاً على حفظ دينه وسلامة إيمانه مما يخدشه ويضره، ولا يجوز أن يتعلل بأن عدم تعلمه يضر شعبي أو مجتمعي، فإن عليه أن يحفظ دينه أولاً وعليه أن يسعى في حفظ دينه وسلامته، ثم يسعى في حفظ الناس بعد ذلك، فلا يقدم نفع الناس على هلاكه، كالسراج يضيء للناس ويحرق نفسه، كالفتيلة كما ذكر جمع من أهل العلم في تمثيل العالم الذي يهلك نفسه ويعلم الناس ولكنه لا يعمل، بل يخالف علمه عمله، فهو كالفتيلة التي تحرق نفسها لإضاءة غيرها، لا حول ولا قوة إلا بالله.
من موقع الشيخ ابن باز -رحمه الله-
https://www.binbaz.org.sa/node/10673

[& تسنيم &]

على حسب عقلية الزوج وكذا عقلية المراة اذا تفاخرت بنجاحها فذاك يشعل فتيل الغيرة اما اذا تعاملت بشكل عادي فلا اعتقد ان ذلك سيزعجه.

[ريـاض]

قال صلى الله عليه وسلم: "لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر إلا ومعها ذو محرم"
وقال صلى الله عليه وسلم: "واتقوا النساء فإن فتنة بني إسرائيل كانت في النساء"، وقال صلى الله عليه وسلم: "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء"، ولا يحصل اتقاء فتنة النساء إلاّ بالضوابط الشرعية التي أمرنا الله بها

وقال صلى الله عليه وسلم: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله وبيوتهن خير لهن وليخرجن تفلات" إذا كان بيتها خير لها من الذهاب إلى المساجد الذين لا تذهب إليهم إلاّ للعبادة وهي متسترة باللباس الشرعي .. فكيف يكون حالها وقد خرجت للعمل -لغير حاجة ملحّة- وليس للعبادة وهي متبرجة ورائحة العطر تفوح منها على مئات الأمتار ؟؟

[رقة زمان]

بالطبع يغار....فالمراه تميزت على الرجل في كل المجالات.........فالمراه ليس مكانها البيت فقط من حقها ان تبدع وتطمح ....مايحق للرجل يحق للمراه....كل الناس سواسيه....سلام

[maghi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض

الحالات التي تتكلمين عنها -أي غيرة الزوج من زوجته- هي حالات شاذة .. والشاذ لا يقاس عليه كما يقال .. والأصل في منع الزوج لزوجته من العمل هو ما أشرتُ إليه .. وهو الصواب بعينه .. وهذه بعض الأدلة التي تبين دور المرأة ووضيفتها
يقول رسول الله عليه الصلاة والسلام : "كُلُّكُمْ رَاعٍ، وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، الإِمَامُ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي أَهْلِهِ ومَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا وَمَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا، وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي مَالِ أَبِيهِ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، أَلاَ كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ".
ويقول تعالى : {وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى..}


أمّا بخصوص تعليم المرأة وما شبه ذلك .. فسأنقل لك كلاما نفيسا جدا للشيخ بن باز رحمه الله :

عمل المرأة في المجالات المتنوعة كالطب والتعليم وغيره

السؤال :
المرأة في زماننا في حاجة إلى الطب ولا شك؛ والبنات في حاجة إلى تعلم الطب حتى يخدمن المرأة، المرأة اصطدمت باختلاطها مع الدكتور ومع المعلم أيضاً ومع المرضى، لابد أن سماحتكم قد أَهَّبَ وجهز موازنة لهذين الأمرين، الأمر الأول: حاجة المرأة إلى التطبب، ....
الجواب :
دين المرأة ألزمُ عليها من علاج الناس ومن نفع الناس، دينها وسمعتها وعفتها ورضا الله عنها مقدم على نفعها للناس، فإذا لم يتيسر تعلم تتوصل به إلى نفع أخواتها وشعبها ومجتمعها إلا بما يضرها في دينها، ويسبب الخطر عليها، وتعريضها للفتنة؛ فإن حفظ دينها وحفظ سمعتها وعفتها مقدم على أن تنفع الناس، هذا هو الذي نعتقده وهذا هو الذي نراه واجباً في حق البنين والبنات، أن يكون كل واحد حريصاً على حفظ دينه وسلامة إيمانه مما يخدشه ويضره، ولا يجوز أن يتعلل بأن عدم تعلمه يضر شعبي أو مجتمعي، فإن عليه أن يحفظ دينه أولاً وعليه أن يسعى في حفظ دينه وسلامته، ثم يسعى في حفظ الناس بعد ذلك، فلا يقدم نفع الناس على هلاكه، كالسراج يضيء للناس ويحرق نفسه، كالفتيلة كما ذكر جمع من أهل العلم في تمثيل العالم الذي يهلك نفسه ويعلم الناس ولكنه لا يعمل، بل يخالف علمه عمله، فهو كالفتيلة التي تحرق نفسها لإضاءة غيرها، لا حول ولا قوة إلا بالله.
من موقع الشيخ ابن باز -رحمه الله-
https://www.binbaz.org.sa/node/10673

هي ليست حالات شاذة فالله وحده اعلم بما تعانيه اماؤه؛ وباجماع العلماء

عمل المراة ليس محرما،

وخروج المراة للعمل او للدراسة لايدل البتة على تخليها عن عفافها

ولا يشترط فيه التبرج والتعطر،

لاانكر ان بعض النساء هداهن الله يسببن الفتنة من خلال لباسهن و...و....و...

ولكن؛ لايمكننا اسقاط هذا المفهوم على الجميع،

المراة الملتزمة بتعاليم دينها لايستزلها الشيطان وان خرجت للعمل؛

والغير ملتزمة حتى وان مكثت بالبيت سيجد الشيطان سبيلا لاماطتها عن طريق الحق،

اما بالنسبة للتعليم: لنفرض ان جميع الرجال فكروا مثلك...

لن تكون هنالك طبيبة {وفقا لمثالك}

فمن سيطبب المراة؟!!!

مجتمعنا اليوم لن يستفيد شيئا من التفكير وفقا للمذهب البراغماتي

{الفتيلة التي تحرق نفسها لإضاءة غيرها}؟!!!

نحن بحاجة للرقي بافكارنا لكي تسمو اممنا.

[maghi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة & تسنيم &

على حسب عقلية الزوج وكذا عقلية المراة اذا تفاخرت بنجاحها فذاك يشعل فتيل الغيرة اما اذا تعاملت بشكل عادي فلا اعتقد ان ذلك سيزعجه.

السلام عليكم أختي الفاضلة، شكرا على مشاركتك
الطيبة، دمت في رعاية الله وحفظه.

[maghi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رقة زمان

بالطبع يغار....فالمراه تميزت على الرجل في كل المجالات.........فالمراه ليس مكانها البيت فقط من حقها ان تبدع وتطمح ....مايحق للرجل يحق للمراه....كل الناس سواسيه....سلام

السلام عليكم أختي الفاضلة، أكيد؛ ولكن في حدود شريعتنا السمحة {تجنب التبرج....}؛

وان تسعى لتكون باخلاقها مثالا يحتذى به،

سرني تفاعلك كثيرا، دمت في رعاية الله وحفظه.

[maghi]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريـاض

قال صلى الله عليه وسلم: "لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تسافر إلا ومعها ذو محرم"
وقال صلى الله عليه وسلم: "واتقوا النساء فإن فتنة بني إسرائيل كانت في النساء"، وقال صلى الله عليه وسلم: "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء"، ولا يحصل اتقاء فتنة النساء إلاّ بالضوابط الشرعية التي أمرنا الله بها

وقال صلى الله عليه وسلم: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله وبيوتهن خير لهن وليخرجن تفلات" إذا كان بيتها خير لها من الذهاب إلى المساجد الذين لا تذهب إليهم إلاّ للعبادة وهي متسترة باللباس الشرعي .. فكيف يكون حالها وقد خرجت للعمل -لغير حاجة ملحّة- وليس للعبادة وهي متبرجة ورائحة العطر تفوح منها على مئات الأمتار ؟؟

قد يكون لتاثير المراة العاملة المتمسكة بدينها في وسط العمل ايجابيات كثيرة

{ من خلال اخلاقها وحجابها...}

هذا باب واسع؛ والاصل في موضوعي هو الطموح اكثر منه عمل المراة؛

الكاتبة مثلا لاتحتاج الى الخروج من بيتها!!!

واتقاء فتنة النساء يكون من الجنسين:

ان تلتزم المراة بحيائها وحجابها الشرعي، ويلتزم الرجل بغض بصره،

فكما نرى كل يوم حتى الملتزمات يتعرضن للمضايقات؟!!!

اما بخصوص الاصح { السماح للمراة بالعمل والدراسة او منعها}؛

فلا يحق لي البتة الجزم في هذا:كل و رأيه الخاص؛

حاولت من خلال موضوعي تسليط الضوء على ظاهرة

شائعة الانتشار في مجتمعنا المعاصر.

شكرا على تفاعلك؛ دمت في رعاية الله وحفظه.

[موسى عبد الله]

قال الشاعر الحكيم:

في دورهن شئونهن كثيرة ********* كشئون رب السيف والمزراق

ولقد حذرنا النبي صلى الله عليه وسلم من فتنة النساء حيث قال صلى الله عليه وسلم: "واتقوا النساء فإن فتنة بني إسرائيل كانت في النساء"، وقال صلى الله عليه وسلم: "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء"، ولا يحصل اتقاء فتنة النساء بالضوابط الشرعية التي أمرنا الله بها، لا أن نجاري الغرب في ذلك وليس من مصلحة المرأة زجها فيما فيه خطر على حياتها وعرضها وكرامتها هذا من الغش وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: "من غشنا فليس منا"، وقال صلى الله عليه وسلم: "الدين النصيحة"، قلنا لمن، قال: "لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم". وفق الله الجميع لما فيه الخير للجميع وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.