مايكل بالاك يقرر الاعتزال

[Le vrai Makadam]

و ساقول لك صدفة اخرى لا يعرفها الا ماكادام ، منذ 1992 ، كل مدينة تنظم الاولمبياد الا و يفوز ناديها او منتخبها بكاس اوروبية

[maymay]

سبحااااااااااااااان الله أخي والله لقيتها كاينة منها..
1992..الالعاب الاولمبية في اسبانا و لقب الشامبينز ليغ كان لبرشلونة
1996..الولايات المتحدة لا تحسب
2000..سيدني كذلك لا تحسب
2004..اثينا و اليونان ربحت اليورو
2008..بكين خاطية
2012..لندن و تشلسي بطل اندية اوروبا..

احصائية غريبة و ملاحظتك لها أغرب..يعطيك الصحة

[Le vrai Makadam]

الله يسلمك يا اختي ، هذه الاحصائيات تجدينها الا عندي
مانقدرش نعرف السر !!!!!!!!

[ريحانتي]

أكد مايكل بالاك قائد المنتخب الألماني لكرة القدم سابقا أنه قد يحبذ فكرة خوض مباراة تكريمية في أعقاب اتخاذ قرار اعتزال عالم كرة القدم.

وقال بالاك /36 عاما/ لصحيفة "إكسبريس" الألمانية اليوم الثلاثاء إنه يود أيضا لقاء يواخيم لوف المدير الفني للمنتخب الألماني لمناقشة الطريقة التي انتهت بها مسيرته الدولية.

وكان لوف والاتحاد الألماني لكرة القدم أعلنا أنه تم إخطار بالاك بأن مسيرته مع المنتخب الألماني قد انتهت بعد الإصابة التي لحقت باللاعب وحرمته من المشاركة بكأس العالم 2010 بجنوب أفريقيا.

وبعدها رفض بالاك المشاركة في المباراة الودية التي جمعت المنتخب الألماني بنظيره البرازيلي،والتي كان من المفترض أن تكون بمثابة مباراة اعتزاله.

وقال بالاك :"الشيء المهم هو أن نجلس سويا بهدوء لنتحدث عما حدث.. ولكن لن يكون هناك أي تنويه للإعلام".

وشارك بالاك في 98 مباراة دولية وأحرز 42 هدفا ، منذ الإطلالة الدولية الأولى له في نوفمبر 1999 في المباراة التي خسرت فيها بلاده أمام اسكتلندا صفر/1 ، فيما جاءت أخر مشاركة له في مباراة أمام الأرجنتين في مارس 2010 .

ولم يسبق لبالاك الفوز بلقب بطولة كبرى مع منتخب بلاده ، وقد غاب عن المباراة النهائية لمونديال 2002 بكوريا الجنوبية واليابان ، في مواجهة البرازيل ، بسبب الإيقاف ، قبل أن يقود الماكينات الألمانية لاحتلال المركز الثالث بمونديال 2006 في ألمانيا والمركز الثاني في يورو 2008 .

وفي يونيو من العام الماضي قال لوف إن بالاك لم يعد ضمن حساباته،ولكنه أشار إلى أنه سيدفع به في المباراة أمام البرازيل لتكون مسك الختام لمشواره مع المنتخب الألماني ، وهو العرض الذي لاقى رفض اللاعب.

وأوضح بالاك :"في ظل الظروف الراهنة بدا الأمر وأنه صدقة.. ولم أرد ذلك".

وأشار :"كنت أريد حقا مباراة وداع،تمنيتها من الاتحاد الألماني لكرة القدم،ولكن أشخاصا بعينهم لم يردوا لي أن أحصل على ذلك.. علي أن أتقبل ذلك".

وكان بالاك قد أعلن الأسبوع الماضي عن اعتزال كرة القدم بعدما فشل في الانضمام إلى ناد جديد عقب انتهاء عقده مع باير ليفركوزن الألماني.

وقال بالاك:"أود بالطبع أن أودع جماهيري بشكل مناسب".

[ريحانتي]

مايكل بالاك في سطور




حياته المبكرة

ولد مايكل بالاك في غورليتزز, بلدة في المنطقة التاريخية لوساتيا العليا وسيليزيا, والتي تقع في يومنا هذا في ولاية سكسونيا الحرة. وهو الطفل الوحيد لستيفان وكارين بالاك, مهندس وسكرتيرة. انتقلت العائلة إلى كارل ماركس ستادت عندما كان بالاك يافعاً جداً وبدأ هناك لعب كرة القدم

حياته المهنية في الأندية

شمنتزر إف سي

والدي مايكل أرسلاه للتدريب مع فريق عندما كان عمره سبع سنوات. انتقل لاحقاً إلى إف سي كارل ماركس ستادت (الذي أعيد تسميته إلى شمنتزر إف سي عام 1990). كان والده قد لعب أيضاً في الدرجة الثانية الألمانية. وبشكل غير عادي بالنسبة لعمره كان بالاك قادراً على استعمال كلتا قدميه على قدم المساواة. في عام 1995, نال بالاك عقده الاحترافي الأول بفضل أدائه في دور لاعب الوسط المركزي. لقب بالقيصر الصغير, بالإشارة إلى فرانز بيكنباور الذي كان لقبه "القيصر". بدايته الاحترافية كانت في الرابع من آب/أغسطس عام 1995, في الأسبوع الأول من موسم الدرجة الثانية من البوندسليغا. شمنتزر خسر المباراة 1 - 2 أمام فاو إف بي لايبزغ.
في نهاية الموسم, الذي ظهر فيه بالاك في خمس عشر مناسبة, سقط شمنتزر إلى دوري الدرجة الثالثة الإقليمي متعدد المستويات. في 26 آذار/مارس 1996, لعب بالاك أول مباراة له مع منتخب ألمانيا للشباب (تحت 21 سنة). في الموسم التالي, أصبح بالاك لاعباً منتظماً مع شمنتزر الذي فوت العودة مباشرةً إلى الدرجة الثانية. لم يفوت أي مباراة وسجل عشر أهداف للفريق السماوي. لم يكن ذلك كافياً لصعود شمنتزر, لكن في صائفة عام 1997, تعاقد المدرب أوتو ريهاغل مع الفريق الصاعد للتو كايزرسلاوترن مع عودته إلى دوري النخبة.

كايزرسلاوترن

خلال المباراة السابعة من موسم 1997-1998, خارج الديار أمام كارلسروه, عندما قرر ريهاغل الدفع ببالاك في البوندسليغا للمرة الأولى, فقط في الخمس دقائق الأخيرة من المباراة. في 28 آذار/مارس 1998, بدأ بالاك للمرة الأولى مع التشكيلة الأساسية أمام باير ليفركوزن.
ظهر بالاك 16 مرة مع فريقه الجديد خلال الموسم الذي أصبح به أول فريق صاعد من الدرجة الثانية على الإطلاق يرفع درع الدوري في نهاية الموسم. في الموسم التالي, أصبح بالاك لاعباً منتظماً (ظهر 30 مرة وسجل 4 أهداف في الدوري) وأحد أبرز لاعبي الفريق. وصل كايزرسلاوترن إلى ربع نهائي دوري الأبطال, لكن بايرن ميونخ أقصاه.
في 1 تموز/يوليو 1999, انتقل بالاك إلى باير ليفركوزن بعمر اثنان وعشرون عاماً بصفقة قيمتها 4.1 مليون يورو.

باير ليفركوزن

كان باير ليفركوزن المكان الذي انطلق منه بالاك. حيث ضمن له كل من كريستوف دوم وكلاوس توبموللر دوراً هجومياً في الوسط. كان لبالاك دور أساسي في نجاح ليفركوزن, مسجلاً 29 هدفاً في الدوري وتسعة أهداف في أوروبا على مدار ثلاث مواسم في الباي أرينا.
في عام 2000, احتاج باير ليفركوزن للتعادل فقط أمام يونترهاشينغ المتواضع للفوز باللقب, لكن هدف بالاك في مرماه أرسل الفريق في هزيمة مستحقة صفر-2, في حين انتزع بايرن ميونخ اللقب بفوز 3 - 1 على فيردر بريمن. كان موسم 2002 موسم خيبة الأمل لباير ليفركوزن. في البوندسليغا, احتل الفريق الصدارة بفارق خمس نقاط في قمة الترتيب قبل آخر ثلاث مباريات في الموسم, لينتهي في المركز الثاني خلف بروسيا دورتموند, يخسر نهائي دوري أبطال أوروبا 1 - 2 أمام ريال مدريد, ويخسر نهائي كأس ألمانيا 2 - 4 أمام شالكه 04. هذه النهاية بثلاث مراكز وصافة "رعب ثلاثي". وأطلق على باير ليفركوزن لقب "باير نفركوزن" بالإنكليزية وأصبح بالألمانية فيزكوزن.

حتى أن بالاك وزملائه في ليفركوزن برند شنايدر, كارستن راملوف, وأوليفر نويفيل هزموا مع ألمانيا في نهائي كأس العالم 2002, على الرغم من أن بالاك كان موقوفاً عن النهائي بحد ذاته. أنهى بالاك الموسم بسبعة عشر هدفاً, وأدائه على مدار الموسم أدى إلى التصويت على ضمن فريق العام حسب اختيار مستخدمي uefa.com, كما منح لقب أفضل لاعب كرة قدم ألماني في العام.

بايرن ميونخ

على الرغم من اهتمام ريال مدريد به, قرر بالاك التوقيع مع بايرن ميونخ بصفقة قدرها 12.9 مليون يورو في عام 2002 بعد أدائه المذهل في كأس العالم. فاز مع بايرن ميونخ بلقب الدوري في أول موسم بخمس وسبعين نقطة, كما ربح أيضاً كأس ألمانيا, لكن بايرن خسر عرش البوندسليغا مع الكأس في موسمه الثاني لصالح فيردر بريمن. في موسمه الثالث مع البافاريون, تمتع بالاك بالنجاح في موسم 2004-2005 مع إكمال بايرن ميونخ لثنائية أخرى. صرح فيليكس ماغاث المدرب الجديد أنه هو الخيار الأتوماتيكي الوحيد في التشكيلة الأساسية في الوسط. في أربع مواسم في بايرن, ربح بالاك ثلاث ألقاب بوندسليغا وكأس ألمانيا مرتين وسجل 47 هدفاً في 135 مباراة. بين عام 1998 و2005, حقق بالاك 61 هدفاً في الدوري المحلي.

ومع ذلك, لاحظ نقاد بالاك "اختناقه" المتكرر في مباريات دوري الأبطال المهمة. أدى ذلك إلى انتقاد علني مفتوح من المدير العام للنادي أولي هونيس, مدير الاتصالات كارل هاينز رومينيغه ورئيس النادي فرانز بيكنباور, وجميعهم لاعبون سابقون في بايرن. وذهب الأمر فيما بعد إلى حد اتهام بالاك "بالاحتفاظ بطاقته" لصالح ناديه الجديد بعد أداء بالاك المتوسط في نهائي كأس ألمانيا عام 2006 أمام إينتراخت فرانكفورت.

تشلسي

وافق بالاك على الانضمام لتشلسي في صفقة انتقال حر في 15 آيار/مايو 2006. خلال الموسم الأخير له مع بايرن ميونخ كانت هناك شائعات حول اهتمام مانشستر يونايتد وريال مدريد وانترناسيونالي ميلانو به, لكن بالاك اختار الانتقال إلى ستامفورد بريدج عوضاً عنهم. بعد وقت قصير من وصوله إلى تشلسي, قال بالاك أنه يأمل في إنهاء مسيرته الكروية في تشلسي.
وجاء أول ظهور لبالاك مع تشلسي في 31 تموز/يوليو 2006, خلال مباراة تدريبية في ملعب UCLA لكرة القدم الجماعية. قدمه تشلسي لوسائل الإعلام في اليوم التالي حيث قدم له النادي رقم قميصه المفضل (13), الذي ارتداه دائماً في مسيرته. وعليه, منح ويليام غالاس الذي كان يحمل الرقم (13) القميص رقم (3). وهذه الخطوة خلقت عداءاً بين غالاس والنادي مع احساس غالاس بعدم تقدير النادي له. في 27 آب/أغسطس 2006, بدأ بالاك أول مباراة له في الدوري الإنكليزي الممتاز مع تشلسي ضد بلاكبيرن روفرز, وأول مباراة له في دوري الأبطال أمام فيردر بريمن في 12 أيلول/سبتمبر 2006. سجل بالاك هدفه الأول لتشلسي في المباراة الثانية أمام فيردر بريمن. وتلقى البطاقة الحمراء الأولى في تاريخه الكروي في المباراة التي فاز بها تشلسي على ليفربول 1-صفر في 17 أيلول/سبتمبر 2006, بعدما أدين بدهس قدم محمد سيسوكو. سجل بالاك هدفه الأول في الدوري الإنكليزي في 21 تشرين الأول/أكتوبر 2006 ضد بورتسماوث في الستامفورد بريدج برأسية. أتى هدفه الأول في كأس الاتحاد الإنكليزي في الدقيقة 109 في المباراة أمام بلاكبيرن روفرز في 15 نيسان/أبريل 2007. أدى هذا الهدف إلى تأهل تشلسي إلى نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي. سجل ثمانية أهداف في كل المسابقات للنادي في موسم 2006-2007 بما في ذلك ضربة حرة مباشرة ضد إيفرتون في غوديسون بارك, بالإضافة إلى دبل كيك أمام بورتو أهل تشلسي إلى ربع نهائي دوري الأبطال. في موسمه الأول مع تشلسي, انتقد بالاك على أدائه البليد, ولعبه كما لو كان "هناك سيجار ضخم في فمه".

في 29 نيسان/أبريل 2007, أطلق تشلسي تصريحاً على موقعه الرسمي, يعلم المشجعين أن بالاك سيجري عملية جراحية في الكاحل في ميونخ. كنتيجة لتلك الجراحة, لم يلعب بالاك في نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي ضد مانشستر يونايتد, الذي فاز به تشلسي 1-صفر بهدف ديدييه دروغبا في الوقت الإضافي. وكانت تلك الكأس هي الثانية لبالاك ذلك الموسم, بعد كأس رابطة أندية المحترفين التي بدأ مباراتها النهائية.
على الرغم من الشائعات المستمرة في نافذة الانتقالات الصيفية عام 2007, نفى بالاك رغبته في الرحيل, ومثل ذلك الانتقال لن يتحقق. ترك تشلسي بالاك خارج تشكيلة دوري الأبطال في دور المجموعات لموسم 2007-2008 بعد إدراكه أن إصابته ستمنعه من لعب أي دور مفيد وفضل اختيار ستيف سيدويل اللائق تماماً. كان الدولي الألماني قد أجرى عملية في الكاحل في الصيف ولم يستطع تشلسي تحمل مخاطر عدم استعادة كامل لياقته قبل نهاية دور المجموعات. وهكذا, لم يتمكن بالاك من اللعب في دوري الأبطال قبل بدء مرحلة خروج المغلوب في شباط/فبراير. كان النادي قادراً فقط على اختيار 23 لاعباً من أصل 25 إمكانية في تشكيلة دوري الأبطال بسبب قواعد الاتحاد الأوروبي عن "". طبقاً لتلك القواعد, لم يكن تشلسي قادراً على اختيار اللاعب الشاب سكوت سنكلير. لهذا السبب, اعتبر أنه من غير الحكمة حالياً المراهنة على إمكانية كون بالاك لائقاً في مرحلة ما.

غاب بالاك لثمانية أشهر بسبب إصابة الكاحل, خشي خلالها من تعرض حياته في كرة القدم لخطر الانتهاء مع تقدمه بالعمر. وعاد للعب مع تشلسي في الانتصار في كأس الدوري 2-صفر على ليفربول في 19 كانون الأول/ديسمبر 2007. قدم بالاك تمريرة مساعدة في أواخر المباراة للمهاجم أندريه شفشنكو. في 26 كانون الأول/ديسمبر 2007, عاد بالاك إلى الدوري الإنكليزي في المباراة المثيرة مع آستون فيلا والتي انتهت بالتعادل 4-4. حيث دخل المباراة في الدقيقة 26 بعد تعرض فرانك لامبارد لإصابة في الفخذ. في الوقت بدل الضائع من الشوط الأول, نال ركلة جزاء لفريقه بعدما أسقطه زات نايت, حولها شفشنكو إلى هدف. في الدقيقة 88, عندما كانت النتيجة متعادلة 3-3, تقدم بالاك لتنفيذ ركلة حرة, ودفن الكرة في أسفل الزاوية اليسرى للمرمى, لكن المباراة انتهت بالتعادل 4-4.
قاد بالاك فريق تشلسي في غياب الكابتن جون تيري ونائب الكابتن فرانك لامبارد في الفوز 2 - 1 على نيوكاسل يونايتد في 29 كانون الأول/ديسمبر 2007. ثم لعب بالاك بعد ذلك مباراته الخمسين بقميص تشلسي في الفوز 2 - 1 على فولهام وهو من سجل هدف الفوز لتشلسي. كما أنه سجل أيضاً الهدف الوحيد الذي ربح به تشلسي على ريدينغ ممدداً سلسلة انتصارات البلوز إلى تسعة. وسجل أيضاً في 5 آذار/مارس 2007 هذه المرة ضد أولمبياكوس في دور الـ 16 من دوري أبطال أوروبا في الفوز 3-صفر. كما سجل أحد هدف التأهل في الانتصار 2-صفر في إياب ربع النهائي أمام فنربغشة, والذي أمن وصول تشلسي إلى نصف النهائي.

استمر بالاك بتسجيل الأهداف الحاسمة, ففي 26 نيسان/أبريل 2008 سجل رأسية وركلة جزاء ليعطي تشلسي الانتصار 2 - 1 على مانشستر يونايتد. ونال لقب رجل المباراة على أدائه. حسم سباق الناديين على لقب الدوري الإنكليزي قبل مرحلتين فقط من النهاية.
انتهى الموسم بخيبة أمل مع بالاك مع حلول تشلسي ثانياً في كأس الدوري, الدوري الإنكليزي ودوري الأبطال. وهذا أكمل ثلاثي رعب آخر لبالاك وناديه. في 29 حزيران/يونيو 2008, خسرت ألمانيا وكابتنها بالاك أمام إسبانيا صفر-1 في نهائي يورو 2008. وأصبح هذا ثاني موسم في مسيرة بالاك الكروية يكون فيها وصيفاً في أربع بطولات كبرى.
بدأ موسم 2008-2009 بشكل جيد لبالاك, فساعد جو كول على تسجيل الهدف الأول في الفوز 4-صفر على بورتسماوث في المباراة الأولى من الموسم. أصيب بالاك بعد ذلك بفترة قصيرة ليفوت مباريات مانشستر يونايتد, ليفربول, وأرسنال. كانت عودة بالاك من الإصابة بأن مرر تمريرة حاسمة إلى ديكو ليسجل من ركلة مقصية في الفوز 2-صفر على بولتون وندرز. أتى الهدف الأول لبالاك في موسم 2009 ضد ساوث إند يونايتد في مباراة الإعادة في كأس إنكلترا, التي ربحها تشلسي 4-1. أتى الهدف الأول لبالاك في الدوري موسم 2009 في 11 نيسان/أبريل 2009 في المباراة ضد بولتون وندرز التي انتهت 4-3 لصالح تشلسي. ودخل في الشوط الثاني في انتصار تشلسي في نهائي كأس إنكلترا 2009. في 2 حزيران/يونيو 2009, وقع بالاك على تمديد العقد مع تشلسي لعام واحد.

في المباراة الثانية لتشلسي في الموسم, خارج الديار أمام سندرلاند, سجل بالاك هدفه الأول من حملة 2009-2010 في انتصار 3 - 1. سجل بالاك أيضاً أمام بيرنلي في الفوز 3-صفر. وظهر بالاك لأول مرة في دوري أبطال أوروبا في الموسم ضد بورتو البرتغالي. في 20 أيلول/سبتمبر 2009, سجل هدفه الثالث في الدوري ضد توتنهام هوتسبر. في 17 كانون الثاني/يناير 2010. سجل هدفه الرابع في الدوري وتمريرته الحاسمة الثالثة في الانتصار 7 - 2 على سندرلاند. في الدور الخامس من كأس إنكلترا, لعب تشلسي مع كارديف سيتي, وسجل بالاك هدفاً ليعيد البلوز إلى المقدمة لتنتهي المباراة بأريحية 4 - 1 على حساب الطيور الزرق في ملعبهم. وطرد في هزيمة تشلسي 2 - 4 أمام مانشستر سيتي في 27 شباط/فبراير 2010. ربح تشلسي الدوري الإنكليزي في موسم 2009-2010, لقب الدوري الأول لبالاك في إنكلترا. كما بدأ أيضاً مع الفريق الفائز في نهائي كأس إنكلترا 2010, رغم خروجه بإصابة قبل نهاية الشوط الأول بسبب عرقلة كيفن برنس بواتنغ. عنت الإصابة بعد ذلك عدم قدرة بالاك على المشاركة في كأس العالم 2010.

أعلن في 9 حزيران/يونيو 2010 أن بالاك, بالإضافة إلى زميليه في الفريق جو كول وجو

ليانو بيليتي, سيترك الفريق في صفقة انتقال حر بعد عدم تجديد عقده.

باير ليفركوزن


في 25 حزيران/يونيو 2010, وقع بالاك عقداً لمدة سنتين مع باير ليفركوزن. وفي 19 آب/أغسطس 2010, سجل الهدف الأول لليفركوزن في الفوز 3-صفر على تافريا سيمفيروبول في تصفيات الدوري الأوروبي. في 6 تشرين الأول/أكتوبر 2010, أعلن أن بالاك لن يلعب مرة أخرى في عام 2010 في النادي أو على الصعيد الدولي بسبب إصابة في الساق تعرض لها في 11 أيلول/سبتمبر 2010 في المباراة أمام هانوفر في البوندسليغا. دخل بالاك بديلاً لسيمون رولفز في انتصار ليفركوزن 4 - 2 على شتوتغارت في 20 شباط/فبراير 2010. سجل بالاك هدفه الثاني في الدوري الأوروبي في فوز ليفركوزن 2-صفر على ميتاليست, 6-صفر في المحصلة نقلت ليفركوزن إلى دور الـ 16. لعب بالاك 90 دقيقة كاملة مع ليفركوزن أمام شالكه ليساعد إرين ديرديوك على التسجيل. آلت النتيجة إلى الفوز 2-صفر.

الاعتزال

أعلن بالاك اعتزاله في 2 تشرين الأول/أكتوبر 2012. كان في محادثات مع أندية أمريكية ووسترن سيدني وندرز.

مسيرته الدولية

في 26 آذار/مارس 1996, لعب بالاك لأول مرة مع المنتخب الوطني تحت 21 سنة أمام الدانمرك, بعد وقت قصير من توقيعه مع شمنتزر. بشكل عام, لعب 19 مباراة في هذه الفئة السنية وسجل أربعة أهداف. ثم بعد انتقاله إلى كايزرسلاوترن, دعاه المدرب الوطني بيرتي فوغتس إلى فريق الكبار.
لكن الظهور الأول لبالاك لم يحصل حتى 28 نيسان/أبريل 1999, عندما حل بديلاً لديتمار هامان في المباراة أمام إسكتلندا.
لعب بالاك 63 دقيقة فقط في يورو 200. في كأس العالم 2002, سجل في المباراتين أمام الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية خلال الأدوار الإقصائية مع وصول ألمانيا إلى النهائي, التي خسرته صفر-2 أمام البرازيل. وأدرج في فريق كل النجوم في كأس العالم. بعد يورو 2004, استبدل يورغن كلينزمان رودي فوللر على رأس المنتخب الوطني وتولى بالاك القيادة من أوليفر كان.


لم يكن قادراً على بدء المباراة الافتتاحية في كأس العالم 2006 مع ألمانيا ضد كوستاريكا بسبب شد في الساق, ولكنه تواجد في المباريات الخمس التالية. خرجت ألمانيا من الدور نصف النهائي, لكنها تمكنت من نيل المركز الثالث في المباراة أمام البرتغال. وكان رجل المباراة في المباراة أمام الإكوادور والأرجنتين. وورد اسمه في فريق كل النجوم في كأس العالم للمرة الثانية على التوالي. بعد المسابقة, تنحى كلينزمان عن قيادة تدريب المنتخب الوطني وخلفه مساعده يواكيم لوف.
في 6 شباط/فبراير 2008, لعب بالاك مباراته الأولى بعد العودة من الإصابة في الفوز الودي 3-صفر على النمسا.
بدأ بالاك وقاد ألمانيا في مباراتها الأولى في يورو 2008 ضد بولندا. وأثبت أنه شخصية مؤثرة في خط الوسط مع عودة ألمانيا من هزيمة مفاجئة أمام كرواتيا لتصل إلى النهائي, سجل من ركلة حرة أمام النمسا لتؤمن ألمانيا الفوز 1-صفر وتضمن مقعداً في ربع النهائي, وسجل رأسية مثيرة للجدل ضد البرتغال لتصبحة النتيجة 3-1 في الانتصار 3-2 من خلال الركلة الحرة لباستيان شفاينشتايغر في الدقيقة 60. مما ساعد ألمانيا على التقدم إلى نصف النهائي. تعرض بالاك لإصابة في ربلة الساق قبل المباراة النهائية لكنه تحامل عليها في النهاية مع الوقت. لكن انتهى المطاف بألمانيا بالهزيمة صفر-1 أمام إسبانيا. مع ذلك, وجد اسمه في فريق البطولة.

منذ حزيران/يونيو 2005, لم تخسر ألمانيا مباراة سجل فيها بالاك. سجل 4 أهداف في تصفيات كأس العالم 2010. مع ذلك, غاب عن كأس العالم 2010 بعد خطأ كيفن برنس بواتينغ في نهائي كأس إنكلترا التي تسببت له بإصابة في الكاحل. بواتينغ هو اللاعب السابق في منتخب ألمانيا تحت 21 سنة والأخ غير الشقيق لجيروم بواتينغ الدولي الألماني الحالي. ذهب كيفن برنس بواتينغ للعب مع غانا ضد ألمانيا في دور المجموعات في كأس العالم. سافر بالاك إلى جنوب أفريقيا لتقديم الدعم المعنوي للمنتخب الوطني, لكنه غادر بعد تعليق فيليب لام الذي استلم شارة القيادة من بالاك بعد الدور ربع النهائي أنه لن يتخلى عن شارة القيادة لصالح بالاك. انتقد أوليفر بيرهوف مدير المنتخب تصريحات لام وأوضح الوضع قائلاً "فيليب لام هو الكابتن في كأس العالم وما زال بالاك هو الكابتن". لعبت ألمانيا بقوة في البطولة على الرغم من غياب بالاك, بما في ذلك الفوز 4 - 1 على إنكلترا و4-صفر على الأرجنتين في طريقها نحو المركز الثالث بفضل المواهب الناشئة في خط الوسط مثل سامي خضيرة, مسعود أوزيل, وتوماس موللر.
أوردت تقارير أن مدرب ألمانيا يواكيم لوف كان ينتظر اعتزال بالاك الدولي بعد كأس العالم 2010, لكن بالاك رفض الاستسلام على الرغم من الإصابات التي لحقت به في عامي 2011 و2012. في 16 حزيران/يونيو 2011, أعلن أن بالاك لم يعد جزءاً من المنتخب الوطني, عرض الاتحاد الألماني على بالاك خوض مباراتين وديتين ليصل إلى المباراة المائة دولياً, فرفض متهماً لوف بقلة احترامه منذ الإصابة التي تعرض لها في آذار/مارس 2010 واصفاً دعوة المنافسة في مباراتين أخريتين لألمانيا "مهزلة"



حياته الشخصية
[IMG]https://www.promipool.de/wp-*******/uploads/2011/11/michael-ballack.jpg[/IMG]
في 14 تموز/يوليو 2008, تزوج بالاك من صديقته سيموني لامبي. للزوجان ثلاثة أطفال: لويس (مواليد 2001), إميليو (مواليد 2002), وخوردي (مواليد 2005).

خلال يورو 2012, عمل بالاك كمحلل إلى جانب أليكسي لالاس لصالح ESPN

ألقابه مع الفرق التي لعب معها

الدوري الألماني مع كايزرسلاوترن مرة واحدة (1998-1997) ومع بايرن ميونخ ثلاث مرات (2002-2003) (2004-2005) (2005-2006)
كأس ألمانيا مع بايرن ميونخ ثلاث مرات (2002-2003) (2004-2005) (2005-2006)
كأس الدوري الألماني مع بايرن ميونخ مرة واحدة (2004)
الدوري الإنكليزي مع تشلسي مرة واحدة (2009-2010)
كأس إنكلترا مع تشلسي 3 مرات (2006-2007) (2008-2009) (2009-2010)
كأس الدوري الإنكليزي مع تشلسي مرة واحدة (2006-2007)
الدرع الخيرية مع تشلسي مرة واحدة (2009)

ألقابه على الصعيد الفردي

أفضل لاعب وسط في أوروبا مرة واحدة (2002)
فريق الموسم في أوروبا مرة واحدة (2002)
أفضل لاعب ألماني في العام 3 مرات (2002-2003-2005)
فريق كل النجوم في كأس العالم مرتين (2002-2006)
فريق اليورو مرتين (2004-2008)
الحذاء الفضي في كأس القارات مرة واحدة (2005)
عضو في قائمة FIFA 100
تشكيلة القرن في باير ليفركوزن
هدف العام في ألمانيا (2008)
أفضل ممرر حاسم في كأس العالم 2002
ثالث ألماني يربح الدوري الإنكليزي الممتاز
أفضل لاعب وسط في البوندسليغا 2002-2003
أفضل ممرر حاسم في البوندسليغا 2003-2004

[ريحانتي]

بالاك أضاع فرصته بالحصول على مباراة اعتزال

أعلنَ مدير المنتخب الألماني أوليفر بيرهوف ، عن عدم توفر وقت في تقويم المنتخب لإقامة مباراة تكريم للقائدِ السابق للمانشافت ميشيل بالاك ، و تحدثَ أن بالاك قد أضاعَ فرصته عندما عُرضَ عليه أن يشارك في مبارتين دوليتين إحداهما أمام البرازيل لتكريمه و لإعطائه الفرصة لكي يصل للمباراة الدولية رقم 100 ، إلا أن بالاك رفض حينها فكرة الأعتزال الدولي .

يقول بيرهوف :" أعتقد شخصياً بأن الوقت لمباراة التكريم قد فات ".

و يُضيف :" بدايةً لدينا عددٌ قليل من التواريخ المتوفرة في تقويم الفريق ، لذا لا أرى هناك أي فرصة ".

هذا و قد قرر الدولي الألماني ميشيل بالاك اعتزال كرة القدم في مطلعِ الشهرِ الحالي ، كما أبدى رغبتهُ لاحقاً بمباراة تكريم مع المانشافت .
و من الجديرِ بالذكر ، ان بالاك كان قد لعبَ 98 مباراة دولية مع المانشافت ، أحرزَ خلالها 42 هدفاً ، كما أنه ساعدَ فريقهُ للوصول الى نهائي كأس العالم 2002 و نهائي اليورو 2008 .

[ريحانتي]

ألقت إدارة المرور بالحرس المدني الإسباني القبض على قائد المنتخب الألماني السابق مايكل بالاك بتهمة تهديد الأمن على الطرق بعدما تم رصده وهو يقود سيارته بسرعة 211 كلم في الساعة، على طريق سرعته القصوى 120 كلم/ساعة.

وذكرت قيادة الحرس المدني بمنطقة كاسيريس قرب إقليم إكستريمادورا جنوب غربي إسبانيا أن بالاك (36 عاما) سيوضع تحت تصرف القضاء بدءا من اليوم الأربعاء.

وكان بالاك قد أعلن في الثاني من الشهر الجاري اعتزاله كرة القدم بشكل نهائي بعدما قضى موسمه الأخير بصفوف فريق باير ليفركوزن بعد رحلة حافلة مر خلالها بفريقي بايرن ميونخ وتشيلسي الإنجليزي.

ولعب بالاك 98 مباراة دولية للمنتخب الألماني وكان ضمن الفريق وصيف كأس العالم 2002.

[Le vrai Makadam]

انا ايضا قررت الاعتزال عن المنتدى ثم تراجعت