القتل ، التهميش ، ازمة سكن ، الاجر المتدني ....ماذا بقي للاستاذ الجامعي في الجزائر ؟؟؟؟

[ع.عيسى]

بالامس كان الاساتذة يطالبون بحقوقهم وتحسين ظروف عملهم ، والان سيطالبون بالحماية من اجل البقاء على الحياة ، وحباة اسرهم ......ماذا بقي للجامعة الجزائربة ؟؟............نقابة ميتة ......طلبة مجرمون ......... المستوى تحت الارض .........؟؟؟؟؟؟؟

[knovel]

لا تعمم

العدالة و التحقيق جاري

[Dr.Said]

المطلوب منا الهجرة نحو أوربا و الخليج

[Dr.Said]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Dr.Said

المطلوب منا الهجرة نحو أوربا و الخليج

؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[karime amrs]

الهجرة هي احسن حل له حتى يطور مستواه و يقدم للانسانية ما يفيد و ممكن يتغير الزمان في بلادي و يعود و تستفيد منه الاجيال

[kouachizoubir]

الهجرة هي مرادف للفظة الهروب ، والهروب معناه الفشل وعدم القدرة على المواجهة، هذا البلد بلدنا ونحن اهله، وهؤلاء المجرمين هم أهلنا وأبناء وطننا ، شئنا ذلك ام ابينا، نحن نتحمل المسؤولية لم وصل اليه الوطن من تردي وما وصل اليه أبناء هذا الوطن ، لأننا بكل بساطة لم نقدم شيئا، نبحث فقط عن الأفضل لانفسنا، فاذا ما مسنا الضر او اقترب، فكرنا في الهروب، هؤلاء الطلبة، ونحن نحاضر لهم، هل مررنا لهم رسائل عن مبادئ ديننا، عن الاخلاق، عن القيم، ام هي محاضرة جوفاء ؟؟
ان تلقين الادب قبل العلم ونشر النور في البصيرة فبل البصر، هي رسالتنا.
اعرف طلبة في باب الزوار، اخبروني ان من يدرسون لهم اشخاص ملحدون، ويعتبرون مبادئ ديننا واعرافنا الإسلامية ترهات ورجعية ترتدي لباس الجاهلية، فكيف نلومهم عن اجرامهم وانحرافهم؟؟
نحن الأساتذة نحمل نفس وزر هؤلاء الطلبة ولنا يد طولى فيما وصل اليه وطننا

[tassnim5]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kouachizoubir

الهجرة هي مرادف للفظة الهروب ، والهروب معناه الفشل وعدم القدرة على المواجهة، هذا البلد بلدنا ونحن اهله، وهؤلاء المجرمين هم أهلنا وأبناء وطننا ، شئنا ذلك ام ابينا، نحن نتحمل المسؤولية لم وصل اليه الوطن من تردي وما وصل اليه أبناء هذا الوطن ، لأننا بكل بساطة لم نقدم شيئا، نبحث فقط عن الأفضل لانفسنا، فاذا ما مسنا الضر او اقترب، فكرنا في الهروب، هؤلاء الطلبة، ونحن نحاضر لهم، هل مررنا لهم رسائل عن مبادئ ديننا، عن الاخلاق، عن القيم، ام هي محاضرة جوفاء ؟؟
ان تلقين الادب قبل العلم ونشر النور في البصيرة فبل البصر، هي رسالتنا.
اعرف طلبة في باب الزوار، اخبروني ان من يدرسون لهم اشخاص ملحدون، ويعتبرون مبادئ ديننا واعرافنا الإسلامية ترهات ورجعية ترتدي لباس الجاهلية، فكيف نلومهم عن اجرامهم وانحرافهم؟؟
نحن الأساتذة نحمل نفس وزر هؤلاء الطلبة ولنا يد طولى فيما وصل اليه وطننا

أعتقد يا أخي أن اللوم و كل اللوم يقع على هؤلاء الطلبة وليس على أساتذتهم فيما يتعلق بالتربية و الاخلاق لأنهم ليسوا بمراهقين بل هم اشخاص راشدون وواعون و من المفروض أن يبحثوا بانفسهم في امور دينهم و يكتسبوا معارف تؤهلهم لتكوين شخصياتهم تكوينا سليما. الاستاذ ما هو الاقدوة ان شاؤو ا اقتدوا به .
اللوم يقع على الاستاذ حين يمنح الطالب علامة أكثر مما يستحق و يقع اللوم على الادارة حين تسمح بانتقال طلبة قاموا بالغش أو حين تقوم بتضخيم نقاطهم بهذا نحن نصنع المجرمين الذين لا يرضخون الى أي قانون و لا يقبلون أي عقاب أو محاولة ردع.

[rimass88]

الهجرة حل والوطن هو حيث نعامل كبشر ... القتلة يستحقون الموت كعقاب وفساد الوطن يتحمله المسؤولون والعصا عوجة من فوق ... بلاد ميكي عن جدارة ... قعدوا يطلعوا فالطالب والتلميذ على ظهر الأستاذ والمعلم حتى وصلنا للقتل ... حكومة فساد ووزارات فساد ... قضوا على التعليم والتربية في آن واحد بالأنظمة الفاسدة والقوانين التافهة والظالمة ... الله يحرقها

[karime amrs]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kouachizoubir

الهجرة هي مرادف للفظة الهروب ، والهروب معناه الفشل وعدم القدرة على المواجهة، هذا البلد بلدنا ونحن اهله، وهؤلاء المجرمين هم أهلنا وأبناء وطننا ، شئنا ذلك ام ابينا، نحن نتحمل المسؤولية لم وصل اليه الوطن من تردي وما وصل اليه أبناء هذا الوطن ، لأننا بكل بساطة لم نقدم شيئا، نبحث فقط عن الأفضل لانفسنا، فاذا ما مسنا الضر او اقترب، فكرنا في الهروب، هؤلاء الطلبة، ونحن نحاضر لهم، هل مررنا لهم رسائل عن مبادئ ديننا، عن الاخلاق، عن القيم، ام هي محاضرة جوفاء ؟؟
ان تلقين الادب قبل العلم ونشر النور في البصيرة فبل البصر، هي رسالتنا.
اعرف طلبة في باب الزوار، اخبروني ان من يدرسون لهم اشخاص ملحدون، ويعتبرون مبادئ ديننا واعرافنا الإسلامية ترهات ورجعية ترتدي لباس الجاهلية، فكيف نلومهم عن اجرامهم وانحرافهم؟؟
نحن الأساتذة نحمل نفس وزر هؤلاء الطلبة ولنا يد طولى فيما وصل اليه وطننا

نعم البلد بلدنا و الكل هم ابنائنا لكن كن واقعي ماهو الحل تقول مواجهة تواجه ماذا منظومة كاملة من الفساد اعلاميا امنيا و حتى الشعب مع الرداءة هذه فكيف بالله عليك تواجه و ماذا تصلح
الباكالوريا اصبحت مميعة يدخل الالاف الى الجامعة دون مستوى علمي و تربوي اقول فقط متوسط
الاساتذة اخي حتى هم مسؤولين عن الكارثة حتى صار الاستاذ يقتل في الحادثة الاخيرة في تيبازة
الجامعة اصبحت اطعام و نوم و لم نشاهد اضراب عن مناهج التعليم او اضراب عن الرداءة في الجامعة سواء من الاساتذة او الطلاب
فقلي بالله عليك كيف تواجه ترسانة كبيرة من الفساد في المقابل التضييق الكبير على الحريات و التحركات و المبادرات الطيبة كلها ضيق عليها
اليس هذا متعمد اخي في الله اليس هذا هو المراد له ان يكون

[kouachizoubir]

انا اوافقك ه لا يمكن مواجهة إمبراطورية من الفساد، لكن دعني أقول لك ان قدوتنا في ذلك هو رسولنا الكريم، الم يجد نفسه وسط امة مشركة وظلام دامس من الكفر والالحاد؟، سوف تجيبني بانه نبي رسول مؤيد من ربه، سارد عليك بان الله جعل لنا في قصص الأنبياء وقصص الصحابة والتابعين ما نقوي به عزائمنا وناخذ عنهم كيفية مواجهة الصعاب بالصبر والجلد، انت كاستاذ تصبر على الفساد الذي يحيط بك ولا تتخاذل ولا تمرر الرداءة وتصر على مبدئك من قضية ما الى النهاية، وهم فليفعلوا ما شاؤوا ، المهم ان قنوان الفساد لن تمر عبرك انت، فهذا في حد ذاته جهاد وصبر وجلد على الصعاب، وعلى كفر قريش، خلاصة الحديث لا يمكن ان نفكر جميعنا في الهجرة والهرب، كل يثبت في موقعه ويجاهد الفساد قدر استطاعته ولا يطأطئ ولا يستكين، فهذا هو النصر، نحن لن نغير امبراطورية الفساد هذه وستبقى لان يرث الله الأرض ومن عليها، لكن تحقيقا لقوله تعالى:" تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير، الذي خلق لكم الموت والحياة ليبلوكم ايكم احسن عملا وهو العزيز الغفور"

[semayaalg]

حتى الهجرة ليست حلا
في الامارات و قطر و الكويت حتى لو كان الاستاذ محاضر أ يقبل عنهم على اساس انه مساعد
إضافة إلى بقاء الاستاذ في حالة خوف دائم من إنهاء عقد العمل ففي نهاية المطاف ما يربط الأستاذ بالجامعة في الخليج هو عقد عمل مؤقت يمكنهم إنهاؤه إذا تقدم من هو أكبر رتبة
كما أن العودة إلى الجزائر تعيدك إلى رتبة مساعد ب لمدة سنة و تخضع خلالها للتربص شأنك شأن من توظف حديثا و لتقييم رئيس قسم ربما تركته على مقاعد الدكتوراه و غيرها من صور الإهانة التي لا نرضاها لاحد
يجب أن يبقى كل في موقعه و يحط في راسو بلي راهو أستاذ في الجامعة
لا الإدارة ولا الطالب رح يغيرو هذه الحقيقة
و يتعين على كل الاساتذة ان يتخذوا موقفا من الممارسات المشينة للطلبة و الإدارة

عليكم بالرسائل المجهولة المصدر إلى رؤساء الجامعات و الوزارة
و صدقوني عن تجربة الوزارة تأخذ هذه الرسائل بعين الإعتبار و ترسل لحان تحقيق إلى الجامعات
لكن المشكلة أن لا أحد يشتكي
أما إعتداءات الطلبة فعن تجربة أيضا
إذا شعر أحدكم بخطر أو وجه إليه تهديد مباشر يكلم رجال الدرك يجيو للجامعة و ما أسرعهم في تلبية النداء ربي يبارك يديرو محضر و تشوفو كيفاه راح تعود الإدارة تحلل و الطالب يحلل
اسمحولي في الكلمة أسلوب الإنبطاح أوصلنا إلى هذا المستوى
كل واحد يدير موقف لكن
طبعا
الموقف ما يديروش الي في كرشه التبن
( من تواطأ و زور محاضر المداولات ، و شارك في مناقشات صورية .....)


ربي يرحم الأستاذ القروي
و يتولانا برحمته
اللهم أنقذنا من هذا المستنقع
غالبين غير مغلوبين

عيدكم سعيد

[kouyane]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة rimass88

الهجرة حل والوطن هو حيث نعامل كبشر ... القتلة يستحقون الموت كعقاب وفساد الوطن يتحمله المسؤولون والعصا عوجة من فوق ... بلاد ميكي عن جدارة ... قعدوا يطلعوا فالطالب والتلميذ على ظهر الأستاذ والمعلم حتى وصلنا للقتل ... حكومة فساد ووزارات فساد ... قضوا على التعليم والتربية في آن واحد بالأنظمة الفاسدة والقوانين التافهة والظالمة ... الله يحرقها

يا أخي ليس هناك وطن لك خير من بلادك ألا ترى ألا تسمع ما يحدث لمهاجرين الذين بعضهم ولد في المهجر و يحمل جنسية البلد الذي ولد فيه كيف يعامل بعنصرية مقيتة و الحرب على المسلمين و خصوصا في بلاد الكفار (التي كثيرا منا يحلم للعيش فيها بسبب مغريات الحياة أو لأنه يريد أن يعيش حياته كا يحب بدون تقاليد مجتمع يراقبه لا يعرف الحلال من الحرام) من دهس بالسيارات للمصليين في بريطانيا و رمي مادة لاسيد على فتاتان متحجبتان مسلمتين في الشارع حتى ثيابهم دابا
حتى تنجوا في بلاد مثل تلك يجب إن تمشي نساء عاريات و الرجال مخمرين زناة ديوث ( لا غيرة له على نسائه) ضياع الدين و هل هناك بلاء اعظم من ضياع الدين أكيد لا و ألف لا
حتى و إن ذهبت إلى أي بلد عربي فستعيش ذليلا لا تظن يا أخي بانك سا تعيش أمنا مرتاحا كما يعيش عابر السبيل عندنا فنحن شعب مضياف يتقبل كل من هب و دب يستطيع أن يعيش عندنا
زد على ذلك فالمعلم هو أيضا سبب لفساد بعدم إتقانه للعمل و بتهاونه و بتصدير الطلبة الفاشلين كا ناجحين من اجل مصلحته الخاصة المادية ....
ليس هناك حل سحري بيد الدولة وحدها بل الحل من عند الله أولا ثم من عندنا نحن و من عند الجهة الحاكمة الجهود يجب أن تتكاتف من اجل مصلحة البلاد و العباد
المسؤولية مسؤولية الجميع فالكل يجب أن يدرك بان عليه أن يحلل ماله الذي يتقاضاه
كيف يفكر من يظن نفسه (بين قوسين) انه نخبة بالفرار الفرار للفئران معذرة على هذه الكلمة أما نحن يجب أن نناضل من اجل الوطن نحن ما زالنا في نعمة الأمن اللهم اذمها علينا كل الهموم الأخري تهون معها

[kouyane]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kouachizoubir

انا اوافقك ه لا يمكن مواجهة إمبراطورية من الفساد، لكن دعني أقول لك ان قدوتنا في ذلك هو رسولنا الكريم، الم يجد نفسه وسط امة مشركة وظلام دامس من الكفر والالحاد؟، سوف تجيبني بانه نبي رسول مؤيد من ربه، سارد عليك بان الله جعل لنا في قصص الأنبياء وقصص الصحابة والتابعين ما نقوي به عزائمنا وناخذ عنهم كيفية مواجهة الصعاب بالصبر والجلد، انت كاستاذ تصبر على الفساد الذي يحيط بك ولا تتخاذل ولا تمرر الرداءة وتصر على مبدئك من قضية ما الى النهاية، وهم فليفعلوا ما شاؤوا ، المهم ان قنوان الفساد لن تمر عبرك انت، فهذا في حد ذاته جهاد وصبر وجلد على الصعاب، وعلى كفر قريش، خلاصة الحديث لا يمكن ان نفكر جميعنا في الهجرة والهرب، كل يثبت في موقعه ويجاهد الفساد قدر استطاعته ولا يطأطئ ولا يستكين، فهذا هو النصر، نحن لن نغير امبراطورية الفساد هذه وستبقى لان يرث الله الأرض ومن عليها، لكن تحقيقا لقوله تعالى:" تبارك الذي بيده الملك وهو على كل شيء قدير، الذي خلق لكم الموت والحياة ليبلوكم ايكم احسن عملا وهو العزيز الغفور"

انت فعلا مجاهد في سبيل الله نصرك الله
كلامك كالبلسم على الجراح هذا ما يجب فعله حقا أما عن تغيير امبراطورية الفساد فهذا بيد الله لو نكون فعلا متجندين من اجل الإصلاح فأكيد سيمن الله علينا بالفتح و النصر فلنفعل كما فعل أبطالنا و شهدائنا في حرب التحرير بغرس روح الإتقان العمل و روح الوطنية و روح النضال و روح الأخلاق الحميدة و الاستشعار بمعية الله من اجل التغيير و ذلك بغرس خصال الإسلام أولا فينا في انفسنا و ثانيا في أبناءنا في البيت ثم ثالثا في طلابنا كما نجح الشيخ العلامة ابن باديس رحمه الله سننجح نحن بحول الله
يجب أن نسال الله أن يستعملنا لنصرة دينه و للخير بلاده يجب أن نطوي صفحة العيش من اجل النفس فقط أن انجح و أتحصل على الدكتوراه بأي شكل من أشكال و أن أتحصل على منصب في الجامعة بأي وسيلة و أن أتحصل على عقارات كاظمان لمستقبل أبنائي بأي ثمن كان غير مبالي .....بل يجب أن يكون هدفنا هو خدمة الإسلام و مسلمين بان نرابط في مكاننا أينما وجدنا و لا للهروب و ألف لا ...
أنا احتار عندما يصف البعض نفسه بالنخبة أي نخبة هذه التي لا تفكر إلا في نفسها أي نخبة هذه التي لا تحمل هم البلاد و العباد
أي نخبة هذه التي لا تعمل شيئ على الإطلاق من اجل رقي العلم و الأخلاق و النهوض بالبلاد أي نخبة هذه التي تصدر الفساد عبر الأجيال ...
النخبة الحقيقة هي من تعي أولا قبل كل شيئ بانها قادرة على التغيير المجتمع و أن تدرك بان هذا دورها و عليها القيام به على احسن ما يرام بماذا؟؟؟؟

أن تعود إلى الدين و تتفقه فيه أولا لان فيه الفلاح و النجاح ثم و أن تبحث فيه عن السبل النجاة و أن تخد الرسول صلى الله عليه و سلم تسليما كثيرا و كذا الصحابة و غيرهم ... و أن تأخذ أيضا من تاريخ العلماء الجزائريين في الحقبة الاستعمارية اللذين ناضلوا من اجل نشر الوعي و الفكر الناضج و الأخلاق.. من كان يظن حينها أن الجزائر تستطيع أن تنتصر مع امبراطورية فرنسا الظالمة لا احد (أنا ...... و جدت من تونسين من يشيدون بالثورة الجزائر و يعترفون بان بلادهم لم تحارب الاستعمار و لكن الجزائر فعلت هكذا قال التونسيون)
الكل يقبع في مكانه و يناضل من اجل التغيير السلمي بدون زعزعة امن البلاد و العباد و بدون أن يسعى من اجل نشر البلبلة في البلاد من اجل مصلحته الخاصة فامن البلاد و الناس لا يجب أن يفكر أحدا في زعزعته و إلا كل الأرواح التي ستسقط و الظلم الذي سيكون سيحمله من أراد ذلك على عاتقه يوم الحساب
كل يرابط في مكانه كما قال الاخkouachizoubir
الله لم يخلقنا عبثا البطون لم تلدنا من اجل العيش و الشهوات و الأحلام فقط فالله خلقنا من اجل تعمير الأرض و الخلافة في الأرض يعني من اجل دور جسيم ليس عبتا عيش كالبهائم فقط تزاوج و تكاثر و السعي وراء للقمة العيش و النضال من اجل نفسي و نفسي و أولادي فقط كالبهيمة الأنعام ( حتى البهائم تدافع عن موطنها) بل علينا مسؤوليات اتجاه انفسنا و اتجاه أبناءنا و اتجاه بلادنا و العباد
يجب أن تعي الطبقة المتعلمة بانه علينا الوقوف مع انفسنا و الإدراك باننا مقصرين في حق انفسنا قبل أن نقصر في الحق البلاد و العباد
كيف لا و نحن من نصف انفسنا باننا نخبة لا نفكر إلا في انفسنا و في مستقبلنا فقط
منتهى الأنانية و الانحطاط (معذرة على هذه الكلمة) و إلا ما هو الفرق بيننا و بين من هو لم يتحصل على شهادة ابتدائي لا شيئ سوى مجموعة من الشهادات في كل أكاديميات
يجب أن يكون لنا دور قبل الرحيل و الندم يوم لا ينفع الندم فالعلم نعمة أن استعملناه في صالح البلاد و العباد و إلا لا خير فيه في الدنيا و هو وبال علينا في الأخرة
معا من أجل جزائر مزدهرة حرة أبية
فنكمل جهاد الأمير عبد القادر و وريدة مداد و احمد زبانة و مريم بوعتورة
وفقني الله و إياكم للخير البلاد و العباد
اللهم استعملني و استعمل كل الجامعيين في نصرة دينك و نصرة الجزائر و المسلمين أمين
أمين
أمين
أمين

[kouyane]

تفسير قوله تعالى إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ من طرف الإمام ابن باز
بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فالآية الكريمة آية عظيمة تدل على أن الله -سبحانه- لكمال عدله، وكمال حكمته، لا يغير ما بقوم من خير إلى شر، ومن شر إلى خير، ومن رخاء إلى شدة، ومن شدة إلى رخاء حتى يغيروا ما بأنفسهم، فإذا كانوا في صلاح واستقامة ثم غيروا غيِّر عليهم بالعقوبات والنكبات، والشدائد والجدب والقحط والتفرق وغير هذا من أنواع العقوبات، جَزَاء وِفَاقًا[النبأ: 26]، وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ[فصلت: 46]، وقد يملي لهم سبحانه ويمهلهم ويستدرجهم لعلهم يرجعون، ثم يؤخذون على غرة، كما قال -تعالى-: فَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَا أُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَ[الأنعام: 44] يعني آيسون من كل خير نعوذ بالله من ذلك، وقال سبحانه: وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ[إبراهيم: 42]، فقد يؤجلون ويمهلون إلى ما بعد الموت، نسأل الله السلامة، ويكون ذلك أعظم للعقوبة وأشد للنقمة، وقد يكون فيه شر وبلاء ومعاصي، ثم يتوبون ويرجعون إلى الله ويندمون، ويستقيمون على الطاعة فيغير الله ما بهم من بؤس، ومن فرقة ومن شدة، ومن فقر إلى رخاء، ونعمة واجتماع كلمة، وصلاح حال بأسباب أعمالهم الطيبة، وتوبتهم إلى الله -سبحانه وتعالى-. وفي الآية الأخرى: ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ[الأنفال: 53] هذه الآية تبين لنا أنهم إذا كانوا في نعمة ورخاء وخير ثم غيروا بالمعاصي غير عليهم، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وقد يمهلون كما تقدم، والعكس كذلك، إذا كانوا في سوء ومعاصي أو كفر وضلال ثم تابوا وندموا، واستقاموا على طاعة الله غير الله حالهم السيئة إلى حالٍ حسنة، فغير تفرقهم إلى اجتماع ووئام، وغير شدتهم إلى نعمة وعافية ورخاء، غيرهم من الجدب والقحط الذي هم فيه وقلة المياه ونحو ذلك إلى إنزال الغيث، ونبات الأرض وغير ذلك من وجوه الخير، هكذا معنى الآية الكريمة. جزاكم الله خيراً.
المصدر
https://www(point)binbaz(point)org.sa/noor/264

[kouyane]

استمع الى مايلي
https://www(point)********(point)com...63223050475507/

في مكان النجمات ضع
فيسبوك بالفرنسية